03-11-20, 01:41 AM
| #261 | ||||
|  مااصعب ان تتكلم بلا صوت /// ///ان تحيى كي تنتظر الموووت /// ///مااصعب ان تشعر بالسام فترى/// ///كل من حولك عدم ويسودك ااا//// ///احساسك الندم على اثم لاتعرفه//// /// وذنب لم تقترفه مااصعب ان //// /// بالحزن العميق وكأنه في داخلك /// /// ألم عريق تستكمل وحدك الطريق /// ///بلا هدف بلا شريك بلا رفيق وتجد/// /// وجهك بين الدموع غريق مااصعب /// ///ان تعيش داخل نفسك وحيد تعاني من/// ///جرج لايطيب جرح عميق جرح عنيد/// ///جرح لايداويه طبيب مااصعب ان ترى/// ///النور ظلام مااصعب ان ترى السعاده /// /// أوهام وانت وحيد حيران / | ||||
|  |
|
03-11-20, 04:02 AM
| #262 | ||||||
| نجم روايتي و كاتبة في قسم قصص من وحي الأعضاء 
|  خلف قضبان الاعراف .... الفصل الثامن عشر خلف قضبان الأعراف الفصل الثامن عشر...... (انا مغفل) رافق سالم الطبيب وخرجت عفاف وتبعتها هديل وتطلع جابر بالغرفة عندما خليت من الجميع وأصبحت نظراته متلصصة وبسرعة استغل فترة غيابهم وهرع الى الخزانة واخذ يبحث بكل مكان وفي الادراج والرفوف حتى فتح باب خزانة سامر وعبث بها قليلا وسرعان ما اتسعت عينيه ولمع بهما بريق خطير عندما شاهد رزم كثيرة من المال ولم ينتظر ليفكر انما وضع بجيوب بنطاله الخلفية والامامية ما تيسر له وكذلك جيوب سترته! وبحث عن القلادة في الخزانة الأخرى لكنه لم يجدها فاضطر ان يقترب من ندى وهي نائمة وتطلع بالخاتم الذي بيدها والعقد الدقيق بعنقها ثم ادار وجهه الى الباب واثناء ذلك لمح علبة مجوهرات على منضدة المرآة وسرى بريق طامع بعينيه! عندما دخلت سجى حديقة منزلها البسيط صادفتها رشا التي كانت تهم بالمغادرة ولما رأتها رفعت حاجبها مستغربة عودتها واستغربت أكثر عندما لمحت علامات الخذلان تملأ تقاسيمها وسألتها باهتمام عما حصل رفعت سجى كتفيها واعادتهما واكتفت بذلك وشقت طريقها الى الداخل وكأنها في لحظات فراغ وتشوش! واكيد رشا لا يمكن ان تفوت فرصة لتعرف ماذا حصل فتبعتها بسرعة وفكرت ان تنتهز أي ثغرة بعلاقتهما لتنفذ من خلالها وتؤثر عليها. تهاوت سجى على الكرسي امام مرآتها وتطلعت بوجهها ولأول مرة لم يعجبها شكلها! بدت مهزوزة حتى قبل ان تعرف حقيقة ما حصل لسامر وما السبب وراء تجاهله لها! القلق بداخلها أوحى لها ان سامر في طريقه الى التخلي عنها وأكثر من موقف بدر منه أكد لها ذلك الإحساس. ابتسمت رشا بتوتر وبدت ابتسامتها مستفزة واقتربت منها قائلة بنبرة اكثر استفزاز: "ذهب! .... حتى تصدقينني عندما اخبرتك انك أصبحت هامشية بحياته" خفقت اهداب سجى وهمست بصدمة وضعف: "هامشية! .... كيف؟ .... هامشية كيف وقبل قليل اتصل بي وأخبرني انه ينتظرني وانه طرد زوجته من أجلي وانه لم يلمسها من أجلي؟" رشا وعبر عيون متقدة: "ومن اجلها سيتركك أيضا ان بقيت على هذه الثقة العمياء .... الذي لا تعرفينه ان زوجته اليوم عادت الى القصر .... لم تمنحيني مجال لأخبرك عما حصل تسرعت وضربت بنصائحي عرض الجدار بمجرد سماعك لصوته سلمت مفاتيح قلبك وجريت اليه وبالنتيجة تركك خائبة ورحل ووجودها في بيته كفيل ان يجيب عن سبب تجاهله للموعد اكيد اتصلت به ووجد نفسه ملزم بالذهاب اليها لأن لها الأولوية .... انها الزوجة وانت العشيقة للأسف أصبحت بهذه الخانة يا سجى مع انك الأولى بالتقدير .... التنازلات والعطاء بلا مقابل جعلك بالمرتبة الثانية وهي من احتلت المركز الأول شئت ام ابيت انها الزوجة وانت العشيقة .... لماذا لا تريدين ان تصدقي ان لسامر حياة وعالم واقعي له الأولوية عنده .... والده ثم زوجته .... والده الذي وقف بصفه في اول مواجهة وأزمة حصلت بعلاقتكما وخذلك والمفروض فهمت الدرس جيدا لكنك للأسف تتغابين وتفضلين التبرير له .... لو كان سامر صادق بحبه معك لوقف ضد اهله والعالم وتزوجك رغما عنهم ووضعهم امام الامر الواقع هكذا يفعل العاشق لكن يبدو ان سامر متردد ولا يعرف ان كان ما يعيشه معك حبا حقيقي ام رغبة وحاجة لا تتجاوز الجسد .... عندما أصبح والده بكفة وانت بكفة خسرت كفتك والان زوجته لا اعتقد انه سيبقى يتجاهلها وهي نائمة بسريره كل ليلة و" واجفلت وأغلقت فمها عندما تهمشت كل الأدوات مرة واحدة عندما ازاحتها سجى بردة فعل عنيفة وهي تصرخ: "كفى" .................................................. ................... جلس جابر في صالة القصر بعدم ارتياح وعيونه تترقب كل من حوله وبدى متضايق حتى بجلسته وعندما اقبل اليه سالم ابتسم له ابتسامة تبدو نقية لكنها مشبعة من الداخل وملوثة بالضغينة والكراهية وجلس سالم قبالته وبادله الابتسامة التي بدت عفوية لكنها بالحقيقة ملبدة بالقلق والرغبة باختفائه من امام وجهه ولا يعرف كيف ورط نفسه بعد كل تلك السنين من الابتعاد .... المؤمن لا يلدغ من جحر مرتين يا سالم ما بالك عدت ووضعت يدك بيده وانت تعلم جيدا ان جابر كالثعلب ماكر وناكر. بهذه الاثناء دخلت سيارة سامر الكراج بسرعة فائقة وعندما سار بالرواق المؤدي الى ردهة القصر الرئيسية نادته عفاف التي كانت جالسة مع هديل في الحديقة الامامية غير مساره وعاد متجه نحوها وقبل ان تقول شيء قال ببرود واضح: "ماذا حل بها؟ اتصل بي ابي وأبلغني انها في وعكة صحية؟" اشارت عفاف لهديل بحاجبها ونهضت هديل مستأذنة وأشارت له ليجلس قائلة: "انها نائمة الان .... يجب ان نتكلم منذ زمن ولم نتكلم مع بعض كالسابق" سحب الكرسي بعدم ارتياح وفتح زر سترته البيضاء وجلس واشاح ببصره كأن ليس لديه رغبة بالتكلم معها. قالت بنبرة خافتة: "على مهلك مع البنت يا سامر .... انظر ما حل بها؟ الطبيب شخص حالها على انه انهيار عصبي حاد .... لا تجرح مشاعرها كل مرة امامنا على الأقل امامنا" ابتسم باستخفاف قائلا: "مشاعرها؟ وهل مثل هذه تمتلك مشاعر؟ عادت مع والدها كأن شيء لم يكن لو كانت بقيت هناك ولو أسبوع واحد لكنت احترمتها لكنت شعرت انها تمتلك كرامة" عفاف وبتأمل: "الا ترى نفسك كيف تتكلم؟ الا ترى انك سليط ولسانك لاذع جدا وانت تتكلم عنها؟ ندى بنت بسيطة وساذجة لا تستحق كل ذلك العداء .... ما معنى ذلك؟ ما معنى كل ذلك التحفز ضدها؟ ان الذي يتحفز من انسان هكذا معناه انه يخشى منه او من شيء معين؟" تحركت اهدابه بعدم استقرار ثم ابتسم بسخرية وتمتم: "أخشى؟ ممن أخشى يا ترى؟" عفاف وبجدية: "تخشى ان تعجبك؟ تريد ان تتسلح منها بكافة الأسلحة لصيانة نفسك؟ تخشى ان تعاملها كزوجة وتضعف امامها وتزعزع التحدي الذي بداخلك؟ تخشى ان تخسر امامنا وتفشل بالتحدي بينك وبين والدك؟" عقد حاجبيه وقال بسرعة: "لماذا تقولين كل ذلك؟" عفاف وبصراحة تامة: "لأنها جميلة جدا" ابتسم باستخفاف واشاح ببصره وسرعان ما ادار وجهه بسرعة عندما واصلت: "عموما .... لا داعي لكل ذلك الصراع الداخلي الذي تعيشه .... والدك تقريبا اقتنع ان تلك الزيجة فاشلة وشبه نادم .... انه يفكر ان يصلح الامر ويطلقها منك .... ارحم البنت ولا تؤذها اكثر واعتبرها ضيفة في بيتك .... اعتبرها ضيفة ونحن ملزمين بحسن الضيافة للضيف اليس كذلك" استغربت عفاف اضطراب ملامحه واستغربت اكثر عندما نهض قائلا باتقاد: "نعم؟ والمطلوب مني ان افرح الان؟ ان اشكر ابي على صنيعه وعلى قراراته .... تزوج وطلق! .... من اخبركم انني لعبة بيديكم .... صحيح انني تزوجت بدون ارادتي لكن طلاق ندى سيكون بإرادتي .... وبإرادتي المحضة ولا اريد ان أطلق" شهقت عفاف ووضعت يدها على فمها عندما تركها واتجه الى الداخل .... رباه ماذا يقول؟ يبدو ان مشكلة جديدة ظهرت لنا بتلك الزيجة التي لا تريد ان تتوقف عن خلق المشكلات. .................................................. ............................ في الردهة الرئيسية .... طلب سالم من جابر البقاء الليلة للاطمئنان على صحة ابنته أكثر رفض قائلا وهو ينهض وبنبرة تبدو جادة وحازمة: "لا رجل في البيت يحل محلي .... كما تعلم بالحال ناصر شأنه شأنهن لا أقدر ان انام بعيدا انهم بحاجتي هناك.... اما عن ندى فأنت والدها وأنتم أهلها وبعد ما رأيته من اهتمامكم بها وقلقكم عليها أصبحت مطمئن .... سأتصل للاطمئنان على حالتها غدا .... أفضل الرحيل الان قبل ان يتأخر الوقت أكثر ويقفل كراج السيارات" وصافح سالم الذي امسك بيد وربت باليد الأخرى على كفه قائلا بشيء من التقدير: "شكرا لأنك ارجعت ندى رغم ما بدر من سامر .... كبرت بعيني وندى من اليوم بحمايتي الى ان يقضي الله امر كان محتوم" ابتسم جابر عندما دس سالم بيده مبلغ من المال واستهزأ بالمبلغ الزهيد بداخله وقال: "أقدر لك ذلك لكني لا اخذ غير حقي يا اخي وبيدي" عقد سالم حاجبيه بقلق وهو يتأمل بوجه جابر المبتسم الذي واصل ببراءة: "وحقي هو سعادة ابنتي كأي اب" اومأ سالم ببطء مع انه غير مقتنع بكلامه فكيف تهمه سعادة بنته وهو متفق معه ان يطلقها بعد عدة أشهر وانه من عرضها عليه ليحل بها ازمة سامر النفسية وأزمته المالية ما قصده يا ترى؟ كان سامر في طريقه الى الصالة حيث سالم وجابر يتكلمان بحديث غاية الحساسية والسرية لكن الطفل محمد اعترض طريقه وقال ببراءة: "العروسة مريضة .... كان الطبيب هنا" اومأ سامر وربت على رأسه واتجه الى المدخل ودخل لكنه سرعان ما تراجع خطوتين وبقي مكانه في المدخل وقد تحركت اهدابه باضطراب. جابر وبنبرة مطمئنة "قرأت القلق بعينيك من كلامي .... الاتفاق سار كما هو لا تقلق والفلوس التي تقاضيتها نصيب ندى مدخره لها وستؤمن به مستقبلها عندما تعود وندى تقريبا فهمت كل شيء ووافقت مع انها كانت تريد ان تحل بها ازمة ناصر الصحية لذلك كل شيء سيجري على ما يرام وحسب الاتفاق" تراجع سامر خطوتين وضاقت عينيه ثم سرى بهما بريق حاد وخبيث واومأ بوعيد. ثم تراجع وخرج عندما شعر بجابر يخرج. .................................................. ................... دخل الى ردهة جناحه وصفق الباب خلفه بعدم اكتراث وسار في الردهة ذهابا وإيابا وهو كالمتلقي صفعة على وجهه .... مؤامرة واتفاقات وتشاور واجتماعات وانت المغفل الوحيد بينهم .... تطلع بباب غرفة النوم بغيظ ثم اتجه وفتحه بضجة وتطلع بندى الغارقة بالنوم ودنا ببطء من السرير وهو يتأمل بها بتجهم وملامح مظلمة .... تعود وتؤمن مستقبلها! صفقة يا بنت جابر؟ انا بالنسبة لك صفقة؟ سقت علي الهبل كما يقال .... وانا الخروف كل الوقت اعمل لصالحك دون ان اعلم .... تريدين ان تخرجين من الصفقة بأقل الخسائر؟ تريدين ان تسخرين مني تأخذين المال ومحتفظة بعذريتك أيضا! أي مغفل كبير انا؟ واي تفكير تمتلكين ايتها القروية؟ .................................................. ...................... "لا اعرف ماذا أقول لك؟ اعتذر؟ ام اعاتبك؟ ام اكذب عليك واخبرك انني قلتها بلحظة ضعف ولم أكن أعني ما أقول؟ وجدت ان اعاتبك هو الخيار الذي يريحني .... لماذا جابهت اعترافي لك بالبرود والصد؟ على أي ذنب تريد ان تعاقبني؟ ذنبي الوحيد انني ما زلت احبك وهل يستحق ذنب مثل هذا العقاب؟ ... لا أقدر ان اسكت واكتم مشاعري ورغبتي بالعودة اليك أكثر من ذلك .... قلبي ذبل يا عادل منذ انتهى ما بيننا وربما انتهى بالنسبة اليك فقط اما عني بالعكس لم ينتهي بل ازدهر بروحي اكثر و" اغلق الهاتف بشيء من الارتباك ودسه تحت المقعد عندما اقتحمت هديل الغرفة وسرعان ما ابطأت خطواتها وهي تتطلع به ثم أغلقت الباب واتجهت اليه وابتسم بوجهها ابتسامة باهتة حتى دنت منه ثم جلست جنبه وعبر اهداب مستقرة: "مصدومة" اضطربت اهدابه وقال بتلعثم: "ب .... بمن؟" هي وببطء: "بعودتها" ابتلع ريقه وتسمر: "من هي؟" اجابت وبتأمل: "وهل هناك غيرها؟ ... اعتقدت اننا انتهينا من موضوعها لكنها عادت" شحب وجهه وبقي يتطلع بها بجمود وساد صمت قصير وهي تحدق به حتى تنهد عندما واصلت: "ومعها ابوها أيضا .... كل يوم سيتحفوننا بزيارة أحدهم مرة أمها ومرة ابوها ولم ينقصنا الا اخوانها لم نكحل اعيننا برؤيتهم بعد" اشاح عادل ببصره وتنفس بارتياح ثم هز رأسه .... ذلك أكبر همك يا هديل الناس وحكاياتهم؟ .................................................. ............................ في صباح اليوم التالي اسرعت ماجدة مستغلة وجود ندى في الحمام وفتحت الجرار قرب سرير ندى واخرجت منه اشرطة المانع التي سبق وان وضعتها وافرغت منها كي توهم سامر وتثبت له ان ندى تستخدمها بينما ندى كانت تأخذ من أقراص أخرى اخفتها بغيابها كي لا يكشفونها واثناء ذلك حزنت مع نفسها ربما ما تفعله خطأ وبذلك ستكون خدعت ندى وسامر وورطتهما مع بعض .... ربما انها تؤذي ندى لكن ساهرة اختها اقنعتها ان الحمل سيحل كل المشاكل وسيستسلم سامر ويتقبل ندى زوجة ولا يمكن ان يطلقها .... يا رب سامحني انت تعلم انني نيتي الخير لهما ولم افعل كل ذلك بمقابل اجر مادي انا متعاطفة مع البنت وأحبها .... يا رب أصلح حالهما .... ندى طيبة ونقية وتستحق ان تعيش بكرامة وسامر أيضا رغم غروره وعجرفته الا انه رجل لا تستحقه أي كانت. شحب وجه ماجدة وارتجفت يديها التي تحمل سلة الشراشف وتحتها الاقراص عندما فتحت باب ردهة الجناح ووجدت سامر وجه لوجه! ابتلعت ريقها عندما دخل وتركها تخرج والتفتت نحوه عندما اغلق الباب وعضت على شفتها .... لماذا عاد باكرا؟ لم تمضي سوى ساعتين عندما خرج الى الجامعة ترى ما الذي جعله يرجع؟ جاء يطمئن على ندى؟ كأن دعواتي مستجابة يا الله. .................................................. .................... تطلع سامر بالردهة بالكامل وهو يستمع الى خرير الماء في الحمام وخلع سترته ببطء وبريق حقير في عينيه! .................................................. ........................... في منزل فلاح ..... تعالى صراخ والدة سجى عندما وجدت سجى شاحبة ومثلجة ومرتمية في منتصف السرير وعلبة أقراص منومة مفرغة بالكامل قربها! لم تمضي الا دقائق حتى حملتها سيارة الإسعاف الى المستشفى. .................................................. .................................................. ضاقت عيون هديل وهي ترتشف قهوتها ببطء شديد .... ب .... بمن؟ من هي؟ تظنني مغفلة ولا افهم زوجي الذي عاشرته اعوام ؟ انا افهمك من نظرة العين يا عادل .... مع من منشغل هذه الايام؟ من التي تسلطت على بيتي؟ من التي تريد ان تهدم عشي؟ من؟ | ||||||
|
| |
|
03-11-20, 12:40 PM
| #263 | ||||
 
| السودان ما تفعله رشا لندي محزن ومخزٍ جعلني ارى شيءً واحد وهو اعادة النظر لمن نخِلَّه،وليس كل من نصادقه ذو نيةٍ صافيه فاالكثير منهم يرى مصلحته في الاولويه ،لذا علينا ان نختار بدقه من نبوح له بما في قلوبنا...واعتقد ان رشا سوف تقع في شر اعمالها ،،،ولا اعلم ولكنني اشعر ان مروان سوف يكون له دور في سقوطها . سجى برغم ان انتحارها مؤلم الا انه كما يقولون رَب ضارةٍنافعة،اي انها سوف تكون نقطة بداية علاقة سامر بزوجته والتي من الواضح انها غير مبشره اطلاقا. عادل وهديل اعتقد ان هدوءهم بدأ يتزعزع ومن الواضح اننا سوف لهم العجائب. الفصل جميل تسلمي غاااليتي....بانتظار القادم انشاء الله | ||||
|
| |
|
03-11-20, 01:37 PM
| #264 | ||||
| نجم روايتي  
| ندى حظك من سئ الي اسؤ مظلومة والخاسرة الوحيدة ختي الان هديل انت قنبلة ولكن احذرى هناك من سينتقم منك عفاف كلامها ادى الي نتيجه ولكن موقف الاب هدمه سامر للتنتقص رجولتك بتصرف غبي حاقد جابر منك لله سجي حمقاء وبجدارة خسرت دينها ودنيتها حتي لو عاشت ماجدة تدخلك سيفسد الاحوال اكتر هنودة لا نشبع من فصولك ننتظر القادم بشوق | ||||
|
| |
|
03-11-20, 07:13 PM
| #265 | ||||
| فصل رائع و مميز كالعادة سامر سمع جزء من حديث جابر و والده و الذي يختص بالاتفاق و فهم منه أن ندى تدري بكل شئ و انه صفقة بالنسبة لها حسب كلام والدها و استنتج أنه مغفل و مخدوع و يجب أن يأخذ حقه من ندى و أتمنى أن لا يكون بأخذ حقه الشرعي منها بالقوة لأنها لن تحتمل و ستجن أكيد و تنهار انهيار كامل جسديا و نفسيا انتحار سجى اتمنى ان يمنع سامر مما ينوي فعله في المسكينة ندى اذا علم بالخبر و يذهب لها ليقف بجانبها | ||||
|
| |
|
04-11-20, 12:50 AM
| #266 | ||||
| نجم روايتي
| ... أبتعِدوٌا عنْ أعراَض غيِركم وَ أحفظوا ألسّنتكٌم عنْ الناسّ فَ الدنيا مٌخِيفَة و مَن عاب أبتلى ومن ضر سيّضر ، ومن ابكى سيبكي و من ظلم سيظلم ومن قهر سيقهر .. تأكد ان مافعلته سيعود عليك لا مُحال خيراً كان ام شر فـ الدنيا سلف ودين. ☝️. | ||||
|
| |
|
04-11-20, 03:47 AM
| #268 | ||||||
| نجم روايتي و كاتبة في قسم قصص من وحي الأعضاء
| الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 30 ( الأعضاء 9 والزوار 21) هند صابر*, Rasha kazem, يود البحر 7, حلا العنزي, داليا دل, سناء المغربية, امال س, شيخهه, k_meri | ||||||
|
| |
|
04-11-20, 06:49 PM
| #269 | ||||
| سامر كان هناك امل في ان يلين و يشفق على ندى لكن بعد ما سمعه نقمته ستزيد على اهله و على ندى و سيسعى ليثأر لكرامته ... الله يستر ندى من غضبه اتمنى فقط ان لا يغتصبها سجى ان ماتت لا اعتقد ان موتها سيقرب سامر من ندى بالعكس حسب رأيي سيزيد غضبه و سيحملها الذنب هديل لاحظت تغير عادل فكيف ستتصرف شكرا على الفصل الرائع ... في انتظار الفصل القادم بفارغ الصبر | ||||
|
| |
 |
| أدوات الموضوع | |
| انواع عرض الموضوع | |
|
|
79Likes
العرض العادي
