23-02-21, 11:11 PM | #131 | ||||||||
مشرفة قصرالكتابة الخياليةوقلوب احلام وقاصةهالوين وكاتبةوقاصةفي منتدى قلوب أحلام وحارسة وكنز سراديب الحكايات وراوي القلوب
| اقتباس:
هو مالك مو بس خايف من مشاعره، هو عالج الوضع بطريقة خاطئة، أما مشاعره ما اتجاوزت الاهتمام، ممكن أقول في افتتان، كافتتان أي زوج بعروسه فعلا قمر مستحيل تمرر هالشيء مرور الكرام، الحدث بمجمله هيغير فيهم كثييييييير هنشوف إذا هيكون الحمل السبب اللي هيخليه يجري وراها أو شيء ثاني شكرااا على مرورك يا غالية منوراني تحياتي وودي | ||||||||
24-02-21, 01:22 PM | #134 | ||||||||
مشرفة قصرالكتابة الخياليةوقلوب احلام وقاصةهالوين وكاتبةوقاصةفي منتدى قلوب أحلام وحارسة وكنز سراديب الحكايات وراوي القلوب
| اقتباس:
تسلميلي على مرورك حبيبتي بالفعل مالك تصرف تصرف شخص غبي، فالوقت اللي هو بيفكر قبل ما يتصرف أنور هينال جزاء ما عمله، وبظن بدأت المعاناة بما أنه كان واضح عذاب ضميره فور عودته لليون تسلميلي حبيبتي على مرورك❤️ | ||||||||
24-02-21, 01:29 PM | #135 | ||||||||
مشرفة قصرالكتابة الخياليةوقلوب احلام وقاصةهالوين وكاتبةوقاصةفي منتدى قلوب أحلام وحارسة وكنز سراديب الحكايات وراوي القلوب
| اقتباس:
قمر رغم أنها عاشقة، كبرياءها سامي وواقعيتها ممكن أقول عليها إنها صادمة. إذا لاحظتي فمشهد تواجدهم بسيارة سليم هي كانت عارفة فقرارة نفسها أنه ممكن ما يجتمعوا، فلما اجتمعوا مين قال أنه ما كانت عارفة أنه طال الزمن أو قصر، فإنهم هيفترقوا؟؟؟؟؟؟هو الموضوع صعب صح، حبها ليه عن بعيد مش زي عيشيها معاااه لمدة شهر كزوجة، قريبة منه لحد الانصهار. مرات بنحب الشخص الغلط مع الأسف، ومرات تكون العبقات هي اللي هتنقلنا للحقيقة المطلقة، اللي شاء الكبرياء أو أبى هيعترف بيها سعيدة بمرورك غاليتي❤️ | ||||||||
27-02-21, 10:24 PM | #137 | |||||||
مشرفة قصرالكتابة الخياليةوقلوب احلام وقاصةهالوين وكاتبةوقاصةفي منتدى قلوب أحلام وحارسة وكنز سراديب الحكايات وراوي القلوب
| قراءة ممتعة حبيبتي بانتظار رأيك تحياتي لك وودي | |||||||
28-02-21, 11:26 PM | #138 | |||||||
مشرفة قصرالكتابة الخياليةوقلوب احلام وقاصةهالوين وكاتبةوقاصةفي منتدى قلوب أحلام وحارسة وكنز سراديب الحكايات وراوي القلوب
| اقتباس من الفصل الثاني: أغمض عينيه ممررًا أصابعه على صدغيه ليخفف الصداع الذي ما فتئ يشعر به فور أن يبتدئ صباحه بسماع الموال الطربي الخاص بوالدته المستنكرة لعمله في شركة ناشئة في الوقت الذي يستطيع العمل في أفضل فروع الشركات متعددة الجنسيات فور أن يشهر أمام المسؤولين شهادة الماجستير في الاقتصاد و الإدارة الدولية التي حصل عليها من جامعة كامبريدج البريطانية العريقة، إضافة لاستعمال اسم والده محمود الوالي وزير الثقافة و الشباب والرياضة كورقة رابحة للحصول على مبتغاه، لكنه لا يريد كل هذا، هو يريد أن يبني مجده الخاص بعيدًا عن اسم والده، دون الاهتمام بشهادته التي تخول له العمل في منصب أكبر من هذا الذي يحتله الآن...الشيء الوحيد الذي يعد جيدًا في الأمر أن والده قدم الدعم التام له في تشكيل مساره الخاص دون الولوج إلى نفوذه و قد كان سعيدًا بهذه اللفتة التي لم يتوقعها من والده إطلاقا...غادر وعيه تخبطات ذكرياته على وقع سحب الكرسي بجواره لينظر إلى الشابة المليحة التي لمحها لعدة مرات طوال الأيام السابقة في استراحة الشركة ووفق ما سمعه أنها صديقة مقربة لعضوة من أعضاء مجلس الإدارة مما جعله يتساءل عن عمر هذه العضوة التي جعلها تصاحب شابة في العشرينيات من عمرها كما فكر...لا بد أنها في الثلاثينات أو الأربعينيات من العمر و تبدو متصابية لدرجة امتلاكها لصديقة ربما يكون عمرها الحالي ضعف عمر هذه العضوة. بأدب مال للسيدة ليهمس بتحية الصباح، فابتسمت له وهي تتورد ردًّا على تحيته ليسألها: "هل سيكون مجلس الإدارة موجودًا في هذا الاجتماع؟" أومأت برأسها وهي تجيب على استفساره قائلة: "أجل سيكونون هنا كعادتهم. الأسبوعان المنصرمان كانا استثناءً لسفر عضوي مجلس الإدارة الرئيسين، أما العضو الثالث فهو مجرد مساهم، لكنه يحضر الاجتماعات الدورية كاجتماع اليوم". أومأ برأسه بتفهم وهو يشكرها ليرفع عينيه فور سماعه لنغم يصدره كعب حذاء نسائي من الجهة المقابلة للباب حيث يقع باب ثان يؤذي إلى مكتب أحد الإداريين كما خمن. نظر إلى الشابة الجميلة التي خطت بثقة عالية لتجلس على صدر الطاولة مما جعل عينيه تتسعان اندهاشًا فور رؤيته للعضوة التي كان يستهزئ بها قبل قليل، لم تكن في الثلاثين أو الأربعين، بل تبدو أنها لم تتجاوز السنوات الأولى من عقدها الثاني، أنيقة بشكل مفرط كسيدات الأعمال الأجنبيات، جميلة كحجر كريم نادر، وذات كبرياء سامٍ كالفرسان، كان قادرًا علی لمس هالتها الواثقة وهي تهمس بتحية الصباح لتمرر نظراتها فوق الوجوه قبل أن تتوقف على وجهه هامسة ببحة صوت ناعمة: "أنتَ نائب مدير الموارد البشرية الجديد، أليس كذلك؟" أومأ برأسه وهو يقول: "أجل آنستي، أنا هو نائب مدير الموارد البشرية الجديد: ماهر الوالي". فكانت مفاجأته الثانية عندما سمع عماد يصحح له قائلًا: "إنها سيدة، وليست بآنسة". نظر إليها من جديد وهي متشاغلة برؤية شيء على حاسوبها، لترفع عينيها إليه في تلك اللحظة وهي تهمس: "في انتظار بقية الموظفين، هل يمكنك أن تعرفني عليك أكثر سيد ماهر؟" تفاجأ من سؤالها، فما شأن عضوة في مجلس الإدارة بموظف في شركتها لكنها وضحت قائلة: "كما تعلم ربما، لم يمر وقت طويل فعليًّا علی إنشاء الشركة، لقد قمت بإجراء مقابلة مع جل موظفي الشركة أنا ووالدي وشريكنا الآخر، لذا صرت معتادة على التعرف على الموظفين الجدد الذين يلجون إلى العمل بعد مقابلتهم مع السيد عماد...ففي النهاية نحن عائلة واحدة ولا فرق بيننا". ابتسم ماهر بإعجاب وهو يقوم بتقديم لم يتجاوز الدقيقة أمام الجميع مما جعل الأغلبية يشهقون بإعجاب فور سماعهم لاسم جامعة كامبريدج، بينما ظلت قمر محافظة هدوئها حتى النهاية لتهمس أخيرًا: "ما الذي يمنعك من العمل في شركة أفضل من شركتنا الناشئة؟ صحيح أن مجال الموارد البشرية يعد جزءًا من المجال الاداري، لكن شهادتك العالية ستمنحك منصبًا رائعًا في الوطن أو في الخارج؟" قال ماهر بهدوءٍ: "لأنني لا أود أن يتم تقييم مهارتي على وزن شهادتي أو الجامعة التي درستُ فيها مرغمًا لا مخيرًا". كان جوابًا صريحًا منه جعل عيني قمر تلتمعان باحترام بينما يفتح الباب ليدلف والدها ملقيا تحية الصباح. ربت على كتفها بحنو بينما يجلس على جانبها الأيمن، لتتعلق نظراتها بالكرسي الفارغ ثم تنظر إلى ساعتها الذهبية موجهة السؤال لمديرة مكتبها التي دلفت للتو حاملة أوراقًا ما: "أين مالك بحق الله؟" -"لقد كان في مكتبه آخر مرة يرتشف قهوته". أجابتها مديرة مكتبها فتصاعد الحنق بداخلها بينما تشغل الفتاة شاشة العرض بعد وصلها بالحاسوب. ابتدأ الاجتماع دون العضو الغائب فكان ماهر غارقًا في تحليل حركاتها الأرستقراطية وطريقة تحدثها الرائعة، قاطعها فتح الباب، فالتفتت لتهمس بحدة جعلت الجميع ينظر إليها بمفاجأة: "عد إلى مكتبك مالك". ... [size="5"][/size شوية استفزاز على العلن من طرف مسيوووووو مالك ] منتظرة آراءكم حول الاقتباس وملتقانا الأسبوع المقبل بإذن الله أمووووووووووووووووووووووو وه | |||||||
01-03-21, 09:21 AM | #140 | ||||
نجم روايتي
| مرحبا.ومرحبا بإقتباس يحمل وجوهاجديدة إذ أن ماهر الوالى يبدو شخصية جديرة بالاحترام فضل الاعتماد علي نفسه والبدء من أول الطريق لا اعتمادا علي اسم والده ولا دراسته بكامبيردج التي أجبر عليها كما أعلن لقمر . قمر التي تشغل موقعها بكل اقتدار رغم صغر سنها بل وكأنها تدير مجلس الإدارة وهي تتعرف علي هوية نائب مدير الموارد البشرية وتشير بكل دقة لان امكانياته تمكنه من العمل بشركة كبيرة وليس صغيرة مثل شركتهم وهذه هي النظرة العملية الناجحة القادرة علي تقييم الأمور. وبتأخر مالك المتعمد عن الحضور كان رد فعلها بقولها عد إلى مكتبك. ارى أن قمر ليست من الشخصيات التي تبكي علي الاطلال أو تضع يدها علي خدها بتخاذل وضعف بل هي كالعنقاء التي تنفض ركامها وتخرج من بين السنة النيران فاردة جناحيها في قوة ومن الان فصاعدافليتحمل مالك تبعات تهوره واندفاعه وليتجرع ماشاء من الندم فملكة الكبرياء هامتها مرفوعة وقامتها في السماء وقلبها في قبضة يديها. وبانتظار الفصل والمباراة بين قمر ومالك فالي لقاء .دمتي بكل الخير والود. | ||||
مواقع النشر (المفضلة) |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|