|
جرائم حول العالم بسم الله الرحمن الرحيم السلام عليكم ورحمة الله وبركاته موضوعي اليوم سوف أتكلم فيه عن الجرائم التي حصلت ولم تكتشف اواكتشفت بعد فترة طويلة وسوف استعين بنقلها من مصادر مختلفة فكونوا معي |
جريمة حتى الان لم الدافع لارتكابها بسم الله نبدأ اولى قصصنا عن الجرائم حول العالم في عام 1973م قام رجل يبلغ من العمر "20" عام بارتكاب جريمة قتل أطفال صغار والتمثيل بجثثهم :icon28::ma3qoola: وحتى اليوم ماتزال دوافع الجريمة غير معروفة كما أن القاتل لم يعرب يوماً عن ندمه ،والان وبعد 45 عاما من سجنه يستعد القاتل "ديفيد ماكريفي "للخروج من السجن ومممارسة الحياة بشكل طبيعي مرة أحرى |
القصة حصلت في مدينة ويستر في مقاطعة ويستيشر البريطانية وتحكى عن الزوجين "كلايف وإلسي رالف"وكان الزوج يعمل سائق شاحنة بينما كانت زوجته تعمل نادلة في حانة ويعيشان في شارع غيلام في مدينة ويستر مع أطفالهما الثلاثة "دوون وبول وسامانثا وكانت أعمارهم بالترتيب "4 أعوام ،عامان ،تسعة شهور" القاتل "ديفيد ماكغريفي" كان مستأجر عند هذه العائلة وكان يقوم بتقديم المساعدة لهما أحياناً، فعمل الاب كلايف كان يقتضي أن يكون في الغالب بعيداً عن المنزل. أما زوجته فكانت تقوم بنوبات بنوبات عمل مسائي أحيانا ،وكان "ماكغريفي المستأجر جيد مع الاطفال ويبدو أنه يستمتع بالاعتناء بهم . |
في ذات مساء ربيعي ذهب الزوج ليجضر زوجته التي تعمل ليلا في الحانة وقدمت له ومشروب ،وكان ديفيد الذي شرب مابين 5إلى 6 أكواب من البيرة قد فشل في اسكات الطفلة سامانثا عن البكاء،وقد قال لاحقاً في اعترافات أنه فقط وضع يده على فمها لاسكاتها وتركها وهذا كل شي ،ماتت الطفلة ذات 9 شهور . بعد ذلك توجه القاتل إلى الغرفة التي يتقاسمها مع الطفل "بول" 4 سنوات فقام بخنقه بسللك ،وأتبع ذلك بنحر الطفلة "دوون" عامان ثم ضرب سامانثا حتى كسر جمجمتها |
توجه بعدها إلى القبو وأحضر مشط الأرض "لااعرف ماهي" استخدمها للتمثيل بجثث الأطفال الثلاثة ،وعندما انتهى أخذ الجثث الصغيرة إلى الحديقة حيث وضعها على السور الحديدي الذي يفصل حديقة المنزل عن الحديقة المجاورة ثم غادر" منتهى الاجرام والعياذ بالله" وعندما عاد الزوجان رالف للمنزل لم يكن أطفالهما عناك وكانت الدماء تتناثر في كل مكان في أرجاء المنزل المكون من غرفتين ولا يوجد أثر للأطفال ولا إلى ماكغريفي فاتصلا بالشرطة وجدت الجثث من قبل ضابط شرطة يدعى "بوب ريز" قاده سوء حظه لانارة الحديقة بمصاحبه ، وقد عثر على ماكغريفي هائما على وجهه في شارع قريب ،وعند القاء القبض عليه سأل فانكر معرفته ولكنه اعترف بعد ذلك في مركز الشرطة وشرح للضباط كيف ارتكب جريمته إلا أنه لم يقدم الأسباب التي جعلته يرتكب هذه الجريمة الشنيعة حتى اليوم. |
نبذه عن القاتل : كان ماكغريفي صديق قديم لكلايف رالف شاباً متهوراً إلى حد أنه طلب ذات مرة الزواج من فتاة بعد مرور أسبوع فق من التعرف عليها ،كما أن لديه نزوع للهياج بعد شرب الكحوليات إلا أنه لم تصد عنه مؤشرات لامكانية قيامه بالقتل وقد ترعرع في عائلة عسكرية تنقل بشكل متكرر مع تولى والده مناصب مختلفة في أنحاء بريطانيا وألمانيا،وقد عمل في أعمال قصيرة الأمد كعامل وطاهي وعامل مصنع ولكنه سرعان مايفقد وظيفته بسبب إسرافه في الشرب وسلوكه المتعجرف ،وقد قامت خطبيته أيضا بقطع علاقتها معه وكانت أيضا له مشاحنات مع والديه وعندما انتقل للعيش مع عالة رالف كان يدغه 6 جنيهات في الأسبوع كأجرة واحيانا يقوم بالطهي والاعتناء بأطفال العائلة |
كانت والدة الأطفال الضحايا تبلغ من العمر 23 عاما عندما أبلغتها الشرطة بنبأ الجريمة التي هدمت عالمها وتم أعطائها المهدئات في القسم ولم يسمح لها بالذهاب إلى المنزل لرؤية جثث الأطفال. لاحقا أعلن الأطباء النفسيون أن ماكغريفي بكامل قواه العقلية ويمكنه المثول أمام المحكمة ، ولكنه لم يقدم دفاع عن نفسه أو تفسير لجريمته واكتفى بالاقرار بها وصدر بحقه حكم بالسجن مدى الحياة . بعد المحاكمة قامت الزوجة بتغير اسمها وانتقلت من المنطقة ولم تجب أطفالا اخرين وقد حاولت الانتحار أكثر من مرة وانهار زواجها . كانت هناك محاولات باءت بالفشل للافراج المشروط عن ماكغريفي ولكنها قوبلت الطلب بالرفض. |
ياصباح الأجرام هههههه شوفى تونة أنا عيلة ورجعت فى كلامى كنت بقولك أتحفينا بجرايم تشيب بدل الملل مش جرايم توقف قلبنا من الصدمة هههه ويلكم باك تون تون يعنى المجرم عشان صاحب كاس وده مبرر بالله وهو شرب كام واحد وهو مذمن يعنى متعود شكله مريض نقسى الله ينتقم منه قال حبس مدى الحياة والأطفال المساكين اللى راحوا ولا أمهم اللى ماتت وهى على قيد الحياة مين هيحاسب ع الليلة دى ينتقم منه ربنا شكرا حبيبتشى ع الجريمة المجرمة أجرام ليس له مثيل دوما مميزة بمواضيعك كما عودتينا بانتظار جديدك |
اقتباس:
العفو ياقلبي ان شاء الله الثانية تكون أخف من الاولى |
لغز الغرفة رقم 1046 [size="6"] بسم الله الرحمن الرحيم السلام عليكم ورحمة الله وبركاته اقدم اعتذاري لكل من قراء القصة الأولى لانها اغتيال للاطفال والطفولة بطريقة وحشية بطل قصتنا لهذا اليوم هو نزيل من نزلاء فندق هذه المرة في أمريكا القصة لاتزال حتى اليوم لغز محير[/size] |
| الساعة الآن 09:59 AM |
Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.