، أؤكدلك أن الاحداث هتسخن و هتعجبك ان شاء الله و اتمنى تفضلي متابعه القصة معانا ، اسفة مجددا لو القصة فيها اى قصور اتمنى ان تنال اعجابك يا عزيزتي
مرحبا.مبارك عزيزتي إيمان روايتك ومصحوبة بالتوفيق من الله.
المقدمة بالنسبة لي قبس ضوء يلقي بظلاله علي ملامح بعض شخوص الرواية
والتي أبرزها الصبا والجمال صاحبة النرجسية الكبري المنبهرة بجمالها التي تحسد ابن الهلالي عليه لامتلاكه يوما رغما عنه.
أى انه ليس هناك مشاعر متبادلة أو محتملة بينهما ربما لاختلاف الشخصيات والطباع ولكن صبا ترى أن جمالها يكفي للحصول علي ما تريده .
مع ان ما تريد ه هوقلب إنسان تحكمه اعتبارات اخرى لامتلاكه.
وعلي الطرف الآخر فالشخص المطروح للبيع له آمال وآحلام مختلفة تماما علي الرغم من دراسته العملية ونبوغه إلا أن أحلامه فيمن يتمني وصالها تدل علي رومانسية شديدة فليس كل رجل يحلم بأن تكون زوجته وطنا له كشجرة جذورها ضاربة بأعماق الارض.
يبقي السيد تمام الذى يتولى أعمال والده
والذى لحسن حظ تلك الفتاة أن تواجد بمحيطها وبصرف النظر عن إستنكاره امتلاك اخر لأرض يظنها لهم إلا أن شهامته لا غبار عليها فلقد انقذ الفتاة بالفعل من مصير أسود ولقن السائق درسا يليق به.
فلماذا كانت تلك الفتاة بذلك التاكسي في هذا الوقت وحدها .؟
وهل هذا الحادث بداية لرابط ما بينها وتمام؟
البداية مثيرة وجذابة وتبشر بكثير من الأحداث
أتمني لك كل التوفيق مجددا
بانتظار الفصل الأول دمتي بكل الخير