آخر 10 مشاركات
أبواب الجحيم-زائرة-ج1 من سلسلة دموع الشياطين-للآخاذة::زهرة سوداء (سوسن رضوان)كاملة (الكاتـب : زهرة سوداء - )           »          ودواهم العشق * مميزة ومكتملة * (الكاتـب : emy33 - )           »          نعم يا حبيب الروح (17) الجزء1س عائلة ريتشي-للآخاذة أميرة الحب*مميزة -حصرية**كاملة* (الكاتـب : أميرة الحب - )           »          موعد مع القدر "متميزة" و "مكتملة" (الكاتـب : athenadelta - )           »          روايتي الاولى.. اهرب منك اليك ! " مميزة " و " مكتملة " (الكاتـب : قيثارة عشتار - )           »          فضيحة فتاة المجتمع الراقي (83) لـ:مورين شايلد (الجزء1 من سلسلة فضائح بارك أفينو)كاملة (الكاتـب : * فوفو * - )           »          وهج الزبرجد (3) .. سلسلة قلوب شائكة *مميزة ومكتملة* (الكاتـب : hadeer mansour - )           »          رواية كنتِ أنتِ.. وأنتِ لما تكوني أنتِ ما هو عادي *مكتملة* (الكاتـب : غِيْــمّ ~ - )           »          لنجعل اليوم يوم الاعتراف .....؟ (الكاتـب : ميكاسا أكرمان - )           »          لوحة ليست للبيع -ج2 من أهلاً بك في جحيمي- للكاتبة الآخاذة: عبير قائد (بيرو) *مكتملة* (الكاتـب : Omima Hisham - )


العودة   شبكة روايتي الثقافية > قسم الروايات > منتدى قصص من وحي الاعضاء > شـرفـة الأعـضـاء

Like Tree2Likes
  • 2 Post By نغم
إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 22-08-20, 10:09 PM   #1

نغم

كاتبة في منتدى قصص من وحي الاعضاء

 
الصورة الرمزية نغم

? العضوٌ??? » 394926
?  التسِجيلٌ » Mar 2017
? مشَارَ?اتْي » 2,980
? الًجنِس »
? دولتي » دولتي Egypt
?  نُقآطِيْ » نغم has a reputation beyond reputeنغم has a reputation beyond reputeنغم has a reputation beyond reputeنغم has a reputation beyond reputeنغم has a reputation beyond reputeنغم has a reputation beyond reputeنغم has a reputation beyond reputeنغم has a reputation beyond reputeنغم has a reputation beyond reputeنغم has a reputation beyond reputeنغم has a reputation beyond repute
¬» مشروبك   water
افتراضي المشهدين الإضافيين لرواية ظل في قلبه


بمنتهى الحذر و السكون ، سارت نادية تعبر الحديقة لتصعد للدور الأعلى من الفيلا حيث ستقيم بعد زواجها الذي لا يفصلها عنه سوى أقل من شهرين .
الحاجة ميرفت تنتظرها الآن هناك بعد أن أرسلتها منذ دقائق لتحضر مزهرية من الخزف الصيني كانت اشترتها لها منذ أيام .
حين رأتها نادية بعد أن أخرجتها من كرتونتها سحرت كليا بها و دون تفكير ذهبت فورا إلى ذلك الركن البعيد الخاص بحماتها كي تملأ المزهرية بباقة زهور تشكلها على ذوقها ناسية طبعا كل شيء عن كلب آصف الطليق .
و الآن ها هي تتلفت حولها كالمجرمين فهي رغم أن آصف طمنأها مرارا و تكرارا أن كلبه مدرب و مسالم لكنها لا تقدر على الشعور بالأمان مع مخلوق يحمل طنا من الأنياب الحادة في فمه .
كانت قد وصلت حيث أشجار الليمون حين وصلتها تلك الزمجرة الشرسة فتجمدت في مكانها فورا و بدت كأنها زرعت بدورها بين الأشجار .
هكذا وجدها آصف الذي كان يتبع كلبه إليها فتعالت قهقهة عالية مستمتعة من عمق قلبه .
- كفى " إيجل " كفى ، هل تريد أن تقتل الحلوة رعبا و أنا لم آخذ غرضي منها بعد ؟
وصل إليها تسبقه ذراعه لخصرها و حين صارت بين ذارعيه حينها فقط سمحت لنفسها بإطلاق نفس مسموع و هي تغمض عينيها المتسعتين براحة شاحبة .
لم يقدر آصف أن يقاوم قربها الشهي و هي ترجف خوفا بين ذراعيه ، تنشد أمانها لديه فأحنى وجهه يقبل جفينها المسدلين
بصوت خافت تمتمت و يداها تحاولان دفعه في صدره :
- إذن تأخذ حاجتك مني ثم ترميني لكلبك ؟ هذا ما تعدني به آصف ؟
- حبيبتي ، تمتم ضاحكا و هو يتلمس الطريق لشفتيها ، و من أخبرك أني سأتوقف يوما عن أخذ غرضي منك ، أسكت ارتجاف شفتيها بقبلة و أضاف بصوت حار ، آصف سيظل يأخذ غرضه منك مرارا و تكرارا طول عمره .

ضحكة خفيفة انبعثت من بين شفتيها و رفعت ذراعيها تطوق رقبته معانقة وَلَهَ نظراته بغرام ناعم ناعس بينما قلبها تتحول نبضاته من فزع لتأثر .
للحظات ظلت تتجاوب معه ناسية كل الدنيا قبل أن تطلق شهقة و يده تتوغل إلى الأعلى .
بسرعة ضربتها و هي تقول له بينما تبرق له بنظراتها :
- آصف أبعد يدك عن مناطقي المحظورة .

اتسعت عيناه بتسلية مستنكرة فأضافت متأففة بمبالغة بينما ترتب قميصها :
- أنا أتعذب و هو يتحرش .

جذبها آصف له ثانية لتصير ظهرها إلى صدره ، ضغطها إليه يكاد يعتصرها و هو يزفر أنفاسا ملتهبة فوق صدغها :
- تتعذبين ؟ ماذا تعرفين عن العذاب ؟
العذاب الحقيقي هو أن تكون امرأتي ، حلالي في حضني و مع ذلك أنا محروم معها و هي تتكبر علي بمناطقها المحظورة .

أطلقت نادية ضحكة أخرى ثم لكزته و بدأت تبتعد ، خطت خطوتين و تعثرت فاستندت على شجرة بقربها .
بخطوة واسعة لحقها آصف و تصلبت ملامحه بقلق و هو يتأمل شحوبها الذي لم يزل ، صرف كلبه الذي لحقهما بصرخة صارمة ثم همس و هو يسندها إليه :
- لا تقلقيني عليك أكثر حبيبتي أو سأضطر لأخذك للمستشفى حالا ، قبلها من طرف أنفها بحنان و همس مداعبا ، لا تنسي أني لم آخذ غرضي حتى الآن .

هزت رأسها مبتسمة بيأس منه ثم تمتمت و هي تربت على وجنته :
- أنا بخير و الحمد لله ، فقط نوبات فزعي تكون أطول من اللازم ، برقت عيناها بلمعة ذكرى فأضافت ، و على ذكر المستشفى حبيبي ، كيف أصبحت عمتك ؟
- عمتي ؟
- أقصد عمة والدك ، كيف حالها الآن ؟

عقدت حاجبيها بحيرة و هو يبادلها نظرة انعدم فيها الفهم فأضافت بشيء من الشك :
- عندما كنا معا في آخر مرة جاءك اتصال و أنت أخبرتني أن قريبتكم تعرضت لأزمة صحية شديدة و أنا اتصلت بماما ميرفت و أخبرتني أنها عمة والدك لكني انشغلت بتجهيزات الزفاف و نسيت كل شيء عن الموضوع .

ضمت المزهرية لصدرها و تمتمت :
- أليس من المفروض أن أرافقك لزيارتها أو أتصل بها على الأقل ؟

كان آصف في الأثناء يحارب عضلات وجهه حتى يحافظ على تماسك ملامحه و لا تظهر ظلال الذنب بينها .
- اطمئني حبيبتي ، عمتي بخير تماما و لا داعي لزيارتها فأنا سأعرفك عليها في حفل زفافنا إن شاء الله .
كانت مجرد ...أزمة و مرت .

أضاف و هو يقصد بها غير ما تظن هي ثم مال بوجهه نحوها ، كان يتجه ببطء متعمد إلى شفتيها حين قطع عليه كلبه الطريق و هو ينبح ثانية فأفلتها ملتفتا بغضب لكن أمه هي من أطلت عليهما .
- نادية حبيبتي ، بادرتها الحاجة ميرفت بعد أن تلقت قبلة آصف المعتادة على جبينها ، قلقت عليك و سمعت نباح الكلب فنزلت لأطمئن عليك .
- أشكرك ماما ميرفت ، همست نادية باختناق و قد زادها الحرج شحوبا ، الحمد لله آصف لحقني في الوقت المناسب .

نقلت الحاجة عينيها بينهما بنظرة محرجة ثم استدارت تغادر مرتبكة الخطوات .
لكزت نادية صدر آصف القريب و فحت بلوم و عيناها تتبعان ظهر حماتها المبتعد بسرعة واضحة :
- أفعالك كادت تفضحنا .
- فعلا ، كدت أفضح ، همس مبتسما بشرود و للمرة الثانية ينافي قصده ما فهمته .


************************************

و أخيرا اقترن اسمها باسمه ، و أخيرا سينتهي عذابه الحديث ، تنهد نديم براحة عميقة مضى عليه زمن طويل منذ جربها آخر مرة .
أعاد رأسه للخلف و تأملها واقفة عند باب الصالون تتبادل همسات تتخللها ضحكات مع أختها الأكبر و صديقتها نادية .
رآها تغلق الباب وراء جسديهما ثم تلتفت و تبدأ بالسير إليه فزفر بصوت مسموع و هو يشعر بها تتدفق بين أوردته .
كور قبضته قليلا و عاد ليذكر نفسه بأنها ليلة واحدة فقط تفصله عن الزفاف يستريح بعدها من حريق جسده المنادي لها .
وصلت مكانه و بخجل جلست بجانبه تاركة بعض المسافة فتصلب جسده و لم يحاول مثل كل مرة إلغاءها .
طال صمته و جموده لحظات طويلة فكسرت بريهان حياءها و رفعت عينيها إليه بنظرة حملت حيرتها و ترقبها .
رأت عينيه تضيقان لا إراديا ثم تقتمان جدا فارتجف كالعادة شيء غامض فيها و لم تقدر أن تحيد عنهما ، بداخلها يستوطن شوق غريب لأن يحصل وصال خفيف بينهما لكن ها هو يفاجئها جدا بعد كل تلك اللهفة التي كانت تشعرها منه على مدى شهري خطبتهما و يجلس الآن متباعدا ممتنعا حتى عن لمسة اليد التي عودها بها .
أسدلت جفنيها بخيبة فتنهد نديم ثانية و تصلب جسده أكثر ، هو يعلم تماما ما تتوقعه منه في هذه اللحظة .
كأنثى لم يكن في حياتها قبله تشتاق لأول لقاء عاطفي بينهما و ربما تلميحات البنات حولها ألهبت خيالها بالتوقعات .
لكنه للأسف لن يقدر أن يلمسها الآن بأي شكل من الأشكال لأنه لو أعطى الإذن لشفتيه فرغبته ستفهم هذا الإذن بشكل أوسع .
صبر أشهرا مرت عليه سنوات أفلا يصبر ليلة .
لكنها ليست أي ليلة ، يعرف جيدا أنها ستمر عليه بطيئة متهالكة الثواني ، دقائقها عقود و ساعاتها قرون .
أما فجرها فسيكون أبدي الانتظار .
نظر إليها تتململ في جلستها فزم شفتيه بقسوة مجبرا إياهما على مزيد من قسوة الحرمان .
فجأة تذكر كلمات شوكت له أنها دون بدايات فتجهم جدا و طفا انشغاله عليها فوق وجهه فبعد الزواج ماذا سيقدر أن يعطيها غير هذه الرغبة الحارقة التي يشعر بها نحوها .
- لماذا وافقت على الارتباط بي بريهان ؟

رفعت عينين متسعتين مصدومتين إليه فلانت نظرته لها جدا ، هو نفسه مصدوم من نفسه فالسؤال لا محل له و لا إعراب الآن لكنه يحتاج كلماتها ، يحتاج أن يسمع منها ما يطمئنه عليها و على حياتها معه .
المشكلة أنه في الشهرين السابقين كان يحاول طوال الوقت أن يبتعد عن غريزته و يتكلم معها في مواضيع جادة لكنه كان يجلس معها فلا يرى سوى لحظة ينالها .
وضع ذراعه خلفها حريصا على ألا يلمسها و قال مثبتا عينيه في زرقة عينيها المتسائلة :
- أنا معجب بك جدا بريهان و أشعر أنك أنت أيضا تشعرين بانجذاب نحوي أليس كذلك ؟
بريهان ؟ ناداها بنبرات خفيضة اكتسبت حميمية واضحة حين أطرقت برأسها بعد نظرة خاطفة منها لشفتيه .

في الواقع لم يكن يحتاج منها كلمات تؤكد ما رآه بنفسه من قوة تأثير لمساته فيها
كان يعرف طبعا أن لا شأن للحب بكل هذا ، هي فقط تلك الشرارة التي اندلعت في جسده و استطاع بأمانة أن ينقلها لها .
- هل تريدين أن نتكلم في أي موضوع قد نكون نسينا ذكره الآن ؟ سأل و هو بالكاد يسيطر على أنفاسه الهائجة .
- سنتكلم في ما قد كنا نسيناه بعد الزواج ، أمامنا عمر بحاله ، قالت بحسم رغم ارتجاف صوتها .

ثم نظرت إليه ، في سماء عينيها تطفو غيوم عتاب و انتظار لكنه تصلب ثانية يرفض نداءها مع أنه نفس نداءه لأنه بعد كل صبره لن يقدر على الاكتفاء بمجرد تلامس عاطفي سطحي .
كلا إما كل شيء أو لا شيء
هذا طريق بلا منتصف ، فليقف إذن في بدايته .
- تحب الحناء ؟
ضرب سؤالها المفاجئ جدا و الغير متوقع أبدا شروده فالتفت نحوها بشيء من الحدة .
- أنا أسألك لأن الليلة ستكون ليلة الحنة .

لم يكن يفضلها أبدا في الواقع و فتح شفتيه ليجيبها لكنهما عادتا لتنغلقا و هو يجد أخيرا شيئا يتشبث به ، شيئا يتحمله من أجلها .
- افعلي ما تفعله أي عروس بريهان

شبكت أصابعها ببعضها و همست بخجل مرتبك :
- أنا لن أزين بها يداي إن كنت لا تحبها
أنا سأتزين بها لك أنت فإن كنت لا تحبها

ما هذا الابتزاز ؟ ألا يكفي نبراتها الناعمة اللاعبة بأعصابه حتى تضيف إليها هذه الكلمات ؟
لولا بقية من عقل لآمن أنها تريد تعذيبه .
أغمض عينيه يودع كل قرار ت السيطرة و التحكم بالنفس ثم فتحهما بنظرة مختلفة .
- بريهان
ناداها بصوت أجش و في اللحظة التالية كان يأخذ شفتيها بحرارة رغبته و عمق حرمانه ، يعطيها ما كانت تحلم به لكن بالشكل الذي حلم هو به .
ربما لم تتوقع هي بداية بهذا الشكل الحار الحر المندفع لكن من قال أن كل البدايات عليها أن تتشابه ؟

********************************************



نغم غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 19-10-20, 12:12 AM   #2

ام زياد محمود
عضو ذهبي
 
الصورة الرمزية ام زياد محمود

? العضوٌ??? » 371798
?  التسِجيلٌ » May 2016
? مشَارَ?اتْي » 5,462
? الًجنِس »
? دولتي » دولتي Egypt
?  نُقآطِيْ » ام زياد محمود has a reputation beyond reputeام زياد محمود has a reputation beyond reputeام زياد محمود has a reputation beyond reputeام زياد محمود has a reputation beyond reputeام زياد محمود has a reputation beyond reputeام زياد محمود has a reputation beyond reputeام زياد محمود has a reputation beyond reputeام زياد محمود has a reputation beyond reputeام زياد محمود has a reputation beyond reputeام زياد محمود has a reputation beyond reputeام زياد محمود has a reputation beyond repute
¬» مشروبك   sprite
¬» قناتك nicklodeon
?? ??? ~
اللهم ان كان هذا الوباء والبلاء بذنب ارتكبناه أو إثم اقترفناه أو وزر جنيناه او ظلم ظلمناه أو فرض تركناه او نفل ضيعناه او عصيان فعلناه او نهي أتيناه أو بصر أطلقناه، فإنا تائبون إليك فتب علينا يارب ولا تطل علينا مداه
افتراضي

المشهدين روعه انا اول مرة اشوفهم

وحشونى جدا جدا

اصف وهو غامض قبل ماتظهر الحاجات المستخبيه

ونديم وهو منلفت ياعينى

تسلم ايدك ياجميل


ام زياد محمود غير متواجد حالياً  
التوقيع

رد مع اقتباس
قديم 19-10-20, 11:52 PM   #3

نغم

كاتبة في منتدى قصص من وحي الاعضاء

 
الصورة الرمزية نغم

? العضوٌ??? » 394926
?  التسِجيلٌ » Mar 2017
? مشَارَ?اتْي » 2,980
? الًجنِس »
? دولتي » دولتي Egypt
?  نُقآطِيْ » نغم has a reputation beyond reputeنغم has a reputation beyond reputeنغم has a reputation beyond reputeنغم has a reputation beyond reputeنغم has a reputation beyond reputeنغم has a reputation beyond reputeنغم has a reputation beyond reputeنغم has a reputation beyond reputeنغم has a reputation beyond reputeنغم has a reputation beyond reputeنغم has a reputation beyond repute
¬» مشروبك   water
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ام زياد محمود مشاهدة المشاركة
المشهدين روعه انا اول مرة اشوفهم

وحشونى جدا جدا

اصف وهو غامض قبل ماتظهر الحاجات المستخبيه

ونديم وهو منلفت ياعينى

تسلم ايدك ياجميل
و تسلم ايديكي الحلوه يا جميله
وحشتني تعلقاتك و خفة دمك و الله


نغم غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
إضافة رد

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة

الانتقال السريع


الساعة الآن 02:27 AM



Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.