12-05-21, 04:30 PM
| #701 | |||||||||||
| مصممة في قسم وحي الاعضاء 
|  من أين يفترض بي أن ابدأ سيدتي؟ .. وكيف لي أن اختصر روعة قلمك وسلاسة اسلوبك بكلمات محددة ..! فنانة أنت رشيقة القلم أنيقة الكلمة .. اسعدني حظي اني تعرفت عليك وتتبعت نبضاتك نبضة نبضة احصيها وكلي شوق لاتمها لاخر نبضة .. روايتك سيدتي هي رؤيا واضحة ومعايشة عن قرب لشرائح واسعة من المجتمع .. هي تشخيص لاخطاء يرتكبها الجميع تحت مسميات كثيرة فتارة بأسم العشق وتارة بأسم الحاجة ومرة بأسم الخوف واخرى بأسم البغض ولكن في نهاية المطاف تظل تلك النبضات تطرق جدران القلوب فيتردد صدى طرقاتها في الروح فتحيها وتميتها بين نبضة قلب .. وأخرى. "الاباء يأكلون الحصرم والأبناء يضرسون" لعل هذه المقولة هي الأقرب لفكرتي عن الرواية .. فالابناء هم من يحملون ثقل النتيجة وتخنق أحلامهم اخطاء الماضي .. الاباء يقررون، يختارون ثم ينفذون ليتحمل أبنائهم النتائج .. سعود والعنود وجابر، موضي ومساعد، جواهر، ام منوة ... حتى طلال ووالد راوية جميعهم تركوا بصماتهم واضحة في حياة ومصائر أبنائهم .. ~ رؤية متواضعة لشخصيات الرواية ~ ~ سعود * العنود ~ بداية الحكاية واصلها عندهما، فعشقهما كان الشرارة التي اضاءت قلوب واحرقت اخرى .. الاثنان ذاقا مرارة الحرمان ولوعتهما قسوة البعد، لذلك عندما عادا لبعضهما كانا اكثر تشبثاً ببعض واشرس واقسى في الدفاع عن كيانهما الموحد وابعاد اي شاردة او واردة من متعلقات الماضي ربما تذكرها بمرارة ما قاسيا .. فأبعد سعود سلام عن امها نفسياً قبل ان يكون جسدياً ليبعد شبح جابر عن حياته .. ليمحي طعم المرارة التي يغص بها قلبه لذكرى حية من رجل اخر ترك بصمته في حياة حبيبته، والعنود تكاتف عليها خوفها من الفقد و الخسارة وانساقت خلف رضى سعود بل انغمست كلياً في حياتها معه وحبها له فأصبح لها محوراً للكون والباقي إجرام عادية فأهملت كل شيء ماعداه حتى لو كان ما تهمله هو دورها كأم في حياة أبنائها .. زاد على ذلك وجود جواهر في العائلة واتخاذها دورا امومياً مع أبناء وبنات أخيها فكانت سبباً اخر في انسياب الدور من بين أصابع العنود .. لم يكتفي سعود بتهميش دور العنود في حياة سلام بل كان سبباً في أبعاد مالك عنها فكانت نقطة التحول في حياتها .. ~ موضي ~ طيش مراهقة ام انانية ام لؤم وغيرة ام جميع ما ذكر انتج حقداً اسوداً لطخ حياة الاباء ولوث احلام الأبناء ... رغم اني قرأت في احد المشاهد ندمها على تعلقها المريض بسعود وحبها السقيم ولكن ما فائدة الندم بعد أن استفحل الشر وطال اذاه النفوس .. ~ مالك * سلام* يوسف ~ مالك من اقرب الشخصيات لقلبي والحقيقة كل شخوصك قريبة لقلبي حتى صعب عليّ اختيار ثنائي مفضل منهم كلهم (حبايبي) وكلهم اتلهف لمشاهدهم ايما لهفة .. أعود لمالك الذي احترف الخسارة ولم يملك في حياته شيئاً ، بل ابتدأ عمره بالخسارات واستمر حتى اتخم .. مالك وسلام وجهان لطفولة مشتتة واحدة .. روحان التقينا في شتات فتعلقا ببعض وامتزجا حتى ذابا، لا أنكر ان مالك كان الطرف الاكبر والانضج في العلاقة التي شابتها التجاوزات ولكن من منا لا يخطئ ..؟! لذلك كان ابتعاده عنها قاسياً صادماً عندما استهجن والده خطبته لها ولامه وانبه بل اتهمه وادانه لقربه منها فكان ان جعله يرى ذنبه مجسماً امامه فاختار جبناً وظلماً الهرب ليربط مصير اخرى بمصيره .. انانية اختياره *لعذاري واحتفاظه بروحه وقلبه وجل أحاسيسه بعيداً عنها اضافة لاستلامها وخضوعها وضعف شخصيتها دمروا هذه الزيجة التي لم يكتب لها الاستمرار .. استنكرت على مالك طريقة تطليقه لعذاري واستنكرت عليه تصرفاته المتملكة مع سلام بعد عودته من جدة .. استنكرت خطبته لرهف بالذات واصراره على البقاء قريباً من محيط سلام ..كان المفروض به أن يحترم ابتعاد سلام، كان من المفروض ان يعطيها خيار البعد والاقصاء ان يمنحها فرصة لتختبر الحياة بعيداً عنه كما اختبرها هو بعيداً عنها ولكنه كان يتصرف بلا عقل فهو كمن طار صوابه بعد أن عاد ليجد ان سلامه ما عادت له فأصبح يتخبط بتصرفاته وهو يرى انه أضاع خمس سنوات من حياته وحياتها وحياة عذاري في بعد لم يستطع ان يشفيه منها .. وهو يرى انه ظلم وجار على انسانة لم تخطئ في شيء سوى انها سلمته حياتها فتخلى عنها .. *سلام معدومة الاستقرار رفيقة الشتات التي ما ان وجدت سلامها حتى اضاعته،.. متأرجحة بين عالمين، بيتين ومستويين .. ام اهملتها واب قسى عليها .. كانت كغصة في حياتهما، كقهر يذكرهم بما يبغيان نسيانه، فالعنود ترى فيها مايراه سعود بصمة رجل اخر في حياتها فتبتعد لا إرادياً عنها وجابر يرى فيها من زهدت حبه وهانت عليها عشرته، كان كأنه يعاقبها على ذنب امها معه فكيف بعد هذا تكون لسلام حياة سوية وهي ترى اخوتها من الجهتين مستقرين وهي تعيش الشتات لذلك كان مالك مرساتها فتعلقت به ليكون لها كل شيء اب وأخ وصديق وحبيب ليكون لها الامان والركيزة .. لا استطيع الا ان اتخيل حالها بعد أن تركها وتزوج .. كأن أرضها اهتزت وانشقت لتبتلعها هوة كبيرة مظلمة ما استطاعت الخروج منها الا بشق الأنفس، الا بوجود ام صبح وبناتها معها فكانوا كـ بر امان لغريق اهلكه الموج وقارب الغرق ... هل شفيت سلام من حب مالك؟ هل استطاعت ان تقصيه عن كل ادواره في حياتها؟ في الحقيقة هو الذي أقصاها بعيداً فأضطرت أن تتجرع هذه الحقيقة مجبورة .. فرق شاسع ان تقصي شخصاً عن حياتك بأرادتك فتكون حراً ان تنساه وأن يقصيك هو رغماً عنك ! فتضطر مرغماً ان تتناساه ... شخصية سلام الجديدة (بالنسبة لي) هي مجرد لجام لسلام القديمة هي طوق قيدت فيه جموحها وهذبت به سلوكها .. هي كمن تناول مسكناً فهدئ اوجاع روحه ولكنه لم يشفيها .. هذا الضبط كان يستنزفها كان يقتات على اعصابها فتراها تنهار كل حين .. هي أخطأت وتابت والتائب عن ذنب يظل خائفاً من ذنبه رغم ثقته ان الله غفور رحيم ولكنه يظل مرعوباً مما اقترفت يداه يظل يذكر نفسه بعظم ذنبه ويتحاشى ما يربطه به .. لهذا رغبت سلام ان تربط نفسها بيوسف فهو يماثل عندها طهر ونقاء دار جابر واهله .. لكنها ظلت تعذب نفسها بشعورها انها اقل من أن تستحقه .. بأعتقادي ان المواجهة بينهم كانت حتمية فرغم انها حدثت في لحظة انهيار لسلام ولكنها كانت ستحدث في يوم ما مهما بعد موعده فشخصية كسلام كانت لن ترتاح الا بعد أن تخرج مكنونات روحها وتطهر جروحها كلياً ولكن حظها ان يكون أول اعتراف لها مع يوسف وبلا تنقيح او ضوابط .. اعترافها له كان غلطة ولكنها كانت مجبرة تحت وطئة احتدام مشاعرها بين ذنب يخنقها ويقيدها خوفاً ان تصبح رهف عذاري ثانية وبين ضمير ينغزها بحقائق ماضيها، اما يوسف فهو رغم حبه وتعلقه بسلام الا انه كان من المستحيل ان يستطيع تجاوز اعترافها المشين، من المستحيل ان يستمر معها وهو تسكنه الظنون حولها فهو مما ظهر منه شخصية حساسة يحسب للامور الف حساب اذا كان يطيل التفكير بهَم لمجرد رؤية الفارق الاجتماعي بينه وبين اهل سلام فكيف اذا اضيف اليه سرها المشين ...! *سلام من اكثر الشخصيات التي احبها تلمسني بجميع انفعالاتها. ~ ساري * منوة *دانه ~ ابدأ بدانه التي أهداها القدر فرصتين لتجتمع مع من تحب فرفضتهما براً بوالدتها .. حازت على احترامي بطاعتها وحرصها على مشاعر امها وتجنبها اي حديث عن ساري .. برأيي لم يعد لديها اي حق في قلبه طالما عافته سابقاً (من البداية لم اجمعها بساري في عقلي فهي اختارت هدفاً أسمى من الحب لزاماً عليها ان تحافظ على خيارها ) ساري ذاك العاشق المكلل بالرفض المتعب من عشقه .. لجوءه المتعجل للارتباط بمنوه كهروب من مواجهة عودة دانه وانتقاماً لقلب ذل في عشقها كان خطئاً واجب التصحيح ولكن القدر لم يمهله ذلك بل قيده اكثر بما أراد الخلاص منه .. أحياناً ربما يكون خلاصك في ما تكره نفسك وتعاف (وعسى أن تكرهوا شيئاً وهو خير لكم). منوة تلك الطفلة التي حبست في جسد امرأة .. هي طفلة بكل تصرفاتها، تناقضاتها، تقلباتها، عفويتها وشتاتها .. تحب تكره تواجه تخاف تضحك وتبكي كطفلة .. أجبرتها امها التي تخلت عن ثوب امومتها وارتدت ثوب النخاسّة ان تتقمص روح ليست لها أن تقول كلام لا يشبهها ان تتصرف بأنحطاط لا يليق بها أن ترتدي أقنعة مبهرجة تخفي بها ضعفها وهشاشتها .. فكان ان ماتت النخاسّة فجأة لتجد نفسها في مهب الريح بلا انتماء منبوذة من الجميع لكن كان القدر قدر رسم لها طريقاً جديداً مع ساري ليكون بلسماً لجروحها وبوصلة تلملم أشلاء روحها .. * منوه بالنسبة لي شخصية خاصة جداً ومتفردة، حاجتها للاحتواء والحب والاحساس بالاهمية تجذبني نحوها كـ قطة ضالة تبحث عن مأوى. ~ باسل * صبح * ضي ~ باسل المتشبث بقناع غروره يخفي خلفه طفل تمسك بصورة رسمت مسبقاً لشخصيته تعلق بها لدرجة ما عاد قادراً على تركها فأصبح وحيداً بعيداً معزولاً يخشى الاقتراب من الآخرين بل ويرتدي درعه ويشرع اسلحته في وجههم .. لكن شاء قدره ان يربطه بمن اذابت أسواره واخضعت غروره ارتبط بصبح التي لم يبهرها بهرج شخصيته ولم تسحر عينها وسامته ولم تهتم لغناه .. فكانت من كسرت بقوتها وعنفوانها القاعدة وعدلت بنضجها وحكمتها الميزان لتجعله يستجدي رضاها ويجتهد في طلبه .. قد يطرح سؤال يقول .. هل يستحق رجل تكلله الذنوب كـ باسل أمرأة بنقاء كـ صبح ؟! الن يعاقب قبل ان ينالها؟! اقول ان الله سبحانه وتعالى لا يتقصد عقابنا بقدر ما يقصد تقويمنا فيرسل لنا الإشارات لعلنا نهتدي ونرجع لطريق الصواب وقد تكون هذه الإشارات شدة او ابتلاء او أشخاص ينصحون بقول او بفعل وهذه هي صبح بالنسبة لباسل .. هي دعوة للعودة للطريق المستقيم .. اما ضي فهي ابتليت بفقد من تحب او تظن إنها تحب لكنها لم تتراجع ولم تتعض ولم تحمد ربها لنعمة الستر بل ثارت وهاجت ونثرت اذاها على كل من حولها .. ~ جواهر *جرح * تميم ~ مأساة جواهر كبيرة فهي لم تبتلى فقط بهتك عرضها بل ابتليت بفقد ابنتها .. لست ألومها لانها تخلت عن ابنتها لانها في وقتها كانت لاتزال مراهقة و تعرضت لظلم كبير اطاح بصوابها وجعلها تقصي كل ما يذكرها بما حدث لها وتحاول النسيان بأي طريقة .. جرح هي فعلا اسم على مسمى فهي جرح لم ولن يبرأ لا لها ولا لأمها .. كمية الظلم والحرمان والمعاناة التي عايشتها جرح هائلة تكاد لا توجد كلمات توصفها .. مظلومة محرومة من اول نفس لأخر نفس في حياتها .. علاقتها بوالدتها والعالم كله ستظل متوترة مالم تفتح جروحها جرحاً جرحاً وتخرج صديدها لاخر قطرة ثم تضمدها بالكثير والكثير من الحب والحنان وجواهر كفيلة بذلك .. تميم القلب الطيب الذي اظنه سيكون مرهماً شافياً لنزيف روحها طبعاً بعد أن يتلضى بنار غضبها ونقمتها . ~ سمو * كادي * جود ~ لا شك أن سمو هي فاكهة الرواية وريحها الطيبة .. أقرب المراهقات لنفسي، دائما ما اضحكتني بمرحها وحيويتها اللا محدودة .. كأنها رمانة الميزان وصلة الوصل بين الجميع .. بطيبة نفسها وخفة روحها استطاعت ان تنشر محبتها في قلوب الجميع .. كادي طفلة فارقت حضن امها غصباً وقهراً وعلى حين غرة فما استوعبت الفراق ولا احتملت قسوته .. جميع تصرفاتها منطقية في حدود شخصيتها وظروفها حتى قسوتها مع سمو ورفضها لراوية هو نتيجة لتراكمات الحزن والفقد بداخلها .. جود إبنة موضي ويكفي ..! فهي قد ورثت اندفاع وتسرع وطيش امها .. ولكن في النهاية هي استطاعت قهر هذه الصفات وتوصلت لتتصالح مع ذاتها ومع من حولها .. ~ سامي ~ حمامة السلام في الرواية .. القلب الكبير الذي يتحمل ويصبر على الغير وينسى نفسه، أعجبت كثيراً بتفانيه في علاقاته وبذله لرغباته في سبيل رغبات من يحب . ~ فراس ~ اعجبني جداً تراجعه الاخير وبذلك تجنب قصة جديدة من الألم والخسارة. ~ راوية * طلال ~ طلال حبس نفسه في ظلال حزنه على زوجته وتناسى أمانتها .. أولادها .. من تركت فيهم بعضها او الكثير منها .. اهملهم وتناسى حقهم في الحياة فجرهم لغياهب الحزن معه .. راوية المبتلى بعادات تحكم مجتمعها الضيق .. عادات سلبتها حريتها وحقها في الاختيار .. عادات ارخصتها ولكنها هي من أغلت نفسها فقهرت كل ما حولها بصمودها وكبرياءها .. معضلة راوية صعبة ولكن شجاعتها و وقفتها بوجه مأساتها تدعو للاعجاب .. أما حل معضلتها فهو في يد طلال، فهل سينفض عنه غبار الحزن ويستعيد نبض الحياة ام سيستمر في حداده الطويل ..؟ ~ ام صبح ~ الحضن الآمن لكل من تحب .. امرأة استثنائية، زوجة مميزة، أم رائعة وزوجة اب بمقام والدة واكثر .. غرست الطمأنينة في نفس جابر فأثمرت الغرس عن بنات برائحة الطيب يدعون للجنة .. *روايتك هي اول رواية خليجية اقرأها وبالتأكيد لن تكون الاخيرة .. تحية لابداعك ولموهبتك ولكل قارئاتك الرائعات .. * اعتذر عن طول تعليقي حاولت أن اختصر الكثير  التعديل الأخير تم بواسطة Maryam Tamim ; 12-05-21 الساعة 05:15 PM | |||||||||||
|  |
|
15-05-21, 01:33 AM
| #704 | ||||
| كاتبة في منتدى قصص من وحي الأعضاء
|  : إلى كل غالية مرت هنا...وضعت بصمتها و أنارتنا... أو تواصلت مع حروفي بصمت,,, أهنئكم من أعماق قلبي...عيدكم مبارك و كل عام و أنتم بخير يا جميلات، أعاده الله علينا و عليكم بالمسرات و البهجة : | ||||
|
| |
|
15-05-21, 01:34 AM
| #705 | |||||
| كاتبة في منتدى قصص من وحي الأعضاء
|  اقتباس:
أهلا بك عزيزتي كنت اتمنى لو تحدثتي عن الشخصيات و المواقف التي لم تعجبك بإسهاب فأنا أحب اختلاف ردات فعلكم..و أثري نفسي قبل الرواية بوجهات نظركم و مشاعركم بما كتبت | |||||
|
| |
|
15-05-21, 01:37 AM
| #706 | |||||
| كاتبة في منتدى قصص من وحي الأعضاء
| اقتباس:
| |||||
|
| |
|
15-05-21, 01:38 AM
| #707 | |||||
| كاتبة في منتدى قصص من وحي الأعضاء
| اقتباس:
صباح الورد كله سعيدة بتواجدك..كوني دوماً بالقرب | |||||
|
| |
|
15-05-21, 01:44 AM
| #708 | |||||
| كاتبة في منتدى قصص من وحي الأعضاء
| اقتباس:
وعليكم السلام و رحمة الله وبركاته مبهرة ي أبها كعادتك في ردودك الجميلة..التي تسعدني جداً ههههه طلعتي باسل و خليتي مالك لحاله في البلاك لست لأن ما أظنه بيطلع منها بيوم هو مو راضي يطلع سلام من قلبه و أنتي مو راضيه تطلعينه من قائمتك | |||||
|
| |
|
15-05-21, 01:48 AM
| #709 | |||||
| كاتبة في منتدى قصص من وحي الأعضاء
| اقتباس:
أهلا بك غاليتي.. أجدتي الحديث عن يوسف بشدة.. معك حق يوسف لم يجد من سلام سابقاً ما يشفع لها عظم ذاك الاعتراف الذي صدمته به | |||||
|
| |
|
15-05-21, 01:52 AM
| #710 | |||||
| كاتبة في منتدى قصص من وحي الأعضاء
| اقتباس:
و عليكم السلام و رحمة الله و بركاته اسعدني تواجدك الجميل..و تحليلك الرائع للشخصيات كوني دائماً بالقرب | |||||
|
| |
 |
| الكلمات الدلالية (Tags) |
| روايات سعودية.رواية.رواية رومانسية.بين نبضة قلب و أخرى.روايات أغاني الشتاء.روايات مكتملة |
| أدوات الموضوع | |
| انواع عرض الموضوع | |
|
|
1437Likes
العرض العادي
