آخر 10 مشاركات
عندما يعشقون صغاراً (2) *مميزة و مكتملة *.. سلسلة مغتربون في الحب (الكاتـب : bambolina - )           »          جاك...كارا (114) للكاتبة: Lynn Raye Harris (ج5 من سلسلة دماء سيئة) *كاملة* (الكاتـب : Gege86 - )           »          زوجة بالميراث (127) للكاتبة: Sara Craven *كاملة* (الكاتـب : Gege86 - )           »          أُحُبُّكِ مُرْتَعِشَةْ (1) *مميزة & مكتملة * .. سلسلة عِجافُ الهوى (الكاتـب : أمة الله - )           »          وأشرقت في القلب بسمة (2) .. سلسلة قلوب مغتربة *مميزة ومكتملة * (الكاتـب : Shammosah - )           »          شهم الطبايع يا بشر هذا هو الفهد *مميزة و مكتملة* (الكاتـب : Aurora - )           »          زهر جبينها المكلل- قلوب أحلام غربية (118) [حصريا] للكاتبة Hya Ssin *مميزة ومكتملة* (الكاتـب : Hya ssin - )           »          وابتسم القدر(وعندما اقتربت النهاية...ابتسم القدر) *مميزة ومكتملة* (الكاتـب : فاتن عبدالعظيم - )           »          غمد السحاب *مكتملة* (الكاتـب : Aurora - )           »          1011 - ها قد اتت المتاعب - ديبى ماكومبر - د.نـــ (عدد جديد) (الكاتـب : Dalyia - )


العودة   شبكة روايتي الثقافية > قسم الروايات > منتدى الروايات والقصص المنقولة > قسم ارشيف الروايات المنقولة

إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 29-09-20, 01:15 PM   #41

الحنين الصادق
 
الصورة الرمزية الحنين الصادق

? العضوٌ??? » 434040
?  التسِجيلٌ » Oct 2018
? مشَارَ?اتْي » 83
?  نُقآطِيْ » الحنين الصادق is on a distinguished road
افتراضي


البارت 166


غاليه والوصل من بيني وبينك كان غالي ‏حتى لحظات السكوت العابره كانت ثمينه

« فرنسا »
جالسة وهيّ تطالع المّــارة بتركيِز صورة صارِم حافظته أكثر من نفسها أدق تفاصيِله تعرفه , أبسط حركة منه ،لها معرفه فيه من شِده تعمقه في شخصيته ,حتى ما يجهلة هو تعلمه هيّ عنه ..! تثيِر شّك وريبة , تحّيي فضُــول , وتصيِب ذُهول من معرفتها العميقه بــ سمِي السيف !
رفعت يدها الأيمن بشكل آلي وهي ترد على السماعة من ظهر إتصال قائدها لها همست بهدوء : نعم حضره القائد؟
القائد بأمر : المحققة يِولاند راجعي مقر عملِك مره أخرى
يولاند تعدلت بجلستها بتساؤل : لماذا؟
القائد : فاتته الطائره , سيأتي بالطائره القادمة في منتصف الليل
يولاند بضيِــق : هل تعتقد أنه كميّن مدبر لُه؟
القائد شتت أنظاره وهمس بتشتت أكبر: لا أعلم , وُجِد سلاح غير مصرح بِه في حقيبه زوجتة ومنعهم من الإكمال
يولاند نقلت أنظارها على المطار بهدوء وهيّ توقف وتمشي بنفس الهدوء والضُعف من رفعت يدها لبطنها تمسكه بتعب حتى لا تثير الشك : حسناً سآتِي الآن ..~ .
.
.
ناظر رجل الدولة أمامه وهو يِفتح القُماش الأبيض الملفوف بداخله السلاح ثبت أنظارة بدقه على الحافه البنيِة الداكِنه مخطوطه بـ الفضِي الحديدي «آل رامِح »
رفع طرف حاجِبه من تذكر نفس هالخط وهالنقش على طرف السيِف الثقيل الصارم بمجِلس الديره !
أخذ جواله وهو يِدق على جدته بعجله من رفعت و ردت همس بهدوء : يا أم مساعِد هو دخلتِ إنتِ قماش أبيض بـ شنطة الكحيلة؟
سلمى عقدت حاجِبها لثوانِـي تسترجع الأحداث ثم همست بعدم تأكد : والله يا وليدي تماضر قالت لي أخذ هالغرض لها وأحطه أنا ما ادري ما شفته ؟ علامه؟
صارم بحده موزونه همس : حد الله مابين هالتماضِر والكحيله ، لا عاد تقربها !
سلمى بذهُــول : عوذ بالله من الشيطان الرجيم إخز الشيطان وش هالكلام ؟ هذي مربيتها وراضعتها !
صارم بهدوء : قلت كلامِي يا أم مساعد , استأذِنك و لا تنسين جزاك الله خير وصيتي؟
سلمى بهدوء ظاهِري : مانسيت , سلم لي وإسلم
قفل منها وهو يهمس لها : بحفظ الرحمن
ولف لـ إتجاهه مقعدها من شافها تلد النظر وتصد عنه بعد ما كانت متأمِلته لـ وقت
نزل جواله واقدم بخطوات هادئه لـ ناحيتها جلس بجنبها ولحظات السُكوت إستغرقت وطولت وخذت من وقتهُم كثيِـر ..! ثبت أنظاره على المّـارة وهو يهمس لها بخفُوت : ماخفتِ الهلاك لنفسك خفتِ الغُربة؟
عقدت حاجِبها وهمست بإستنكار : هلاك؟
تعدل بجلسته وبنبره ساخِره أردف : من أمّن العقاب أساء الأدب , هلاكك بالثالثه قلت الثالثه ثابته !
عقدت حاجِبها وهمست




البارت 167



أخفيتُ كسراً في الفؤادِ ببسمةٍ ‏عمَّن أُحبُّ كأنهُ ما كانا.

عقدت حاجِبها وهمست بضيق : لا رحت عنِي رحت كلي وراء الشمس ماهيّ بس غُربة , وما تِرضاها عليّ ..! صارم تراجع وهو يِسند ظهره لـ خلف الكُرسي براحة : أهلكتيني !
لفت لِه بإهتمام وعجله : لا تهلكنيِ إنت والله ماهو من فعلتي!
نطق بتردد وهدوء : بس كنتِ تقدرين ترجعين للديره؟
تجاهلته وهي تسند ظهرها للكرسِي مثله هيّ نفسها عاجزه تعرف جوابه !! رفع جواله لـ إتصال صخر الموجود
إنقبض قلبه و رقّ أزفر تتهيده وكامِــل جوارحه تترحم وتدعي لِه رد بهدوء : نعم؟
لؤي همس : نسيت أقولك إن اليوم بملك على أم محمد وبعدها أسبوع باخذها للعاصمه
صارم وقف وهو يرفع حاجِبه بإستنكار : إنتهت عدتها؟
لؤي : يعني باخذها وهيّ بالعدة؟
صارم بسُخريه : أفعالك أدهى نتوقع كِل شيء !
لؤي بتجاهل وهدوء : ما بتجي تشهد؟
صارم بتفكيِــر وقف حتى يبتعد عن قصيِد للحظه ثم همس : إنت حتى الملاّك أنا بجيبة لك لا تنسى إنك مين وبتتزوج على اسم صخر؟
لا تترك الزواجه هذي بعد باطلة؟
لؤي بضيق بعد تفكيِــر همس بقله حيله : وش السواة؟
صارم ناظر ساعته وهمس بحصّر : وين بتملك؟
لؤي بعجله : بالعاصمة هنا ماهو بالديره !
صارم : ساعه وأنا عندك مع الملاّك
لؤي : أنتظرك ..! .
.
.
وبالفِعل خلال ساعه وحده كان عنده وملك على أنسام كـ لؤي بالطريقه السريه وكـ صخر بالعلن حتى يصبح زواجه بالطريقه الشرعيِة وبحكم الله .
.
.
« صبـاح يــوم جديد - المستشفى »
رفعت ساعتها بتوتر بخوف وبكُــل تناقض تدعي يجي !
وهيّ تشوف الساعه تسع ونص موعده تسع تماماً
تنهدت بضيق وكـ أخر معركة وخسارة تشهدها لو ما جاء بتدفع تعويض على عيادتها وبتنحرم من حلمها من شغف وطموح كتمت غصتها وهيّ تنزع القفاز مِن يدينها بقوه حتى جُرحت من طرف إظفارها
فتحت الكمام وهيّ تنسف طرحتها
رفعت أنظارها من طق الباب وهمست بعجله من حست بقبض الباب : لحظه ..! .
.
.
# إنتهى📍




البارت 168



ماقدرت أصبر و جيتك قبل موعدنا بساعه
و الغريب إني لقيتك تنتظر قبلي بساعه
—-
بقبض الباب : لحظه ..! رجعت الكمام بعجله و وقفت وأنظارها على الباب تدعِـي بكامِــل جوارِحها إنه يكون ياسِــر
ثم نطقت بجهورية : تِفضل ! من دخل ولمحت زوله حتى إبِتسمت و وضِح البهجة عليها وضِحت فرحتها وتوهجها بمجرد رؤيته ولا غاب عن أنظاره لمعه محاجر عيِونها تجمع النجوم والحُب بس بدخوله ؟
ورجفتها البالغه من فرحتها الرقيقة ! ..~ جِلس على طرف الكُرسي بهدوء وهيّ صدت عنه ولبست قُفازها للمره الثانيِه وتوجهت لـحده من تعدل بِجلسته حتى تاخذ راحتها أكثر وهيّ تنزع الشاش عن وجهه وهو مستريح بظهره على الكرسي وشِبه راقِد ،.. همست بهدوء : لو تلتزم بمواعيِدك المرات الجاية يكون أفضل ؟
ثبت أنظاره عليها وأخذت كُل إنتباهه ما بقى شيء لربكه قلبه إلا ونزعته
أغمض عيِونه خشية , رهبة , خوف , وذهول من شِده إنتباهه لمحاجِر عيِونها لـ لمعانه وبريقه لـ شده جاذبيته وكل داخله يردد بإندفاع وسيطرة : لو هف الأحبك بوجهها بدون أي قيود !
لو نفسه تساعده وينجى من فرط حبه لها
لو كُل جوارحة تهدى ونبضات قلبه ترتخـي فقط لـ ثواني !
لو يضل داخله بنفس ثُبوت خارجة !!! لكن الـ لو ضعيفه حيله ولا لها سُلطة
حس بحراره يديِنها بغضب وعنف بتفاصيِل عملها إستوعب للحظه وبغضون ثوانِـي لانه تجاهلها ..! همس بهدوء وبكل صلابة خارجِيته وهو يسترجع سؤالها : جيت بالميعاد لكِن من لهفتك سبقتيني بساعة؟
رفعت يدينها وتوقفت عن عملها وهيّ تِرفع حاجِبها البُني المرسوم بإستنكار ونظراتها عليه : مواعيدك تسع تماماً !! ياسر ناظرها ورفع حاجِبه وهو يفتح جواله على محادثتها بالتمام وبنفس الجمود همس : هيّ دكتوره ثانيه يلي حددت الموعد؟
رفعت أنظارها وعضت شِفتها وهيّ تِقرأ لـ سطر إرسالها ..! « موعدك الساعه تسع ونصف »
همست بصد وتجاهُـل : أتوقع لخبطه إرسال
رجعت تاخذ الحُقنه وهيّ تجهزه بالمضاد المناسب لـ جهته وهيّ تسِمع لصوته الجُهوري والراكِــد : لكن غريب جيِتِ من الساعه ثمانية !
عريب بصد وكل غرور يجاري نفسها فيه : فيه غيرك عندي مُرضى وملفك بكمله !
سكت وكتم إبتسامتة الفاضِحة وتشتت أنظارها البالغه يلي تشير لـ كذبها في السبب
سكتت لـ دقايق ثم عقدت حاجِبها ولفت له بكامِل إنتباه وتركيز : شلون عرفت بجيتي الساعه ثمانية؟ .
.
.
# إنتهى📍






البارت 169



قُل لي بربكَ أيُّ عدلٍ أن ترى ‏شوقي ومنكَ البُعدُ قد أعياني —
سكتت لـ دقايق ثم عقدت حاجِبها ولفت له بكامِل إنتباه وتركيز : شلون عرفت بجيتي الساعه ثمانية؟
رفعت حاجِبها بشكل أكبر باستنكار من ضِحك بفرط حتى تعدل بجلسته من شدته
رمشت للحظه وهمست بضِحكة من ضِحكته المُعدية على نفسها : يا باسِــط!
ثم رجع لوضعه بعدم ثوانِي ومازالت الإبتسامه مرتسمة على طرف ثِغرة مِن بقايا ضِحكته المفرطة بسبب مجهول لها وفاضِحة جداً إن صرح لها وعرفت ولو لجُزء من وجوده بـ مقدار لهفته يلي تسبقها وتتفوق عليها جداً
من وجوده بالعيادة من قبل ساعات موعده وميعاده
..~ .
.
.
« المطار الفرنسِــي »
فتحت جُزء من عيونها الذابِله مِن رفع يدينه وهو يهزها حتى تِصحى
إبتعدت عن كِتفه من حست بِـ لفحة عِطره الراكِز بمجرد أخذها الشهيِق الهادي ..! ناظرته بتعجب للحظه وهيّ تمرر أنظارها على الموجودين ثم عقدت حاجِبها باستنكار وقبل لا تبدأ بالسؤال عن موقعها حتى إستوعبت وجودها بالطائرة فور ركوبها مالت وإستندت على كتفه القاسِي وتعمقت بنومتها ما صحِت إلى على وصولهم؟
ناظرته وهمست : وصِلنا؟
صارِم قرب مِنها لِـ حد خصرها وهو يفتح حزام الأمان بهدوء وإعجاب بِـرقتها الهادئه معه بس لانها رفعت يدينها على كتفه وشدت عليه بهدوء ولانها قربت لُه برقه أكبر على رجوليته على تعاملاته السديدة والجامِـده
رفع راسه لِـ قُرب أُذنها وهو يهمس : وصِلنا
إبِتسمت بربكه من قُربه من إزدحام الطايرة ومازادها إلا رجفه وخجل من طبع قُبلة هادئه بطرف خدها وإبِتعد ..! ثم وقف وهو يِخرج من بين المقعد ومد يده لـ ناحيِتها يطلبها تتمسك فيه ..! وسـط ذهُول وخجل , قبول و رفض منها
رفعت يدها ومسكت بيده وهيّ تلد بنظرها عنه خرجت معه حتى تنزل من الطائرة وعقدت حاجِبها وشدت على يده بيدينها من لفحه الهواء البارده وهفتها همست برجفه من شده البرد : ما توقعت هالبرد..! صارم زم شفته بإستياء : هذا وما صرنا الليل !
شدت أكثر بيده وكأن العاصفه يلي تهب عليها ما تهب عليه من شِده عدم تأثره و دفء يدينه
مشت معه بخطوات و وقفت من أبعد يده وتقدم ياخذ الِشناط وأغراضهم
ثم قربت ناحيته وهي تمشي معه بهدوء
لف وكأنه يزيدها ربكه ويزيدها خجل من رفع يده مره ثانيه لحد يدها وترجع تتمسك فيه من جديد بـ يدينها وبنفس الشد
همست باستنكار منه : صرنا نشوف أفعالك ونستعجب!
صارم بهدوء : ما أنكرنــا هوى وحب لعبوا بثلاثيني لكن صدتنا خيبة أفعالك ..! قصيد قربت بلا وعــي بفضول وتساؤل : خيبة أفعالي وش من أفعال قدام سوايِاك ! ..~ .
.
.
# إنتهى📍







البارت170




— ‏أخلع قلبي وأرتديك، خوفًا.

صارم بِـ بتّر للموضوع : صايِرة مُهلكة
زمت شِفتها مِنه وهمست بضِحكه : شدتني الكحيلة أكثر ..! تِجاهلها من إرتسمت إبتسامه كاتِمة بطرف ثِغرة
و وُقف بتعقيِد حاجِب وهو يشوف المرأة الحامِــل وعيونها مثبته عليه وكأنها تعرفه وعز المعرفِــة !!
ناثرة شعرها البُندقي بإهمال والجاكيِت الجنزي على أكتافها بنفس الإهمال
يدها الأيسر متكئ على ظهرها وتِظهر حملها و ضُعفها بشكل واضِح أمامه ..! وقفت مقابله وهيّ تهمس من نزلت يدها من على ظهرها وإكتفت بِـ لمس بطنها فقط : هل أنت جورج ألبرت؟
رفع طرف حاجِبه و من اللحظه الأولى إستوعب تلاعُبها همس بهدوء باللغة الإنجليزيه : لا أفهمك !
تِجاهلها وتعداها وهو يِشد بشكل أكبر على يد قصيد وياخذها معه همست بفضول وهي تلف لـ وراء : زوجتك بعد؟
وقف من رجعت تناديه بـ اللغة الإنجليزية وتجري خلفه ناظرها بإهمال : ماذا؟
يولاند إختطفت نظرها للساعه خلاص ربع ساعه بتتأكد من الأمان خارج المطار وفي هذا الوقت لازم تشغله ..! : كنت اسألك عن جورج ألبرت !
صارم بإختصار : ماذا تريدين منه؟
يولاند رمشت وبسُرعة بديهيه : إحترق مصنعه منذ أسبوع وكان زوجي يعمل هناك ولم أجد عنه أي خبر , لا أعلم إن كان حي يُرزق أم ميت محروق؟
لعب بملامحة حتى أظهر إهتمامه وتجنب كل إستنكار داخله : سأهتم بموضوعك أنا شخصياً فقط ارسلي معلومات زوجك لـ إيميل المصنع الخاص
يولاند : ما الذي يضمن لي أنك ستهتم ؟
صارم بجمود : لا أريد تكرار ما قُلته
جا بيقدم على خُطوة وتراجع وكأنه تذكر سؤال رغم إن السؤال شاغله من لحظه وجودها بالمطار ومعرفتها فيه شخصياً : غريب تبحثين عن زوجك بمطار وليس أمام المصنع أو المعرض وأنتِ تعلمين جيداً بأن جورج ألبرت رسام !! ثم همس بحِــده من خلال نظراته وكُل جوارحة : كُفــي عن التلاعب معـي ، ولو أن زوجتي لم تكن بالقُرب كنت سأتصرف كالغجر !!! لف عنها بعد ما حفظ ملامِحها بالتمام وماهو صعب يجيبها بساعات , شد على كِتف كحيِلته وكل باله مع هرجة الحامِــل من تلامست أطراف يدينه كتفها وبحركة سريعه وكأنها بلمح البصر بِـ صوت يجذبه و يربكة من إبتعد الناس كلهم بِـ صُراخ كبير وإنحناء قصيد الظاهر وتآوها العميق من لمست فخذها بقوه
وسعت أحداقه وهو يوقف مقابله ويناظرها بشُرود وعدم معرفه من جاء بيسألها حتى لمح يدها الموجود بفخذها تصب الدم صب وعدم وقوفها بإرتكاز وأصوات جانبية تهمس أمامه « صابتها رصاصه ، ستُغتال !! , لن يكتفوا برصاصه ! , من مرتكب الجريمة؟ , هل الفتاه بخير؟ !! وتوسعت أحداقه بشكـــل أكبر وبجُنون لعب بعقله




الحنين الصادق غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 05-10-20, 11:45 PM   #42

Maymo

? العضوٌ??? » 448500
?  التسِجيلٌ » Jul 2019
? مشَارَ?اتْي » 87
?  نُقآطِيْ » Maymo is on a distinguished road
افتراضي

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وين التكمله؟

Maymo غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 28-03-22, 02:30 AM   #43

عزة الحكيم

? العضوٌ??? » 489539
?  التسِجيلٌ » Jun 2021
? مشَارَ?اتْي » 38
?  نُقآطِيْ » عزة الحكيم is on a distinguished road
افتراضي

السلام عليكم ورحمة الله
هل الرواية موفقة أو مقبولة وين باقيها


عزة الحكيم غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 13-04-22, 08:59 AM   #44

عزة الحكيم

? العضوٌ??? » 489539
?  التسِجيلٌ » Jun 2021
? مشَارَ?اتْي » 38
?  نُقآطِيْ » عزة الحكيم is on a distinguished road
افتراضي

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته الرواية جميييلة بل رائعة لكن هل هي متوقفة ؟؟؟

عزة الحكيم غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 13-04-22, 10:16 AM   #45

kawthar waleed

? العضوٌ??? » 462907
?  التسِجيلٌ » Mar 2020
? مشَارَ?اتْي » 65
?  نُقآطِيْ » kawthar waleed is on a distinguished road
افتراضي

بارك الله جهودكم . رمضان كريم

kawthar waleed غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 26-05-22, 04:04 AM   #46

قطر الند
 
الصورة الرمزية قطر الند

? العضوٌ??? » 475572
?  التسِجيلٌ » Jul 2020
? مشَارَ?اتْي » 59
?  نُقآطِيْ » قطر الند is on a distinguished road
افتراضي

في حدا يقول لنا اذا الرواية توقفت

قطر الند غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة

الانتقال السريع


الساعة الآن 06:05 PM



Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.