04-04-15, 05:26 PM | #1 | ||||
| عبث ... تتلوى جذوري في صخب التراب وأجفاني مراوحٌ متكسرة .. للضجر تُرسلُ النظراتُ كفقاعات دسمة خائبةٌ تعودُ الدلالات عتهٌ .. حماقة مستعادة .. يزدهرُ الذبولُ في مكعبات الوقت تتمادى كياسة اللوح عبثاً في المسامير ولليل إشاراتهُ .. وفلسفته تنظرُ طفلةٌ في عيونه ليس هنالك سوى شبحٌ مخيف لا شئ يستحقُ الأهتمام تمني أمنيةً وإحسبي حتى الألف لن يحدثَ شئ خارق لا شئَ سوى إتقانكِ العد في شارعنا الخلفي مصباحٌ قديم لا ينشرُ نوره لأولاد أدمنوا اللعب ليلا لا أحد يفكر في إستبداله ! الحارس ذو الرأس المضحك يتفصد ُ حيرة ما الذي يجعلُ الأشياء تحدثُ بهذه الطريقة ؟! ..................... قلمي | ||||
29-04-20, 01:36 AM | #3 | ||||||||
نجم روايتي ونبض متألق بالقسم الأدبي وبطلة اتقابلنا فين
| راااائعة جدّاً.. تمني أمنيةً وإحسبي حتى الألف لن يحدثَ شئ خارق لا شئَ سوى إتقانكِ العد كلمات عميقة تضمّ إبداعاً رقيقاً سلم قلمك و سلمتِ. | ||||||||
مواقع النشر (المفضلة) |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|