آخر 10 مشاركات |
|
مشاهدة نتائج الإستطلاع: هل تفضلون الحوار باللهجات المصرية والخليجية او بالفصحى فقط | |||
الحوار باللهجات | 0 | 0% | |
الحوار والسرد لغة عربية فصحة | 3 | 100.00% | |
المصوتون: 3. أنت لم تصوت في هذا الإستطلاع |
| LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
28-05-20, 01:20 AM | #1 | ||||||
| شفتان لا تعرف التحريم بقلمى السلام عليكم ورحمة الله وبركاته انا عايزة اطرح رواية بكتبها ومتردده لانى مش عارفه اكتب الرواية حوارها بالفصحة ام بالعامية ؟ وده لان الابطال متعددى الجنسيات فانا مصرية ولا اعرف بعض اللهجات الخليجية فخايفه اصوغ الكلمات خطأ بلهجة البلد الخليجى على لسان الشخصيات فلو توفرت المساعدة اكون شاكرة انا حاطرح الملخص والفصل الاول واترك لكم حرية الاختيار لو احببتم تتابعونى شاكرة للقسم وللمشرفات وللقراء اولا ثانيا الملخص أيستطيع ترويضها؟! هل يستطع كسرها؟! هل يستطع...؟!... قد يستطع فلا تستهين بذاك الرجل المهيمن الضارى. ولكن تلك المتمردة ترى ان ذلك صعب على اى رجل وهو مثل اى رجل من وجهة نظرها وكم تضارب وجهات النظر بسهولة!!.. تجمعهم شرقية دمائهم ولكن تفرقهم جنسياتهم كما كلاهما يعتقدان, ولكن ذلك لن يمنعه عن اخذها وجعلها تحت جناحه... ولكن هيهات فأى جناح قد يحتويها وهى بالاصل تمتلك جناحان. | ||||||
28-05-20, 01:36 AM | #2 | ||||||
| النموذج الاول الفصل والحوار بالفصحه الفصل الاول فريسة قيد الانتظار حملت حقيبتها وهى تربط غطاء رأسها الحريرى "الحجاب" وتجرى مسرعه عبر الدرج وهى تتمتم بين نفسها بضرورة أن تصل قبل الموعد, وهى تركض فى اخر الدرج ابصرت "احمد" وهو يحاول تشغيل سيارته العتيقة كالعادة فصرخت قائلة وهى تبصره وقد اختفى رأسه داخل محرك السيارة المفتوحة الغطاء: -"أحمد" استحلفك بالله بسرعه خذنى بطريقك إلى عملى فأنا متأخرة. اصطدم رأس "احمد" بالغطاء المعدنى المفتوح لسيارته وهو يرفع رأسه مفزوعاً من صرختها مما ألمه فتأوه وهو يبصرها تفتح باب السيارة وتجلس بالمقعد المجاور لمقعد السائق, فتنهد وهى كالعادة متأخرة عن عملها فقال بصوته العالى العميق: - إذا تحركت السيارة يا "ست هانم" , قد اوصلك حينها. اخرجت رأسها من نافذة السيارة المفتوحة وهى تحاول جاهدة تثبيت غطاء شعرها الحريرى وتقول ببشاشة وغمازتيها الجميلتان تظهران على وجنتاها الرائعتان: -سوف تتحرك بأذن الله (دانا غلبانه ). قالت اخر كلمتان كما يقولهم الفنان "عادل امام" بمسرحيته الشهيرة (شاهد مشافش حاجة) وبخفة دم مماثلة جعلته يضحك من صميم قلبه على حركات أبنة عمته ولكن تعالا صوت محرك السيارة ليصدح كما لو كان جديد ويغطى على ضحكاته مما جعله يندهش ولكنه حافظ على ابتسامته وهو يغلق غطاء المحرك ويتجه إلى السيارة ويصعد إليها وهى لازالت الى جواره ترتب الاوراق فى حقيبتها المبعثرة فتأملها للحظة بترقب ومتابعه وهو يدير السيارة لتسير وقال بصوت حازم قليلاً: -اضبطى "حجابك" فشعرك يظهر منه. بسرعه وهى تخفى ارتباكها من صوته المشوب بالحزم وان كانت بقايا الابتسامة تلوح على وجهه اخذت تحاول ضبط وتنسيق حجابها وهو يقود السيارة بصمت فهى تعرف انه قد يدللها هى وشقيقتاه الاصغر "صفاء و لمى" وهن مراهقات الاولى فى الصف الثالث الثانوى والاخرى فى الصف الثالث الاعدادى ولكنه حازم فيما يخص احتشام ثلاثتهما بلا جدال فهو من اقنعها بالحجاب وهى بالمرحلة الثانوية حين كانت والدتها رحمها الله على قيد الحياه, تنهدت وهى تتذكرها لقد مر عام الآن على وفاتها ولازالت لا تستعب تلك الحقيقة المؤلمة. صوت تنهيدتها أنباءه بحزنها فأختلس "أحمد" النظر إليها وهى شارده وتأمل وجهها الجميل الملامح والحزن كطائر داكن الآلوان غيم على جمالها ليزيدها جمالاً وعلم فيما تفكر فقال بصوته الهادئ الجميل بصوت يتغزل بالآيمان من عمقه وجماله: -أقرئى لها الفاتحة بصمت فهى فى رحاب الله الآن. نعم لازالت ذكرى عمته الحبيبة يخيم عليه شخصياً تلك المرأة التى يشهد انه ما شاهد يوماً احد بإيمانها وصبرها ورقى اخلاقها وجمالها المذهب للانفاس والتى ورثته عنها أبنتها وقال محاولا تغير الموضوع: -لماذا تأخرتى اليوم عن عملك؟!! كما لو كان ذكرها بشئ افزعها فشهقت وقالت: -رجاءاً اسرع ارجوك فسوف اتعرض للجزاء اليوم لانها ثالث مرة فى اسبوع واحد. -اعلم.. فانا من اوصلك حين تتاخرين دوماً وتلك ثالث مرة اوصلك ولكن.. لم تجيبنى بعد.. لماذا التأخير؟ عضت على شفتاها بأرتباك وهى تحاول تأليف كذبة مقنعه له لانها لا تستطيع قول الحقيقة حتى لا تخذل "صفاء" وقالت بهمس: -حسناً... لقد.. أأأه.. لقد كنت اتحدث ليلاً مع "فيروز" على الهاتف المحمول وقد تداركنا الوقت. - حسناً.. لقد..أأأه.. لقد.. كنتَ تكذبين على الآن... أليس كذلك؟! وألتفت لها ينظر نظرة ثاقبة تعلمها جيداً فشعرت كما الفأر الذى حشر بالزاوية, وهو ينظر لها بقوة وحزم ولكن حين توقفت السيارة أمام مبنى عملها تداركت الموقف وأبتسمت له وهى تنحنى لكى تطبع قبلة على وجنته وقالت : -انت منقذى لقد اوصلتنى قبل الوقت.. ميرسيييي. وفتحت باب السيارة وقفزت منها مسرعه قبل ان يستمر فى استجوابها فتخر معترفة له بما تخفيه, أبتسم "أحمد" وهو يراقبها تدخل مهرولة كما الطفلة لمبنى عملها وهو يهز رأسه يمين ويساراً ويفكر سوف تظل دوماً طفلة فى تصرفاتها حتى لو بلغت الواحد والسبعين وليس الواحد والعشرين كما الآن. أدار محرك السيارة متجه الى مقر عمله فهو بالفعل تأخر ولكن لم يهن عليه ألا يوصلها او ان تتعرض للمضايقة من رب عملها لتأخيرها الذى لن يمضى اليوم وإلا وسوف يعرف سببه, مضى فى سبيله وهو لا يدرك تلك السيارة التى كانت تتعقبه منذ خرج بسيارته من بيته والتى نزل منها رجل لدى مقر عملها والرجل الاخر الذى يقود السيارة اكمل تعقبه له. ****************************************** بسرعة ركضت "رقة" الى المصعد لتستقله وهى تدعو الله ألا تلحظ تأخرها مديرة قسمها الآنسة"قسمت" وإلا سوف تعرضها للجزاء وخصم من راتبها الشهرى, فى خضم أرتباكها وهى تستقل المصعد المزدحم بموظفى الشركة والتى تعمل بها بالقسم القانونى كموظفة شئون قانونية مبتدئة لم تدرك تلك العيون التى تنظر الى تفاصيلها بتمعن وسط زحام المصعد بالموظفين والموظفات كما لو كانت ترتدى من الثياب اقلها وهذا غير صحيح ولكن عيون "ناصر" التى تراقبها بشغف لم ترى ملابسها الواسعة حاجز ولا حجابها مانع فى ان يتلذذ بنظراته لها, كانت ترتدى احدى تلك البلوزات الطويلة الى الركبة باللون الاسود وسروال من الجينز بنفس اللون وحجابها خليط من الابيض والاسود دوماً ترتدى الاسود منذ عملت هنا من قرابة الستة أشهر الآن وحين سأل الموظفات زميلاتها قالوا له أنه حداد على والدتها التى توفيت منذ اقل من عام حينها ولكن هذه الهالة السوداء لم تخفى ذلك الجمال النابع من بشرتها البيضاء ولا ملامحها الجميلة جداً. كانت "رقة" تشعر بنظرات مصوبة لها بالمصعد وهى تدرك وجود "ناصر" به ولكنها كالعادة تجاهلته وتمنت ان يصل بها المصعد بسرعة حتى تبتعد عن نظراته وتقربه المثير للضيق داخلها واستجابت امنياتها بسرعة حين توقف المصعد فخرجت مسرعة كما بعض الموظفين الذين بنفس طابقها وللاسف قسم المحاسبة حيث يعمل "ناصر" بنفس الطابق فأسرعت لقسم الشئون القانونية مهرولة حتى لا يوقفها بحديثه السمج فى بداية صباحها. ********************* ( لا يروق له ما قد رآه بتاتاً) هذا ما قرره عقله فلقد وصل منذ الصباح الباكر الى حيث يقيمون وجلس بالسيارة المستأجرة التى اقتناها لتلك المهمه وقد كان وحده لم يرد ان يكون معه احد ممن حوله حتى يتأكد مما وصله وقد اشتعلت الدماء فى عروقه حين ابصر ما يجرى , كاد ان يخرج من السيارة التى لم يقصد ان يتلصص بها ولكن هذا ما جرى وما حدث, وظل ورائهم وهاله اكثر ما كان يجرى... أشتعلت تلك العينان السوداء بتصميم وبرغبة قوية فى القتل والافتراس ولكن فليصبر فالقنص لم يعلمه إلا ان يصبر حتى يستطع افتراس فريسته بنفس راضية. ادار محرك السيارة من أمام المبنى حيث تعمل وعاد فى الفندق حيث يقيم وهو لا يعرف إلا شئ واحد سوف يأخذ كل شئ لا مجرد شئ واحد.... __________________________________________________ _________________ النموذج الثانى الفصل بالعامية فى الحوار الفصل الاول فريسة قيد الانتظار حملت حقيبتها وهى تربط غطاء رأسها الحريرى "الحجاب" وتجرى مسرعه عبر الدرج وهى تتمتم بين نفسها بضرورة أن تصل قبل الموعد, وهى تركض فى اخر الدرج ابصرت "احمد" وهو يحاول تشغيل سيارته العتيقة كالعادة فصرخت قائلة وهى تبصره وقد اختفى رأسه داخل محرك السيارة المفتوحة الغطاء: -"أحمد" بالله عليك بسرعه وصلنى لشغلى أنا متأخرة. اصطدم رأس "احمد" بالغطاء المعدنى المفتوح وهو يرفع رأسه مفزوعاً من صرختها مما ألمه فتأوه وهو يبصرها تفتح باب السيارة وتجلس بالمقعد المجاور لمقعد السائق, فتنهد فهى كالعادة متأخرة عن عملها فقال بصوته العالى العميق: - إذاَ تحركت العربية اصلا يا هانم , ممكن اوصلك وقتها. اخرجت رأسها من نافذة السيارة المفتوحة وهى تحاول جاهدة تثبيت غطاء شعرها الحريرى وتقول ببشاشة وغمازتيها الجميلتان تظهران على وجنتاها الرائعتان: -راح تتحرك بأذن الله.. دانا غلبانه . قالت اخر كلمتان كما يقولهم الفنان "عادل امام" بمسرحيته الشهيرة (شاهد مشافش حاجة) وبخفة دم مماثلة جعلته يضحك من صميم قلبه على حركات أبنة عمته ولكن تعالا صوت محرك السيارة ليصدح كما لو كان جديد ويغطى على ضحكاته مما جعله يندهش ولكنه حافظ على ابتسامته وهو يغلق غطاء المحرك ويتجه إلى السيارة ويصعد إليها وهى لازالت الى جواره ترتب الاورق فى حقيبتها المبعثرة فتأملها للحظة بترقب ومتابعه وهو يدير السيارة لتسير وقال بصوت حازم قليلاً: -اظبطى حجابك شعرك ظاهر منه. بسرعه وهى تخفى ارتباكها من صوته المشوب بالحزم وان كانت بقايا الابتسامة تلوح على وجهه اخذت تحاول ظبط حجابها وهو يقود السيارة بصمت فهى تعرف انه قد يدللها هى وشقيقتاه الاصغر "صفاء و لمى" وهن مراهقات الاولى فى الصف الثالث الثانوى والاخرى فى الصف الثالث الاعدادى ولكنه حازم فيما يخص احتشام ثلاثتهما بلا جدال فهو من اقنعها بالحجاب وهى بالمرحلة الأعدادية حين كانت والدتها رحمها الله على قيد الحياه, تنهدت وهى تتذكرها لقد مر عام الآن على وفاتها ولازالت لا تستعب تلك الحقيقة المؤلمة. صوت تنهيدتها أنباءه بحزنها فأختلس "أحمد" النظر إليها وهى شارده وتأمل وجهها الجميل الملامح والحزن كطائر داكن الآلوان غيم على جمالها ليزيدها جمالاً وعلم فيما تفكر فقال بصوته الهادئ الجميل بصوت يتغزل بالآيمان من عمقه وجماله: -أقرئى لها الفاتحة بسرك هى عند ربنا ده لوقتى. نعم لازالت ذكرى عمته الحبيبة تخيم عليه شخصياً تلك المرأة التى يشهد انه ما شاهد يوماً احد بإيمانها وصبرها ورقى اخلاقها وجمالها المذهب للانفاس والتى ورثته عنها أبنتها وقال محاولا تغير الموضوع: -ليه أتأخرتى النهارده على شغلك؟!! كما لو كان ذكرها بشئ افزعها فشهقت وقالت: -بليز.. بسرعة ارجوك حأتعرض للجزاء لانها تالت مرة فى اسبوع واحد. - عارف ما انا إللى بيوصلك لما تتاخرى دايماً ودى تالت مرة اوصلك بس.. مردتيش.. ليه التأخير؟ عضت على شفتاها بأرتباك وهى تحاول تأليف كذبة مقنعه له لانها لا تستطيع قول الحقيقة حتى لا تخذل "صفاء" وقالت بهمس: -أصل... أم.. أأأه.. كنت بتكلم بالليل مع "فيروز" على المحمول فالوقت اخدنا وكده يعنى... - أصل.. أم..أأأه.. أم.. كنتَ بتكذبى عليا ده لوقتى... مش كده؟!! وألتفت لها ينظر نظرة ثاقبة تعلمها جيداً فشعرت كما الفأر الذى حشر بالزاوية, وهو ينظر لها بقوة وحزم ولكن حين توقفت السيارة أمام مبنى عملها تداركت الموقف وأبتسمت له وهى تنحنى لكى تطبع قبلة على وجنته وقالت ببهرجة ومرح: -انت منقذى ولله بطلى أنت يا قلبى, وصلتنى قبل الوقت.. ميرسيييي... موااااه. وفتحت باب السيارة وقفزت منها مسرعه قبل ان يستمر فى استجوابها فتخر معترفة له بما تخفيه, أبتسم "أحمد" وهو يراقبها تدخل مهرولة كما الطفلة لمبنى عملها وهو يهز رأسه يمين ويساراً ويفكر سوف تظل دوماً "رقة"طفلة فى تصرفاتها حتى لو بلغت الواحد والسبعين وليس الواحد والعشرين كما الآن. أدار محرك السيارة متجه الى مقر عمله فهو بالفعل تأخر ولكن لم يهن عليه ألا يوصلها او ان تتعرض للمضايقة من رب عملها لتأخيرها الذى لن يمضى اليوم وإلا وسوف يعرف سببه, مضى فى سبيله وهو لا يدرك تلك السيارة التى كانت تتعقبه منذ خرج بسيارته من قبل بيته هو وهى والتى نزل منها رجل لدى مقر عملها والرجل الاخر الذى يقود السيارة اكمل تعقبه له. ****************************************** بسرعة ركضت "رقة" الى المصعد لتستقله وهى تدعو الله ألا تلحظ تأخرها مديرة قسمها الآنسة"قسمت" وإلا سوف تعرضها للجزاء وخصم من راتبها الشهرى, فى خضم أرتباكها وهى تستقل المصعد المزدحم بموظفى الشركة والتى تعمل بها بالقسم القانونى كموظفة شئون قانونية مبتدئة لم تدرك تلك العيون التى تنظر الى تفاصيلها بتمعن وسط زحام المصعد بالموظفين والموظفات كما لو كانت ترتدى من الثياب اقلها وهذا غير صحيح ولكن عيون "ناصر" التى تراقبها بشغف لم ترى ملابسها الواسعة حاجز ولا حجابها مانع فى ان يتلذذ بنظراته لها, كانت ترتدى احدى تلك البلوزات الطويلة الى الركبة باللون الاسود وسروال من الجينز بنفس اللون وحجابها خليط من الابيض والاسود دوماً ترتدى الاسود منذ عملت هنا من قرابة الستة أشهر الآن وحين سأل الموظفات زميلاتها قالوا له أنه حداد على والدتها التى توفيت منذ اقل من عام حينها ولكن هذه الهالة السوداء لم تخفى ذلك الجمال النابع من بشرتها البيضاء ولا ملامحها الجميلة جداً. كانت "رقة" تشعر بنظرات مصوبة لها بالمصعد وهى تدرك وجود "ناصر" به ولكنها كالعادة تجاهلته وتمنت ان يصل بها المصعد بسرعة حتى تبتعد عن نظراته وتقربه المثير للضيق داخلها واستجابت امنياتها بسرعة حين توقف المصعد فخرجت مسرعة كما بعض الموظفين الذين بنفس طابقها وللاسف قسم المحاسبة حيث يعمل "ناصر" بنفس الطابق فأسرعت لقسم الشئون القانونية مهرولة حتى لا يوقفها بحديثه السمج فى بداية صباحها. ********************* ( لا يروق له ما قد رآه بتاتاً) هذا ما قرره عقله فلقد وصل منذ الصباح الباكر الى حيث يقيمون وجلس بالسيارة المستأجرة التى اقتناها لتلك المهمه وقد كان وحده لم يرد ان يكون معه احد ممن حوله حتى يتأكد مما وصله وقد اشتعلت الدماء فى عروقه حين ابصر ما يجرى , كاد ان يخرج من السيارة التى لم يقصد ان يتلصص بها ولكن هذا ما جرى وما حدث, وظل ورائهم وهاله اكثر ما كان يجرى... أشتعلت تلك العينان السوداء بتصميم وبرغبة قوية فى القتل والافتراس ولكن فليصبر فالقنص لم يعلمه إلا ان يصبر حتى يستطع افتراس فريسته بنفس راضية. ادار محرك السيارة من أمام المبنى حيث تعمل وعاد فى الفندق حيث يقيم وهو لا يعرف إلا شئ واحد سوف يأخذ كل شئ لا مجرد شئ واحد.... اى كان منتظرة رايكم فى الفصل او انى اكمل اصلا كتابة او انى اعمل فصحة ولا لهجات بالاستطلاع معاكم ومنتظرة مساعدتكم وشكرا لكم | ||||||
28-05-20, 02:16 AM | #3 | ||||
اشراف القسم
| اهلاً وسهلاً بك بيننا في منتدى قصص من وحي الأعضاء ان شاء الله تجدين مايرضيك موفقة بإذن الله تعالى ... للضرورة ارجو منكِ التفضل هنا لمعرفة قوانين المنتدى والتقيد بها https://www.rewity.com/forum/t285382.html كما ارجو منك التنبيه عندما تقومين بتنزيل الفصول على هذا الرابط https://www.rewity.com/forum/t313401.html رابط لطرح اي استفسار او ملاحظات لديك https://www.rewity.com/forum/t6466.html نصيحة اكتبي الرواية بالفصحى افضل بما ان الرواية خليط من اللهجات وانت ضعيفة بهم واي موضوع له علاقة بروايتك يمكنك ارسال رسالة خاصة لاحدى المشرفات ... (rontii ، um soso ، كاردينيا73, rola2065 ، رغيدا ، **منى لطيفي (نصر الدين )** ، ebti ) اشراف وحي الاعضاء | ||||
28-05-20, 11:19 AM | #5 | |||||||
مشرفة وكاتبة في قسم قصص من وحي الأعضاء ومراسلة خاصة بأدب وأدباء في المنتدى الأدبي
| صباح الخيرات قرأت طلبك ولم اقرأ مانزل من باب العلم فقط نصيحتي اكملي الروايه بالفصحى اكثر القراء يفضلون الفصحى لان الاكثريه لايتمكنون من فهم بعض اللهجات وخصوصا اهل دول المغرب مثلا صعب يفهموا بعض كلمات اللهجه الخليجيه كما ان اللهجه الخليجيه مختلفه بين دول الخليج وليست واحده اقصد انلهجة الامارات تختلف عن السعوديه التي لها اكثر من لهجه وكذلك الكويت استمري كل الروايه فصحى وبالاحداث وضحي كل شخصيه من اي دوله بالتوفيق | |||||||
28-05-20, 07:26 PM | #6 | |||||||
| اقتباس:
تمام راح اعمل اللى قلتى عليه ميرسي | |||||||
28-05-20, 07:28 PM | #8 | |||||||
| اقتباس:
مساء الورد حاعمل كده فعلا تمام عشان لا اغلب نفسي | |||||||
13-06-20, 09:58 AM | #9 | ||||
اشراف القسم
| تغلق الرواية لحين عودة الكاتبة لانزال الفصول حسب قوانين قسم وحي الاعضاء للغلق عند رغبة الكاتبة باعادة فتح الرواية يرجى مراسلة احدى مشرفات قسم وحي الاعضاء (rontii ، um soso ، كاردينيا الغوازي, rola2065, ebti ، رغيدا) تحياتنا اشراف وحي الاعضاء | ||||
مواقع النشر (المفضلة) |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|