آخر 10 مشاركات
|
| |||||||||||||
| مشاهدة نتائج الإستطلاع: ماذا تفعلين لووضعتِ فى نفس موقف سما؟ | |||
| سما مخطئة ومتعجلةولن أفعل مثلها مطلق. |     | 0 | 0% |
| سما على صواب وتحررت من متحكم لا كلمة له. |    | 0 | 0% |
| المصوتون: 0. أنت لم تصوت في هذا الإستطلاع | |||
 |
| | LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
15-08-20, 01:48 AM
| #1 | ||||
|  بالأمر *مكتملة* "بالأمر الجزء الأول ارجوك كرر ما قلت علي. لا افهم مقصدك؟" تحدثت بكل عصبيه وضيق وعدم فهم لما يقال جديا..اجاب بكل جدية وحسم : 《اقول انكِ امام خياران لا ثالث لهما، ،الأول ان نتمم حفل زفافنا وتتركينِ العمل نهائيا ويكون منزلك هو محور اهتمامك ،أو تختارِ عملك عوضا عني ووقتها ننفصل في هدوء 》 صرخت دون شعور ورعب من القادم: "هل تذكرت فجاءة هذا الموضوع ، قبل إتمام الزواج بيومين فقط ،،لقد كان عقد قراننا منذ يومين ،الخطبة تمت منذ عام كامل ،،لما لم تشترط هذا الكلام في بداية التعارف كشرط أساسي للقبول؟" تغيرت نظرته وامتلئت حنان ورد بصوت يقطر حبا: " لأني احبك سما،لا استطيع البعد عنك. اعلم مقدار حبك لعملك ...لن أكذب أحببت أن اعقد قراني عليكِ اولا فأنا حاليا زوجك ولي عليكِ حق الطاعة صداع شديد أمسك رأسى. لم أستطع الرد مطلقا ، عام كامل لم يلمح انه متحكم او يريد السيطرة بتلك الطريقة .علم الوقت المناسب للضغط .الزفاف بعد يومان .وعقد القرآن كان منذ اسبوع واحد .كيف ننفصل الآن. هل سأسلم من السنة البشر .امي ابي ماذا اقول ؟وما هو التصرف الصحيح لم نتحدث ثانية وتحركت للرجوع لمنزلي بقلب حزين منكسر. *********************** يعاود الهاتف الرنين وانا انظر اليه تائهة لا استطيع الرد ..ولا استطيع التفكير بشكل صحيح....دخلت أمي سعيدة فرحة تنادى بحبور "سما ،سما. "نظرت إليها بنفس النظرة التائهة وهمست في ضياع " نعم امي " ابتسمت في سعادة هاتفة " هيا بنية لدينا الكثير من الأعمال المتراكمة لابد من إنجازها الزفاف اقترب هيا لما كل هذا الكسل .سما ما بكِ ابنتي .فهمت قلق ما قبل الزفاف " دمعت عيناها وأكملت فى سعادة أم بزفاف ابنتها "اخيرا سأطمئن عليكِ في بيت زوجك .الحمد لله اني حييت حتي اري هذه اللحظة" هل علمتم الآن مدى عذابي .اما ان اكمل واخسر عملي وحياتي .او ارفض ووقتها اتحمل اللوم وحدى .لكن لا .هو من بدأ .والبادئ اظلم تحدثت بهدوء والنار داخلي تستعر " امي. اعتذر سأخرج الآن لمقابلة علي .لدينا بعض الموضوعات لمناقشتها توجست امي بالشر وصاحت" خيرا بنيتي. هل حدث أمر ما؟ هل تخاصمتم؟ علي طيب ذو أخلاق سما" ارتسمت ابتسامه ساخرة على شفتاى وهتفت " فعلا ذو أخلاق وقيم ونعم المبادئ امي " هاتفته ليرد سريعا مؤنبا لي لعدم الرد عليه ...اتفقنا علي المقابلة لوضع النقاط فوق الحروف كما يقول خرجت لأصل لمكان اللقاء سريعا وانا أضع الخطوط العريضة لخطة بديلة لمواجهته وجدته في انتظار وصولي متلهفة كم هو محب مراعي لشعوري هتف سريعا " سما اخيرا قررتِ .اثق في حكمتك حبيبتي وأثق انكِ فضلتِ زوجك حبيبك علي عملك التافه" ضحكت في مرارة وهتفت فى حسرة " صدقت اخترت زوجى. ولكن لي عدة شروط " "شروط .هل جننتِ " صاح باستنكار أجبته بصرامة" ماذا ؟هل من حقك انت فقط إملاء الشروط " صمت قليلا ليكظم غيظه " حسنا هاتِ ما عندك ". تحدثت في ثقة اولا لن استقيل تماما بل سأخذ اجازة بدون مرتب لفترة طويلة. ثانيا :بالطبع انت مطالب بمصروف المنزل وعليه ما يوازي نصف راتبي كمصروف شخصي ثالثا قاطعني صارخا" هل تهذين سما .اعطيكِ نصف راتبك كمصروف شخصي "علي ما يبدو اني تساهلت معك كثيرا .بالأمر ستتركين عملك سما" تساءلت في دهشة( ما معني بالأمر علي؟) أجاب بحدة" اقصد انسى كل الشروط انا زوجك سما وهذا يعطيني الحق بأن أأمرك وتطيعين انتهت المناقشة .سنسكن في بيت العائلة كما اتفقنا من قبل" ارتسمت السخرية علي وجهى وهتفت " قل ثانيا كما اتفقنا من قبل" صرخ في وجهي" موضوع العمل مختلف عن السكن لقد اتفقنا اننا سنعيش بمنزل عائلتي في شقة منفصلة لما الاختلاف الان؟" أجبت بكل قسوة" لكي أحترم كلمتي يجب عليك انت ايضا أن تحترم وعدك .تعلم ان والدى رفض تماما العيش بمنزل الأسرة بسبب العدد المهول لأفراد اسرتك وأنا من أصر علي الموافقة مراعاة لظروفك .هل يكون جزائي حرمان من العمل وخصوصا ان عملك ينتهي قبيل الغروب يوميا .ماذا أفعل طوال هذا الوقت؟ صمت لفتره ثم أجاب بنبره غريبه" هل أفهم انك تضعين شروط تعجيزية حتي لا تتركين العمل" لما تعجيزية....طلبت جزء من حقي لا أكثر .لم أطلب مهرا كبيرا او حتي شبكة ضخمة اكتفيت بك كشخصية محترمة .لابد من إحقاق الحق علي تغير وجهه تماما وقال" صدقتِ لابد من احقاق الحق .والحق لدى اما ترك العمل بدون شروط والعيش في منزل اسرتي او الانفصال وواضح اننا للانفصال اقرب سما" تحرك دون اضافة كلمة اخري .علي ما يبدو أنه اتخذ قراره اما الاستماع لجميع اوامره وإلا الطلاق قبل الزفاف بيومين. ******************************* الطلاق أمر رهيب مدمر للأعصاب، احساس مرعب ان الكل يتساءل بهمس، طلاق يوم الزفاف أصر علي الطلاق في اليوم المقرر له إتمام الزواج وتم الانفصال. .امي أكثر من تأذت وابى أكثر من ساندني ودعم قراري. اصر ابي أن أعود لعملي. فكلام الناس لن يتوقف ولن يغير من الحقيقة شئ. عدت لعملي لأخذ الصدمة الثانية .شخص ما ينادى بأصرار "استاذة سما" شخص لا اعرفه ولا اريد معرفة من يكون توقفت علي مضض ليتحدث سريعا آسف علي ما حدث صراحة سعيد انه حدث اقصد انه هو الخاسر الوحيد نظرت اليه دون رد ليكمل (سأتحدث بصدق وإيجاز استاذة .انا زميل عمل منذ فترة طويلة واحب شخصيتك واتمني أن تقبلي الزواج مني) يالله هل كثرت علي الذنوب حتي يخرج لي بعد علي هذا ال .....ال.....لا أدرى حتي اسمه تنحنح وقال " ارجوكِ ابلغى عمي اني اريد زيارتكم في أقرب وقت قاطعت كلامه : لم اعرف من تكون استاذ الاسم مرتضي العمر 35 عاما و............. (اكتملت الحكاية وجبرت البيعة انه مرتضى اتفهمون مرتضى ) تنحنح ليعيدني للواقع ( هل تسمعيني انستي؟ أجبته بحسم ( نعم اسمعك. ولكن لا يصح منفصلة منذ فترة بسيطة ويتقدم لي عريس ( كلامك منطقي .إذن فلننتظر قليلا قبل إعلان خطبتنا) جحظت عيناى ورددت في ذهول مستنكر قبل إعلان ماذا؟ روابط الفصول الفصل الأول ... المشاركة التالية الفصل الثاني ... بالأسفل التعديل الأخير تم بواسطة ebti ; 04-07-21 الساعة 07:36 PM | ||||
|  |
|
21-08-20, 02:14 PM
| #2 | ||||
| بالأمر #بالأمر الجزء الثاني والأخير اسمع الصوت وأحاول أن اتجاهله..ولكن الإصرار اربكنى واوقفنى (استاذة سما....يا استاذة سما) كنت للجري اقرب وقتها... .إلا أنه وصل إلي في النهاية ليتنفس بصعوبة شديدة جعلتني أشفق عليه حقا وتنهدت هاتفة فى شفقة حقيقية "أستاذ بسيوني هل نحن مراهقين لتجري خلفي بهذه الطريقة و.......... قاطعني مبتسما متأملا لي بنظرة اربكتنى وجعلت وجهي يحمر خجلا "اهدأى انستي، لكن من بسيوني هذا ؟" فغرت فمي بحرج وتلجلجت في الرد ورددت عليه بشق الانفس " أليس اسم حضرتك ....أقصد انه..... .،قاطعني بنفس الابتسامة المربكة المتفهمة كأنها ابتسامة تشجيع من أم لأبنها الغبى ليزداد غباءا وهتف فى هدوء "كلا الأسم مرتضي السيد عبد العزيز، ارجوكِ انستي احاول التقرب منك فقط والتعرف عليك واتمني ان تعطيني الفرصة .ربما لست وسيما او لدى شخصية آسره ولكن معجب بك وبشخصيتك وانتظر فرصة واحدة لإثبات ذلك..." نظرت نحوه بصمت ، هو وسيم فقط لو اهتم بملبسه وتناسق الألوان، هو يوجد بنطال اخضر وقميص أصفر ....يالله لديه تداخل غريب يصيب الناظر اليه بعمى ألوان..... سؤال طرأ على بالي هل يمكن أن البس أخضر مع أصفر؟ ،..عيون سوداء ...نظرات مليئة بالاهتمام تري هل يمكنك معرفة حقيقة انسان من نظرات عينيه ؟.لم تكن نظرات علي مثله ...... مأساة احاول الهرب منها.... ،هل سأظل طوال عمري أقارن بين علي وأي شخص يحاول الاقتراب منى....هل سأظل ادور فى فلك علي والجرح الذى سببه لي بطلاقي يوم زفافي... أجبته بحسم حتى انهى الموضوع تماما ( استاذ مرتضى أرفض حاليا اي ارتباط .حقا سأظلم اي شخص بوجوده في حياتي الان لابد من أن اتخلص من كل ذكرياتي اولا) تنهد في حنان وهتف فى روية وتفهم كاد أن يصيبنى بالجنون ... (وانا اريد فرصة....فرصة واحدة سما.... .أتعلمين عندما خطبتِ ! ،كنت اقوم حينها بتجهيز حالي للتقدم حتي اكون جدير بك وقادر على تحقيق جزء من احلامك .....أتدرين بشعوري عندما عقد القران؟... ..هل تدرين احساسى عندما تم الانفصال؟ .ميت ردت له الروح وصف بسيط لما شعرت به وقتها ....سأنتظر كيفيما تشاءين.....فقط بأشارة منك أن أنتظر..... حقا منبهرة من كميه المشاعر في صوته وحركات وجهه..... لكن للأسف ما زلت متأثره بكذبه عشتها عام كامل لذا لا مشكله من الصبر والاختبار المكثف. ...أجبته فى حسم وإنهاء للتفكير (حسنا ستقابل والدى وهذا اول اختبار ..قبول والدى بك) صراحة لقد أصبح لدى اقتناع ان ابي لديه شفافية خاصه ناحيه البشر .... ابتسم في سعادة كأني أعطيته فرصة حياته.... .غريب هذا الشخص وهتف بسرعة كأنه يخشى أن اغير رأي (حسنا أنتظر تحديد الموعد) رديت بهدوء " أن شاء الله......ساحدد الموعد وأبلغك به أستاذ مرتضى) اتحرك وبداخلي أعاصير وتشوش كبير ......لا احتاج الارتباط الآن..... احتاج ان اعود لذاتي لسما القوية التى تستطيع أن تزن الامور بميزان العقل ... سمعت صوتا ينادى باسمي.... نظرت برعب وشهقت قائله "علي".... ************************************************** * غريب أمر البشر ،دائما الندم يظهر لكن بعد فوات الاوان . نظرت نحوه ببرود وتساءلت فى عدم اهتمام حقيقى وليس مصطنعا، (هل تحدثني انا؟) ظهر الغيظ عليه وهتف بصوت مبحوح (نعم أحدثك. هل استطيع أن أعرف من هذا الشخص وكيف تسمحين لنفسك بالوقوف والحديث معه هززت رأسى في غيظ وغضب لطريقة كلامه المهين لي وهتفت في حدة (وبأي وجه حق تسأل يا هذا؟) (بحق اني زوجك......،اقصد كنت زوجك لكن ما بيننا عشرة عام كامل .وأخشى أن يحاول أى شخص استغلال الموقف ويتقرب منكِ....... أجبته ببرود واحتقار مقاطعة لشعوره الطيب وخوفه علي من الأوغاد المستغلين لحالتى و التى حدثت بالمناسبة بسببه (اولا فعلا كنت زوجى وانتهى ،،،وهذا لا يعطيك اي حق مطلقا ،ثانيا انا لست صغيره ولا ساذجة لاقع ضحية استغلال . ) انطفأ شئ في عينيه "سما اعترف بخطأي لم اعرف قيمتك إلا بعد الانفصال .حبي وغيرتي يشفعوا لي لم ارد أن يراكِ أحد سواى كنت أشعر بالغيرة من عملك فحاولت ابعادك عنه اعترفي انك ايضا تعشقيني دعينا نصلح الموقف ولا تنسي أن عنادك هو سبب الطلاق) ضحكت في مرارة وهتفت في سخرية لاذعة ( صدقت عنادي وانا مازلت انا ..سما ستظل سما....اذا لا داعي لكثرة الحديث ولا رجوع مطلقا استاذ علي .يكفي الطلاق في ميعاد الزفاف ) وتحركت بسرعة منهية الحديث كان كلامه يرن في رأسى .هل اقبل بالرجوع اليه ام اجتاز الطريق مع مرتضي لكن مرتضي ،وما أدراكم من مرتضي! !حقا سأصاب بالجنون من تصرفاته.... ،يحاول بكل الطرق ان يثبت حبه واهتمامه طريقته عفويه جدا وبسيطة وتلقائية... قابل والدي والغريب والدي أعجب بيه وبشخصيته،،،أما ملبسه فوالدي اقترح ان اقوم بانتقاء ملابسه بعد الزواج بعد مقابله والدي ،طلبت مهلة شهر علي الاقل افكر واعتبر نفسه من هذه اللحظة خطيب رسمي لي...واه مما حدث من هذا الإعتبار.... الساعه الواحدة صباحا سما:"،السلام عليكم، " ارد وانا بين النوم والاحلام ولا أركز فعلا فى أى كلام مرتضي: "سما ،النجدة انا اموت " فزعت وطاب النوم في لحظة من عيونى ( ماذا حدث؟) ظهرت الفرحة الشديدة في نبرة صوته (الله اكبر،،ظهر الحق ،اخيرا تخافين علي المسكين خطيبك المستقبلى اموت في هواكي سما.....اقبلي أميرتي سأدعو لك الان وانت صدقى وقولى آمين "اللهم ارزقها الزوج الصالح بالطبع اسمه مرتضى انا ولا غيرى أنا لدى شقة . اساعد في أعمال المنزل هادئ مطيع محب مراعي. .....يميل إلى المساعدة فى شئون المنزل وخصوصا سلق البيض وتحضير إفطار من الدرجة الأولى.....هل أسمع آمين ) ضحكت..... وبدأت أميل للبراءة والطيبة والحب الواضح.... لاحظت علي حين غرة توقف المقارنة ..اذا لقد شفيت .وحدث يا سادة وتزوجت مرتضى. أعيش بسعادة بعد تجربه مريره من الطلاق والحزن.... ولما حدث ذلك كل هذا ،لأني رفضت أن امتثل لأمر واثقه انه سيدمرني ويكرر أوامر كتيره في المستقبل لا يعلمها إلا الله التنازل يبدأ بخطوه واحده اياك ان تخطوها تمت بحمد الله | ||||
|
| |
|
21-08-20, 04:07 PM
| #3 | ||||
| القصة جمييلة قصيرة وفيها كتير معاني الله على مرتضي.....لا اشك انه تلقى صعوبات كتيرة وخصوصا من امه لان سما مطلقة وتعرفين واعرف ان مجتمعنا لايرحم احد.... دام قلمك حبيبتي ..الجزء الاول كتير متناسق وجميل لكن الثاني.....ما اعرف حسيتك ....كأنك كتبتي عشان تكمليها وبس.... لاهمس لك.....عندما تكتبين شيء اكتبيه بحب..احبي الشيء الذين تكتبينه انا لا انتقدك حبيبتي انا اعطيكي راي المتواضع....عموما سلمت يمناك على القصة القصيرة ولن انكر اني تعلمت شيء هام منها....سلام | ||||
|
| |
|
19-10-20, 04:08 PM
| #4 | ||||
| اشراف القسم 
| اهلاً وسهلاً بك بيننا في منتدى قصص من وحي الأعضاء ان شاء الله تجدين مايرضيك موفقة بإذن الله تعالى ... للضرورة ارجو منكِ التفضل هنا لمعرفة قوانين المنتدى والتقيد بها https://www.rewity.com/forum/t285382.html كما ارجو منك التنبيه عندما تقومين بتنزيل الفصول على هذا الرابط https://www.rewity.com/forum/t313401.html رابط لطرح اي استفسار او ملاحظات لديك https://www.rewity.com/forum/t6466.html واي موضوع له علاقة بروايتك يمكنك ارسال رسالة خاصة لاحدى المشرفات ... (rontii ، um soso ، كاردينيا73, rola2065 ، رغيدا ، **منى لطيفي (نصر الدين )** ، ebti ) اشراف وحي الاعضاء تغلق الرواية لحين عودة الكاتبة لانزال الفصول حسب قوانين قسم وحي الاعضاء للغلق عند رغبة الكاتبة باعادة فتح الرواية يرجى مراسلة احدى مشرفات قسم وحي الاعضاء (rontii ، um soso ، كاردينيا الغوازي, rola2065, ebti ، رغيدا) تحياتنا اشراف وحي الاعضاء التعديل الأخير تم بواسطة ebti ; 19-10-20 الساعة 04:32 PM | ||||
|
| |
|
| مواقع النشر (المفضلة) |
| الكلمات الدلالية (Tags) |
| قرار ،أمر،خيار،زواج ،عمل ،طلاق ،يوم،الزفاف،ضياع،حيرة ،احتواء،غربة،غريب, قرار ،أمر،خيار،زواج ،عمل ،طلاق ،يوم،الزفاف،ضؤاع،حيرة ،احتواء،غربة،غريب |
| أدوات الموضوع | |
| انواع عرض الموضوع | |
|
|
العرض العادي
