23-08-20, 12:17 AM
| #1 | ||||||||||
 
|  هفوة عملاق حتى البشرية لم تحسب حسابهم حسبتها اسطورة تنقل وتحكى على الألسنة فحسب عمالقة بأطوال مختلفة تتحدث ولها تفكيرها الخاص لكنها همجية بشكل مرعب المهم ان البشرية تسحق تحت اقدامهم والمرعب كونهم يتلذذون بسحق بطون النساء الحوامل بأصغر اصبع لديهم ظهروا من البحر فجاة بلا سابق انذار تحت غطاء ليلة مظلمة يتحلف بها النيام كان الناس نيام واصبحوا على بيوت خربة ورؤس متطايرة وسقوف كرهت ان تبقى عالية فسقطت على اصحاب المنزل هرب الجميع الى الجبال العالية لا قدرة للبشرية على القتال فهم كثيروا العدد كثيروا الحركة جياع اغلبهم طوال اليوم يشربون البحار المالحة ويأكلون حتى النباتات السامة ولا يسلم منهم حتى الجماد على مقربة من احدى جبال شبه الجزيرة العربية بقيت مجموعة حالة قريبا من جبل شاهق يبغون الصعود اليه تقطعت بهم السبل ولشدة التعب ناموا في مكانهم كانوا كباق الناس يهربون من بطش العمالقة منذ ان قلبوا العالم رأسا على عقب وهم يرتحلون بلا راحة مضى يوم ..يومين..ثلاثة وهم نيام ولم تؤثر بهم اشعة الشمس نيام فحسب هذا ما تعايشه الفتاة الراقدة بجانبهم تحرسهم ليلا ونهارا تشعل النيران قريبا منهم لتدفئهم وتبعد الحيوانات المفترسة هي الوحيدة التي استيقظت من بينهم بسبب الجوع والعطش ذهبت لتبحث في الارجاء تراقب تقدم العمالقة وخراب الأرض التي مروا بها واصبحت ارضا قاحلة وجدت نبتة الصبار ملئ بالمياه وعليها نمت نبتة البرشوم الغنية بالفيتامينات اخرجت سكينا من حقيبتها وقربت بيدها الاخرى حقيبة اكبر وبدئت تقطع البرشوم ببطء حذاري ان تُخدش من الاشواك فالبكاد جروحها يلتئم بدون تدخل طبي واصبح الموت سهلا بسبب الالتهابات مالت قليلا لتأخذ قسطا من الراحة ومسحت على بطنها المتكور...باتت قاب قوسين او ادنى قبل ان تلد طفلها اليتيم . يتيم الأب والوطن والأمان نجت بأعجوبة من دهس العمالقة للبيوت والأعجب عيشها حتى هذه اللحظة "اني اراها تنظر الي بحنق تتسائل لم صممت لها بيئة كهذه وأصبحت أما فجاة بلا مقدمات في عالم كئيب كهذه تتسائل لما اعايشها الرعب الدائم وهي مجرد شخصية خيالية؟" سمعت صراخا غير بعيد بجهة الجبل الذي تنام عنده مجموعتها المترحلة فزعت وتيقنت ان بعض العمالقة وصلت اليهم تمنت ان تكون على خطأ وقبل ان تقترب منهم مرت عليها نسمات حارة بشدة لا تعلم من اي جهة اقبلت من المفترض ان يكون الجو بارد جدا فكيف وجدت هنا؟ نظرت حولها فإذا الليل اطل بسرعة ولأنها تعلم الوقت والساعة فقط بالنظر الى الشمس فزعت مازلنا في الساعة ١٠ صباحا كيف اسدل الليل ستائره فجأة؟ سقطت بقع ماء حارة قريبة منها ففزعت ايقنت ان الوقت لا يزال نهارا وان تلك المياه لم تكن سوى لعاب لعاب عملاق جائع ينظر اليها كان ضخما كبير الحجم يرتدي ملابسا جلدية خشنة وعينان صغيرتان تحدقان فيها بجشع وشعر اشقر طويل وصلعة تلمع اصابها الخدر وهي ترى العملاق ينظر اليها ثم ابتسم ابتسم بوحشية بحتة هي تعلم ولعهم الدائم بنقر بطون النساء الحوامل وقتلهن مع الأجنة بغير رحمة لذا حضنت نفسها وبدئت تتراجع الى الخلف ببطء شديد بالكاد تتنفس! ولا يسعها ان تبكي فهي تعلم انهم يكرهون صوت البكاء ويجعلهم يفتكون بالناس لا يجب عليها ان تبكي او ان تظهر علامة الحزن او الشفقة سيقتلها حتما اشار الى معدته ثم عاد يشير اليها بإصبعه وابتسم بوحشية وهم بأن يمسكها انه يريد قتل طفلها! نظرت له بغضب بوحشية ام تدافع عن طفلها الولود فهم نظرتها واطلق صراخا يصم الأذان ثم مد يده للأعلى حتى يسوي جسدها بالأرض قدماها تأبى التحرك لا يسعها الا الوقوف بإستعلاء على الأقل لن يعاني طفلها الرعب والجوع مثلها اغمضت عيناها مستسلمة شعرت به انه يحملها برفق ليقتلها بوحشية مرت دقائق وثوان لا تشعر بأي شيء فتحت عيناها لتجد نفسها في راحة يد العملاق وكان عملاقا مختلفا غير الذي نظر اليها قبل قليل نظرت اليه بغضب ثم بحثت في الارجاء عن مجموعتها التي تركتها عند الجبل رأت بعض العمالقة قد بنو حواجز حولهم يتسلون بهم مثل الفئران ووجدت العملاق الاشقر ملقى على الأرض بدى ميتا تخشى ان تبكي فيقتلها لكنها بكت رفقا بهم وعادت تنظر للعملاق بغضب عارم كان بينهما نظرات صامتة لم يبدي اي حركة عدى مراقبته الدائمة بطنها الصغير لاحظت ذلك وعادت تضم نفسها اكثر فتح فمه يحاول الكلام لكن بلغة اخرى لا تفهمها اعرضت عنه تراقب العمالقة يدكون مجموعتها دكا وشرعت في البكاء توقف العملاق عن الكلام يائسا انها لا تفهمه لا تفهم الايحائات التي يقوم بها ليتواصل معها نهض واقفا ببطء حتى لا يقتلها بسبب الضغط وغطى عليها بيده الأخرى يخفيها عن انظار العمالقة وامسى المكان ظلام حولها مشى خطوات كبيرة بعيدا عن باق العمالقة كان مختلفا عنهم ولأن هذا الختلاف يتسبب دائما بنزاعات تكاد تصل الى قتله الا انه لم يهتم صعد على جبل عال اراد الوصول الى مدينة لم يصلها العمالقة بعد لأنها شاهقة واحتمالية موتهم اذا سقطوا عالية ولأن لديه القدرة على الاتزان بسرعة كان امرا سهلا له صعد بهمة وكل ما يشغله ان يوصل الانثى البشرية الى مجموعة بشر تحميها جلس على حجرة عملاقة يرتاح ثم فتح يده ببطء لينظر الى الفتاة القابعة بين يديه كانت تنظر له بعجب . تفتح فمها لتحدثه لكنها تتذكر ان العمالقة لا يفهمون لغة البشر مهما تعددت ألمها الجوع فأخرجت حبات البرشوم وسكينا وبدئت تأكل تعلم انها ستموت في اي لحظة لكن تلبية نداء المعدة في حالة الاستطاعة اهم بدئت تأكل بنهم ويراقبها بتمعن يلبس مثل العمالقة الباقين عدى انه يمتلك شعرا اسودا مخططا بشعيرات بيضاء ووجه مريح مدت احدى الثمار اليه بتوجس لكنه هز رأسه تلك كانت الحركة الوحيدة المفهومة بينهما عاد يشير الى اشياء ويتفوه بالكلمات لكنها عسيرة غير مفهومة واكتفى بالاشارة الى نفسه قائلا بصوت يشبه الفحيح وزئير الأسد :"ثائر" كان ذلك اسمه اشارت الى نفسها بحذر بعد ان فهمت ان ذالك اسمه قائلة بصوت يصعب سماعه:" دعاء" لكن كما تعلم لربما كان للعمالقة قدرات اخرى هز رأسه بإبتسامة اقرب الى الابتسامة المخيفة بدل الودية قد سمع صوتها الضئيل وبات سعيدا انتهت استراحته وانتهت هي طعامها غطى عليها باحدى يديه مجددا وصعد مرة اخرى انفاسه الاهثة بدت كشلال ضخم ينسدل بغضب الى ان وصل الى مدينة البشر مدينة مسلحة اسوارها من كل الجهات اقترب وداس على احدى الأسوار داخلا الى المدينة فيما تنافرت اسراب البشر يمينا ويسارا بخوف وجزع وضع يده على الأرض بلطف شديد مخرجا الانثى البشرية برفق استندت على راحة يده لتقف على قدميها بينما جموع البشر تنظر بذهول تقدم شاب شجاع نحوها مهرولا وامسك يدها بعيدا عن العملاق لكنها اوقفته واتجهت نحو العملاق تشكره عانقت اصبعه الأصغر بسرور ثم ودعته ففهم وحرك يديه مودعا هو الأخر وتراجع الى الخلف بسرعة وبسبب وزنه الثقيل لم يستطع التوازن جيدا اقترب من الحافة يوازن جسده بهدوء وبسرعة تخلخلت مجموعة مسلحة من البشر تدفع المتجمهرين الى الوراء وترمي السهام المسمومة بنوع من النباتات المنتشرة في شبهة الجزيرة تسمى بالسديم او السدوم او العشار الباسق منطلقة الى كتف العملاق الطيب صرخ متألما وسقط من على الهاوية ليصل الى الأرض المستوية جثة هامدة ارتكب حماقة بسبب طيبته اودت الى موتة المحتم لكنه انقذ روحين أم وطفلها ونتيجة لذلك كانت نهايته العملاقة عليهم قتل البشر لكن العملاق ساعد الفتاة وخالف فطرته في القتل العمالقة عليهم أكل البشر لكنه خالف تلك القواعد والكثير منها لذلك تسمى فعلته بالهفوة شيء خاطئ لا يجب ان يبقى حيا او له وجود وكانت تلك نهايته الغير السارة رزان محمد | ||||||||||
|  |
|
23-08-20, 12:24 AM
| #2 | ||||||||||
| بالنسبة إلي دايما في مجتمعنا اشخاص مختلفون بفكرهم مختلفون بابداعهم مختلفون ومميزون ومفيدون للمجتمع فيما تحاول بعض الفئة دحرهم والاستنقاص منهم لأنهم مختلفون عنهم وحسب ومخالفة الفطرة التي فطرنا الله عليها دائما تسبب مشاكل وامراض ومن امثلها الشذوذ الجنسي اعاننا الله عليهم ودحرهم العملاق كان مميزا وخالف فطرة قومه في القتل ذلك جيد جدا لكن البشر لم يفهموه ولطبيعتهم المتهورة اردوه قتيلا لم يستوعبوا بعد ان هناك عملاقا مختلفا وطيبا لم يعطوه الوقت الكافي فطعنوه في ظهره لولا ذلك لكان حيا واكمل بمساعدة البشر في كافة انحاء الأرض شكرا للمرور وانتظر المشاركات والتحليلات 😁🌷 | ||||||||||
|
| |
|
25-08-20, 05:23 PM
| #3 | |||||||||||
| عضو ذهبي 
| اقتباس:
لأعرف حقا ان كنت تتحدثين عن عمالقة أتو أو سيأتون؟ لأن أحداث العمالقة تحدث فى واقعنا الأليم حتى وأن لم يكونوا عمالقة بأجسادهم! (كل إيناء بما فيه ينضح) وهم نضحوا بشرهم بحبهم للقتل لشرب دماء البشر لؤد جنين لم يولد بعد لأعرف هل لقلة الطعام أم لأنهم جبلوا على القتل ففعلوا فقط دون استفهام تائر أأنت ثائر عن الوضع عن مايفعله قومك أكنت دوما ثائر ولم تستطيع أن تغير رأى أحد؟ ولأن العمالقة عليهم أكل البشر وهو خالف القواعد وأنقد دعاء وأوصلها حيث البشر تصرف البشر كما البشر الأن فخير وسيلة لدفاع هى الهجوم فلم يعتادوا كما نحن الأن راية السلام فخشوا ان تكون باليدالاخرى هلاكهم فيد تسلم والأخرى تنقض السلام فمايدريهم أنك اتيت بصفاء نية وسلام فخافوا ان تكون دليل لباقى قومك انهم يستطيعون الوصول كما فعلت انت لاعلى الجبل فأردوك قتيلا حتى يرسلوا رسالة أنهم يستطيعون الدفاع عن انفسهم وتحريرها حتى أن طال الوقت وقل البشر وانت ياثائر فعلت مايرضيك وان مت شريفا افضل من ملوث بدماء ابرياء من البشر همجية قومك واستغلالهم لأطوالهم وعنف افعالهم ضد بنى البشر هل هى منطقية لهم ام يرونه مجرد لهو؟ فمن حلل قتل البشر؟ | |||||||||||
|
| |
|
25-08-20, 06:11 PM
| #4 | |||||||||||
| عضو ذهبي
| اقتباس:
لو لم نكن مختلفين لما اتفقنا لما اكمل بعضنا البعض الم يلاحظوا ان الاظاد تتجادب! من يحاول التنمر والاستنقاص من شخص اخر برأى هو الناقص فربما بلغ الأخر مالم يبلغه هو ويحاول عرقلته بالتنقيص والسخرية منه اما ماينتج عنه فأقول كل حسب قوة شخصيته وتركه للامر ليؤثر فيه نفسيا أو حتى جسديا فانه بذلك فتح الباب على مشرعيه للانتقاص منه اكثر واستغلاله يمكن ضعف الشخصية وقلة ثقة الشخص بنفسه ومايستطيع فعله تجعل ضعيفي النفوس يستغلون هذه المعطيات لتوجيه الشخص نحو الأنحراف وتزين طريقه والعياذ بالله. العملاق طرفة جنية لم يعتادها البشر فلما ننوح على قتله وقد اعتادوا من قومه الغدر (ربما لو ) ماذا يستطيع واحد ضد قوم اعتادوالقتل ماذا لو استطاعوا تغير رائيه وانقلب على البشر نحن باختلافاتنا نتفرد نتميز هل نال اعجاب احد بستان لايوجد فيه شيئ غير الشجر أو نوع واحد من الثمر؟هل الحديقة جميلة بنوع واحد من الزهر؟ام قوس قزح تخيلوا ليس به غير لون واحد ليلفت النظر؟ شكرا لطرحك الموضوع فلولم يكن متميز عن المواضيع لما لفت اليه النظر دومت بخير .gif "Eh S(7)") | |||||||||||
|
| |
|
25-08-20, 11:16 PM
| #5 | |||||||||||
| اقتباس:
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته في دين الإسلام والكتاب العبري ان العمالقة سيأتون اخر الزمان ويقال ان يأجوج ومأجوج اسم قبيلتين ويقال اسم شخصين في قبيلة وحدة سيأتون وهم علامة من علامات يوم القيامة اي اخر الزمان زي الوحوش بالضبط ويشبهون البشر ومن طبائعهم انهم يتلذذون بقتل البشر لكن لا وجود لثائر هذا واضح فقد ذكر عنهم انهم قتلة وسارقون وسبب اختياري لهم لا اعرف حقا ولكن هناك اناس مثل صفات العمالقة رغم ضئالتهم يقتلون الناس بدم بارد ويقتلون الحوامل ربما لكن من المؤكد حدوث ذلك وحتى إن لم يظهر في الاعلام او يتحدث به الناس شكرا على مرورك🌷 | |||||||||||
|
| |
|
26-08-20, 03:42 AM
| #6 | |||||||||||
| مراقبة،مشرفة عالمي..خيالي,الوثائقية،البحوث والمعلومات،روايتي كافيه،(قاصة ولؤلؤة ألتراس،لغوية،حارسة السراديب، راوي)،نشيطة،تسالي،متألقةومحررة جريدة الأدبي، صحافية فلفل حار،كاتبة عبير 
| وسلاما على هفوة كانت مفتاح لباب السعادة على المختلف أن يدفع ثمن اختلافه ربما إن سنحت له الفرصة لكان عاش حياة مختلفة سعيدة مثله ولربما تزوج من تلك الجميلة ولكن مهما فعل الإنسان و مهما تبنى من تكتيكات فإن مصير الحكم عليه بماينتمى إليه والأدق جذوره ويدفع ثمن أفعال غيره منهم إن المسألة كلها تتمثل في المقدرة على تأخير و تأجيل ذلك الأثر و ليس منعه بشكلٍ نهائي وللأسف دفع العملاق ثمن ذنوب أهله ربما تبدو للوهلة الأولى قصة حزينة لكن بين طياتها كل السعادة حيث الهفوة كانت سبب ليكون العملاق المتمرد سعيد وراض عن نفسه لو لم يكن مختلف ومعترض لما فعلها بهذة التجربة كان على موعد مع مفترق طرقٍ حاسم فإما أن يلهث كالكلب الضال المسعور ويبقى فى بوتقة قطيعه وحينها لن يذكر من دنياه سوى نفس الروتين ,وإما أن يتمرد وهو مافعله بتسخير لكل ما بقي له من طاقة حتى ينال حظاً أكبر من السعادة ولو للحظات متمثلة فى محاولة تغيير واقع مرير و فى رضاه عن نفسه لو لم ينالها بتلك الطريقة لمات كمدا ومن الرائع حينها أن لا يكون من أهل الدنيا . وها أنا أقولها لكم هو سعيد وحى للأبد فى اعين لن تصدقوا البشر من استوعبوا حسن نيته ولكن بعد مماته والصدمة هو منشق وخائن فى أعين عشيرته هكذا كتب على المختلف من لم ينال فرصته لإثبات وجهة نظره هو من يقال عنه أنت مكانك مش هنا إنت مكانك فوووق هههههه أبدعتى ياجميلة قلم قوى ماشاء الله  | |||||||||||
|
| |
|
26-08-20, 08:01 PM
| #7 | ||||||||||
| اسفة وking ونوفل بن قرفل خاصة تحليلاتهم جميلة جدا تتكلم عن صاحبها بأنه مذهل! هناك قصة ذكرتها تحت اكثر من عنوان مشابهة ولا احد انتبه لها ارغب بتحليلاتكم فيها من بدايتها الى نهايتها اذا امكنكم ذلك وهي على حناحي فراشة كسرنا والثانية لماذا علي الكتابة؟ كلها تنتمي لقصص متعددة وكلها متممة لبعضها البعض أمل بأن تعجبكم!😁🌷 | ||||||||||
|
| |
|
28-08-20, 09:24 PM
| #8 | ||||
| بعد ان رأيت رسالتك هذه اعتبرتها تحديا لي قصصك غريبة بمثابة لغز يجب حله قصة هفوة عملاق ألفتها لشيء واحد لذكر كلمة محددة فحسب واظن انها قصة مستعجلة اي ألفتها خلال يوم واحد لبروز عدة اخطاء املائية غير واضحة للبعض اما عن القصتين اللتان ذكريتهما فقد حللتهما في احدى منشوراتك وقمت بالتعليق ألم تريها؟ طاب مسائك سيدتي😊🌹 | ||||
|
| |
|
29-08-20, 10:28 PM
| #9 | ||||
| ياعيني يا عيني اهذه لاتنتمي للقصص الاخرى لذلك ختمتها برزان محمد والاخرى تختمينها برزان عتين اشك في ذلك المهم القصة سعينة..خخخ اي حزينة ظاهريا ولكن خلف كواليسك تكمن السعادة وكالعادة اخ ثابت سبقني ..سافوز انا واجعل هذا تحديا بيننا اخ ثابت.. المهم ....في الأول لن اكذب عليك أحسستك تحكين عن يأجوج ومأجوج....وعن ظهورهم .... لكن عندما قلت ان العملاق ساعد المرأة ... فر خيالي يبحث عن استنتاج اخر.... ما سبب مساعدة العملاق...هل لانه مختلف عن الاخرين وكما نعلم ان الله خلقنا على الفطرة نخلق صفحة بيضاء... هل هذا العملاق عاد لفطرته يا ترى وانقذ دعاء وطفلها.. ولكن لماذا يركزون على النساء الحوامل...."هل هذا له علاقة بالزنى....في مجتمعنا ...حيث لو حبلة مرأة بدون ان تكون متزوجة ..حتى ولو كان ذلك غصبا .... يشيرون نحوها...ووو" المهم لنعد للقصة.... ساعدها وانتهى الامر ... واخذها لجموع البشر... لكن لماذا خانوه وغدروه وطعنوه في الظهر...مع العلم انهم علموا انه أنقذ واحدة منهم....هل لكي يأخذوا بثأرهم من العمالقة الاخرين قاموا بقتل العملاق لكن الخطأ...... ويبقى السؤال طارح نفسه.... هل أخطأ حين اختلف عن الاخرين يا ترى ..... ولك القرار حبيبتي | ||||
|
| |
|
09-09-20, 12:36 PM
| #10 | |||||||||||
| اقتباس:
لم يخطأ ابدا في ما فعله ومالم يستطع فعله ولأن البشر والعمالقة لم يتقبل اي من الطرفين وجود عملاق بتلك الصفات الجيدة واما عن دقهم لبطون النساء فكما ذكرت هم قتلة سواء لم يفعلوا ذلك او فعلوها فهي من باب المرح في سورة الكهف كان القوم يشكون منهم ومن فسادهم لدرجة انهم كان يأكلون دوابهم فالله اعلم ودق البطون جبته من عندي ويمكن يحدث الله اعلم لاننا بحسب طولهم نحن مثل الاصباع الصغيرة | |||||||||||
|
| |
 |
| مواقع النشر (المفضلة) |
| أدوات الموضوع | |
| انواع عرض الموضوع | |
|
|
.png)
العرض العادي
