06-03-21, 05:44 PM | #151 | ||||||
نجم روايتي ومشارك بمسابقة الرد الأول وقلم مميز بالقسم الأدبي ومُحيي عبق روايتي الأصيل
| قال الله تعالی .. {{وَإِنِّي لَغَفَّارٌ لِّمَن تَابَ وَآمَنَ وَعَمِلَ صَالِحاً ثُمَّ اهْتَدَى } 1- لِّمَن تَابَ 2- وَآمَنَ 3- وَعَمِلَ صَالِحاً 4- ثُمَّ اهْتَدَى تريد المغفرة حقق هـ الأربعة . | ||||||
07-03-21, 04:57 PM | #152 | |||||||||
عضو ذهبي
| يقول أحد الشباب:تبادلنا مرّة محافظ النّقود أنا وصديقي،فتشت محفظته وعبَث يمحفظتي،كنت أقرأ قُصاصات الأوراق الكثيرة التي تملأ المحفظة،قرأتُ إحداها ووجهي يملأه الدهشه،سألته:ما هذا ؟-كان إيصالًا لجمعية إنسان بإسمي -،قال لي:كفالة يتيم،قلت :ولمَ هو بإسمي!؟ قال :كفلتُ يتيمًا عنك ، قلت :منذُ متى؟، قال :منذ عامين ، قلت :ولمَ فعلت هذا! أجابني :أخشى عليكَ من النّار ♥♥️ | |||||||||
09-03-21, 03:32 PM | #154 | ||||
نجم روايتي
| اذا ظلمت فقل : حسبي الله ونعم الوكيل واذا ضاقت السبل وبارت الحيل ولم تجد من الناس أنيسا ولامؤنسا فقل حسبي الله ونعم الوكيل واذا كنت بريئا وعجزت عن إظهار الحقيقة فقل حسبي الله ونعم الوكيل واذا اجتمع القوم ليؤذوك فقل حسبي الله ونعم الوكيل اذا ارتج عليك وضاق فهمك وتعسر ادراكك فقل حسبي الله ونعم الوكيل | ||||
09-03-21, 08:04 PM | #155 | |||||||||||
عضو ذهبي
| قصه العرق دساس. يحكى أن رجلا دخل إلى مملكة وراح يتجول في شوارعها وهو ينادي " أنا رجل سياسي، أحل كل المشاكل وأصالح بين المتخاصمين ...أنا سياسي". فسمع الملك نداءه....وطلبه إلى مجلسه الملك : أنت سايس، يعني تربي الخيول، عندي فرس عنيدة أريدك أن تسوسها وتدربها. الرجل : يا مولاي أنا سياسي ولست سائسا، وليست حرفتي تربية الخيول. الملك : هذا أمر ...اذهب واعتن بفرسي، وإلا قتلتك. الرجل مذعورا: حاضر يا سيدي. أمر الملك بوجبتين للرجل، رز وحساء في الغداء والعشاء. باشر الرجل تربية الفرس أياما ثم هرب، فقبض عليه حرس الملك وقدموه له. الملك : لماذا هربت ...هل وجدت في فرسي عيبا جعلك تهرب من تربيتها؟. الرجل : سأخبرك عن عيب فرسك ولكن امنحني الأمان. الملك : منحتك الأمان ....ما عيب فرسي؟. الرجل: فرسك أصيلة، لكنها لم ترضع من حليب أمها. غضب الملك من كلام الرجل واتهمه بالكذب، وزج به في السجن. ثم أمر بإحضار السائس السابق. وسأله : " من أين رضعت فرسه، وإلا قطعت عنقك". قال السايس: " عندما ولدت فرسك ماتت أمها، فلم أجد لها حليبا سوى من بقرة كانت في الحظيرة، خفت من بطشك فأخفيت عنك الخبر". أمر الملك بإحضار الرجل من سجنه، ثم سأله: - كيف عرفت بأن فرسي لم تعد أصيلة؟. قال الرجل " الفرس لا يبحث عن الكلأ والعشب، بل يحضر إليه وهو رافع رأسه، فرسك كانت تتصرف كالبقر فتبحث عن طعامها وتطأطأ رأسها له". أعجب الملك بفراسة الرجل، وأمر بأن يجعله مستشارا لزوجته الملكة. رفض الرجل لكن الملك هدده بالقتل، فامتثل الرجل لأوامره، ثم أمر الملك بتزويد وجبة السايس بدجاجتين في الغداء والعشاء. اشتغل الرجل مع الملكة أياما ثم هرب، فألقى الحرس القبض عليه وقدموه للملك. الملك : ماذا وجدت في زوجتنا الملكة حتى هربت؟ الرجل : وهل ستمنحني الأمان لو أخبرتك؟. الملك : نعم ...لك ذلك. الرجل : زوجتك ملكة، و لكنها ليست ابنة ملوك كما تتصور. غضب الملك ووضع الرجل في السجن. ثم سافر إلى حماه والد زوجته في المملكة المجاورة، وعندما اختلى به وضع السيف على رقبته وقال له : " أخبرني ما حقيقة نسب ابنتك لك". قال له حماه: " نعم هي ليست ابنتنا من صلبنا، كانت عندي ابنة عمرها عامان ماتت مريضة، وكنت قد اتفقت مع والدك على تزويجها لك عندما تكبر، عندما ماتت أحضرت طفلة من الغجر وربيتها على أنها ابنتي...وزوجتها لك". عاد الملك إلى مملكته ...ثم أخرج الرجل من السجن وسأله - كيف علمت بأصل زوجتي ...؟ فقال له : " من طباع الغجر أنهم يغمزون حين يتكلمون، وزوجتك كثيرة الغمز في الكلام..." زاد إعجاب الملك بالرجل، وقرر تعيينه خادما لأمه، حاول الرجل التهرب لكن الملك هدده بالقتل ...فقبل وأمر الملك بأن يضعوا خروفين يوميا للرجل في غدائه وعشائه. بعد أيام .....هرب الرجل ...حتى أحضره الحرس . الملك : ماذا وجدت من أمنا....؟ الرجل: وهل ستمنحني الأمان ؟ الملك : نعم ...قل ما عندك. الرجل : أنت ...أنت لست ابن والدك الملك . غضب الملك وأودع الرجل السجن. ثم ذهب إلى والدته - هل أنا ابن الملك؟ حاولت الملكة الأم التهرب من الإجابة ثم استسلمت معترفة " كان زوجي الملك عقيما، ومع ذلك يتزوج في كل عام من بنت من بنات المملكة، وبعد تسعة أشهر يذبحها إذا لم تنجب، حتى تزوجني، فاضطررت إلى معاشرة طباخ القصر ..فأنجبتك...". عاد الملك إلى القصر وأمر بإحضار الرجل، ثم صرخ قائلا له - تبا لك كيف عرفت سرا خطيرا كهذا ؟ رد الرجل : " الملوك لا يكافئون بالطعام، وأنت كل مكافآتك لي كانت عبارة عن تزويد طعامي، و...الطباخون هم من يكافىء بالأكل وليس الملوك...!! | |||||||||||
09-03-21, 08:25 PM | #156 | |||||||||||
عضو ذهبي
| البَاءُ والحاءُ والباءُ والكَافُ .. والوَصُل بينَهُم لعيناكِ يُقَالُ. والكافُ والثاءُ والياءُ والراءُ . حُروفًا" أزيدُكِ بها دلالُ. ❤️ | |||||||||||
10-03-21, 09:38 PM | #157 | ||||
نجم روايتي
| فسأله المأمون لما ضربتني؟! قال المعلم :أسكت وكلما سأله المأمون قال له المعلم :أسكت وبعد عشرين سنة عندما تولى المأمون منصب الخلافة استدعى معلمه فقال له: لم ضربتني عندما كنت صبيا ؟! فابتسم المعلم وقال: ألم تنس ؟ فقال المأمون: والله لم أنس فقال له المعلم : حتى تعلم أن المظلوم لاينسى ! لاتظلم أحد، فالظلم نار لاتنطفئ في قلب صاحبها ولو مرت عليها السنون | ||||
11-03-21, 01:46 AM | #158 | ||||||
نجم روايتي ومشارك بمسابقة الرد الأول وقلم مميز بالقسم الأدبي ومُحيي عبق روايتي الأصيل
| قد لا يمهلنا العمر لنعتذر عن ذنب ارتكبناه أو لنصحح خطأ فعلناه أو لنعترف بشعور خبَأناه فلنبادر قبل أن نغادر | ||||||
11-03-21, 04:13 PM | #159 | |||||||||
عضو ذهبي
| 📚 قصة وعبرة📚 🍃في العجلة الندامة🍃 كانت هناك حمامتان: ذكر وأنثى كانتا متحابتين و متعاونتين ,و قامتا ببناء عشهما و قاما بملء هذا بالقمح و الشعير ... و قال الذكرxللانثى: إننا نترك هذا القمح و الشعير مخزونا للشتاءx و هيا بنا نبحث عن طعام يوما بيوم... فوافقت الأنثى على ذالك و قالت: حسن فالشتاء طويل و الحب قليل... وكان الحب رطبا مبللا فلما جاء الصيف جف الحب و خف و صغر حجمه و كان الذكر قد انطلق فغاب في الصحاري قليلا فلما رجع رأى الحب ناقصا صغيرا. فقال للانثى: ألم نتفق على عدم الاكل من الحب ؟! فلماذا قمت بأكله ؟! فقالت الانثى: لم آكل منه شيئا صدقني فأنا ادخره للشتاء... فلم يصدقها الذكر و غطى الغضب عينيه و عقلهو بدأ عقاب زوجته بنقرها في رأسها بمنقاره حتى ماتت... وجلس الذكر و حيدا فلما جاءت الامطار و دخل الشتاء رطب الحب و ابتل و زاد حجمه و امتلأ العش كما كان ... فلما رأى ذالك الذكر ندم أن حمامته كانت صادقه و قال في نفسه: لن ينفعني الحب بعد ان اهلكت زوجتي... و حزن حزنا شديدا فلم يتذوق الطعام و الشرابxحتى مات نادما على تعجله و تسرعه في الحكم على زوجته.x 🔘كم مرة ظلمنا احبابنا بسبب تسرعنا بالحكم عليهم وبسببxغضبنا وانفعالنا الغير مبررxفلم ينفعنا الندم. | |||||||||
13-03-21, 06:27 PM | #160 | ||||
نجم روايتي
| خاطرة أعجبتني : إذا أردت أن ترى الدنيا بعد موتك فانظر إليها بعد موت غيرك فإذا تأملت كيف ينسى الأحباب أحبابهم الموتى فحينها ستكون على يقين بأن أحب أحبابك سينساك بعد موتك او ستشغله الدنيا عنك فاجعل حياتك كلها لله فهو الوحيد الذي لاينسى وأحسن علاقتك مع الله فهو الوحيد الذي لا يفنى | ||||
مواقع النشر (المفضلة) |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|