آخر 10 مشاركات
|
| |||||||||||||
 |
| | LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
12-08-20, 01:09 AM
| #301 | ||||
|  [quote=زهرورة;15029494]الفصل رهيييب 😍..كارمن اتدمرت 😢عرفت انها ظلمت عمر مسكينة انهيارها كان مؤلم انا خايفة عليها ليه عندها ايه وهي اكيد الحين كارهة الحياة .😭😭.عمر مسكين مش عارف ايه الي عمله ابوه وهو بيدافع عنه اكيد حيكره ابوه لما يعرف انا مقهورة عليهم الاتنين عشر سنين ضاعت من عمرهم عشان اب حاقد حقير😠 حتى لو ندم ايه الفايدة حيرجع عمرهم الي ضاع ولا ابنهم الي راح من حق الاتنين دول يلاقوا السعادة ..يوسف مسكين بس لازم يفوق من حب كارمن ويلاقي بنت الحلال الي تحبه ..ابدعتي في الفصل ده في وصف الم كارمن وعذابها سلمت يداكي ع الفصل 💖💖[/quote تسلميلى يا زهرورة، الاتنين اضحك عليهم ولولا غلطتهم عزيز ماكنش يقدر يبعدهم عنه بعض هو لعبها صح وهما ادولوا الحل ع طبق من فضة، هتعرف ايه سر حقد عزيز ع وحيد وبنته كارمن | ||||
|  |
|
12-08-20, 02:57 AM
| #303 | ||||
| ايه دا قفلتى الفصل علينا وبرضو معرفناش عزيز قال إيه بالظبط 👿👿 ازاى اعترفلها وازاى قالها إنه مخبى كاميرا وعرف الى حصل بينهم وانت قولتى إن عزيز حيصعب علينا فين دااااا محصلش ليه الراجل واخد شتايم مننا وهو ميت ومن كارمن كمان😍😍 وبرضو معرفناش الورقة فيها ايه؟؟ الفصل طبعا جميل ورائع هنا كارمن شيلت نفسها الذنب وإنها هى الى انهت الحب بايدها وضيعت عمرها 😥😥ليه هو عزيز مقلهاش هو قال إيه لعمر؟؟؟ فى جملة فى الفصل بتاعت عمر (وقرارها الذى يخاف منه ويهابه) على انجى هو خايف إنها تسيبة؟؟؟؟ وجملة يوسف (تسير فى اتجاه الاخر وكل خطوة تخطوها يشعر ببعد المسافة بين قلبيهما) تقصد ايه سيادتك وبتلمحى لايه🤔🤔🤔 طلب بقى كدا على الماشى 😂😂😂اكتبيلنا اقتباس من الفصل الاخير 💐💐💐 واحنا زى ما قولتى بدأنا العد التنازلي وهو بيبدأ من ١٠ يعنى كدا فاضل ٩ فصول بالتمام والكمال انتى إلى قولتى🥰🥰🥰 | ||||
|
| |
|
12-08-20, 07:01 AM
| #304 | |||||
| اقتباس:
| |||||
|
| |
|
12-08-20, 07:10 AM
| #305 | |||||
| اقتباس:
يوسف كان عايز يصدق أن كارمن بطلت تحب عمر وع أساس ده كان عايش ع أمل ، هتعرف الفصول اللى جاية كان فصدى ايه ، الفصل الأخير ...هيبقى صغير لكن ممكن انزلكم اقتباس عمر عرف ازاى أنه كان عنده ولد | |||||
|
| |
|
12-08-20, 06:45 PM
| #306 | ||||
| هاللو شوجرز معانا أقتباس متقدم لأجل خاطر عيون شيماء و شمس الصحراء وخلينا نعرف عمر عرف أزاى أن كارمن كانت حامل ...مستعدين إليكم الأقتباس سيداتى أنساتى قطع حديثهما اقتحام أحدهما لغرفة المكتب ، ومديرة المكتب تحاول إيقافه ، ليستدير كلاهما له ...ذاك الذى يقف أمامهما مستندًا على عكازه ، ويعلو ثغره بسمة سمجة مستفزة ...يخفى خلفها غل وحقد ... لتتجهم ملامح كليهما و يثيرالحيرة بخالد الذى تعجب من وجود ذاك الوغد أمام صديقه والقلق مما ممكن أن يسببه من مشاكل ، أما عمر فكان ينظر له بأزدراء ونفور واضحان بينما يقبض على كفه ...كما لو كان يريد لكمه أن لم يكن قتله ، " عمور حبيبى ....قول لقطتك أنى مش غريب ومش محتاج ميعاد سابق عشان أقابلك " قالها سليم بسماجة وهو يغمز لمديرة المكتب التى تقف خلفه بوقاحة ...ليستدير بوجهه عائدًا لعمر ليقول متهكماً " ده أحنا حتى مابينا حاجة مشتركة "، احتقن وجه عمر بالدماء ...التى فارت بعروقه ...و جسده يتشنج غضباً ...وكل ما يفكر به ..:يفية قتل ذاك الحقير والتمثيل بجثته ، " تقدرى تروحى مكتبك أنت يا هبة " ...قالها خالد للفتاة المرتبكة ...ليستدير سليم لها ...يرمقها بنظرات وقحة ..جعلتها تزدرى ريقها ....لتسمعه يقول بنبرة شهوانية " أسمك حلو زيك يا هبة ..." ليميل عليها أكثر ويهمس لوجهها المضطرب " أيه رأيك فى فنجان قهوة من أيديك الحلوة ده ..." ، " ماعندناش ..." قالها عمر من بين أسنانه ليأمر سكرتيرته بالذهاب " روحى على مكتبك يا هبة ...حالاً " ...أومأت تلك المسكينة رأسها ...لتخرج سريعاً ...بينما نظرات سليم كانت تتبعها وهو يقضم شفاه السفلية ....ليستدير إلى عمر وهو يمط شفتيه بيأس مصطنع وبنبرة مقصودة قال " طول عمرك بخيل ياعمر ...مابتحبنيش أدوق أى حاجة من عندك " ، برزت عروق عمر بينما يطحن ضروسه ليقول بغضب ...وعيناه تنطق شررًا ..فاهماً قصد ذاك الحقير " لو مش عايز تموت يا ابن المحلاوى ...قول اللى أنت عاوزه و أمشى " ، اتسعت بسمة سليم ...وعيناه تلمع خبثاً ...ليستدير ناحية خالد ...ويسير ناحيته عارجًا ويهتف بحماس مزيف " خلود ...فينك يا راجل " ، ليحيط كتفيه بذراعه ...ليزفر الأخر بحنق ...بينما يقلب عينيه لأعلى ..ليضحك سليم " أيه لسه معتكف عن الجواز ..." ليقترب من أذنيه ويهمس بصوت مسموع بكلمات فظه " الناس بدأت تشك فى ميولك " ، لينفضه خالد بعيد عنه وهو ينظر له بأستحقار يستحقه ...ليضحك سليم مجلجلًا " ماتبقاش قفوش كده يا خالد ...أنا خايف على مصلحتك ...وبعدين ماتتعلم من صاحبك " ليشير برأسه ناحية عمر ..." أتجوز تلاتة ...و جامع بين أتنين ...ومش بس كده ده ماخليهم ساكنين تحت سقف بيت واحد " ، اضطربت ملامح خالد لمعرفة ذاك الحقير من سر صديقه ...ليستدير سريعاً ناحية صديقه الذى لم تتغير ملامحه قيد أنملة ...وعيناه ثابتة على سليم ..ليسمعه يقول له " خلينا نكمل كلامنا بعدين يا خالد ..." قالها عمر ...ولم تتزحزح نظراته بعيدًا عن ذاك الحقير الذى كان يبادله النظرات بغل وتشفى ، اندهش خالد من كلمات صديقه ليسأله بحيرة " متأكد ؟! " ، حرك عمر رأسه له " متأكد ..." ، زفر خالد بقنوط " تمام يا عمر ..." ، ليستدير ناحية سليم ويقف أمامه ينظر له بضيق وسخط موجهاً كلامه لعمر " لو احتجت حد يضرب معاك أبقى قولى ..." ، ليضحك سليم ساخرًا ...بينما خالد يخبطه بكتفه فى حركة مقصودة ...ويخرج خارجًا .... . وقف كلا منهما أما بعضيهما ...نظراتهما تتشابك فيما بينهما فى حرب ضارية ...يتقاتلان ..يتعاركان ...وكلاهما لن يقبل بالهزيمة أمام الأخر ...أنتهت حرب نظرات حينما ضحك سليم بخبث ...ولمعت عيناه بطريقة أثارت الريبة فى الأخر ، ليسير سليم خطوات قليلة ناحية الكرسى القابع أمام مكتب عمر ...ليجلس ...بعدما نال الأرهاق والتعب من رجله ....ليرخى جسده فوق الكرسى كما لو كان منتصرًا ...ليضيق عمر عينيه ...بغضب ...وحيرة ..واستنكار ، ليطرق سليم عدة مرات على المكتب ويشير لعمر بالجلوس " قعد يا راجل ده المكتب ...مكتبك حتى ..."، زفر عمر بعنف ...ليستدير ويجلس على مكتبه بعنف...، لترتسم بسمة جانبية متهكمة على ثغر سليم ...الذى أستدار له و سأله " أنت وكارمن ...أتجوزتوا من أمتى ؟!" ، " مايخصكش..." قالها عمر جامدة ...قاطعة ، ليمط سليم شفتيه بقنوط ...ويرمق عمر بتدقيق ...ويميل بجسده فوق المكتب ويسأل بخبث ...غامزًا بعينيه " حب ...ولا حاجة تانية " ...لم يرد عليه عمر ، بل رفع سماعة الهاتف ليطلب الأمن حتى يطردوا ذلك الحقير خارج شركته...ليعلم الأخر نيته ...ليتحدث وهو ينفض عن ثيابه شيئاً وهمياً " من عشر سنين كنت بفرنسا ...وشوفت كارمن " ، توقفت يد عمر قليلاً فوق الهاتف ليسمع سليم مكملاً كلمات سامة له كرجل " وقابلت أمها **** ( نعتها بلفظ نابى ) ...اللى وافقت أنها تاخد أتنين مليون دولار مقابل ليلة ليا مع بنتها " ...لينتفض عمر من فوق كرسيه بغضب أهوج ...يقبض على ياقة الحقير ويوقفه ...ليضغط فوق عنقه ...وكلمات ذاك الحقير كانت كحمم بركانية صبت داخل أوردته ...لتشعل به نيرانًا مستعرة ...نيران لن تخمد إلا بموت ذاك الحقير على يده ...ذاك الذى لم يبالى بعنقه المسحوقة بين كفى عمر ..." موتك على أيدى يا ابن المحلاوى ...غلطتى أنى ماتقتلكش زمان " قالها عمر وهو يضغط أكثر فوق عنق سليم بقسوة ...لعله يلفظ أنفاسه الأخيرة ...ليضحك سليم بصوت مختنق قائلًا بنبرة مختنقة " المهم أنها قالتلى حاجة غريبة أوى ...مش عايز تعرف أيه هى ؟! " ، كان عمر يضغط أكثر وكلما فتح الأخر فمه زادت من حممه البركانية ...لم يتوانى عمر عن خنق سليم الذى أزرق وجهه لنفاذ الأكسجين الواصل إليه ...ليرفع يده بصعوبة يحاول دفع يد ذاك الهائج من فوق عنقه ليقول بأنفاس مختنقة " قالت لى أنها حامل ...كارمن حامل " ...لتهتز حدقتى عمر بصدمة ، ويشعر سليم بأرتخاء يده من حول عنقه ...ليستغل صدمته ويدفعه عنه بعيداً ...ليسعل بشدة محاولًا التقاط أنفاسه أخيرًا ....، كان عمر يتنفس بصوت عالى ...بياض عينيه أحال للون الأحمر الداكن ...فتحتى أنفه تتسع كما لو كان سيزفر نيرانًا منهما ...وعروقه بارزة ..تنبض غضباً ...لا ينكر أن كلمات ذاك الحقير صدمته ...كصاعقة ضربته فشلت حركته وعقله عن التفكير ...ليرفع عمر عينيه ناحية ذاك الوغد ...وكل مافيه يدفعه لقتله ...ليرفع قبضته بغل ويلكمه بوجهه ...وهو يزأر أمام وجهه ...ليترنح سليم فى وقفته وطنينًا حاد يزن داخل أذنيه ...لتباغته لكمات عديدة حتى سقط أرضًا وعمر فوقه يكيل له اللكمات ولا يتوقف عن سبه بألفاظ لم يتفوه بها عمر مسبقًا ...ليدخل خالد إلى الغرفة مسرعًا ...وقد كان حدسه أنباءه بهذا فأنتظر بالخارج ، أندفع خالد ...ليرفع صديقه من فوق جسد سليم المسجى أرضًا مضرجًا بدماءه ...ليكبل خالد جسد عمر ...الذى تتشنج كل عضلاته ...وكان يحاول الفكاك منه ليتخلص من ذاك الأرعن الذى حاول النهوض ...لينادى خالد على هبة بصوت عالى يأمرها بالأتصال بالأمن " هبة أتصلى بالأمن يطردوا الحثاله ده برة" ، ليبتسم سليم بغل ويقول بحنق و وهن ...مترنحًا فى وقفته يحاول التقاط أنفاسه" مافيش داعى ...أنا ماشى ..."، لينظر إلى عمر الذى يحاول الفكاك من بين ذراعى صديقه المكبلة له " أنا مش بكدب ....أسأل كارمن الحقيرة بتاعتك عن مستشفى ليون ...ودكتورة آنا مارى آدامز ...اللى كانت بتابع الحمل معاها " ، ليمسح سليم دماء فمه بعنف ويستدير ليخطوا بعيدًا عنهما ولكن ليس قبل أن يقول كلمته الأخيرة من فوق كتفه بخبث وتشفى وقد نجح فى مسعاه " الغريب أن عرفت أنها رجعت لوحدها ...." ليمط شفتيه بحيرة ويرحل ، وخلفه كان خالد ينظر لصديقة بصدمة وخوفًا عليه ...فقد كان عمر كمن نزل فوق رأسه مطرقة من الصلب تزن ملايين الأطنان ...بلا هوادة أو رحمة ...أما عمر فقد كانت عاصفة هوجاء بداخله يردد كلمة واحدة حامل ..حامل ..حامل...لتتسع عيناه على أخرهما ...وعقله يردد كارمن حامل ...زوجته كانت حامل ...ليشعر بلكمة فى معدته تقلصت لها أمعاءه بشدة ...ويد باردة تقبض على قلبه ....لتهزه بين جنبات صدره .....وخاطر واحد يدور داخل عقله..... | ||||
|
| |
|
12-08-20, 08:57 PM
| #308 | ||||
| شكرا يا أحلى مارينا على الاقتباس 🥰🥰🥰 هو سليم دا جاى الرواية دى علشان يضرب ويمشى حررررام عليكى ياشيخة هرتيه ضرب وطلعتية باعاقة 😂😂بس هو يستاهل يخرب بيت أبو دم أمك يا شيخ😂😂😂 على فكرة انت شريرة زى عزيز 😈😂 بدل ما ريحتينا وترتينا اكتر كدا عمر أكيد خمن إنها حامل من حد غيرة وحيتغابى على البنيه المسكينة 😔😔 والاقتباس الأخير ياترى مين فيهم عمر ولا يوسف الاتنين بيحبوها والاتنين مستنينها من عشر سنين😂😂😂.. انا عن نفسى محتارة تبقى لمين حسيبك تفجأينا 🥰🥰🤩🤩🤩💐💐💐💐 | ||||
|
| |
|
12-08-20, 09:12 PM
| #309 | |||||
| اقتباس:
| |||||
|
| |
|
| أدوات الموضوع | |
| انواع عرض الموضوع | |
|
|
11Likes
العرض العادي
