الملك ( الجزء التاسع من سلسلة سطوة الرجال) / للكاتبة إسراء عبدالموجود ، فصحى مكتملة

[لامارا]

	بسم الله الرحمن الرحيم الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نقدم لكم رواية الملك ( الجزء التاسع من سلسلة سطوة الرجال) للكاتبة إسراء عبدالموجود قراءة ممتعة للجميع.....

[لامارا]

رابط لتحميل الرواية هنــــــــــــــــــــــا

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته كيف حالك إن شاء الله دائما بخير ؟

الشخصيات

كنان زيدان: يلقبونه الملك يملك كل شيء البلاد بما فيها من شركات و مصانع الكل يعمل لديه و الكل خاضع له إلا هي تلك العنيدة رافضه الخضوع له و لسطوته لكن هل ستخضع لسطوة العشق أم لا ؟؟؟
رزان حسن: إن الكل خضع له فأنا لا أنا تلك الشوكه في ظهرك ستظل تألمك و لن تستطيع إنتزاعها أنا الصحفية التي ستكشف فسادك و سوء عملك انتظر أيها الملك فقد جائك جلاد لا يخشاك
بتمني تعجبكم الرواية

في انتظار التعليقات

[لامارا]

الفصل الأول

كان كنان يقرأ الجريدة كل صباح و هو يتناول قهوته ليجد و كالعادة مقال من تلك الصحفية المدعوة رزان حسن تتهمه فيها بتجارة الأعضاء !!!!!
تلك الفتاة لا يعلم ما هي مشكلتها معه لا تتركه و شأنه دوما تسعي لتلفيق أي تهمة له كونه غني لا يعني أبدا أنه يخالف القانون لكن مهما فعل فتلك العنيدة لا تقتنع و لا تصمت عن الكلام عنه بسوء
حقا لا يعلم ماذا يفعل معها لا يريد ايذائها لكنها لا تترك له خيارا أخر فهي تتجاوز حدودها تماما بما تفعل
رغم كون كنان يمتلك البلاد بكل ما فيها من مصانع و شركات لكنه ورث أغلبها و نمي الغالب الآخر بذكائه و عمله الجاد لكن تلك الرزان مصرة علي أنه يخالف القانون و يحصل على المال بطرق غير شرعية
علي الرغم من تجاهله للأمر طوال الوقت لكنه تعب من كلامها ذاك و لا يفهم لا أحد لديه الجرأة ليتحده أو يقف أمامه لكنها تملك الجرأة ليس لتحديه بل اتهامه أيضا بالعديد و العديد من الجرائم و هذا ما يزيد غضبه
ألقي الجريدة في عنف حان وقت لقاء تلك العنيدة و جعلها تتوقف عن اتهامه و ربما استعمل معها القوة أيضا لارهابها كما يفعل مع غيرها

************************************
بتمني تعجبكم الرواية

في انتظار التعليقات

[لامارا]

الفصل الثاني

كانت رزان تكتب أحد مقالتها التي تهاجم فيها كنان زيدان الملك فهي لم تقتنع كونه يعمل عملا شريفا و لطالما سمعت عن أفعاله الغير مشروعة و قررت جعل الجميع يعلم حقيقه ذاك الرجل الفاسد
اقتحم كنان زيدان مكتبه مما أخافها في البداية سرعان ما نظرت لها ببرود فإن كان يظن أنه يخيفها فهو مخطأ تماما
كنان بغضب : لقد تجاوزتي كل الحدود
رزان ببرود : أنا فقط أقول الحقيقة
دخل كنان مكتبها و جلس علي الكرسي أمامها واضعا قدما فوق الأخري
كنان بسخرية : تجارة الأعضاء !!! أي حقيقة هي تلك
رزان ببرود : إنها واحدة من جرائم عده قمت بها و لن أتوقف حتي أكشفها كلها
كنان بجدية : تراجعي أفضل لك
رزان بسخرية : و إن لم أفعل تقتلني أم ماذا ؟؟؟
كنان بعدم مبالاة : و لما لا
نهضت رزان من مكانها بغضب لقد أتي إليها ليقوم بتهديدها هل يظنها ستخاف منه ؟؟؟
أم إنه يظن نفسك ملكا على الكل
رزان بغضب : لا تتوقع مني الارتجاف خوفا أو الهرب لأنجو بحياتي
كنان بجدية : لما أنت عنيده هكذا ؟؟؟
رزان بجدية : لأني أدافع عن حق أولئك المساكين الذي تقتلهم و تسلبهم أرواحهم و أمنهم و تجبرهم علي العمل معك كونك تمتلك كل شيء بالبلاد و إن الكل صاغرا لك فأنا لا أنت تلك الشوكة التي ستجعلك تنزف حتي الموت

************************************
في انتظار التعليقات

[لامارا]

الفصل الثالث


ظل كنان ينظر لها غير قادر على فهم تلك الشخصية التي أمامه و التي تحاول جاهدة اثبات أنه مجرد سفاح لا غير لكنه يمتلك ثروة كبيرة
كنان بتعجب : حقا !!!
رزان بغضب : لا تظن أنك ستنجو...
كنان بجدية : أنت تقولين مجموعة من الأكاذيب و فوق ذلك بدأت بتصديقها و الادعاء أنني مجرد سفاح
جلست رزان علي مكتبها : أنا لا أقول الأكاذيب بل هي حقيقتك التي تحاول اخفائها
كنان بعدم مبالاة : ما من حقائق أحاول اخفائها أنت فقط تريدين أن تصيري مشهورة علي حسابي فقط و تظنين أنني سأدعك تفعلين
رزان بسخرية : لم يبقي غيرك لأصير مشهورة علي حسابه
كنان ببرود : انتبهي لكلامك أيتها الصغيرة
هل دعها بالصغيرة توا ؟؟؟؟
و يهددها و المفترض بها أن تخاف و تختبئ أليس كذلك ؟؟؟؟
رزان بعدم اهتمام : أرني ما يمكنك فعله
كنان بهدوء : حسنا لكن لا تأتي تبكي بعد ما سأقوم بها أيتها الصغيرة
رزان بغضب : توقف عن نعتي بالصغيرة يا هذا ؟؟؟
كنان ببرود : كنان زيدان يا صغيرة

************************************

في انتظار التعليقات

[لامارا]

الفصل الرابع

ذهب كنان لشركته ليقوم بعمله الذي تخلف عنه يوما كاملا بسبب تلك الرزان المجنونه و التي تصر علي أنه مجرم و يخالف القانون و رغم حديثه معها لكنه كان بلا جدوى فهي عنيدة
بعد قليل من الوقت تلقي اتصالا من الامبراطور ( الجزء الأول من سلسلة سطوة الرجال)
يخبره عن عودة عادل حديد مجددا و أنه لم يتركهم و يرحل كما ظنوه بل حي و عليهم الاستعداد له جيدا
دخل أحد مساعديه عليه
كنان بجدية : اخبر رجالنا بأن شحنة الأسلحة ستزيد أضعاف و زد الرجال و لكن تأكد من أنهم أهل ثقة أولا
المساعد بتسأل : سيدى هل هناك مشكلة ؟؟؟
كنان ببرود : عادل حديد حي و لن يتركنا قبل أن ينال منا جميعا و لن نعطيه الفرصة لفعها
المساعد بجدية : كل شيء سيكون جاهزا سيدى
كنان بأمر : اذهب
عاد عادل حديد ليلقي مجددا شره و ظلامه عليهم جميعا و يقضي عليهم لكنهم ليسوا بذاك الضعف الذي يظنهم عليه
السكرتيرة بجدية : سيدى كنان هناك من تريد مقابلتك لأمر هام
كنان بعدم اهتمام : اخبريها أني مشغول فلتحدد موعدا
دخلت رزان المكتب بغضب : الموعد الوحيد الذي سيحدد هو موعد محاكمتك أنت أيها المجرم
كنان بأمر للسكرتيرة : دعينا وحدنا و لا تدخلي أحدا
انصرفت السكرتيرة بينما ينظر لها كنان بغضب فقد قامت بإهانته في شركته و هذه المرة لن يصمت

************************************
في انتظار التعليقات

[لامارا]

الفصل الخامس

لقد طفح الكيل من تلك الحمقاء ألا يكفيه صمته علي كلامها و اتهامتها له بالصحف لتأني الآن و تهينه بشركته وسط رجاله و من يعملون لديه
عليها أن تفهم أنه الملك و عليها رؤيه قوته لتصمت و نهائيا عن تلك الحمقات التي تقوم بها
كنان بغضب : لقد صمت طويلا عليك
رزان بسخرية : حقا !!! و من طلب منك الصمت أما إنك خائفا مني
نهض كنان من مكتبه و هذا المرة لن يرحمها و يتركها بل ربما يقتلها و يريح العالم كله منها
أمسك ذراعها بقسوة شديده رغم أنه لا يحب معامله النساء بقسوة لكنها أجبرته علي ذلك : كنان زيدان لا يخشى أحدا مهما كان و ليست طفلة مثلك هي من ستجعلني خائفا
رزان بسخرية : لماذا إذن استخدمت طريقك الرخيص للوصول إلي و جعلي أتوقف
رفع يده ينوى ضربها لكنه شكلها علي هيئة قبضة و تراجع بأخر لحظة لن بضرب فتاة و يخرج عن قيمه و أخلاقه لأجل حمقاء مغفلة مثلها
رغم شعورها بالخوف لكنها أدعت القوة أمامه و أنها لا تهتم بما يقوم به إطلاقا و لن تخشاه لمجرد أنه رفع يده عليها ينوى ضربها
رزان بتحذير : أعد والدي و إلا سأجعلك تندم
كنان بعدم فهم : ماذا تعنين ؟؟؟
رزان بسخرية : ربما ليس والدى الوحيد الذي قمت بخطفه لذا تسأل يبدو أن جرائمك أكثر مما كنت أتخيلها
دفعها كنان بعيدا عنه و عاد يجلس على مكتبه مجددا و قال بهدوء : لا علاقة لي بموضوع والدك ابحثي عنه بمكان أخر
ضربت رزان بيدها علي المكتب بغضب هل يظنها غبية ؟؟؟؟!!!!
أم حمقاء ستصدق أن الذئب لا يأكل الخراف ؟؟؟!!!!
رزان بغضب : لن أرحل إن لم يعد أبي و لا تظن أنني سأصمت بل سأفتعل مصيبة كبيرة هنا و ستكون بمشكلة حقيقة إن لم يعد أبي الآن
كنان ببرود : إما تخرجين علي قدمك أو يخرجك رجالي بطريقتهم
نظرت له بغضب يبدو أنه لن يتردد بجعل كلابه يؤذونها لكنها لن تصمت عليه و لا علي أفعاله و ليكن ما يكن

************************************
في انتظار التعليقات

[لامارا]

الفصل السادس

لم يكن أمام رزان سوى الخروج علي قدمها و النجاة من جعل كلاب كنان يلقوها خارجا لكنها لن تصمت حتي تستعيد والدها و إن ظنها ستخاف منه فهو مخطأ ستظل ترفض فساده و طرقه الملتوية حتي نهاية حياتها و لن تهتم بأي شيء فقد تستعيد والدها العزيز من قبضته
كان هلال مساعدها يجلس بالسيارة ينتظر قدومها و هي يعلم جيدا أنها لن تصل إلي أي شيء مع كنان الملك بل ربما يلقاها خارجا و هذا أقل ما يمكنه
صعدت بجانب هلال و هي تصرخ : يظنني سأخاف منه أو أخشاه لا لم يدرك بعد من أكون سأجعله يندم علي ما فعل
هلال بخوف : رزان أنت تتحدثين عن الملك هو يملك البلاد بكل ما فيها لا يمكنك الوقوف ضده فكري قبل أن تضيعي حياتك و حياتي
رزان بعدم اهتمام : اتركني إذن بحربي مع الملك لأنه ليس فقط سيخسر بل سيسقط كما الفاسدون أمثاله


************************************

إذا لم أجد أي تفاعل لن ادرج الفصل السابع
في انتظار التعليقات

[لامارا]

الفصل السابع


عادت رزان لمنزلها الذي تسكن به مع والدها العزيز حسن لقد أخذت كل صفاته فقد توفيت والدتها عندما كانت طفلة صغيرة و والدها هو من اعتني بها من يومها و رفض الزواج لأجلها و رباها علي عزة النفس و محاربة الفساد بأي مكان و مهما كان المفسد عليها ألا تخشاه و تحارب لأجل الحق هكذا هو والدها اليوم صباحا لم تجد بغرفته و لا بالشقة كلها و هذه ليست عاداته فهو دوما يتناول معها الإفطار كل صباح حملت هاتفها و اتصلت به لتجده غير متاح و هذا ما جعله تقلق و حين تذكرت زيارة الملك و هذا ما جعلها متأكدة أنه هو من خلف اختطاف والده لتخاف منه و تنفذ ما يريد و هو الإبتعاد عنه لكن هذا لن يحدث أبدا بل ستظل شوكة بظهره هكذا طوال الوقت
اتصل بها هلال ليطمئن عليها فهو قلق من تهورها أو فعلها لأمر مجنون يندم الكل عليه
رزان بسخرية : لا يزال حيا لم أقم بقتله بعد لا تقلق علي
هلال بهدوء : فكري بهدوء لو كان الملك هو من فعلها لم يكذب و يقول إنه لم يفعل شيئا و هو يعلم أن لا شيء بيدك للقيام به ضده لو فكرتي قليلا لوجدته حقا برئ
رزان بنفي : لا هلال أمثاله ليسوا كذلك هو تاجر أسلحة أرواح البشر لا تهمه و لا تعنيه فقط يكسب المال و بعدها ليس مهما ما يحدث للبشر أمثال هؤلاء ليس لديهم قيم و مبادئ مثلنا المال و السلطة هم مبادئهم
هلال بتفكير : يمكنني مراقبته لو أرادتي ذلك ربما يجعلنا ذلك نصل لمكان والدك الذي يضعه به
رزان بجدية : هو ليس غبيا لكي لا يشعر بك و رجاله كالوحوش لن يرحموك اترك الأمر لي أنا سأتعامل معه بنفسي و سأستعيد والدي
هلال بسخرية : تقفين أمام الملك أنت سعيدة أنه لم يقم بقتلك حتي الآن بعد الكلام السخيف الذي تقومين بنشره دون دليل واحد علي كونه هو من يفعل توقفي عن جنانك الآن و فكري قليلا
رزان بشرود : أنا قوية و لست ضعيفة لو كنت لتمكن مني منذ وقت طويل هلال لكنه لم يجد لي نقطة ضعف سوى والدي و أنا أعلم تماما كيف أستعيد والدي من قبضته هو و رجاله المجرمين حتي لو اضطررت لقتله أخيرا و الخلاص منه و ممن معه
هلال بقلق : علي الأقل أخبريني بما يدور برأسك و دعيني أساعدك بما تنوين فعله معه و لكي لا تكوني وحيدة بمواجهته الأمر ليس سهلا صدقيني
رزان بعدم اهتمام : سأفكر و إن وصلت لشئ سأخبرك عنه
كانت تقول ذلك فقط ليبتعد عنها فهي لا تفكر أبدا يجعل شخصا يعلم ما تفكر به أو يشعر كنان زيدان عليه أن يدرك أنه ليس الأقوى و هناك من هو أقوى منه
فلكل قوى أقوى منه و ما نحن سوى بشر و خلق الله

************************************
في انتظار التعليقات

[لامارا]

الفصل الثامن



غادرت تلك المجنونة التي لا يعلم من أين هبطت علي رأسه لتزيد مشاكله فقد عاد عادل حديد بعدما ظنوه ميتا و تلك الغبية تظن سبب ذلك هو لا علاقة له بالأمر قط هو بعيد تماما كل البعد عن ذلك لكن كيف يقنعها و هي مصرة علي كونه وحشا
اتصل بمراد صديقه ليتحدث معه قليلا و يري ما سيفعلون بشأن عادل حديد و ينسي زيارة المجنونه له اليوم و ما قلته عن اختطاف والدها و إجبارها على التراجع عما تكتب بالجرائد عنه ليس بحاجة إلى فعل ذلك فقد يمكنه طردها من العمل و سينتهي حينها كل شئ
دخل مراد علي صديقه الذي يبدو منزعجا لم يكن بحاجة إلى سؤاله رزان حسن تلك الصحفية التي تكتب عنه بالجرائد و كأنه نسخة عادل حديد و هو ليس كذلك فقط هي تتحامل عليه لكن لما لا أحد يعلم فهي ليس لديها شىء ضده و مع ذلك لا تطيقه و تريد دوما إظهاره بمظهر الوحش المغتصب لحقوق البشر
جلس مراد و هي يقول : ماذا فعلت هذه المرة ؟؟؟!!
كنان بإنزعاج : تظن أنني خلف اختطاف والدها أنا حتي لا أعلم من يكون لأقوم بذلك هي دوما تراني الوحش و شرير القصة
مراد بتفكير : لدي فكرة لما لا تبحث عن والدها و تعيده و هكذا تكون مبادرة السلام بينكما و ربما تتركك و شأنك بعدها
كنان بسخرية : لو نفذت خطتك فأنا أثبت لها أنني حقا من فعل ذلك بوالدها و حينها سيكون الوضع أسوء من قبل هي تراني الشيطان و هي الملاك الذي سيصلح الكون كله مني و من أمثالي
مراد بجدية : المهم أن تجد لها حلا لا يمكن احتمال بقاء تلك المزعجة تتدخل بطل شئ يخصنا و تلك الإتهامات تفسد عملنا و سمعتنا ربما هنا أنت تملك كل شئ لكن خارج البلاد تحتاج لسمعة جيدة و هي لا تدخر جهدا لتضيعها منك
كنان بهدوء : سأفكر بأمر والدها قد تكون محقا و تبتعد عني و عن طريقي
مراد بتسأل : و إن لم تفعل ماذا تنوى لها ؟؟؟!!!
كنان بشرود : هناك طريقة واحدة فقط للتخلص من امرأة تزعجك هي أن تتزوج بها
مراد بإستنكار : تتزوج بها ؟؟؟!!! أ هذه طريقة للخلاص أم للتورط أكثر معها ؟؟؟!!! ما الذي تقوله كنان ؟؟؟!!!
كنان بمكر : المرأة مهما فعلت تبقي مشاعرها الأنثوية تغلبها بعد الزواج و القليل من الدلال ستنسي اسمها حتي و تنشغل بحياتها و بيتها الكل يعلم ذلك لكن الآن هي لا تملك زوج أو خاطب
مراد بإكمال : متفرغة تماما لتفعل كل ما تشاء لكن الزواج يعني مسؤولية و عائلة رغما عنه لن يكون عندها وقت لتفكر بشئ ضدك
كنان بهدوء : أرأيت الأمر أسهل بكثير مما تظنه و ليس معقدا كما تتحدث عنه لكن أولا علي أن أعلم مكان والدها و أحضره لها
مراد بإعجاب : لا عجب أنك الملك لديك تفكير لم يخطر علي بالي و لن يفعل
كنان بفخر : بالطبع لديك الكثير لتتعلمه مني


************************************
في انتظار التعليقات