آخر 10 مشاركات
لعنتي جنون عشقك *مميزة و مكتملة* (الكاتـب : tamima nabil - )           »          تسألينني عن المذاق ! (4) *مميزة و مكتملة*.. سلسلة قلوب تحكي (الكاتـب : كاردينيا الغوازي - )           »          الإغراء الممنوع (171) للكاتبة Jennie Lucas الجزء 1 سلسلة إغراء فالكونيرى..كاملة+روابط (الكاتـب : nagwa_ahmed5 - )           »          32 - القلب اذا سافر - جيسيكا ستيل (الكاتـب : فرح - )           »          المستفيد الحبيب - أن هامبسون - عبير - عدد ممتاز (الكاتـب : pink moon - )           »          ثأر اليمام (1)..*مميزة ومكتملة * سلسلة بتائل مدنسة (الكاتـب : مروة العزاوي - )           »          126 - السهم يرتد - آن ميثر - ع.ق ( كتابة / كاملة )** (الكاتـب : ورده قايين - )           »          169- الرجل الفراشة - سارة كريفن- ع. ق (كتابة/كاملة)** (الكاتـب : أمل بيضون - )           »          447 - وتحقق الأمل - د.م (الكاتـب : امراة بلا مخالب - )           »          إمرأة الذئب (23) للكاتبة Karen Whiddon .. كاملة مع الروابط (الكاتـب : nagwa_ahmed5 - )


العودة   شبكة روايتي الثقافية > عالم حواء النسائي > منتدى اسرة حواء > منتدى الحياة الزوجية

مشاهدة نتائج الإستطلاع: ما رأيك بالموضوع
ممتاز 1 100.00%
جيد جدا 0 0%
وسط 0 0%
ضعيف 0 0%
سيء للغاية 0 0%
المصوتون: 1. أنت لم تصوت في هذا الإستطلاع

إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 21-09-20, 04:49 PM   #1

صاحبة خبرة

? العضوٌ??? » 478345
?  التسِجيلٌ » Sep 2020
? مشَارَ?اتْي » 2
?  نُقآطِيْ » صاحبة خبرة is on a distinguished road
افتراضي بعض الملاحظات المهمة لحياة زوجية مفعمة بالحب


بعض الملاحظات المهمة لحياة زوجية مفعمة بالحب
مقدمة:
إنّ من القيم المهمّة في العلاقة بين الشريكين هي أن يحبّا بعضهما البعض، فحبّ الزوج زوجته يعد من الأشياء التي تجعل العلاقة الزوجية أكثر استقراراً وتماسكاً، وهو ما يجعل الزوجة أكثر سعادة مع زوجها وأكثر رغبة بتحقيق رغباته وتلبية احتياجاته المختلفة، وقد أثبتت الأبحاث أنّ وجود الحبّ والاحترام يضمن للزواج أن يكون صحّيّاً وأن يدوم طوال الحياة.
كما أن التعبير عن هذا الحبّ يعتبر مهمّاً للعلاقة ولا يقل أهمية عن وجوده؛ حيث يمكن للزوج أن يعبّر عن حبّه لزوجته من خلال العديد من الطرق المختلفة، كأن يقول لها بأنّه يحبّها بصراحة ووضوح، وأن يبيّن اهتمامه بها عن طريق أفعاله التي تعبّر عن ذلك فهي طريقة أخرى، كالذهاب معها في نزهة جميلة، ومن صور الحبّ أيضاً بينهما هي أن يقوم بالسهر على رعايتها في مرضها، وأن يحاول دائماً التخفيف عن ضغوطات الحياة التي تعيشها، وبهذا يتبيّن أنّ حبّ الزوج لزوجته لا يقتصر فقط على قول كلمة: أحبّك، بل له أشكال متعدّدة تختلف باختلاف شخصيّة الزوج بالإضافة إلى ظروف الحياة، وما إلى ذلك.
كيف تكسب المرأة حبّ زوجها؟
هناك العديد من الطرق التي تؤدّي إلى زيادة محبّة الزوج لزوجته، وذلك يعتمد كلّيًّا على الزوجة وتصرّفاتها إزاء زوجها، منها:
احترام الزوج: يعتبر الاحترام من أهمّ الأمور في العلاقة الزوجية، كما أنّ الرجال يعتبرون أنّ الاحترام أهمّ من الحبّ نفسه، وعندما تحترم الزوجة زوجها فإنّها بذلك تكتسب احترامه في المقابل وتقديره ومن ثمّ حبّه، ويتبين احترامها له من خلال:
• يعتبر تقبّل عيوب وأخطاء الزوج من أشكال الاحترام؛ وذلك لتقبّل الزوجة عدم مثاليّة زوجها باحترام نمط شخصيّته.
التركيز على الأشياء الجيّدة التي يقوم بها الزوج: وتعتبر هذه النقطة عكس التركيز على الأخطاء وعدّها، فعند رؤية الأشياء الجيّدة الموجودة عنده فإنّ هذا يعني أنّ الزوجة تحاول تقديم الاحترام له بهذه الطريقة.
التحدّث بشكل لائق ودون رفع الصوت أمامه، وذلك لأنّ طريقة الحديث مع أيّ شخصٍ كان تعتبر وسيلة من الوسائل التي تعبّر عن مدى احترام الشخص، لذا فإنّ التحدّث بشكل جيّد إلى الزوج وعدم مقاطعته يعني أنّ الزوجة تحترمه ولا تقلّل من هذا الاحترام حتّى عند الكلام.
احترام الزوج أمام أولاده، وهذه الصورة تعتبر من أهمّ صور الاحترام، فعندما تقوم المرأة باحترامه أمام الأولاد، وذلك عن طريق التحدّث عنه بالخير لهم، فإنّ هذا سينعكس على الأولاد الذين سيحترمونه في المقابل.
شكر الزوج، فهي من الطرق التي تعبّر عن الاحترام، ولذا فمن المهمّ أن تشكر الزوجة زوجها إذا ما فعل شيئاً جيّداً.
احترام طلباته، وهي أهم نقطة في احترام الزوج، فمثلاً إذا طلب عدم الخروج من المنزل أو عدم إدخال شخصٍ ما إلى منزله (حتى ولو كانت من الجارات أو الصديقات أو الأقارب كالأخت أو الخالة وما شابه) فيجب على الزوجة أن تحترم ذلك ولا تخالفه، لأن مخالفته قد تؤدي إلى خلافات زوجية عميقة تنتهي غالباً بالطلاق.
احترام الزوج، بوداعه وحسن استقباله عند الباب مع الأولاد، والمسارعة إلى حمل الأغراض عنه.
قضاء المزيد من الوقت معه: يعد تخصيص الكثير من الوقت للزوج أحد أهم الأشياء التي تؤدّي إلى زيادة الحب بين الزوج وزوجته، وبذلك يشعر بأهمّيته لديها، ممّا يؤدّي إلى إيلائها الاهتمام في المقابل، ويمكن قضاء الوقت معه عن طريق القيام ببعض الأنشطة، مثل الذهاب إلى السينما، أو مشاهدة التلفاز في المنزل، أو الذهاب في نزهة بسيطة في أحضان الطبيعة...
وكذلك الاهتمام باهتماماته، مثل قضاء بعض الوقت معه من خلال متابعة الرياضة والأفلام وغيرها من الاهتمامات المفضلة لديه.
مفاجأته بهديّة: تعتبر مفاجأة الزوج بهديّة من وقت لآخر فكرة جيّدة من أجل نيل اهتمامه، ويمكن تطبيقها عن طريق البحث عن الأشياء التي تجعله سعيداً ومن ثمّ تحضيرها، وذلك كتحضير طعامه المفضّل، وهذا سيؤدّي إلى اكتساب المزيد من الحبّ.
إيجاد حلول لمشاكله: يقدّر الرجل دائماً المرأة التي تعرف كيفيّة حلّ المشاكل وتلك التي تتمتّع بالحكمة الكافية التي تجعلها توجّهه نحو الخيارات الصحيحة؛ وذلك لأنّه بطبيعته يحتاجها لتكون بجانبه للإدلاء برأيها وخاصّةً إذا ما تعرّض لبعض المشاكل، فإذا كانت الزوجة قادرة على مساعدة زوجها في الفترات العصيبة فإنّ هذا سيؤدّي إلى أن يقدّرها ويحبّها.
الاعتراف بالأخطاء: يحبّ الزوج المرأة التي تعترف بخطئها إذا ما أخطأت وليس تلك التي لا تعير الزوج أيّ اهتمام بإخباره بأنّها أخطأت بل وتلقي اللوم عليه في بعض الحالات، لذا فإنّ الاعتراف بالخطأ يعلي من قيمة المرأة عند الرجل ويجعلها تكبر في نظره أكثر من السابق.
إعطائه المساحة اللازمة: يحبّ الرجل أخذ مساحته بعيداً عن البيت وعن العمل مع أصدقائه؛ وذلك لأنّه يحتاج لتجديد نشاطه وتغيير روتينه، لذا فإن احترام رغبته في قضاء وقته لفعل نشاط خارج المنزل يعتبر من الأشياء التي تزيد من حبّه وتقديره لامتلاك زوجة متفهّمة ومرنة.
التكيّف: يحبّ الزوج عادةً أن تكون زوجته ليّنة ومتقبّلة لجميع الظروف التي قد تمرّ بهما، سواء أكانت هذه الظروف عائدة إلى الوضع المادّي، أو الانتقال إلى بلد آخر أو غيرها من الظروف المفاجئة، لذا فتكيّف الزوجة يجعل زوجها يحترمها بشدّة وينتبه إلى مشاعرها بشكل أفضل وذلك لأنّه يعلم أنّها تضحّي من أجل سعادته وسعادة العائلة.

* وعادةً ما ترتبط العلاقات الزوجية المثالية بالحياة الجنسية لكلا الزوجين، إذ أنّ الأزواج الذي يحصلون على قدر كافٍ من الإشباع الجنسي تتولد لديهم مشاعر إيجابية بامتياز، كما أنّ الشّعور العاطفي المصاحب للعلاقة الجنسية يزيد من محبَّة وترابط كلا الزوجين ببعضهما، علاوةً على ذلك فإن الكثير من الخبراء يعتقدون بأن الإيجابية هي العنصر الرئيسي في السعادة الجنسية بين الأزواج، إذ إن الجنس لا يساهم في السعادة الزوجية لكونه إثارةً فيزيولوجية ممتعة فحسب، بل لكونه يزيد من مشاعر الحب المتبادلة بين الزوجين، وبالنظر للأهمية البالغة للعلاقة الجنسية فقد تسعى المرأة في الكثير من الأحيان إلى استثارة زوجها للحصول على علاقة حميمية ممتعة.
وإن كثيراً من النساء ينتظرن المبادرة من أزواجهن، وكذلك الكثير من الرجال من ينتظر المبادرة من زوجته، وكلاهما مخطئ في تصوره، لأنه لا توجد قاعدة في ذلك، فترى بعض النساء يبادرن بكل الوسائل لجذب انتباه أزواجهن لهن، بينما ترى القسم الآخر ينتظرن المبادرة من الطرف الآخر زعمًا منهن أن مبادرتهن فيها عيب أو نقص في أنوثتهن، بالمقابل من ذلك ترى بعض الرجال ينتظر المبادرة من زوجته ويظن أن مبادرته هو فيها نقص في رجولته وكرامته.
وكلا الطرفين مخطئ، لأن العلاقة الزوجية مبنية على تبادل الحب والعلاقة الثنائية بين الطرفين والتشاركية بينهما، فينبغي أن يبادر كل منهما إلى الآخر إذا شعر برغبته في ذلك دون أن ينتظر الطرف الآخر، لأن ذلك التصرف قد ينعكس سلباً على علاقتهما لاحقاً بسبب برودة تلك العلاقة الحميمية بين الطرفين، ولكن الأكثر أن المرأة هي التي تبادر زوجها أولاً بسبب كثرة انغماسه وانشغاله بمتاعب تحصيل الرزق وإحضار الحاجيات الأساسية للبيت والأولاد، فعليها أن تنسيه تلك الهموم الخارجية بمبادرتها اللطيفة وانتقاء الوقت المناسب لذلك.

إليك أيتها الزوجة بعض النصائح العامة في علاقتك مع زوجك:
1. إن النشاط البدني يتطلب الجذب البدني، حيث لا يمكنك أن تتوقعي من زوجك الرغبة في ممارسة الجنس بعد يوم متعب.
2. الاطلاع على جميع أنشطة زوجك: هل أنت قريبة من تفاصيل أنشطة زوجك؟ حسناً إن جهلك لتفاصيل حياة زوجك وعدم اختيارك التوقيت الصحيح، هما السببان الرئيسيان اللذان يعيقانك في عملية إغرائك لزوجك. فالرجل يحتاج إلى اهتمامك بتفاصيل يومه وإدراك اللحظة المناسبة التي تستطيعين فيها جذبه إليك.
جربي أن تسأليه عن عمله خلال الساعات التي يكون فيها مرتاحاً لا عندما يكون متضجراً من العمل ومشاكله فتزيدين الطين بلة، حيث تسمح لك معرفة الوقت الذي يفضل زوجك ممارسة العلاقة فيه باتخاذ الخطوة المحفزة في الوقت المناسب لصالحك.
3. الاهتمام بالطبخ: إن أقصر طريق لقلب الرجل هو معدته، حيث يعد الطبخ وسيلة مثيرة للاهتمام. فزوجك سيشعر بأنه مميز عندما تطبخين له وجبته المفضلة، وسيترك لديه طابع من التودد والجذب لأنك بذلتِ جهداً في إعداد شيء خاص من أجله.
4. الاهتمام بالنظافة واختيار الملابس: إن ارتداء المرأة الملابس الجذابة التي يحبها الزوج وخلعها بطريقة مثيرة، يشكلان المفتاح الأبرز من أجل لفت أنظاره، مثل ارتداء بعض الثياب التي تبرز المنحنيات الفاتنة في جسدها، مع بعض الحِيل في تغيير نمط اللباس وإظهار بعض الأماكن المثيرة بخلاف الأوقات السابقة. إضافة إلى الاهتمام بالنظافة الشخصية من حلاقة الشعر والعناية بالبشرة واستخدام العطور وغيرها من التفاصيل الشخصية التي تعزز ثقتك بنفسك وتجذب زوجك إليك بشدة.
5. قد لا يعبّر بعض الرجال عن رغبته بشكل مباشر لزوجته، بل يقوم ببعض الإيحاءات التي تنم عن رغبته بإنشاء علاقة حميمية معها، وهنا ينبغي على الزوجة أن تفهم تلك الإيحاءات وتنصاع لرغبته حتى وإن كانت متعبة أو لا رغبة لديها، وذلك لأنها قد لا تستطيع فهم إيحاءاته ورغبته في وقت آخر مما قد يؤدي إلى برود تلك العلاقة لاحقاً. فسارعي سيدتي لإشباع رغبة زوجك وكسب قلبه قبل أن تبرد العلاقة بينكما وتسحره امرأة أخرى.
6. لا تخجلي من الرغبة الجنسية: كثير من المتزوجات يعانين من الخجل في الكشف عن رغبتهن بممارسة الجنس، وهذا ما يشكل حاجزاً في استمرار الإثارة بعلاقتهن مع أزواجهن. فالخجل وعدم إخبار زوجك بما تشعرين يُصعّبان من تحسين العلاقة بينكما. لذلك تحلي بالثقة عزيزتي وأفصحي عن رغباتك فأنت امرأة متزوجة يمكنك أن تحصلي على ما تريدين من زوجك بدون خجل.
7. التخلص من الروتين: إن ممارسة الجنس بانتظام لا تعني بالضرورة أن متعته مرضية لكلا الطرفين، فالقيام بنفس الشيء مراراً وتكراراً في نفس المكان سيؤدي إلى الروتين وبالتالي برودة العلاقة الجنسية. لذلك عزيزتي يجب أن تتخلصي من الروتين الممل وتبحثي عن أساليب جديدة بشكل دائم، مثل تغيير لعب الأدوار وبعض الوضعيات التي تشكل وسيلة ممتعة لتحفيز الرجل.
8. عندما تكونين في العادة الشهرية: لا تدعيه يدخل معك فيها، بل أشبعي شهوته الغريزية حتى لا يبحث عما يشبعها له (كالزواج من الثانية مثلاً)، وهنا أنصحك أن تقتربي منه أكثر وتضمّيه إليك بشيء من الحنان وتقبّليه، ثم وبعد شيء من الرومانسية تقومي شيئاً فشيئاً بمداعبة عضوه بلطف حتى ينتشي ويفرغ شهوته، وهنا تكوني قد وصلتي إلى مبتغاكي المأمول، لأن نقطة ضعف الرجل إنما هي في لحظة الوصول إلى النشوة، وفي فترة عادتك أيضاً أنصحك أن تنتحلي الفرصة عند دخوله الحمام وتقومي باللحاق به بعد قليل، وبحجة مساعدته في الاستحمام استعملي أنوثتك ولمساتك السحرية في اجتذاب قلبه، ولا تنسي أن تكوني بحالة شبه تعري، وقومي ببعض الحيل الأنثوية لا سيما بمداعبة عضوه بلطف باليد ثم بالفم حتى يصل إلى نشوته، فهي من الأمور التي يعشقها الرجال وإن لم يبوحوا بها لزوجاتهم، وبذلك تكوني قد أسَرْتيه وحُزتي على كامل قلبه.
ولا تنسَي عزيزتي عند انتهاء عادتك أن تسارعي لإقامة علافة مع زوجك، فهو في غاية الشوق إليك، فلا تخيّبي أمله.

عدة أمور بسيطة ينبغي عليك أيتها المرأة أن تفعلينها لجذب زوجك إليك:
1. عبّري عن حبّك: عليك إظهار حبّك له كل يوم، والتعبير عن مشاعرك بالفعل وليس بمجرد الكلام. حيث يمكنك من خلال أفعال بسيطة جذبه إليك، فمثلاً يمكنك رعاية صحته أو كتابة بعض الكلمات الغزلية على مرآة الحمام أو تحضير كعكته المفضلة.
2. ركزي على علاقتكما: اقضيا بعض الوقت معاً لوحدكما فقط ودون وجود الأولاد، واجعليه يشعر بأنه العالم بأسره بالنسبة لك. حيث سيحفز ذلك من رغبته تجاهك. فعلى سبيل المثال يمكنك ترتيب سهرة لكما عن طريق حجز طاولة لشخصين في مطعم فاخر، واسترجاع ذكرياتكما الحميمة والدافئة.
3. فاجئيه: إنَّ كسر الروتين ومفاجأة شريك حياتك كل فترة من الزمن سيجعله غارقاً في حبك. فعلى سبيل المثال اشتري ثوب نوم مثير دون علمه، وفاجئيه به عندما تصبحان لوحدكما في غرفة النوم، وكذلك من الأمور التي يحبها الرجال هي أن تفاجئهم الزوجات أثناء الاستحمام، إذ إنهم غالبًا ما يفضلون هذا الوقت لممارسة الجنس، لذا فمن الطرق التي يمكن للمرأة أن تجذب بها زوجها أن تفاجئه بمشاركته الاستحمام مع بعض اللمسات المثيرة، والحركات المغرية.
4. المبادرة والإيحاء: يجب على المرأة ألا تنتظر الخطوة الأولى للعلاقة الجنسية من زوجها، فلا تدعي زوجك ينتظر في غرفة النوم، بل سارعي إلى المبادرة، وتعتبر المبادرة إحدى أكثر الأمور الضرورية التي تجهل النساء أهميتها وتأثيرها على الرجال، فالرجل ينجذب إلى المرأة الجريئة والشغوفة في الإيحاء بعلاقاتها. فلا تترددي في مبادرتك الدافئة عزيزتي لأن ذلك سيحفز من رغبته بك، تقول الخبيرة ميساء النحلاوي" يجب أن تثقي بنفسك وتهتمي بزوجك، فلا تنتظري منه المبادرة في كل شيء وكوني أنت السبَّاقة في إظهار حبك له". دعيه يعلم بأنك بحاجة لممارسة الجنس وأعلني عن شدة اشتياقك لهذه اللحظة بعد يوم شاق.
5. التعرّي: يعتبر التعري من الأمور المحببة لدى الزوج، فخلع ثيابك أمامه مع بعض الحركات المغرية ورميها على الأرض سيثير مشاعره ويجعله متلهفاً إلى ممارسة الجنس معك.
6. العناق: يعتبر العناق من أكثر الطرق تأثيراً على الرجال، فمن الطبيعي جداً أن يُثار زوجك عندما يتلامس جسده مع جسدك ويشعر بدفئك وحرارة أنفاسك!
7. الابتسامة: تشكل ابتسامتك الجميلة الأمل وراحة الزوج من هموم الحياة ومتاعبها، لذلك كوني حريصة على الحفاظ على ابتسامتك المشرقة، فهي دليل كافٍ على حبك لزوجك، لا أن تزيدي همومه بتكشيرك واستقباله بالصراخ مثلاً.
8. الموهبة: قد لا ينجذب زوجك إليك بسبب شكلك، بل بسبب جانب موجود في شخصيتك. فمثلاً قد ينجذب لك بسبب موهبة خاصة تمتلكينها، كالرسم أو الغناء. ولا يهم نوع الهواية بقدر ما يهم وجود هواية تقومين بها تجعلك ملفتة لنظره.
9. المغازلة: من الجيّد أن تستخدم الزوجة الرسائل النصية والرسائل الصوتية لمغازلة زوجها، وإخباره ببعض الأمور الجميلة والمثيرة، والتي تتعلق بالعلاقة الحميمية بينهما.
10. لغة الجسد: يمكن للمرأة أن تستخدم لغة الجسد في إثارة رغبات الزوج، كأن تعانقه عناقًا حارًّا، أو تلمسه بعض اللمسات المثيرة على جسده، وربما أن تلمس نفسها بطريقة مثيرة، كأن تداعب شعرها مثلاً.




صاحبة خبرة غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة

الانتقال السريع


الساعة الآن 06:28 AM



Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.