آخر 10 مشاركات
حب في عتمة الأكــــــاذيب " مميزة و مكتملة " (الكاتـب : Jάωђάrά49 - )           »          قصيدة بقلمي : أبدا لن ننكسر ....*مميزة* (الكاتـب : حكواتي - )           »          انتصار الإسباني (48) للكاتبة: Daphne Clair (كاملة+روابط) (الكاتـب : Gege86 - )           »          بين الماضي والحب *مميزة و مكتملة* (الكاتـب : lossil - )           »          سجل حضورك ببيت شعر ^^ * مميزة * (الكاتـب : ميار بنت فيصل - )           »          صبراً يا غازية (3) *مميزة و مكتملة* .. سلسلة إلياذة العاشقين (الكاتـب : كاردينيا الغوازي - )           »          آسف مولاتي (2) *مميزة ومكتملة * .. سلسلة إلياذة العاشقين (الكاتـب : كاردينيا الغوازي - )           »          عواقب إنتقامه (144) للكاتبة Jennie Lucas .. كاملة مع الروابط (الكاتـب : nagwa_ahmed5 - )           »          همس المشاعر بين ضفاف صورة .. وحروف ماثورة... (الكاتـب : المســــافررر - )           »          بين أزهار الكرز (167) للكاتبة Jennie Lucas .. كاملة مع الروابط (الكاتـب : nagwa_ahmed5 - )


العودة   شبكة روايتي الثقافية > قسم الملتيميديا > الأفـلام الـوثـائـقـيـة

إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 03-04-20, 02:50 AM   #1

اسفة

مراقبة،مشرفة عالمي..خيالي,الوثائقية،البحوث والمعلومات،روايتي كافيه،(قاصة ولؤلؤة ألتراس،لغوية،حارسة السراديب، راوي)،نشيطة،تسالي،متألقةومحررة جريدة الأدبي، صحافية فلفل حار،كاتبة عبير alkap ~

 
الصورة الرمزية اسفة

? العضوٌ??? » 110863
?  التسِجيلٌ » Feb 2010
? مشَارَ?اتْي » 47,732
? الًجنِس »
? دولتي » دولتي Egypt
? مزاجي » مزاجي
?  نُقآطِيْ » اسفة has a reputation beyond reputeاسفة has a reputation beyond reputeاسفة has a reputation beyond reputeاسفة has a reputation beyond reputeاسفة has a reputation beyond reputeاسفة has a reputation beyond reputeاسفة has a reputation beyond reputeاسفة has a reputation beyond reputeاسفة has a reputation beyond reputeاسفة has a reputation beyond reputeاسفة has a reputation beyond repute
¬» مشروبك   ice-lemon
¬» قناتك fox
?? ??? ~
دورى يادنياكماتشائين وأرفعي من تشائين وأخفضى من تشائين لكنك أبدالن تغيري من الحقائق ولا من المثاليات الصحيحة أو الأفكار السليمة التى تؤكدلنادائما إن الأهداف المشروعة فى الحياة لا بدمنالسعي إليها بوسائل شريفةوأن ما نحققه بغيرهذه الوسائل لا يحقق لنا أبدا
?? ??? ~
My Mms ~
Bravo ورق تواليت ..!!!














تنوعت وسائل النظافة على مر العصور من الإستنجاء باستخدام الماء والإستجمار إلى التجفيف بالحشائش مرورا بـأوراق الذرة وجوز الهند ثم الاعتماد في مراحل أكثر تطورا على الإسفنج وقطع القماش المبللة، وقد كان الاغريق القدماء يستخدمون الطين والحجارة والمياه المالحة كورق حمام إلى أن تم اختراع ورق المرحاض وتعميمة على بقية الناس.
عرفت الصين في القرن الثاني قبل الميلاد أول محاولة لاستخدام الورق في النظافة الشخصية، باستعمال أوراق كبيرة الحجم، إلا انها اقتصرت فقط على الإمبراطور وحاشيته، ولم تكن عامة الاستعمال والفائدةفقد اقتصر استخدامها على صفوة المجتمع.
خلال القرن الـ16 عرف البلاط الملكي الفرنسي استخدام الحرير والقماش المطرز لتأدية الغرض النظافة الشخصية، وفي نفس التاريخ لجأت الطبقات الغنية لورق القنب.









في العصر الحديث

في منتصف القرن ال 19 عشر في سنة 1857، اخترع الأمريكي جوزيف جايتي ورقا أطلق عليه "ورق جايتي الطبي" متفاديًا كلمة ورق المرحاض، ولم يكن على شكل لولب بل في علبة، وتم الترويج له بعبارة إشهارية "ورق جايتي الطبي للمراحيض أهم احتياج في عصرنا هذا". ولكن جايتي لم يحقق نجاحًا كبيرًا.
إلا أن جاءت سنة 1880 عندما عرض الأخوان الأمريكيان "إدوارد" و"كلارينس سكوت" أمام المارة بمدينة فيلادلفيا لفات من الورق الصحي، وقد كان عرض مثل هذه المنتجات الحميمية آنذاك يعد خدشًا صريحًا للحياء العام ومنافيًا للأخلاق.
ومع مرور الوقت أصبح طلب هذه السلعة أمراً عادياً ومألوفاً ولم يعد يسبب أي حرج للناس.


فى عصر الكورونا

منذ تفشي وباء كورونا المستجد في العالم، أصبح ورق الحمام سلعة نادرة في العديد من الدول العربية، وأصبح في بعض المناطق أغلى من الذهب! حيث راحت الرفوف التي يوضع عليها في السوبرماركت والمحلات تفرغ أسرع من الرفوف التي تحمل الحليب والمواد الغذائية الأساسية.
ترك هذا السلوك الغريب الباحثين وعلماء النفس وحتى الخبراء الاقتصاديين في حيرة من أمرهم،ببساطة إليكم حل عملي ومفيد: ألا وهو استخدام عصى.. أجل عصى، تماما مثلما كان الصينيون واليابانيون القدماء يفعلونه.


نبذة تاريخية

يعود تاريخ استخدام عصى خشبية للتنظيف الشخصي بعد استعمال الحمام إلى الأزمنة البوذية، ففي غياب ورق الحمام، كان الرهبان البوذيون ينظفون دبرهم بعصي مفلطحة مصنوعة غالبا من خشب البامبو بعد قضاء حاجاتهم.
كان الناس في العادة يستعملون الخرق والثياب البالية، وأوراق الشجر، والعشب، أو حتى كانوا ينظفون أنفسهم بالماء بكل بساطة.

في الصين، وعلى طول درب الحرير، اكتشف علماء الآثار عصياً على نهاياتها التي كانت تستخدم للتنظيف قطع من القماش.
من بين منافع تفضيل استخدام عصى التنظيف على ورق الحمام هو أنه بالإمكان استخدام العصى مرة أخرى بعد تنظيفها بشكل جيد.

كان الرومان قديما يستخدمون إسفنجة معلقة على رأس عصى للتنظيف الشخصي بعد استخدام المرحاض، وكانوا بعد الانتهاء من التنظيف باستخدامها يضعونها في دلو به محلول من الخل والمياه المالحة. بينما كان اليهود يستخدمون حصوات صغيرة خاصة يحملونها معهم في أكياس صغيرة.




صورة لعصي الحمام القديمة من حقبة (نارا). صورة: Chris 73/Wikimedia Commons





اختُرع الورق في نهاية القرن الثاني قبل الميلاد، ويعود تاريخ أول استعمال موثق للورق في الحمام بهدف التنظيف إلى القرن السادس ميلادي، حيث في سنة 589 كتب الباحث (يان زيتوي) عن استخدام ورق الحمام ما يلي: ”أنا لن أتجرأ على استخدام الورق الذي يحمل اقتباسات أو تعليقات من الكلاسيكيات الخمسة أو أسماء الحكماء في المرحاض..“

وخلال القرن التاسع ميلادي، لاحظ أحد الرحالة العرب باستغراب لدى زيارته الصين قائلا: ”إنهم [الصينيون] لا يغسلون أنفسهم بالماء عند قضاء حاجاتهم، بل يكتفون بمجرد مسح دبرهم بالورق“.
في أوائل القرن الرابع عشر، وثقت سجلات التاريخ أنه في مقاطعة (زي جيانغ) وحدها، كان يتم تصنيع عشرة ملايين حزمة من ورق المرحاض سنوياً، وكانت كل حزمة تحتوي على 1000 حتى 10.000 ورقة.

خلال فترة حكم سلالة (مينغ) —1368-1644—، سُجل في سنة 1393 أن ما قدره 720 ألفاً من ورق المرحاض (كان طول الورقة الواحدة حوالي مترا واحدا وعرضها نصف المتر) كان يتم إرساله سنويا إلى القصر الإمبراطوري في العاصمة (نانيجنغ) للاستخدامات العامة.
وفي نفس السنة، سُجل أنه لفائدة الإمبراطور (هونغ وو) وعائلته فقط، تمت صناعة 15 ألف ورقة من ورق المرحاض المصنوع بعناية باستخدام نسيج ناعم، كما كان يتم تعطير كل ورقة على حدى.









رسم كاريكاتوري فرنسي يعود تاريخه إلى سنة 1792، يبرز مواطنين فرنسيين يستخدمون بياناً ملكياً لمسح مؤخراتهم. صورة: Tatiana Gorbutovich/Flickr



غير أن الكثير من الناس وجدوا أن استخدام الورق للتنظيف في المرحاض لم يكن صحيا جدا، ففي القرن السادس عشر كتب المؤلف الفرنسي الساخر (فرانسوا رابيلي) عن استخدام ورق المرحاض بأنه غير فعال، وأنه: ”يخلف بعض البقايا من الفضلات..“
بحلول القرن الثامن عشر، أصبح استخدام الورق في المرحاض هو المعيار، وذلك بفضل ظهور وسائل النشر مما جعل الصحف والكتب الرخيصة متاحة بشكل كبير للناس.

كتب اللورد (تشسترفيلد) في رسالة موجهة إلى ابنه في سنة 1747 مخبرا إياه عن رجل قام بشراء نسخة عن كتاب (هوراس)، فقام بعدها بتمزيق بضعة صفحات وحملها معه إلى المرحاض، قرأها أولا ثم مسح بها مؤخرته وألقى بها في المرحاض.
أما في الكثير من بقاع العالم، فقد بدأ الماء يعوض ورق المرحاض، بما في ذلك أوروبا واليابان.

كان الهنود يستخدمون الماء منذ القدم، وتجدر الإشارة إلى أن استخدام الماء بدل ورق المرحاض لا يعتبر أفضل من الناحية الصحية فقط، بل أن له أقل تأثير على المناخ أيضاً، حيث وفقا لمقال نشر على مجلة Scientific American، يستخدم الأمريكيون فقط 36.5 مليار لفة من ورق المرحاض كل سنة، وهو ما يأتي على نفقة حوالي 15 مليون شجرة.
تتضمن صناعة هذا الورق حوالي 1.8 تريليون ليتر من المياه وحوالي 253 مليون طن من مادة الكلورين من أجل التبييض، يتطلب هذا الأمر تباعا 17.3 تيراواط من الطاقة الكهربائية سنويا، وكذا طاقة معتبرة ومواد أخرى تنفق على التعليب والنقل.

بالإضافة إلى ذلك، يمثل ورق المرحاض مصدر الكثير من المشاكل، حيث غالبا ما يتسبب في انسداد أنابيب الصرف الصحي، ناهيك عن كونه يضيف عبئا هائلا على أنظمة الصرف الصحي ومنشآت معالجة المياه وتصفيتها.
في الجهة المقابلة، يستخدم الشخص العادي نصف ليتر من المياه فقط للتنظيف باستخدام الشطافة —أو البيدي—، وإذا ما بدأ الجميع باستخدام الماء بدل ورق المرحاض، قد يعني هذا إزالة صناعة كاملة من الوجود، مما يعني إزالة أطنان من البصمات الكربونية عن كوكبنا، مما يعني بدوره مناخا أنظف.

لذا في هذه الأزمنة الصعبة، حاول التخلص عن عادة استخدام ورق المرحاض، وجرب استخدام الشطافة.


المصدر: موقع Amusing Planet




كيف صنع ورق المرحاض











اسفة غير متواجد حالياً  
التوقيع


رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة

الانتقال السريع


الساعة الآن 12:45 PM



Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.