شبكة روايتي الثقافية

شبكة روايتي الثقافية (https://www.rewity.com/forum/index.php)
-   فوضى الحواس (https://www.rewity.com/forum/f140/)
-   -   على فكرة (مميزة) (https://www.rewity.com/forum/t474606.html)

Kingi 28-03-21 11:34 AM

على فكرة

ليلة منتصف شعبان تلك الليلة المباركة وهى الليلة التى ينزل فيها الله سبحانه وتعالى إلى السماء الدنيا ويقول " ألا من مستغفر لى فأغفر له.."، وعن على بن أبى طالب كرم الله وجهه عن النبى صلى الله عليه وآله وسلم قال: «إِذَا كَانَتْ لَيْلَةُ النِّصْفِ مِنْ شَعْبَانَ فَقُومُوا لَيْلَهَا وَصُومُوا يَوْمَهَا؛ فَإِنَّ اللهَ يَنْزِلُ فِيهَا لِغُرُوبِ الشَّمْسِ إِلَى سَمَاءِ الدُّنْيَا فَيَقُولُ: أَلَا مِنْ مُسْتَغْفِرٍ فَأَغْفِرَ لَهُ؟ أَلَا مُسْتَرْزِقٌ فَأَرْزُقَهُ؟ أَلَا مُبْتَلًى فَأُعَافِيَهُ؟ أَلَا كَذَا، أَلَا كَذَا..؟ حَتَّى يَطْلُعَ الْفَجْرُ».

دعاء ليلة النصف من شعبان

مشتهر بين الناس دعاء صيغته هي: "اللَّهُمَّ يَا ذَا الْمَنِّ وَلَا يُمَنُّ عَلَيْهِ، يَا ذَا الْجَلَالِ وَالإِكْرَامِ، يَا ذَا الطَّوْلِ وَالإِنْعَامِ. لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ ظَهْرَ اللَّاجِئينَ، وَجَارَ الْمُسْتَجِيرِينَ، وَأَمَانَ الْخَائِفِينَ. اللَّهُمَّ إِنْ كُنْتَ كَتَبْتَنِى عِنْدَكَ فِى أُمِّ الْكِتَابِ شَقِيًّا أَوْ مَحْرُومًا أَوْ مَطْرُودًا أَوْ مُقَتَّرًا عَلَى فِى الرِّزْقِ، فَامْحُ اللَّهُمَّ بِفَضْلِكَ شَقَاوَتِى وَحِرْمَانِى وَطَرْدِى وَإِقْتَارَ رِزْقِي، وَأَثْبِتْنِى عِنْدَكَ فِى أُمِّ الْكِتَابِ سَعِيدًا مَرْزُوقًا مُوَفَّقًا لِلْخَيْرَاتِ، فَإِنَّكَ قُلْتَ وَقَوْلُكَ الْحَقُّ فِى كِتَابِكَ الْمُنَزَّلِ عَلَى لِسَانِ نَبِيِّكَ الْمُرْسَلِ: ﴿يَمْحُو اللهُ مَا يَشَاءُ وَيُثْبِتُ وَعِنْدَهُ أُمُّ الْكِتَابِ﴾، إِلهِى بِالتَّجَلِّى الْأَعْظَمِ فِى لَيْلَةِ النِّصْفِ مِنْ شَهْرِ شَعْبَانَ الْمُكَرَّمِ، الَّتِى يُفْرَقُ فِيهَا كُلُّ أَمْرٍ حَكِيمٍ وَيُبْرَمُ، أَنْ تَكْشِفَ عَنَّا مِنَ الْبَلَاءِ مَا نَعْلَمُ وَمَا لَا نَعْلَمُ وَمَا أَنْتَ بِهِ أَعْلَمُ، إِنَّكَ أَنْتَ الْأَعَزُّ الْأَكْرَمُ. وَصَلَّى اللهُ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ النَّبِى الأُمِّى وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلَّمَ".

وتلاوة هذا الدعاء وتخصيص ليلة النصف من شعبان به أمرٌ حسنٌ لا حرج فيه ولا منع؛ فذكر الله تعالى والثناء عليه والتوجه إليه بالدعاء كل ذلك مشروع؛ لعموم قول النبى صلى الله عليه وآله وسلم: «الدُّعَاءُ هُوَ العِبَادَةُ»، ثم قرأ: ﴿وَقَالَ رَبُّكُمُ ادْعُونِى أَسْتَجِبْ لَكُمْ إِنَّ الَّذِينَ يَسْتَكْبِرُونَ عَنْ عِبَادَتِى سَيَدْخُلُونَ جَهَنَّمَ دَاخِرِينَ﴾. رواه الترمذي.

كما أن أصل الألفاظ المستعملة فى هذا الدعاء وارد عن بعض الصحابة والسلف؛ فعن عمر بن الخطاب رضى الله عنه أنه قال وهو يطوف بالبيت: "اللهم إن كنت كتبت على شقاوة أو ذنبًا فامحه؛ فإنك تمحو ما تشاء وتثبت، وعندك أم الكتاب، فاجعله سعادة ومغفرة".

وعن ابن مسعود رضى الله عنه قال: "ما دعا عبد قط بهذه الدعوات إلا وَسَّع الله له فى معيشته: يا ذا المن ولا يُمَنُّ عليه، يا ذا الجلال والإكرام، يا ذا الطَّول، لا إله إلا أنت، ظهر اللاجئين، وجار المستجيرين، ومأمن الخائفين، إن كنت كتبتنى فى أم الكتاب شقيًّا، فامحُ عنى اسم الشقاء، وأثبتنى عندك سعيدًا، وإن كنت كتبتنى عندك فى أم الكتاب محرومًا مقترًا على رزقي، فامحُ حرماني، ويسر رزقي، وأثبتنى عندك سعيدًا، موفقًا للخير؛ فإنك تقول فى كتابك الذى أنزلت: ﴿يَمْحُو اللَّهُ مَا يَشَاءُ وَيُثْبِتُ وَعِنْدَهُ أُمُّ الْكِتَابِ﴾".

وبقية الدعاء من عند قولهم: "إلهى بالتجلى الأعظم" إلى نهايته، زادها الشيخ ماء العينين الشنقيطى كما ذكر ذلك الإمام الرائد محمد زكى إبراهيم فى رسالته "ليلة النصف من شعبان فى ميزان الإنصاف العلمي".

لبنى البلسان 29-03-21 05:00 PM



على فكرة
ازرع جميلا ولو في غير موضعه
فلن يضيع جميلا أينما زرع



بسمة أنامل 29-03-21 07:30 PM

على فكره
لم أعد أعلم شئ

متذوقة بالفطرة 29-03-21 09:46 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Kingi (المشاركة 15432596)
على فكرة

ليلة منتصف شعبان تلك الليلة المباركة وهى الليلة التى ينزل فيها الله سبحانه وتعالى إلى السماء الدنيا ويقول " ألا من مستغفر لى فأغفر له.."، وعن على بن أبى طالب كرم الله وجهه عن النبى صلى الله عليه وآله وسلم قال: «إِذَا كَانَتْ لَيْلَةُ النِّصْفِ مِنْ شَعْبَانَ فَقُومُوا لَيْلَهَا وَصُومُوا يَوْمَهَا؛ فَإِنَّ اللهَ يَنْزِلُ فِيهَا لِغُرُوبِ الشَّمْسِ إِلَى سَمَاءِ الدُّنْيَا فَيَقُولُ: أَلَا مِنْ مُسْتَغْفِرٍ فَأَغْفِرَ لَهُ؟ أَلَا مُسْتَرْزِقٌ فَأَرْزُقَهُ؟ أَلَا مُبْتَلًى فَأُعَافِيَهُ؟ أَلَا كَذَا، أَلَا كَذَا..؟ حَتَّى يَطْلُعَ الْفَجْرُ».

دعاء ليلة النصف من شعبان

مشتهر بين الناس دعاء صيغته هي: "اللَّهُمَّ يَا ذَا الْمَنِّ وَلَا يُمَنُّ عَلَيْهِ، يَا ذَا الْجَلَالِ وَالإِكْرَامِ، يَا ذَا الطَّوْلِ وَالإِنْعَامِ. لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ ظَهْرَ اللَّاجِئينَ، وَجَارَ الْمُسْتَجِيرِينَ، وَأَمَانَ الْخَائِفِينَ. اللَّهُمَّ إِنْ كُنْتَ كَتَبْتَنِى عِنْدَكَ فِى أُمِّ الْكِتَابِ شَقِيًّا أَوْ مَحْرُومًا أَوْ مَطْرُودًا أَوْ مُقَتَّرًا عَلَى فِى الرِّزْقِ، فَامْحُ اللَّهُمَّ بِفَضْلِكَ شَقَاوَتِى وَحِرْمَانِى وَطَرْدِى وَإِقْتَارَ رِزْقِي، وَأَثْبِتْنِى عِنْدَكَ فِى أُمِّ الْكِتَابِ سَعِيدًا مَرْزُوقًا مُوَفَّقًا لِلْخَيْرَاتِ، فَإِنَّكَ قُلْتَ وَقَوْلُكَ الْحَقُّ فِى كِتَابِكَ الْمُنَزَّلِ عَلَى لِسَانِ نَبِيِّكَ الْمُرْسَلِ: ﴿يَمْحُو اللهُ مَا يَشَاءُ وَيُثْبِتُ وَعِنْدَهُ أُمُّ الْكِتَابِ﴾، إِلهِى بِالتَّجَلِّى الْأَعْظَمِ فِى لَيْلَةِ النِّصْفِ مِنْ شَهْرِ شَعْبَانَ الْمُكَرَّمِ، الَّتِى يُفْرَقُ فِيهَا كُلُّ أَمْرٍ حَكِيمٍ وَيُبْرَمُ، أَنْ تَكْشِفَ عَنَّا مِنَ الْبَلَاءِ مَا نَعْلَمُ وَمَا لَا نَعْلَمُ وَمَا أَنْتَ بِهِ أَعْلَمُ، إِنَّكَ أَنْتَ الْأَعَزُّ الْأَكْرَمُ. وَصَلَّى اللهُ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ النَّبِى الأُمِّى وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلَّمَ".

وتلاوة هذا الدعاء وتخصيص ليلة النصف من شعبان به أمرٌ حسنٌ لا حرج فيه ولا منع؛ فذكر الله تعالى والثناء عليه والتوجه إليه بالدعاء كل ذلك مشروع؛ لعموم قول النبى صلى الله عليه وآله وسلم: «الدُّعَاءُ هُوَ العِبَادَةُ»، ثم قرأ: ﴿وَقَالَ رَبُّكُمُ ادْعُونِى أَسْتَجِبْ لَكُمْ إِنَّ الَّذِينَ يَسْتَكْبِرُونَ عَنْ عِبَادَتِى سَيَدْخُلُونَ جَهَنَّمَ دَاخِرِينَ﴾. رواه الترمذي.

كما أن أصل الألفاظ المستعملة فى هذا الدعاء وارد عن بعض الصحابة والسلف؛ فعن عمر بن الخطاب رضى الله عنه أنه قال وهو يطوف بالبيت: "اللهم إن كنت كتبت على شقاوة أو ذنبًا فامحه؛ فإنك تمحو ما تشاء وتثبت، وعندك أم الكتاب، فاجعله سعادة ومغفرة".

وعن ابن مسعود رضى الله عنه قال: "ما دعا عبد قط بهذه الدعوات إلا وَسَّع الله له فى معيشته: يا ذا المن ولا يُمَنُّ عليه، يا ذا الجلال والإكرام، يا ذا الطَّول، لا إله إلا أنت، ظهر اللاجئين، وجار المستجيرين، ومأمن الخائفين، إن كنت كتبتنى فى أم الكتاب شقيًّا، فامحُ عنى اسم الشقاء، وأثبتنى عندك سعيدًا، وإن كنت كتبتنى عندك فى أم الكتاب محرومًا مقترًا على رزقي، فامحُ حرماني، ويسر رزقي، وأثبتنى عندك سعيدًا، موفقًا للخير؛ فإنك تقول فى كتابك الذى أنزلت: ﴿يَمْحُو اللَّهُ مَا يَشَاءُ وَيُثْبِتُ وَعِنْدَهُ أُمُّ الْكِتَابِ﴾".

وبقية الدعاء من عند قولهم: "إلهى بالتجلى الأعظم" إلى نهايته، زادها الشيخ ماء العينين الشنقيطى كما ذكر ذلك الإمام الرائد محمد زكى إبراهيم فى رسالته "ليلة النصف من شعبان فى ميزان الإنصاف العلمي".


على فكرة

كل هذا من البدع
لم تكن ليلة النصف من شعبان لها خاصية ولا ميزة في عهد النبي صلى الله عليه وسلم ولا في عهد صحابته
والله ينزل الى السماء الدنيا في كل ليلة ويقول هل من مستغفر فأغفر له ....إلخ
وليس في ليلة النصف من شعبان فقط

وانظري لما يقول الشيخ بن باز رحمه الله في هذا

https://binbaz.org.sa/fatwas/12100/%...84%D8%AA%D9%87



وفي تخصيص يوم النصف من شعبان بصيام قال رحمه الله




حكم تخصيص صيام النصف من شعبان

السؤال:
كثير من الناس يصومون الخامس عشر من شعبان، فهل هذا وارد في السنة أم أنه بدعة؟ جزاكم الله خيرًا.

الجواب:
ليس له أصل، كونه يخص اليوم الخامس عشر ليس له أصل، وليس في السنة الصحيحة ما يدل على ذلك، لكن إذا صام أيام البيض الثالث عشر والرابع عشر والخامس عشر هذا مستحب في جميع الشهور، وكان النبي ﷺ يصوم أيام البيض ويصوم شعبان كله، وربما صام أكثره، تارة يصوم أكثره وتارة يصومه كله شعبان عليه الصلاة والسلام. نعم.





فلهذا ولفداحة الأمر
تكلمت فالبدعة اعظم من المعصية
فالعاصي قد يتوب لأنه يعلم أنه مخطئ ولكن المبتدع لا يتوب ولا يفكر في التوبة ظنا منه انه على حق وانه يعبد الله على بصيرة

والله عز وجل طيبا لا يقبل الا طيب
وقد قال عز وجل اليوم اكملت لكم دينكم وأتممت عليكم نعمتي ورضيت لكم الاسلام دينا


فلا يزاد بعدالنبي شيئا في الدين ان لم يكن له اصل
ومن زاد فهو يتهم النبي إما بالكذب او بالخيانة وحاشاه عليه الصلاة والسلام من ذلك
ولكن الزيادة تقول على لسان الزائد ذلك
فهو لم يكتفي بالمسموح فزاد من عنده مالم يسمح به وزين في عينه وقلبه فعله وهذا من فعل الشيطان


نعوذ بالله من اتباعه وطاعته

وفي السنة العزيزة الكفاية





Kingi 29-03-21 11:11 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة متذوقة بالفطرة (المشاركة 15435035)

على فكرة

كل هذا من البدع
لم تكن ليلة النصف من شعبان لها خاصية ولا ميزة في عهد النبي صلى الله عليه وسلم ولا في عهد صحابته
والله ينزل الى السماء الدنيا في كل ليلة ويقول هل من مستغفر فأغفر له ....إلخ
وليس في ليلة النصف من شعبان فقط

وانظري لما يقول الشيخ بن باز رحمه الله في هذا

https://binbaz.org.sa/fatwas/12100/%...84%d8%aa%d9%87



وفي تخصيص يوم النصف من شعبان بصيام قال رحمه الله




حكم تخصيص صيام النصف من شعبان

السؤال:
كثير من الناس يصومون الخامس عشر من شعبان، فهل هذا وارد في السنة أم أنه بدعة؟ جزاكم الله خيرًا.

الجواب:
ليس له أصل، كونه يخص اليوم الخامس عشر ليس له أصل، وليس في السنة الصحيحة ما يدل على ذلك، لكن إذا صام أيام البيض الثالث عشر والرابع عشر والخامس عشر هذا مستحب في جميع الشهور، وكان النبي ﷺ يصوم أيام البيض ويصوم شعبان كله، وربما صام أكثره، تارة يصوم أكثره وتارة يصومه كله شعبان عليه الصلاة والسلام. نعم.





فلهذا ولفداحة الأمر
تكلمت فالبدعة اعظم من المعصية
فالعاصي قد يتوب لأنه يعلم أنه مخطئ ولكن المبتدع لا يتوب ولا يفكر في التوبة ظنا منه انه على حق وانه يعبد الله على بصيرة

والله عز وجل طيبا لا يقبل الا طيب
وقد قال عز وجل اليوم اكملت لكم دينكم وأتممت عليكم نعمتي ورضيت لكم الاسلام دينا


فلا يزاد بعدالنبي شيئا في الدين ان لم يكن له اصل
ومن زاد فهو يتهم النبي إما بالكذب او بالخيانة وحاشاه عليه الصلاة والسلام من ذلك
ولكن الزيادة تقول على لسان الزائد ذلك
فهو لم يكتفي بالمسموح فزاد من عنده مالم يسمح به وزين في عينه وقلبه فعله وهذا من فعل الشيطان


نعوذ بالله من اتباعه وطاعته

وفي السنة العزيزة الكفاية





ليس اﻻستغفار او غيره مخصص لنصف شعبان او بدايته
ولا مرتبط باى شهر
ذكر ت ذلك فقط لمن مثلى ربما غافل صدقا لم اعلم انه حل المنتصف من شعبان كنت لاهية بأمورى ليس ذلك تبرير بل تذكير ان الايام اصبحت كالساعة وعلينا استغلالها بالطاعات ولو لاحظت التنزيل كان بعد منتصف شعبان ففط لتذكير لاغير واعاننا الله جميعا على شكره وخسن طاعته ثم ان الايام البيض من كل شهر محبب بها الصيام حتى لفوائد صحية
دمت بصحة وعافية غاليتى

متذوقة بالفطرة 30-03-21 01:32 AM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة kingi (المشاركة 15435195)
ليس اﻻستغفار او غيره مخصص لنصف شعبان او بدايته
ولا مرتبط باى شهر
ذكر ت ذلك فقط لمن مثلى ربما غافل صدقا لم اعلم انه حل المنتصف من شعبان كنت لاهية بأمورى ليس ذلك تبرير بل تذكير ان الايام اصبحت كالساعة وعلينا استغلالها بالطاعات ولو لاحظت التنزيل كان بعد منتصف شعبان ففط لتذكير لاغير واعاننا الله جميعا على شكره وخسن طاعته ثم ان الايام البيض من كل شهر محبب بها الصيام حتى لفوائد صحية
دمت بصحة وعافية غاليتى



احسنتي غاليتي بهذا التذكير

ولكني لم اتكلم عن النوايا بل تكلمت عن المميزات التي وردت في مقالك عن ليلة النصف من شعبان...وما انزل الله بها من سلطان
فالوقت يمضي ويجري... هذا حق لا خلاف فيه
وقضاء لا بد منه

فهي تتسرب منا تسربلا فنسأل الله الاعانة والتوفيق

فقط الحذر مما ننقل
فيتخذها غيرنا ديدنا فنكون السبب في انحراف او خروجه عن الخط المستقيم
وبارك الله لنا في أيامنا هذه وجعل فيها أعمالنا م١اعفة ونياتنا صحيحة صافية

دمتي بود وحب
تحياتي

سارح بالكون 30-03-21 11:00 AM

يعنى سجال جميل بين المشاركين

وسجال بالخير


اكيد الاحكما الفقهية ليها المتخصيصين

كما اورد المشاركين


بس
اكيد كمان احنا ملناش نفتى بامر تحتاج الى متخصيصن


لكنى

ليا راى شخصى

وهو ان هذة الايام

مثل النصف من شعبان او الايام الاخرى

ايام قد نحتاج الى صيامها او قيام ليلها

نحتاج ان نذكر وان نذكر انها ترفع الاعمال فيها الى الله

ويحب ان ترفع الاعمال والانسان صايم

هذة الايام

قد ترجع الانسان الى ربة

فاظن ان التكير بيها شى جميل

يحفز الناس على فعل الخير

لبنى البلسان 30-03-21 11:15 PM


حافظ على صلاتك فهناك الكثير تحت القبور
يتمنون أن تعود لهم الحياة ليسجدو سجدة واحدة




لبنى البلسان 01-04-21 12:09 AM



على فكرة
العلاقة الوحيدة التي لاتفشل هي علاقة الانسان بربه



ضى القمر 01-04-21 09:23 PM

على فكره
رمضان قرب
كل عام وانتم بخير وصحه وسعاده

رمضان كريم 😍😍


الساعة الآن 08:20 PM

Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.