آخر 10 مشاركات
عروس راميريز(34)للكاتبة:Emma Darcy(الجزء الأول من سلسلة عرائس راميريز)*كاملة+روابط* (الكاتـب : Gege86 - )           »          سلاسل الروايات لكاردينيا73 (الكاتـب : كاردينيا الغوازي - )           »          اللوحة الغامضة (48) للكاتبة: كارول مورتيمور .. كاملة .. (الكاتـب : cutebabi - )           »          نقطة، و سطر قديم!! (1) *مميزه و مكتملة*.. سلسلة حكايات في سطور (الكاتـب : eman nassar - )           »          رواية واجتاحت ثنايا القلب (1) .. سلسلة ما بين خفقة وإخفاقة (الكاتـب : أسماء رجائي - )           »          جدران دافئة (2) .. سلسلة مشاعر صادقة (الكاتـب : كلبهار - )           »          عشقكَِ عاصمةُ ضباب * مميزة ومكتملة * (الكاتـب : نورهان عبدالحميد - )           »          125 - الضوء الهارب - جينيث موراي (الكاتـب : حبة رمان - )           »          عندما يعشقون صغاراً (2) *مميزة و مكتملة *.. سلسلة مغتربون في الحب (الكاتـب : bambolina - )           »          وَ بِكَ أَتَهَجَأْ .. أَبْجَدِيَتيِ * مميزة * (الكاتـب : حلمْ يُعآنقْ السمَآء - )


العودة   شبكة روايتي الثقافية > منتدى روايات (عبير- احلام ) , روايات رومنسيه متنوعة > منتدى روايات عبير العام > روايات عبير المكتوبة

Like Tree1Likes
إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 08-03-09, 07:13 PM   #21

بنوته عراقيه

نجم روايتي وعضو بالسينما ورئيسه تغطيه و كاتب في الموسم الأول من فلفل حارThe Vampire Diaries

alkap ~
 
الصورة الرمزية بنوته عراقيه

? العضوٌ??? » 9075
?  التسِجيلٌ » May 2008
? مشَارَ?اتْي » 23,449
? الًجنِس »
? دولتي » دولتي Iraq
? مزاجي » مزاجي
My Facebook My Twitter My Flickr My Fromspring My Tumblr My Deviantart
?  نُقآطِيْ » بنوته عراقيه has a reputation beyond reputeبنوته عراقيه has a reputation beyond reputeبنوته عراقيه has a reputation beyond reputeبنوته عراقيه has a reputation beyond reputeبنوته عراقيه has a reputation beyond reputeبنوته عراقيه has a reputation beyond reputeبنوته عراقيه has a reputation beyond reputeبنوته عراقيه has a reputation beyond reputeبنوته عراقيه has a reputation beyond reputeبنوته عراقيه has a reputation beyond reputeبنوته عراقيه has a reputation beyond repute
¬» مشروبك   cola
¬» قناتك mbc4
?? ??? ~
My Mms ~
افتراضي


سلمت الايادي على المجهود

بنوته عراقيه غير متواجد حالياً  
التوقيع






رد مع اقتباس
قديم 09-03-09, 09:33 PM   #22

جورجينا

? العضوٌ??? » 77759
?  التسِجيلٌ » Feb 2009
? مشَارَ?اتْي » 2,361
?  نُقآطِيْ » جورجينا has a reputation beyond reputeجورجينا has a reputation beyond reputeجورجينا has a reputation beyond reputeجورجينا has a reputation beyond reputeجورجينا has a reputation beyond reputeجورجينا has a reputation beyond reputeجورجينا has a reputation beyond reputeجورجينا has a reputation beyond reputeجورجينا has a reputation beyond reputeجورجينا has a reputation beyond reputeجورجينا has a reputation beyond repute
افتراضي

رواية عنجد حلللللللللللللوة.................. .......ياريت تكمليها بسرعة

جورجينا غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 10-03-09, 03:03 PM   #23

زهرة الأوركيد
 
الصورة الرمزية زهرة الأوركيد

? العضوٌ??? » 59088
?  التسِجيلٌ » Nov 2008
? مشَارَ?اتْي » 162
?  نُقآطِيْ » زهرة الأوركيد is on a distinguished road
افتراضي

مساء الخير
أهلين فيكم
lafloufa
new writer
عقد الجمان
بنوتة عراقية
جورجينا
و هذا الفصل السادس وصل إنشاء الله يعجبكم

*************************
الفصل السادس

أستدار جان و ديانا عندما سمعا كلمات دييغو الضاحكة التي كانت تضج إزدراء و إحتقار ، شاهدت ديانا بريق الإنتصار في عينيه الجميلتين الواسعتين.
إبتعد عنها جان بسرعة و أخذ يحدق بصديقه بذهول و استغراب شديدين ، لم ينظر إليه دييغو عندما إقترب من ديانا و ضمها بقوة إليه ، تجاهل نظراتها الباردة و تظاهر بأنه يتأملها بمحبة و حنان ، ثم قال للرجل الآخر:
"إنها كما وصفتها يا جان ، و أكثر بكثير ، كنت أنوي الاتصال بك هاتفيا و إبلاغك النبأ السعيد ، تزوجنا أمس في بريطانيا" اصفر وجه جان الذي لوحته الشمس و بدا عليه الشحوب تمتم بكلمة تهنئة ، و لكن دييغو تجاهلها و مضى إلى القول:
"يجب أن أشكرك يا جان ، لأنك أعطيتني فكرة واضحة و مفصلة عن ديانا قبل أن التقي بها ، يتحدثون عن التودد السريع و لكني لا أعتقد أن أحدا سبقني في هذا المضمار لم أترك لها فرصة للتفكير بما تقوم به ، إلى أن تزوجنا و وقعنا وثيقة الزواج".
أراد أن يضمها أكثر و يقبلها على شفتيها و لكنها أبعدت وجهها قليلا فحطت قبلته على خدها ، نظر إليها بغضب قبل أن يتركها ، و يدفعها بحنان مصطنع نحو البيت قائلا:
"إذهبي يا إمرأة و أحضري لنا بعض القهوة و الحلوى ، هذه هي أقل واجبات الضيافة" نظرت ديانا بتردد نحو جان ، فأزعجتها كثيرا تلك النظرة الباردة على ملامح وجهه الوسيم ، فهمت الآن لماذا حاول الإنتحار عندما شعر بأنه فقدها ، كان الألم و المرارة واضحين في عينيه ، و لكنها شعرت بأن الشفقة الخفيفة التي أحست بها بها تجاهه ذهبت هباء بسبب تصرف زوجها ، تألمت كثيرا بسبب قساوة دييغو و تصرفه المتعجرف تجاه جان ، لو أنه طعنته في ظهره ، لكانت تلك الطريقة إيذاء أقل إيلاما من هذا التحدي الساخر وجها لوجه ، عادت ديانا بعد قليل و معها قطع الحلوى و إبريق قهوة و ثلاث فناجين ، كان الرجلان يجلسان إلى أحد الطاولات و كانت وجنتا جان قد استعادت بعض اللون إلا أن نظرة الذهول كانت لا تزال بادية بوضوح في عينيه الحالمتين تمنى لهما السعادة بكلمات مقتضبة ، إبتسم دييغو ثم مد يده و جذب ديانا نحوه ، أفلت يدها و طوق خصرها بذراعه على الرغم من محاولاتها اليائسة للتخلص منه ثم قال:
"أجد متعة كبيرة في إغاظة زوجتي بسبب ترددها في إظهار حبها لي ، و لكنني سأعالج مرضها هذا و أشفيها منه خلال فترة قصيرة".
همست ديانا بعصبية بالغة:
"يكفي! توقف".
كانت يده الأخرى آنذاك تداعبها ، حاولت إبعاد تلك اليد عنها ، و لكنه أمسك بيدها و جذبها نحوه ،؟ حاولت جاهدة سحب تلك اليد لكنه رفع تلك اليد إلى شفتيه و قبلها ، إبتسم بذهاء و هو يتأمل ملامحها الباردة و القاسية لم يتركها خوفا من أن تصفعه ، و سأل دييغو صديقه فجأة:
"لدي فكرة ، لماذا لا تبقى هنا و تتناول معنا طعام العشاء يا جان؟".
أوحت كلماته بأنها مجرد دعوة لم يخطر بباله قبل تلك اللحظة بالذات و لكن ديانا شعرت بصورة مؤكدة أنه فكر بهذه الدعوة منذ بعض الوقت ، أجابه جان بشيء من المرارة:
"لا يمكنني ذلك إنها ليلتكما الأولى هنا ، و أتصور أنكما تريدان تمضيتها بكاملها على إنفراد".
"و لكننا نريدك معنا ، اليس كذلك ، يا ديانا؟".
"ربما لديه خطط أخرى يا دييغو" برقت عيناه بقسوة مخيفة قبل أن ينظر إلى جان و يقول بشيء من الرقة ، و الحزم:
"إني آمره ، بصفتي رئيسه في العمل بأن يلغي جميع خططه و يتناول العشاء معنا".
وضع جان يده على شعره الأشقر ، و هو يحاول مواجهة النبرة القوية المفزعة في صوت دييغو ، و قال:
"أنا... أنا...".
"عظيم ، اتفقنا ، إذهبي ، يا ديانا و أخبري مريم بأن ثلاثة أشخاص سيتناولون العشاء".
إبتسم لها بعصبية و كأنه يتحداها بأن ترفض أوامره ، إبتسمت له بدورها و إعتذرت عن إضطرارها لمغادرتهما ، و توجهت إلى البيت ، لم تعرف هي نفسها السبب الحقيقي لهذا الانصياع غير المتوقع ، هل فعلت ذلك لأن عنجهيته كانت تؤكد له بأنها ستحاول تحديه ، أم لأنها شعرت بالخوف و الرهبة من تسلطه و غطرسته؟.
أبلغت مدبرة المنزل بأن السيد دييغو دعا جان كارتر للعشاء ، و قررت ألا تعود للحديقة و التعرض لملاحظات دييغو القاسية و كلماته اللاذعة ، دخل دييغو بعد حوالي ربع ساعة إلى قاعة الاستقبال حيث كانت ديانا تجلس بإرتياح و تتصفح إحدى المجلات.
"وجدتك أخيرا ، أعتقد أن عدم إنضمامك إلينا ثانية يعتبر وقاحة ، أيتها العزيزة".
"ليس بمثل وقاحتك و إنعدام شعورك أنت ، أيها السيد" ثم رمت المجلة بعصبية على الطاولة و سألته بحدة:
"ألم تكن عديم الشعور و قاسيا جدا عندما دعوته إلى العشاء؟" جلس دييغو بهدوء على مقعد مقابل و قال لها:
"حان الوقت لكي يتوقف جان عن تصور فتاة أحلامه العفيفة النقية ، سوف تساعده الصدمة ، التي شعر بها عندما علم بزواجك مني ، على الوقوف بقوة على رجليه و مواجهة التحديات ، سيتأقلم أثناء العشاء مع الوضع الجديد و يتعلم كيف يواجه ، قبل أن يذهب و يغرق نفسه في جو من المرارة و الحزن و الأسى" توقف لحظة ليتأمل نظرات السخرية و التهكم في عينيها ثم مضى إلى القول:
"سوف يعطيك العشاء أيضا فرصة لتظهري لي مدى استعدادك الحقيقي لقبول الشروط التي نص عليها اتفاق زواجنا".
توترت أعصابها بسبب لهجته المتسلطة و نظرت إليه بإحتقار و هي تسأله:
"ماذا تعني بذلك؟".
"اتفقنا على أن نتصرف أمام الآخرين و كأننا فعلا نحب بعضنا ، و إذا كنت تحاولين تطبيق الاتفاق منذ وصول جان ، فإنك يا حبيبتي ، ممثلة رديئة للغاية".
هبت ديانا واقفة بعصبية بالغة ، و قالت له بغضب:
"إذا كنت تظن بأني سأسمح لك بمداعبتي أو مغازلتي أو ضمي كلما جاء أحد إلى البيت فإنك مخطئ ، لن يحدث هذا على الإطلاق".
"هل تعتبرين وضع ذراعي على كتفك ضما ، أو وضع يدي على يدك مداعبة أو مغازلة؟ أشك كثيرا في أن لديك خبرة كافية لتعرفي الفرق الشاسع بين هذه و تلك ، سأكون راضيا جدا للحصول على إبتسامة منك ، مع إنني أعلم أنها ستلحق ضررا بالغا بهذا القناع الذي ترتدينه على وجهك" ردت عليه بلهجة ساخرة:
"يمكنني أن ابتسم مرات عديدة ، و إذا كانت إبتسامتي تكفي لمنعك من ضمي ، فسوف ابتسم طوال الوقت".
في هذه اللحظة نظر دييغو إلى الوراء و لوح بيده قائلا:
"نحن هنا ، يا جان ، أعتقد أننا أصبحنا مستعدين لتناول العشاء هيا بنا".
أثناء العشاء قررت ديانا فجأة الخروج عن صمتها ، فركزت إهتمامها على جان كارتر و راحت تسأله عن عمله مع دييغو ، لم تكشف لأحد عن دهشتها عندما علمت منه أنه يتولى مهمة المبيعات و العلاقات العامة إنه شخصية محببة و ابن عائلة ثرية ذات نفوذ قوي ، ضعفه الوحيد هو تعلقه الأعمى بها ، لأنها كانت أول شخص أو أول شيء لم يتمكن من شرائه على الرغم من الثروة و الإسم العريق ، و اكتشفت ديانا أثناء السهرة أنه تخلى تدريجيا عن شعور المرارة الذي كان ينتابه و أخذ يجيب على أسئلتها المتلاحقة بإهتمام و جدية شديدين شعرت ديانا أن دييغو متضايق جدا لأنها تتحدث مع جان بإستمرار ، إبتسمت له أكثر من مرة و بنعومة مذهلة عندما كانت تسأله بين الحين و الآخر إذا كان يوافقها على جملة أو ملاحظة و لكنها كانت تواصل حديثها دون أن تفسح له مجال للتعليق أو المشاركة.
و أخيرا تدخل دييغو في الحديث و أقترح على الجميع التوجه إلى قاعة الإستقبال ، حاول جان السير قرب ديانا ، و لكن نظرات دييغو الحادة أرغمته على الذهاب أمامهما ، إختارت ديانا مقعدا وثيرا قرب الكنبة التي جلس عليها جان و ذلك لعدم إفساح المجال أمام دييغو لمحاولة الجلوس قربها ، إلا أن زوجها الخبيث أسند نفسه على حافة المقعد و وضع ذراعه بشكل يسمح ليده بمداعبة شعرها ، بدأ يحدث جان عن البساتين و المعمل ، نظرت إليه ببرودة فائقة ، فوجه إليها نظرات قاسية غاضبة ، و أحست عندما أمسك بخصلة من شعرها بأنها تكرهه و إبتسم بخبث و دهاء بمجرد أن أبعدت رأسها عن متناول يده و قال لها بهدوء:
"لا شك أن هذا اليوم كان طويلا جدا بالنسبة لمريم ، أخبريها بأننا لم نعد نحتاج لشيء كي تذهب و ترتاح"
إعتذرت لجان و قالت له إنها مسرورة لتمكنهما في مقابلة بعضهما مرات عديدة في المستقبل ، وجه إليها دييغو نظرة قاسية أخرى ثم قال بلهجة الآمر الناهي:
"يجب أن تنضمي إلينا ثانية بعد إخبار مريم".
لم تعلق بشيء على كلامه ، و اكتفت بتوجيه إبتسامة حنان مصطنعة ، كانت مسرورة جدا لتمكنها من مغادرة تلك الغرفة و الإبتعاد عن جو زوجها الخانق لم تكن لدى ديانا أي نية فطاعة أوامر دييغو و النزول ثانية إلى قاعة الجلوس ، و دخلت غرفتها و غيرت ملابسها و أخذت تسرح شعرها أمام المرآة عندما رأت عينان تنظران إليها بقساوة و غضب.
سألته: "ماذا تفعل هنا؟".
"لم تعودي إلى القاعة كما طلبت منك".
"لم أكن قادرة على ذلك... ثم هذه غرفتي ، فهل تسمح بالخروج منها حالا".
"من المؤسف جدا إنك لم تنزلي للقاعة ، قدمت عرضا ممتازا لجان عن مدى تشوق عروستي الجميلة لموافاتها إلى غرفة النوم ، كان منظرا طريفا و مسليا جدا ، عندما أحمرت و جنتاه خجلا و حياء و غادر البيت على عجل".



**********************

يتبع........


زهرة الأوركيد غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 10-03-09, 06:00 PM   #24

راااايقه

? العضوٌ??? » 72850
?  التسِجيلٌ » Jan 2009
? مشَارَ?اتْي » 98
?  نُقآطِيْ » راااايقه is on a distinguished road
افتراضي

حلوه الروايه الله يعافيكي تكمليها بسرعه

راااايقه غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 10-03-09, 11:43 PM   #25

lafloufa
 
الصورة الرمزية lafloufa

? العضوٌ??? » 58937
?  التسِجيلٌ » Nov 2008
? مشَارَ?اتْي » 846
?  نُقآطِيْ » lafloufa has a reputation beyond reputelafloufa has a reputation beyond reputelafloufa has a reputation beyond reputelafloufa has a reputation beyond reputelafloufa has a reputation beyond reputelafloufa has a reputation beyond reputelafloufa has a reputation beyond reputelafloufa has a reputation beyond reputelafloufa has a reputation beyond reputelafloufa has a reputation beyond reputelafloufa has a reputation beyond repute
افتراضي

الله يسلم ايديك على المجهود ورواية عن جد حلوة يا ريت تكمليها

lafloufa غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 11-03-09, 11:12 AM   #26

سيف2003
عضو ذهبي

? العضوٌ??? » 52363
?  التسِجيلٌ » Oct 2008
? مشَارَ?اتْي » 511
?  نُقآطِيْ » سيف2003 is on a distinguished road
افتراضي

thank youuuuuuuuuuuuuuuuuuuuuuuuuuuuuuuuuuuuuuuuuuu

سيف2003 غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 11-03-09, 02:53 PM   #27

جورجينا

? العضوٌ??? » 77759
?  التسِجيلٌ » Feb 2009
? مشَارَ?اتْي » 2,361
?  نُقآطِيْ » جورجينا has a reputation beyond reputeجورجينا has a reputation beyond reputeجورجينا has a reputation beyond reputeجورجينا has a reputation beyond reputeجورجينا has a reputation beyond reputeجورجينا has a reputation beyond reputeجورجينا has a reputation beyond reputeجورجينا has a reputation beyond reputeجورجينا has a reputation beyond reputeجورجينا has a reputation beyond reputeجورجينا has a reputation beyond repute
افتراضي

الله يعطيكي العافية ....حبيت أهديكي هالقصيدة......
لماذا تخليت عني؟
اذا كنت تعلم أني...
أحبك أكثر مني
لماذا؟

لماذا ..بعينيك هذا الوجوم
وأمس،بحضن الكروم
فرطت ألوف النجوم
بدربي..
وأخبرتني أن حبي يدوم..
لماذا؟


جورجينا غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 12-03-09, 09:41 AM   #28

زهرة الأوركيد
 
الصورة الرمزية زهرة الأوركيد

? العضوٌ??? » 59088
?  التسِجيلٌ » Nov 2008
? مشَارَ?اتْي » 162
?  نُقآطِيْ » زهرة الأوركيد is on a distinguished road
افتراضي

صباح الخير
هلا و غلا
رايقة
lafloufa
سيف2003
جورجينا و مشكوووورة كثير على القصيدة الرائعة كلك ذوق حبيبتي.

و هذا الفصل السابع أتمنى تستمتعوا بقراءته...

*************************


الفصل السابع

ردت عليه بشراسة و غضب:
"لا أجد في هذا التصرف طرافة و تسلية إني أشعر بالإشمئزاز ، هل تسرق الحلوى من أيدي الأطفال؟".
ضحك دييغو و قال لها بتهكم:
"ما هذا ، أيتها العزيزة؟ وخز ضمير في مثل هذا الوقت المتأخر؟ أنا لم أكن الشخص الذي دفع بجان إلى تناول تلك الكمية الكبيرة من الحبوب المنومة بهدف الإنتحار ، أنت التي فعلت ذلك ، و أنت التي وصفته بتلك الكلمات القاسية اللاذعة ، هل تحاولين إبلاغي الآن بأنك كنت ستعاملينه بطريقة مختلفة لو إنك عرفت أنه سيحاول قتل نفسه؟".
"لا أعرف... لا ، لم أكن لأعامله بطريقة مختلفة ، و لكني لم أكن قاسية متحجرة القلب مثلك ، هل تعرف ماذا ظن في بداية الأمر ، ظن إنك أحضرتني إلى هنا لأجله ، تصور إنك أقنعتني بإعطائه فرصة أخرى ، تخيل أنك تفعل ذلك ، لأنك صديقه و تحبه و تهتم به ، لم أشعر طوال حياتي بمثل الأسف و الأسى اللذين شعرت بهما الليلة تجاه جان ، عندما أخبرته بسماجة و وقاحة إني زوجتك ، كان بإمكانك إبلاغه النبأ الحزين بطريقة أكثر إنسانية و رقة ، و لكنك رميتني بوجهه كجلد نمر اصطدته بسهولة".
إبتسم بخبث و دهاء و قال:
"أنت لست تذكارا من أحد إنتصاراتي ، أنت جائزة و غنيمة ، لا ينفع الغنج و الدلال ، أو الشعور بالشفقة في تقوية العزيمة و الشجاعة فلا تحاولي هذه الطريقة مع جان ، لو تعاونت معي هذه الليلة ، عوضا عن محاربتي و معارضتي ، لتمكنا من تحقيق إنجاز رائع معه" نظرت إليه بعينين فولاذيتين و سألته بسخرية لاذعة:
"و كيف سنساعد جان لو أني سمحت لك بمداعبتي و مغازلتي؟".
"أجبت على هذا السؤال في وقت سابق من هذه الليلة و لا أنوي أبدا تكرار ما أقوله... ذكرت لي على الأقل السبب الحقيقي لرفضك العودة إلى قاعة الاستقبال ، كنت خائفة مني ، أو بالتحديد ، من ممارستي الغزل معك بغض النظر عن البراءة التي ستتم بها".
"إنك تثير في نفسي الإشمئزاز و التقزز و لكني لا أخاف منك أو من محاولتك المقرفة لإظهار رجولتك أمام الآخرين ، عقدنا اتفاقا تجاريا فيما بيننا ، و إذا كنت تتصور أن العلاقة تتحول إلى شيء آخر ، فأنت مخطئ تماما".
"إننا نتجه منذ يوم أمس إلى مثل هذه المناقشة ، هل تتحديني عمدا ، أم أنك تريدين مني ضمنا بطريقة لا شعورية أن أقوم بإغوائك؟".
لم تعد ديانا قادرة على ضبط أعصابها بعد سماع تلك الكلمات الحقيرة و المذلة ، أمسكت بفرشاتها كسلاح و هجمت عليه بعنف و شراسة ، أمسك دييغو باليد التي تحمل الفرشاة و لوى ذراعها حتى أفلتتها و هي تصرخ من شدة الألم ، دافعت عن نفسها بيدها الأخرى ، و لكنه أمسك بها أيضا و وضع الأثنتين معا وراء ظهرها ، ثم ضمها إليه بقوة ، شعرت بأن عظامها سوف تتحطم ، فصرخت به بحقد:
"أكرهك ، أكرهك".
"هل تتوقعين مني أن أصدق ذلك؟ كنت تعلمين ماذا سيحدث عندما قمت بهجومك النسائي المثير للشفقة ، كنت تعرفين جيدا أنك ستنتهين كأسيرة بين ذراعي القويتين".
"إنك فعلا تافه بدرجة لا تصدق".
"يمكنني أن أحملك على الوقوع في حبي ، و لكن هذا الأمر ليس من ضمن الصفقة المعقودة بيننا... قبلت بمبلغ الثلاث مئة ألف دولار لأمنحك اسمي و أسمح لك بالعيش في منزلي لمدة سنة ، و لكن الإتفاق لم ينص على ان أحملك إلى سريري ، اليس كذلك ، هذا مع العلم أن لي الحق في ذلك ، كزوج".
"لن أسمح لك أبدا".
"لنوضح هذا الأمر بصورة نهائية يا ديانا ، أنا لست راغبا أبدا في حملك إلى سريري".
تسمرت في مكانها بسبب غروره و فتحت فمها لتتكلم لكنها فوجئت بأنه خرج و صفق الباب وراءه.
مر الوقت ببطء ، في شهر تموز بدأت تتساءل إن كان بإستطاعتها إكمال السنة معه ، حياتها السابقة كانت دعوات و حفلات تنصب عليها من كل صوب مع خطيبها ، و الآن زفرت زفرة مشحونة بالغضب ، أين دييغو؟ كان غائبا طوال أسبوع ، ربما كان في أثينا أو ربما حيث تسكن صديقته كارولين ، كانت ديانا تتمشى في الحديقة تحاول تقييم حياتها في اليونان ، هيأت ديانا نفسها لكره كارولين في أول يوم قابلتها ، كارولين تفيض بالأنوثة شعرها أسود و كذلك عينيها لديها جاذبية محببة و تصرفاتها لائقة مهذبة تروق للرجل ، قالت ديانا في نفسها قطة أليفة جدا ، كما يرغب دييغو في نسائه ، حضرت كارولين برفقة دييغو عندما عاد من أثينا ، و عرفها إلى زوجته ، كانت كارولين حارة العواطف ، و لكنها لم تكن عدائية ، الظاهر إنها تتفهم وضع حبيبها و زواجه ، لا بد أن دييغو أخبرها القصة بحذافيرها و أكد لكارولين أن مركزها لن يتزعزع بدخول زوجة إلى المنزل ، موقف كارولين كان الأقوى لأن دييغو كان يعمل لها ألف حساب ، و يتكلم معها بحنان و ذراعه تحيط بكتفيها و تعابيره راضية سعيدة و هو ينظر إليها ، سألتها ديانا بعد أن غادر دييغو الغرفة إلى الكاراج ليعاين سيارته مع جورج:
"هل ستتعشين معنا؟".
"لا أعتقد ذلك سأذهب برفقة دييغو للسهرة".
أخذ دييغو كارولين مساءا و حين عاد طلبت إليه ديانا أن لا يحضرها مرة ثانية إلى البيت ، حاولت أن تتكلم بهدوء و إقناع ، حدق دييغو بها ساخطا و أخبرها بأن كارولين قد تعودت الحضور لهذا البيت و لن يتغير هذا الواقع أبدا ، قال دييغو يذكرها:
"لا يربطنا أي رابط و لم أتعهد بتقدم أي شيء لك".
"أنا أعرف ذلك ، و لكن لا تنسى بأننا اتفقنا على أن تبقى علاقاتك طي الكتمان ، و بعيدة عن أعين الناس ، ماذا عن مريم و جورج بيننا ربما هما يسخران مني الآن؟".
"دعيهما يضحكان ، أنت لا يهمك رأيهما ، فهو لن يؤثر عليك لأن وجودك هنا ليس أبدا ، و قد اتفقنا على أن لا تتدخلي في شؤون علاقاتي الخاصة".
"ألا يمكن على الأقل ، إبعادها عن المنزل فقط".
"أنا لا أنوي ذلك ، أنت لا تعنين لي شيء على عكس كارولين و أرجو أن لا تتدخلي في علاقاتي بعد اليوم ، طالما أنني لا أظهر معهن علنا".
"ماذا لو جلبت أنا أيضا رفاقي الرجال إلى المنزل؟".
"و هل لديك رفاق رجال؟ لماذا إنتظرت كل هذه الأسابيع ؟ أحضريهم إلى البيت و لكن واحدا واحدا ، أذكرك بأنني أرغب ان تتستري في علاقاتك إنني حساس و أتمتع باللياقة في معاملة أصحابك ، إجلبي واحدا منهم هذا المساء و أنا أجلب كارولين و نصبح أربعة".
كم هو متعجرف لن تحتمل لمساته المقرفة ، و مع ذلك بقيت تشعر بحنان لمسته على خدها لفترة طويلة ، ضاق صدرها لكثرة ما فكرت ، هزت كتفيها بدون إكتراث ، لماذا تهتم بعلاقة زوجها مع كارولين ، كانت تتمنى أن يقيم علاقاته الحميمة خارج المنزل بعيدا عن نظرها لأن ذلك يذكرها بوضعها مع خطيبها السابق المؤلم.
وقفت سيارة في المدخل ، و دخل دييغو من تحت القنطرة إلى الحديقة و وقف ينظر إليها في شغف ، كان يحمل حقيبة أعماله مما يوحي بأنه أمضى الأسبوع الفائت في أثينا.
"ستحرقين جلدك بالشمس ، لا يمكنك أن تمضي النهار كله تتشمسين".
"ماذا أفعل؟ غطت نفسها بمنشفتها و قالت معاتبة:
"لو كنت إصطحبتني معك لأثينا؟".
"أنا لم أكن في أثينا ، و حتى لو كنت هناك لما أصطحبتك معي".
"لم أقصد أن تصطحبني كما فهمت".
"و كيف إذن؟ ماذا كنت تقصدين؟".
"كرفيقة ، أرافقك إلى أثينا و تتركني أسرح في الأسواق و أتسلى ثم نعود سويا عندما تفرغ من عملك إلى المنزل".
"و لكن لم أكن في أثينا".
"ظننتك في أثينا ، لأنك تأخرت أسبوعا كاملا".
"و هل تسألينني أين كنت؟".
"بالطبع لا ، هذا الأمر لا يهمني".
"حقا ، لا شيء أفعلى يجب أن يهمك ، لن أخرج بعد الظهر و لا مساء من البيت".
"و ماذا أفعل؟ هل علي أن أشكر تواضعك لبقائك برفقتي؟".
"أنا لا أفرض عليك رفقتي عندما أسهر في بيتي خصوصا و أن تمضية أمسية برفقتك شيء ممل".
"لماذا تخالف عاداتك؟ لماذا لا تسهر معها؟".
"لا تتكلمي عن كارولين بهذه الطريقة ، إنني أكن لها الود الكبير... صحيح إنني انا أعترفت بتلك الخقيقة و لكن هذا لا يعطيك الحق في إنتقادها أمامي ، إنها إمرأة أفضل مما يمكن أن تكوني".
"لماذا لا تذهب إليها ستكون أمسيتك أكثر متعة من بقائك معي؟".
"بدون شك ، و لكن يناسبني أن أبقى اليوم في البيت".
"سأختفي في أي غرفة أخرى".
"هذا يناسبني".
ذهبت إلى غرفتها و هي تقسم أن تفعل ما تريد و لن تترك زوجا يتحكم بها و لكن دييغو يتحكم بها ، كان مصمما بطريقة غير مباشرة أن يدير حياتها حسب رغبته هل يخطط دييغو لذلك و ينفذ خطته؟ إنها متأكدة أنه يفعل ذلك ، كان الملل يقتلها و حياتها فارغة لا يمكنها أن تصدق ذلك ، زادت كراهيتها لدييغو.
دخلت إلى الحمام و من شدة غضبها لم تدري و هي تهرش ظهرها بأنها قد جرحت نفسها فسال الدم من الجروح ، قررت أن تنادي مريم لتساعدها ببعض الأدوية و الدهون فتحت باب غرفتها و هي تنتظر أن ترى مريم أو جورج ، كان دييغو أمامها فقال بخبث:
"أهلا ، هل تنتظرينني؟".
"أنا... أنا أريد مريم أريد بعض الدهون".
"لأي شيء؟".
"جلدي ينسلخ".
"حروق شمس ، ألم أحذرك؟".
"نعم ، ولكن بعد أن أحترقت".
"لدي بعض الدهون في غرفتي ، سأجلبها فورا".
دخلت ديانا إلى غرفتها و ما لبث أن ظهر دييغو من جديد و دخل غرفتها و قال لها مبتسما بعد أن وضع أنبوب الدهون و بعض الشاش:
"هل أساعدك ، أين السلخ؟".
"شكرا ، أستطيع أن أقوم بذلك لوحدي".
"أين السلخ؟ ربما لا تستطيعين الوصول إليه وحدك".
فتح قبضته ثم أغلقها كأنه يريد أن يضربها.
"ديانا ، إذا رغبت في تنظيف جرحك و دهنه سأفعل".
"حاول و سترى ما سأفعل".
و تبخرت كلماتها قبل أن تخرج من شفتيها ، ربما لو لم تكن بالمنشفة لأستطاعت أن تجعل أسنانها تعمل في لحمه سألها بلهجة قاسية:
"هل تتحدينني؟".
"لا ، لا أتحدى".
"أنت فتاة عاقلة... و الآن أين السلخ؟".
"في كتفي".
"كيف تستطيعين دهن كتفك لوحدك؟ أمسك بالمعجون و فتحه ، دعيني أرى السلخ؟".
"أستطيع ذلك و لن يكون صعبا علي".
"أبعدي المنشفة ، لا تكوني غبية... هل ستبعدين المنشفة عن كتفيك أم أبعدها أنا؟".


**********************
يتبع.....


زهرة الأوركيد غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 12-03-09, 04:34 PM   #29

جورجينا

? العضوٌ??? » 77759
?  التسِجيلٌ » Feb 2009
? مشَارَ?اتْي » 2,361
?  نُقآطِيْ » جورجينا has a reputation beyond reputeجورجينا has a reputation beyond reputeجورجينا has a reputation beyond reputeجورجينا has a reputation beyond reputeجورجينا has a reputation beyond reputeجورجينا has a reputation beyond reputeجورجينا has a reputation beyond reputeجورجينا has a reputation beyond reputeجورجينا has a reputation beyond reputeجورجينا has a reputation beyond reputeجورجينا has a reputation beyond repute
افتراضي

يسلموووووووووووووووو

جورجينا غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 12-03-09, 08:01 PM   #30

lafloufa
 
الصورة الرمزية lafloufa

? العضوٌ??? » 58937
?  التسِجيلٌ » Nov 2008
? مشَارَ?اتْي » 846
?  نُقآطِيْ » lafloufa has a reputation beyond reputelafloufa has a reputation beyond reputelafloufa has a reputation beyond reputelafloufa has a reputation beyond reputelafloufa has a reputation beyond reputelafloufa has a reputation beyond reputelafloufa has a reputation beyond reputelafloufa has a reputation beyond reputelafloufa has a reputation beyond reputelafloufa has a reputation beyond reputelafloufa has a reputation beyond repute
افتراضي

روووووووووووووووووووعةتسل مى وبانتظار البقية

lafloufa غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
إضافة رد

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة

الانتقال السريع


الساعة الآن 12:42 AM



Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.