آخر 10 مشاركات
|
| |||||||||||||
| مشاهدة نتائج الإستطلاع: هل أعجبكم فصل اليوم | |||
| نعم اعجبني |     | 1 | 100.00% |
| لا لم يعجبني |    | 0 | 0% |
| المصوتون: 1. أنت لم تصوت في هذا الإستطلاع | |||
 |
| | LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
26-10-20, 03:25 PM
| #21 | ||||
|  الفصل التاسع عشر والاخير شهقت ندي حينما سمعت ما نطقه حاتم بكل وضوح حتي انها تسمرت مكانها ولَم ترد عليه للحظات حاتم ايوه بحبك من اول ما شفتك ياندي حتي قبل ما أعرفك واعرف زين تقبلي تتجوزيني صعقت من كلمته الآخري لا ده مينفعش نهائي ده حرام لم يستوعب حاتم ما نطقت به ندي حرام لم بفهم وهي لم تعطيه فرصه حتي للرد فرت هاربه من أمامه تركته في حيرته جلس علي كرسيه بشرود تام هل تسرع في الاعتراف لها بحبه ام انه اخطأ وكل ما يشغله باله كلمه حرام التي نطقت بها وفرت هاربه هو طلبها للزواج علي سنه الله ورسوله كانت ندي قد وصلت البنايه اخذت طفلها الذي قارب علي العام تقريبا احتضنته بقوه ان الاوان ان يراك والداكً يا زين فاي مصيبه حلت بها كيف حب زواج الان فقط فهمت سر اهتمامه بها هي تشعر انه يكن لها مشاعر ولو انه لم يصرح بها لكنها لم تضع فكره حبه لها في الحسبان حاتم إنسان طيب الأصل نبيل منذ ان انت هنا وهو يساعدها بجوارها حتي اطمئنت ان لها سند تحتمي به في تلك المدينه لماذا ياحاتم تفعل بي هكذا تيقنت انها بعد اعتراف حاتم لها وهروبها بتلك ألطريقه لن تستطيع الرجوع للعمل مره ثانيه خطئها وحدها هي من أخفت انها علي ذمه رجل وحينما سالها حاتم قالت انه غير موجود بالتأكد فسر حاتم علي إنهما منفصلين يالك من حمقاء يا ندي لا يوجد وقت للتفكير اخذت تحضر حقيبتها ووضعت بها أشياء الصغير زين ارتدت حجابها ثم حلمت زين اغلقت باب الشقه ثم هبطت للأسفل القت السلام علي رانده وأوصلتها جيدا ان اتي حاتم وسال عنها فهي لا تعرف طريقها بعد سفر حوالي خمس ساعات بالقطار نزلت ندي وهي تحمل زين علي كتفيها متوجهه به الي منزل العائلهً قصر عائله التهامي كان الشمس تقترب من المغيب لم يكن احد بالخارج لذلك دخلت مباشره لكنها تسمرت وهي تراه يجلس بجانب امرأه منتفخه البطن يضحكها ويمسد علي بطنها بحب يشيع من نظراته حينما أغرقت عينها الدموع جاءت أتعود ادراجها ومن قم تعود الي عزلتها لكنه حينما ابصر امرأه تحمل طفل انتفض انها هي ندي يالله تغيرت بدت اكثر صلابه وقوه ولكن ما هذا تضع حجاب علي شعرها تغيرت كثيرا أولته ظهرها تنوي المغادره لكنها تسمرت مكانها وهي تسمع صوته صوتا اشتاقت لسماعه ليالي طويله لكنه خذلها للمره الثانيهً تلك المره طعنها جري ناحيتها امسكها من مرفقها ندي انتزعت ذراعها من يده بغضب لو عايز تسمع مني حاجه المره دي هتكون طلقني انتِ كنتي فين طول الفتره دي وازاي تاخدي ابني بعيد عني ياندي حاولت ان تبدو صلبه ولا تعطي الفرصه لدموعها ان تفضحها أمامه مهدي صدقني محدش قدر يكسرني غيرك وللمره الثانيهً ابنك اهو خده هو بيعرف ينطق بابا لأني علمته ينطقها بس انا بطلب منك الطلاق وفِي هدوء اطمن اسمك عمره ما اتلوث طول ما كنت شايله بس ابني مينفعش يبعد عني ولما يكبر هيرجع لوحده رفعت عينها مثقله بالدموع وكأنها حمره نار حارقه مدت له زين الذي بدا يشبه تماما اخذ الطفل يلعب بيده في رقبه والده احتضنه مهدي بقوه وحشتني يابني كنت حاسس ان حته مني ناقصني لم يستطيع ان يؤثر عليها وهي من اتت تستنجد به حينما شعرت بحب حاتم لكنها تفاجئت به يعيش مع زوجته في سعاده تسألت اَي سعاده مع بدريه التي تزوجها بالقوه والضغط يبدو انه سعيد بقدوم طفله من بدريه فاقت من شرودها طلقني يامهدي ندي مش هسيبك تمشي تاني انتِ هتفضلي معايا لا يامهدي المره دي النهايه ولو مش حابب تطلق انا هحصل علي حريتي بالقانون ندي انتِ كده بتروحي لطريق مسدود لو باقي علي ابننا نفذ رغبتي ارجوك انتزعت منه زين بقوه وهمت المغادره ندي انتِ طالق لم تلتفت للوراء حينما سمعته حاولت التماسك قدر المستطاع ثم عادت وحيده من جديد يبدو انها منبوذة لكل من حولها من كثره الإرهاق لم تسطيع العوده في نفس اليوم توجهت لمنزل مريم رفيقتها حيث قضت اليوم هناك معها تريح جسدها من السفر ثم تعود ادراجها لحياتها التي اختارتها هي حاولت مريم ان تثنيها عن فكره الرجوع لمدينه الأقصر لكنها صممت ان تعود لها مبرره انها تحبها وكمان رانده معايا طول الوقت وبتاخد بالها من زين زي عيالها مريم الحمد لله بس بعيد عن انكً اطلقتي من مهدي في حاجه في الأقصر شغلتك وده مخليني استغرب ازاي ترجعي هنا فجاة وكمان علي بيت مهدي هو في ايه ياندي اتفضلي نيمي زين وانا أحكيلك كل حاجه أحكمت إغلاق حقائب السفر فقد وعدها مروان بسفره في أوائل فصل الشتاء لجنوب مصر يقضو أسبوعا لتنزه فيه حمل مروان جاسر الذي يشبه حياة كثيرا خاصه في لون عينه وشعره اما عن بشرته في ناعمه ناصعة البياض انت طالع كده شبه حياة اكتر وابوكً مروان لا همهم جاسر بكلام غير مفهوم فهو لم يكمل الاربعه اشهر من عمره ضحكت عليه حياة بصراحه انا اتمنيت انه يجي نسخه منك بس اعمل اراده ربنا يامارو انا عايزك اول ما تكبر تاخد شبه ابوك مفهوم نظر في ساعته يلا يا حياة هنتاخر كده انا جاهزه اهو حمل الحقيبه وسارت هي اولا بجاسر توجهوً لمحطة القطار حينما رأته تذكرتك رحلتها معه ترجلو الحافله وسار القطار للجنوب تذكرت وقت ان اتت معه لأول مره وحينما فرض عليها الزواج منه رحله طويله خاصتها معه منذ ان وافقت علي الزواج منه الحياة لم تمنحها رفاهيه الاختيار لكن لو عاد بها الزمن لاختارته هو فقط نعم الزوج والصديق نامت علي كتفيه كما فعلت من قبل طالت رحلتها ولكن تلك الرحله مختلفه وهي تحمل قطعه من السماء فيها من التقاء والبهاء مالم يوجد علي سطح تلك الارض جاسر قطعه من الحب الدفء كلما ضمته لصدرها شعرت بطعم السعاده مرت ساعات علي سير الحافله بهم استيقظ المشاغب الصغير يريد ان يأكل اخذت تطعمه من الحافظه لكنه لم يروق له الحليب مروان جاسر رافض ياخذ اللبن وبيصرخ اعمل ايه مروان احنا في قطر وده ممنوع المشوار طويل مكنتش هقدر أسوِّق عدد الساعات ده كله حياة بحيرهً والعمل هاتي الولد ده انا هعرف ازاي اخلي بشرب بالفعل اخذه مروان وبدا في طعامه حتي استجاب جاسر واكل تعجبت حياة اشمعنا مروان رافعا حاجبه بغرور طبعا يابنتي ده تأثير الابوه عشان تعرفي بس غفي جاسر بعد ان شبع أخذته حياة ونام علي قلبها مروان حينما اقترب موعد الوصول حاول ان يبدو هتدئا حتي يلقي بوجه حياةً الخبر حياة كنت عايزك اقولك علي حاجه نعم حاجه ايه احنا الحقيقه مش رايحين الأقصر نتفسح حياة بصدمه ايه امال رايحين فين ؟ مروان بعزم بيت اهلك انت بتقول ايه يا مروان وليه تعمل فيا حرام عليك حياة انا بعمل كده عشانك انتِ وجاسر ليه تحطني في موقف زي ده وانا مش جاهزه للمواجهه يامروانً انا مش رايحه عايزه ارجع بيتي مروان ناهيا الحديث احنا وصلنا يلا فغرت شفتيها بصدمه وهو يمسك بالحقيبه وباليد الآخري اخذ جاسر وحمله لم يكن أمامها سوي انها انصاعت وراء زوجها مشتته الذهن بعد عام وأكثر تتقابل معهم ترا هل يستقبلونها ام تعود ادراجها خائبه من جديد ازداد تعرقها بالرغم من بروده الجو. نقلتهم حافله صغيره للبلده وهي تنظر للأراضي المترامية علي أطراف البلده وكان شئ لم يتغير ولَم يمر عاما علي فراقها الأماكن باقيه اما من يتناقصون هم نحن الأشخاص نفقد جزاء منا نفترق ثم نعود وتبقي الارض باقيه هي سر الوجود تبقي دائما مفتوحه الأذرع تستقبلنا مرحبه بِنَا مهما غبنا عنها مازال مروان يحمل الصغير عنها وقفت السياره امام المنزل الكبير رحب بها الخفير هو يعرفها حياة ازيك حمد لله علي السلامه اهلًا مروان باشا يا مرحب اتفضلو انقبض قلبها وهي تتخيل لقاء جدها لكن تلك المره اتت ومعها ابنها فهل يكون لها شفيع عند جدها احتضنت امها وهي تبكي وحشتيني يا امي كتير كنت محتجالك قووووي ربتت والدتها علي ظهرها بدموع حبيسه حقك عليا يا بنتي التفت وراء حياة أبصرته انه حفيدها ابن حياة فهو يشبها للغايه مده لها مروان ضمته لصدرها وهي تحتضنه بشوق حينما جاء ياسر أسرعت عليه حياة ياسر وحشتني قوووي لم يرد عليها وإنما حول نظره تجاه الطفل ويبدو انه احبه فهو يبتسم له والآخر يمد يده اخذه من جدته وجلس به علي الاريكه ماما جدي فين جدك في أوضته تعبان ياحياةً انتفضت ايه تعبان ماله لم تستطيع سماع امها وإنما انطلقت لغرفتهً فتحت الباب كان جدها يجلس علي فراشه ارتمت بين احضانه جدي سلامتك قبلت يده سامحني انا اسفه مكنش ينفع اسيبك طول المده دي لم ينطق جدها وإنما ملس علي رائسها حينما دخل ياسر وهو يحمل جاسر بيعيط نظر لها جدها وكأنه لم يصدق ان ذلك الصغير هو ابنها اومئت تؤكد له المعلومهًً اعطته إياه قبله وسمح لها ان تنصرف حتي ترضع ذلك المشاغب المزعج كان مروان قد خرج للقاء مهدي اما هي ذهبت لغرفتها القديمه وضعت جاسر علي سريرها الصغير لم تكن تتوقع ان تعود لها مره اخري احيانا القرارات الصعبه يلزمها مغامرة كما فعل زوجها ابدلتً ملابسها باخري مريحه وغيرت لجاسر أخذته في أحضانها وخلدت للنوم فهي متعبه من ساعات السفر سقطت في نوم عميق دخل مروان الغرفه بعد ان اوصلته حماته تأمل تلك الغرفه الجميله بلونها الهادي وكتب حياة متراصه بشكل انيق كل ذكرياتها تقبع هنا في تلك الغرفه نظر للفراش وجدها نائمه هي وجاسر في الفراش الصغير اقترب منهم لم يستطيع ان يتمدد بحوراهما فالسرير صغير جدا ابتسم ده واضح ان مكتوبلي انام علي كنبه طول عمري يلا معلش تمدد علي الاريكه وقد أراح عقله كان يطبق علي صدره ذنب انه السبب في ابعادها عن اَهلها هو من جرها وراءه منذ البدايه بدافع الحب لكن هي عانت فراقهم فأراد ان يعوضها حياة تستحق ان تحي بسلام وطمأنينه سمع صوت جاسر يبكي قام سريعا اخذه من جانبها حتي لا تستيقظ فهي متعبه من السفر تعالي هنا ياعم جاسر ماما تعبانه خليها ترتاح شويه لم يصمت جاسر وطل يبكي حتي شعرت به حياة حاول مروان ان يسكته فقد حمله ووقف بالرغم من انه مرهق هو الاخر ويود النوم فاقت من نومها حبيبي ماله مروان استريحي انتِ يا حبيبتي انا هسكتهً حياة بنوم مش هيسكت يامروانً لانه جعان جلس مروان بجانبها علي الفراش هتعرفي ولا النوم ضاغط عليكِ هحاول وضعته علي حجرها اخذت تطعمه ثم غفت وهو علي حجرها مروان باشفاق علي حالتها اخذ رائسها علي كتفه حاولت اهدي معرفتش والله هو شكله رخم لا يامارو ابني مش رخم مروان ضاحكا عليها يعني تقصدي ايه ماهو ابني انا كمان شايفه عينه مفتحه ازاي شكله ناوي علي سهره وانا بصراحه تعبان موعدكيش اني اعرف أسهر معاكم مارو انا تعبانه منمتش أتصرف هعيط والله خلاص اهدي انا هحاول اخلي ينام اخذه مروان وحمله اخذ يدور به في منتصف الغرفه حتي سمعو طرقات علي باب الغرفه فتحت حياةً وجدت والداتها حياة انا سامعه صوت جاسر هاتي يابنتي عشان تعرفوً ترتاحو من السفر هنتعبك معانا ياماما متقوليش كده تعب ايه بس ده حبيبي أعطاها اياها مروان وغادرت اندثر مروان في الفراش الصغير لكنه بالطبع لم يكفيه ضحكت حياةً وانا هنام فين طيب جاسر اخدته ماما مروان ناظرا لها بحب ومين قال انك ينفع تبعدي عن حضني ثم جذبها له نامت علي ذراعه ناظره له مباشره الولد جاسر ده انا هسيبه لجدته اَي رايك حبيب ماما لا مقدرش أعيش من غيره وانا مش حبيبك ولا ايه طوقت عنقه انت ابني الاول عادت ندي لمدينه الأقصر كانت قد اغلقت هاتفها حتي لا يصل لها حاتم الذي جن جنونه عليه اين اختفت سال عليها في سكنها لكن لا احد يجيب لم تذهب للمقهي ولا البنايه وإنما ذهبت لمكان حاتم الذي اعتاد الجلوس فيه اقبلت عليه وهي تحمل الحقيبه والصغير ابصرها من بعيد تقدم عليه عادت ندي عادت له روحه ومرحه فهو بدونها حزين اتسعت ابتسامته حينما عادت له ندي من جديد اقبل عليها متلهفا ندي ليه مشيتي كنت هتجنن عايك من القلق لم ترد عليه حمل زين وأخذه من بين يدها اخذت تنظر للأفق البعيد والشمس تغيب معلنه عن اختفائها فهل يعود ما انكسر في داخلنا كما تعود الشمس وتشرق مره اخري تتعلق مي برقبه يوسف فرحه للغايه وهي تري إعلانات عن افتتاح عيادته الخاصه فقد تحقق حلم يوسف بان تصبح لديه عياده وها قد وقفت بجانبه حينما احتاج لها اصرت ان تعطيه كل ما تملك من مصاغ رغم رفضه التام الا انها لم تيأس نهائيا وقفت تدور حوله بحب وكأنه بطلها الخارق قبل يوسف جبينها عرفان بالجميل حتي نظرت له بحب دي البدايه يا دكتور يوسف ولا نقول ابو حينها لم يصدق أذنيه هل هي تحمل بطفله لم يعد وحيد بعد اليوم لديه زوجه تحبه وطفل فآدم وضعت بدريه طفلتها الصغيره حملها مهدي بين يده ضاما اياها وهو يبكي شوق أخها لكنه ما بيده حيله فهو يريدها سعيده حتي لو بالبعد عنه حياة هنسميها ايه ؟ مهدي بدريه هسميها بدريه عشان اسمها يفضّل عايش وحكايتها متتنسيش بعد اسبوع كاملا تقف بدريه تحمل صغيرتها وبجوارها يقف مهدي لكنه لازال حزينا ملامحه باهته ويبدو سايظل هكذا لآخر العمر منذ ان تركته الحبيبه اما علي مروان وحياة والمشاغب الذي بدا يزحف علي الارض لم يهنيهم باي لحظه دخل عاصم وهو ممسك بيد أميرته الطبيبه الحسناء بيده فقد عقد قرانه عليها ضاما أياها اخذ يطعمها بيده ضاحكا سيبك منهم يا حبيبتي كل واحد فيهم مش عارف يسيطر علي ابنه مروان هي مراتك مقولتش حاجه بس راعي اني اخوها طيب عاصم غامزا له لا انسي ده انا مستني اللحظه دي من زمان عشان احرق دمك احمرت وجنتيها وقامت تاركه عاصم وهي تحمل جاسر وتقبله لم تنتهي الحياة بعد عند تلك الصوره والمشاهد السعاده فالحياة مليئة بالصعاب وعلي الأقوياء تجاوزها تمت | ||||
|  |
|
04-11-20, 04:12 PM
| #22 | ||||
| السلام عليكم أعزائي القرّاء حبيباتي وعائلة الثانية وهم إسره منتدي قصص من وحي الأعضاء ، احب أعرفكم بنفسي للمره الثانية فاطمة احمد او كما هو بالمنتدي فاطومة سبق وكان لي تجربه بسيطه وهي رواية طعم ؛ البندق رجعتلكم بعمل اخر وان شاء الله اقدم افضل ما لديا ،، والاقي دعم وتشجيع منكم ؟ مقدمة رواية أسيرات الصحراء . حينما يضعك القدر في مدينة غير مدينتك وأناس لا تعرفهم، فجاءه تجد حالك بين ثنايا الصحاري القاحله ! لتجهد عيناك من النظر لشمس المغيب منتظرا الشروق ؟ ربما شروق الحريه والفرار من الأثر ولكن هيهات فقد تبخرت آمالك وكأنها حبات رمل تطايرت في مهب الريح ! هناك قيد وأثر اخر ربما قيد العشق الابدي الذي جعل شام تنظر للأثر بعين اخري،، رواية أسيرات الصحراء مواعيد نزول الفصول الجمعه في تمام الثامنه مساء | ||||
|
| |
|
| أدوات الموضوع | |
| انواع عرض الموضوع | |
|
|
العرض العادي
