06-07-20, 06:15 PM | #11 | |||||||||
نجم روايتي ونبض متألق بالقسم الأدبي وبطلة اتقابلنا فين
| اقتباس:
لكِ عزيزتي وردة مثل ما تنّيتي لي من خير و أكثر, أنرتِ بتواجدك وبصمتك الأثيرة هنا, دمتِ بكلّ خير و بركة🌺❤ | |||||||||
06-07-20, 07:33 PM | #12 | |||||||||
نجم روايتي ونبض متألق بالقسم الأدبي وبطلة اتقابلنا فين
| اقتباس:
قد تجمعنا الطّرق فتلتقي أحاسيسنا حيث لم نكن نتصوّر أو نتخيّل نعم عزيزتي ربّما كنّا على نفس المقطورة يوماً بطريقة ما, أو ربّما لم نكن نحن بالذّات بل كانت تلك المشاعر الغير ملموسة تصادمت ببعضها في وقتٍ من الأوقات التي لم نعيها, حيث تسلّلت منّا بعيداً. حبيبتي آس كلماتك تعني لي الكثير دمتِ بخير, دمتِ متألّقة🌺❤ | |||||||||
06-07-20, 07:36 PM | #13 | |||||||||
نجم روايتي ونبض متألق بالقسم الأدبي وبطلة اتقابلنا فين
| اقتباس:
الجميل هو تواجدك و تعليقك عزيزتي حنين يُسعدني أن تنال خربشاتي البسيطة استحسانك تسلميلي على كلماتك الرّائعة غاليتي دمتِ بخير❤🌺 | |||||||||
06-08-23, 11:10 AM | #14 | ||||
نجم روايتي
| مرحبا.صباح الشوق والحنين لضياء قلبك جوجتى الجميلة الإنسان يكبر ويشعر أنه كهل بمرور الأحزان عليه فكيف إن سكنت روحه فيجد لها مجلسا ومسكنا رغما عنا ونفقد جزء من ذاتنا دون أن نشعر وصولا لتلك المرحلة وساعتها نحتاج لمن يخفف عنا عبء تلك الاحزان ومع الحزن يعتمل بنفس الانسان الكثير من المشاعر ربما لا يعرف كنهها ولكن الخلاصة انه حزين *الزهرة السوداء* كل الرفاق يتعاضدون تجمعهم محبة وسنون لاتفرقهم أزمة ولا إنسان إلامن كان نصيبه رفيقا من الأحزان خجلت روحى مفارقته لمكان فهو ضيفا عزيزا لا يهان أخذ من النفس والذات ألوان بين ليل ونهار تصيربلا خلان كل الرفقة تجلب الفرحة والسلوان تسعد معهم وتحلو الازمان بينما الحزن يستعمر المكان الدموع والوحدة والتية سفير الاحزان فينفض الأهل و الخلان ويصير الحب وهما خوان والحبيب طيفا بالمآقي.. أم بالوجدان! رجاءا إطلق سراحا لأحيا كإنسان ودائما تجعليني أقف عند نهاية الخاطرة اتسائل هل هناك حبيب بالفعل ام هو كلمات تغازل الحلم بوجوده..!؟ وبين الوهمين تقف ساحرة الكلمات في حديقة الابداع ملوحة بكل زهرة ترسم جانبا بالصورة تمحوبها الألم.. بشمس.. وليل.. وتعاقب ايام ..أى حياة سلمتي يا صاحبة الانامل الماسية ودمتى مزدانة بالفرحة والسعادة مخلفة ورائك كل الاحزان كل السعادة لقلبك وأكثر | ||||
06-08-23, 01:37 PM | #15 | ||||
| مساء الخيرات عزيزتي والله لا ادري ماذا اقول بعد حديثك ولكن لابد من ان اتحدث استوقفتني خاطره ووجدت الجميع يرد لكني لم استطع قول شيء لقد قلتي انتي كل شيء واوجزتي ولم تبقي لنا ما نقول ربما لم استوعب بعد كم المشاعر وكم الحزن الذي شعرت به عندما كنت اقراء الخاطره (اتنام) اما هنا فالامر يتشابه ولكني سأخبرك بأن كل شيء زائل الليل يأتي بعده نهار والحزن يتبعه فرح والضيق يتبعه فرج والحبيب هو فعلاً ليس اكثر من وهم شكلناه ونسجناه من خيالنا ليناسب ملامحنا ليناسب احلامنا ليؤلمنا بالنهايه ولكن بالواقع لا نجده تماماً كما اردنا وكما قلنا هذا كله لأننا اسرفنا في التمني والتفاؤل ... وعندما نصدم بهذه الحقيقه نجد انفسنا نجرح ونخذل من انفسنا نفسها ولكن لايعيش من لا يحلم ... كل شيء يؤلم نحن انفسنا نؤلم غيرنا بإهتمام زائد او حب مجان وكلمات لطيفه نبعثها لهم ويرونها كإشعار إعلانات مزعجه لا يستطيع المرء تحملها لخمس ثواني ولدنا مع الوجع ومع الالم سببنا لأمهاتنا الالم عند الولاده حملنا والدينا همنا في كل امورنا حتى عندما كبرنا لازلنا كما نحن .. وعندنا رد الدين قلنا بأننا لا نستحق بلى في الحقيقه نستحق لأننا ادمنا التمني وغدا واقعنا اضغاث احلام ولكن احياناً يكون الداء هو نفسه الدواء والالم يعلم ويلهم والاحساس مجرد كذبه ابدعنا بها من يعلم كل شيء وارد فقط نحتاج ان نتعلم فن التجاهل لنكون بخير دائماً الحزن عظيم ولا يعلمنا الا كل عظيم دمت ودام قلمك الملهم غاليتي | ||||
27-10-23, 01:27 AM | #16 | ||||||||
نجم روايتي ونبض متألق بالقسم الأدبي وبطلة اتقابلنا فين
| اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة shezo مرحبا.صباح الشوق والحنين لضياء قلبك جوجتى الجميلة الإنسان يكبر ويشعر أنه كهل بمرور الأحزان عليه فكيف إن سكنت روحه فيجد لها مجلسا ومسكنا رغما عنا ونفقد جزء من ذاتنا دون أن نشعر وصولا لتلك المرحلة وساعتها نحتاج لمن يخفف عنا عبء تلك الاحزان ومع الحزن يعتمل بنفس الانسان الكثير من المشاعر ربما لا يعرف كنهها ولكن الخلاصة انه حزين *الزهرة السوداء* كل الرفاق يتعاضدون تجمعهم محبة وسنون لاتفرقهم أزمة ولا إنسان إلامن كان نصيبه رفيقا من الأحزان خجلت روحى مفارقته لمكان فهو ضيفا عزيزا لا يهان أخذ من النفس والذات ألوان بين ليل ونهار تصيربلا خلان كل الرفقة تجلب الفرحة والسلوان تسعد معهم وتحلو الازمان بينما الحزن يستعمر المكان الدموع والوحدة والتية سفير الاحزان فينفض الأهل و الخلان ويصير الحب وهما خوان والحبيب طيفا بالمآقي.. أم بالوجدان! رجاءا إطلق سراحا لأحيا كإنسان ودائما تجعليني أقف عند نهاية الخاطرة اتسائل هل هناك حبيب بالفعل ام هو كلمات تغازل الحلم بوجوده..!؟ وبين الوهمين تقف ساحرة الكلمات في حديقة الابداع ملوحة بكل زهرة ترسم جانبا بالصورة تمحوبها الألم.. بشمس.. وليل.. وتعاقب ايام ..أى حياة سلمتي يا صاحبة الانامل الماسية ودمتى مزدانة بالفرحة والسعادة مخلفة ورائك كل الاحزان كل السعادة لقلبك وأكثر مساء النّقاء, مساء الصّفاء, مساء جمالك الأخّاذ فراشتي البديعة. "و لكنّ الخلاصة أنّه حزين", هذه العبارة أخذت عدّة دقّاتٍ من قلبي من فرط صدقها و جمالها و عمق توجّهها نحو أبعد نقطة في الرّوح البعيدة المقصيّة عن نظر أو عن عين قد ترشقها بسهام اتّهام, فتطبطب على الجراح بكلّ حنان و نعومة كأنّها دواء من بلسم و رحيق زهرٍ مقطّر. عزيزتي, في مرورك هذا الكثير من المشاعر التي مسّت إحساس قلبي في أبعد نقطة كأنّها لي موجّهة و ليست تعليقاً على الخاطرة و أقف دائماً مشدوهة أمام عمق إحساسك الفريد و سعة قلبك المديدة الفسيحة في هذا الفضاء الضّيّق الغريب, ففي كلماتك احتواء و مواساة, فيها أوراق تساقطت دون عودة في خريف بعيد لا مقدرة لي على استردادها, كلماتك دائماً ما وجدتُّ فيها نوعاً من الأُلفة الصّادقة و قربٌ محبّب من القلب المنهك الحزين. رافقكِ السّلام يا جميلة أينما حللتِ و ارتحلتِ و دامت لكِ السّعادة رفيقة و السّكون جليساً و جعل من نصيبك كلّ ما هو جميل كروحك. | ||||||||
27-10-23, 01:31 AM | #17 | ||||||||
نجم روايتي ونبض متألق بالقسم الأدبي وبطلة اتقابلنا فين
| اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الاسود المغرمه مساء الخيرات عزيزتي والله لا ادري ماذا اقول بعد حديثك ولكن لابد من ان اتحدث استوقفتني خاطره ووجدت الجميع يرد لكني لم استطع قول شيء لقد قلتي انتي كل شيء واوجزتي ولم تبقي لنا ما نقول ربما لم استوعب بعد كم المشاعر وكم الحزن الذي شعرت به عندما كنت اقراء الخاطره (اتنام) اما هنا فالامر يتشابه ولكني سأخبرك بأن كل شيء زائل الليل يأتي بعده نهار والحزن يتبعه فرح والضيق يتبعه فرج والحبيب هو فعلاً ليس اكثر من وهم شكلناه ونسجناه من خيالنا ليناسب ملامحنا ليناسب احلامنا ليؤلمنا بالنهايه ولكن بالواقع لا نجده تماماً كما اردنا وكما قلنا هذا كله لأننا اسرفنا في التمني والتفاؤل ... وعندما نصدم بهذه الحقيقه نجد انفسنا نجرح ونخذل من انفسنا نفسها ولكن لايعيش من لا يحلم ... كل شيء يؤلم نحن انفسنا نؤلم غيرنا بإهتمام زائد او حب مجان وكلمات لطيفه نبعثها لهم ويرونها كإشعار إعلانات مزعجه لا يستطيع المرء تحملها لخمس ثواني ولدنا مع الوجع ومع الالم سببنا لأمهاتنا الالم عند الولاده حملنا والدينا همنا في كل امورنا حتى عندما كبرنا لازلنا كما نحن .. وعندنا رد الدين قلنا بأننا لا نستحق بلى في الحقيقه نستحق لأننا ادمنا التمني وغدا واقعنا اضغاث احلام ولكن احياناً يكون الداء هو نفسه الدواء والالم يعلم ويلهم والاحساس مجرد كذبه ابدعنا بها من يعلم كل شيء وارد فقط نحتاج ان نتعلم فن التجاهل لنكون بخير دائماً الحزن عظيم ولا يعلمنا الا كل عظيم دمت ودام قلمك الملهم غاليتي مساءك ورود و راحة و سكينة من الرّحمن. نعم غاليتي مغرمة, لكم هو صادق ما سطرته هنا, فيه الكثير و الكثير من المعنى لا خابت خطواتك يا غالية, فما شرحته هنا مغسول بالصّدق و النّقاء لا تشوبه شائبة فشكراً لك على المرور الصّادق المعبّر, فقد عبّرتِ و كان التّعبير كسهمٍ أصاب وجهته دون تذبذب أو تردّد. سلم قلمك و سلمت روحك. | ||||||||
مواقع النشر (المفضلة) |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|