آخر 10 مشاركات
كما العنقاء " مميزة ومكتملة " (الكاتـب : blue me - )           »          في بلاط الماركيز(71)-غربية-للكاتبة:منى لطفي(احكي ياشهرزاد)[حصرياً]كاملة بالرابط -مميز (الكاتـب : منى لطفي - )           »          يبقى الحب ...... قصة سعودية رومانسيه واقعية .. مميزة مكتملة (الكاتـب : غيوض 2008 - )           »          رهينة حمّيته (الكاتـب : فاطمة بنت الوليد - )           »          263 - بيني وبينك - لوسي غوردون (الكاتـب : PEPOO - )           »          436 - سراب - كارول مارينيللي ( عدد جديد ) (الكاتـب : ^RAYAHEEN^ - )           »          للحب, الشرف والخيانة (101) للكاتبة: Jennie Lucas *كاملة* (الكاتـب : سما مصر - )           »          سارية في البلاط الملكي * مميزة ومكتملة * (الكاتـب : هديرر - )           »          صراع الحب (32) للكاتبة الرائعة: زاهرة *كاملهـ[مميزة]ــ* (الكاتـب : واثقة الخطى - )           »          الساحرة الغجرية (16) للكاتبة المميزة: لامارا *كاملة & مميزة* (الكاتـب : لامارا - )


العودة   شبكة روايتي الثقافية > المنتدى العلمي > منتدى البحوث والمعلومات العامة

إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 01-09-20, 03:22 AM   #1

اسفة

مراقبة،مشرفة عالمي..خيالي,الوثائقية،البحوث والمعلومات،روايتي كافيه،(قاصة ولؤلؤة ألتراس،لغوية،حارسة السراديب، راوي)،نشيطة،تسالي،متألقةومحررة جريدة الأدبي، صحافية فلفل حار،كاتبة عبير alkap ~

 
الصورة الرمزية اسفة

? العضوٌ??? » 110863
?  التسِجيلٌ » Feb 2010
? مشَارَ?اتْي » 47,690
? الًجنِس »
? دولتي » دولتي Egypt
? مزاجي » مزاجي
?  نُقآطِيْ » اسفة has a reputation beyond reputeاسفة has a reputation beyond reputeاسفة has a reputation beyond reputeاسفة has a reputation beyond reputeاسفة has a reputation beyond reputeاسفة has a reputation beyond reputeاسفة has a reputation beyond reputeاسفة has a reputation beyond reputeاسفة has a reputation beyond reputeاسفة has a reputation beyond reputeاسفة has a reputation beyond repute
¬» مشروبك   ice-lemon
¬» قناتك fox
?? ??? ~
دورى يادنياكماتشائين وأرفعي من تشائين وأخفضى من تشائين لكنك أبدالن تغيري من الحقائق ولا من المثاليات الصحيحة أو الأفكار السليمة التى تؤكدلنادائما إن الأهداف المشروعة فى الحياة لا بدمنالسعي إليها بوسائل شريفةوأن ما نحققه بغيرهذه الوسائل لا يحقق لنا أبدا
?? ??? ~
My Mms ~
Flower2 الحقيقة المريبة وراء بعض الجوائز المرموقة








في نقطة ما من مسار تطور البشرية، تطورت لدينا كبشر حاجة كبيرة لمعرفة من هو الأفضل في كل شيء تقريبًا، وقد قادنا هذا التطور إلى اكتشاف طرائق أكثر تحضرا لمنافسة بعضنا البعض واكتشاف من الأفضل في ماذا، من هذه الطرائق تقديم بعض الأغراض ”كجوائز“ في أشكال ومناسبات محددة.
وعلى ما يبدو، فقد تولت تقديم بعض هذه الجوائز المرموقة مؤسسات خاصة، لكن مثلما ستعرفه في مقالنا هذا على موقعنا «دخلك بتعرف»، حتى هذه المؤسسات يسودها نوع من الفساد ما يجعل مصداقية جوائزها التي تقدمها محل شك، تابع معنا القراءة لتتعرف على بعضها عزيزي القارئ:

1. تستخف جائزة نوبل بشكل صارخ بالطريقة التي يتطور بها العلم:





ميدالية جائزة نوبل. صورة: Adam Baker/Flickr







منذ أن تم تأسيسها على يد رجل شعر بالأسى والندم بعد اختراعه للديناميت، تحولت جوائز نوبل إلى مطلب لأكثر العقول اللامعة في التاريخ، وأصبحت الهدف الأسمى لكل من يرغب في التفوق والتميز في ميدان العلوم المتخصص فيه، فهي بدون منازع تتربع على عرش الجوائز العلمية المرموقة.
في حالة ما فزت بجائزة نوبل، فهذا يعني حرفيا أنك تفوقت في لعبة الحياة في أعلى وأصعب مستوياتها، كما أنك حجزت لنفسك مكانًا بين ألمع العقول في ميدانك، وحتى في العالم كله.

مع كون هذه الجائزة تتمتع بهذه الرفعة المرموقة والسمعة البراقة، قد تتوقع عزيزي القارئ أنها لا تُمنح إلا بعد تفكير ومشاورات ملية، ولا تُمنح كذلك إلا لنخبة النخبة بين مجتمع العلماء، والأدباء، ورجال السلام.
غير أن الأمر ليس كذلك تماما عزيزي القارئ، وهو مثلما أشار إليه (إيد يونغ) في مجلة (ذي أتلانتيك) بقوله بأنه في كل سنة يتم فيها منح جوائز نوبل للعلوم لمن يعتبرون على أنهم الأفضل في مجالاتهم العلمية، يتبع الإعلان عن أسماء الفائزين رياح تصفّر احتجاجاً وتملء هذا المقام بأصوات الامتعاض.

ذلك أن المشكلة تكمن في أن جائزة نوبل تمثل في حد ذاتها مفهوما خاطئا عن العلم في حد ذاته، لأنه على عكس ما تصوره الجائزة فالإنجازات العلمية لا تتحقق على يد أشخاص منفردين في مخابرهم بدون أن يساعدهم أحد على ذلك.
الواقع وحقيقة الأمر هي أن الإنجازات العلمية تتحقق على يد مجموعة من العلماء الذين تتظافر مجهوداتهم في شبكة هائلة ومتداخلة من المعلومات والمعارف المتبادلة فيما بينهم، وكل واحد منهم يبني إنجازاته على ما وصل إليه من سبقه منهم من اكتشافات.

يبدو أن جائزة نوبل لا تعير هذا الواقع أدنى اهتمام، وهو ما يجعلها تعتبر (راينر ويس) و(كيب ثورن) و(باري باريش) هم العلماء الذين اكتشفوا وجود أمواج الجاذبية الثقالية، وهو ما يعتبر خطأً فادحًا، لأنها أغفلت مئات العلماء الآخرين الذين عملوا على هذا المشروع نفسه، ناهيك عن العلماء السابقين الذين جعلوا من هذا الاكتشاف ممكنا في المقام الأول من خلال الإشارة إلى احتمال وجود هذه الأمواج.
إن هذا ليس بالإشكالية الجديدة، والمجتمع العلمي على دراية جيدة به، لقد بدأ الأمر كله في سنة 1901 عندما تجاهلت أول جائزة نوبل للطب العالم الياباني (شيباسابورو كيتاساتو) شريك الطبيب (إيميل فون بوهرينغ) في مشروع اكتشافهما مضادات السموم، وذلك عندما منحت الجائزة لهذا الأخير وحده.

2. ظلت جوائز الأكاديمي على شاكلة الأوسكار تدار من قبل مجموعة صغيرة من الرجال كبار السن وبيض البشرة منذ تأسيسها:





جائزة الأوسكار. صورة: Angela Weiss/AFP/Getty Images





على مر السنوات، احتلت جوائز الأوسكار مركز الريادة في فئة حفلات تقديم جوائز الصناعة الترفيهية، وعلى الرغم من أنها لا تغير من حياة الناس من شيء لا من قريب ولا من بعيد، فإنهم يعشقون متابعة مجرياتها، على الأقل مشاهدة الحفلة نفسها، لكن من الذي يقرر في الواقع من يستحق جائزة الأوسكار ومن لا يستحقها؟
الجواب المختصر على هذا التساؤل هو: مجموعة من الرجال المسنين بيض البشرة. في سنة 2014، أجرت صحيفة (لوس أنجلس تايمز) استبيانًا اكتُشف على إثره بعض الوقائع المثيرة حول ”الفئة“ القليلة التي تقرر من يفوز بالأوسكار ومن لا يفعل، فقد كان متوسط أعمار المصوتين في جوائز الأوسكار 63 سنة، وكان 94 في المائة منهم بيض البشرة، و76 في المائة منهم ذكورًا، مما قد يفسر انعدام التنوع الصارخ في الحاصلين على هذه الجوائز خلال معظم تاريخها.

غير أن الأمور تحسنت بعض الشيء منذ صدور هذا الاستبيان، حيث قامت الأكاديمية تدريجيا بزيادة التنوع ضمن مجالس المصوتين فيها خلال السنوات القليلة الماضية، لكن هذا لم يكن كفيلًا بتغيير واقع أن التحضير للفوز بجائزة الأوسكار يتعدى مجرد إنتاج فيلم عظيم يتفق على تفوقه الجميع تقريبًا.
تصف (آليسا واتكينسون) من مجلة (فوكس) السباق نحو الفوز بجائزة الأوسكار على أنه: ”هجين بين ماراثون وحملة انتخابية سياسية“، مما يتطلب من كل من يرغب في الحصول على جائزة أوسكار أن يكرس قسما كبيرا من وقته وطاقته في استمالة ”الأشخاص المناسبين“ ونيل رضاهم هنا وهناك، وتماما مثلما وصف الممثل (آنتونيو بانديراس) الأمر في سنة 2020: ”تعبت من الحملات السياسية. أنا لست بسياسي! أنا ممثل!“.

3. تساعد موسوعة غينيس للأرقام القياسية الناس على تحطيم الأرقام القياسية مقابل المال:





حطم المغني الكندي (جاستن بيبر) ثمانية أرقام قياسية في موسوعة غينيس. صورة: Guinness World Records 2017

Edition





ظلت موسوعة غينيس للأرقام القياسية حاضرة منذ سنة 1955، غير أنها واجهت في العقد الأول من الألفية الجارية معضلة جديدة: لم يعد أحد يشتري الكتب والموسوعات، ناهيك عن موسوعة للأرقام القياسية.
وهو ما يعتبر أمرا سيئا جداً من الناحية التجارية، خاصة عندما يقترن اسم تجارتك بكلمة ”موسوعة“، لذا اتخذت الموسوعة مقاربة أخرى وهي مساعدة الناس على تحطيم الأرقام القياسية مقابل تحصيل المال.

إليك المنطق وراء هذا الأمر: يرغب الجميع تقريبا في أن يصبحوا أبطالا في أمر ما مهما كان، وبدون تأكيد يكون تكديس الملاعق فوق وجهك بطريقة بلهاء أسهل بكثير من التفوق في سباقات العدو على المستوى الأولمبي على سبيل المثال.
أضف إلى ذلك أنه توجد الكثير من الشركات المستعدة لوهب بعض المال على شكل تمويل مقابل اقتران ماركتها التجارية مع ”بطل نجح في تحطيم الرقم القياسي في موسوعة غينيس“.

قادت هذه الاستراتيجية المتعطشة للمال موسوعة غينيس للأرقام القياسية لعقد شراكات مشبوهة مع أشخاص مشبوهين للغاية، ففي سنة 2019، أُخبِرنا على برنامج Last Week Tonight مع (جون أوليفر) بأن موسوعة غينيس للأرقام القياسية كمؤسسة عقدت شراكات تجارية مع أشخاص مثل Gurbanguly Berdimuhamedow، وهو الاستبدادي والديكتاتور الذي يحكم دولة تركمانستان بقبضة من حديد.
4. الصالة الفخرية لموسيقى الروك آند رول:





الصالة الفخرية للروك آند رول. صورة: InACents







من الصعب اليوم العثور على مؤسسة تعاني كرهًا ومقتًا أكثر من الصالة الفخرية لموسيقى الروك آند رول Rock n Roll Hall of Fame، حيث يكرهها حتى صناع موسيقى الروك أنفسهم، حتى أن بعضا من الفنانين المشاهير الذين تم إدراج أسمائهم في هذه الصالة الفخرية ظلوا طوال حياتهم يعبرون عن كرههم ومقتهم لها، على شاكلة (جوني روتن) من فرقة Six Pistols، و(أوزي أوزبورن)، وفرقة Kiss، كما رفض البعض الآخر حتى فكرة إدراجه أسمائهم في لائحتها الفخرية.

وصف بعض النقاد هذه المؤسسة بأنها ”قد تجاوزها الزمن“، وأنها ”غير ناجحة بشكل واسع“، وهو ما قد يجعلنا نتساءل: لماذا يكره الجميع تقريبا هذه المؤسسة؟
الحقيقة هي أن هذه المؤسسة تمثل كل ما قد يثور ضده فن الروك آند رول، في الواقع ذهب (دايف براي) من صحيفة (ذا غارديان) إلى أبعد من ذلك عندما وصفها بأنها: ”أسوأ مؤسسة فنية في الولايات المتحدة“، كما اقترح تكريم الصالة الفخرية لموسيقى الروك آند رول على طريقة ثقافة الروك آند رول نفسها: أي من خلالها حرقها تماما وتحويلها إلى رماد.

قد يعتقد البعض أن الأصوات المتعالية بهتافات الكره تجاه هذه المؤسسة لا تتعدى كونها مجرد فناني وعشاق روك آند رول طاعنين في السن لم يحبذوا الطريقة التي تطور بها هذا الفن في حد ذاته، غير أن الأمر أكبر من ذلك، حيث لدى صالة الروك آند رول الفخرية تاريخ طويل من التكريمات المشبوهة، حيث تركز بشكل كبير على الفنانين الذكور، كما ظلت تتجاهل الكثير من الفنانين الذين استحقوا إدراج أسمائهم فيها عن جدارة واستحقاق لأسباب واهية.
5. نجوم ميشلان التي تقدم للمطاعم الفاخرة تسبب الكثير من الضغط للطهاة لدرجة أنهم يعيدونها لها:





صورة: Noel







إذا كنت من عشاق الأطعمة فلابد أنك تعرف ما يعنيه ”دليل ميشلان“، الذي يقوم بتصنيف المطاعم الفاخرة بناء على نظام يبدأ بنجمة واحدة وينتهي عند 3 نجوم.

بعد كل شيء، عندما ترى مطعماً يحمل 3 نجوم من دليل ميشلان، فهذا يعني أنه من بين الأفضل في المجال، ومنه تمثل هذه النجوم مصدر فخر كما تمثل مستقطبا لطوابير طويلة من الزبائن.
قد تتوقع بعد معرفتك لهذا بأن الطهاة المحترفين يحتفظون بنجومهم ”الثمينة“ في مأمن من عيون الحاسدين، ويسهرون بشكل دائم على أن تكون مطاعمهم دائمًا على قدر التحدي الذي تفرضه المنافسة، وأن يكونوا دائما على استعداد للجنة التفتيش التالية من ”دليل ميشلان“ علهم ينالون نجوما إضافية، كما حدث في بعض الأحيان أن قام بعض الطهاة بمقاضاة ”ميشلان“ عندما فقدوا إحدى نجومهم، لذا ..


ما الذي يجعل بعض الطهاة الآخرين يعيدون نجوم ”ميشلان“ إليها؟

الجواب لهذا السؤال بسيط وهو: ”مع المكانة المرموقة تأتي الضغوطات“، وبناء على ذلك يصاب بعض الطهاة بالتعب والإرهاق جراء المتطلبات الجديدة والهائلة التي يفرضها واقع أنهم صاروا مصنفين عالميا ضمن دليل ميشلان، ويصبح جل ما يرغبون فيه هو حياة طبيعية يرون فيها عائلاتهم أكثر، ويعيشون بعض أوقاتهم خارج المطبخ.
حيث أنهم طهاة بارعون ومسيرتهم المهنية تمضي على خير ما يرام وذلك كله بدون لجنات تفتيش ”دليل ميشلان“ التي ما إن تمنحهم بعض النجوم حتى تنغص عليهم حياتهم.

وعلى الرغم من أن شركة (ميشلان) تحمل وزنًا ثقيلا في عالم الإطعام، فإنها في أيامنا هذه أخذت تتقهقر أمام رغبات جديدة نمت لدى الطهاة جعلتهم يرغبون في تجربة ”شاحنات تقديم الطعام“ وبعض أشكال تقديم الطعام الأخرى التي أخذت تحظى بشعبية كبيرة والتي لا تتفق مع معايير الشركة.
كما أصبحت التوصيات التي تقوم بها بعض الشخصيات المؤثرة على مواقع التواصل الاجتماعي تحمل نفس وزن نجوم ميشلان في بعض الأحيان.

وقد ساءت الأمور بالنسبة لشركة (ميشلان) لدرجة أنها في سنة 2019 رُفعت ضدها دعوى قضائية من طرف طاهٍ في كوريا الجنوبية لأنها ”منحته نجمة“!

المصدر: موقع The Modern Rogue










اسفة غير متواجد حالياً  
التوقيع


رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة

الانتقال السريع


الساعة الآن 11:53 PM



Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.