06-01-21, 08:50 AM | #1 | ||||||||||||||
مراقبة،مشرفة عالمي..خيالي,الوثائقية،البحوث والمعلومات،روايتي كافيه،(قاصة ولؤلؤة ألتراس،لغوية،حارسة السراديب، راوي)،نشيطة،تسالي،متألقةومحررة جريدة الأدبي، صحافية فلفل حار،كاتبة عبير
| كن شحيبر ...من الزبالة للوزارة ..! لا مرحباً بكم آل روايتى وزورارها ولا أهلاً،بل... ألفين مرحبا نوركم غطا ع الكهربا ومليون أهلاً وسهلابأصحاب الوجوه اللى تقطع الخميرة من البيت هههههه قصدى الوجوه البشوشة التى أعجزت اللسان عن الترحيب بها خجلا من إشراقها الذى ينافس ضوء الشمس يا إلهى ده الواحد هيتشوى شوى صباح البنجور عليكم وها نحن معا فى استقبال يوم جديد يتوج جبينه أكليل أخوتنا ومحبتنا فى الله ، التى خجل منها برد الشتاء وانجلى بوجوه مبتسمة و،نفوس راضية نقول لكل من أعيته ظلمة ليله ،هلم واقتبس من جمعتنا فى منتدانا مشعلا يضئ لك الطريق وإن لم تفعلها جعلناك للمشعل موقدا هوف الولعة وهياااا بنا لننطلق أوعا وشك خخخخ من منا لا ينتابه أحيانا شعور بالتعب وعدم القدرة على إنجاز أى أمر ،والزهد وربما التخلى عن كل شئ بل قد تصل سطوة الأمر أن يجد البعض نفسه على حافة اليأس ويعتقد والعياذ بالله إنهاالنهاية ،وأن الفشل هو أقصى ماقد يصل له من غاية ، وباى باى أمل وتفاؤل على مايبدو سرقوا عبدو والأمر فى غاية الخطورة وربما بعد فترة راحة طويلة لايجد أى منا المقدرة على القيام بالمهام المنوطة به من عمل أو دراسة ألخ الخ مقابل النقيض فى موقف آخر فقد ينام ساعة واحدة، ثم يقفز من سريره بسرعة للتحضير لشئ يرغب فى القيام به ،ويسعده إذن الأمر ليس فى الراحة ،أوحتى هل الطاقة على العمل متوفرة أم لا ، بل السر فى الرغبة ،وحب القيام به وذلك ما يعد كأسهم البورصة متغيرة ،بتلعب ساعة فوق وساعة تحت فعندما يتوفر التشجيع والتقدير يزيد الجهد والعكس صحيح وهو ما يعد كارثة أفئران أنتم ولتلك المقولة قصة شهيرة تتكرر في كتب التحليل النفسي كثيراً كدليل على أهمية “الأمل والتفاؤل”. ومدى ارتباط القدرة الجسدية بالحالة النفسية تعالوا أحكى لكم الحدوتة قبل عدة عقود قام احد العلماء بتجارب نفسية على الفئران .. وذلك بإحضار مجموعة من الفئران ووضع كل منها في حوض زجاجي كبير ممتليء لمنتصفه بالماء .. بحيث لا يستطيع الفأر التسلق او القفز خارج الحوض.. وقام العالِم بحساب الوقت الذي سيستمر فيه كل فأر في السباحة ومحاولة الخروج قبل الاستسلام للغرق .. كان هناك اختلاف بين كل فأر وآخر … لكن في المتوسط كان الفأر يحاول لمدة 15 دقيقة تقريباً ثم يستسلم للغرق، ثم قام العالِم بإعادة التجربة لكن مع بعض التغيير .. فعندما يرى الفأر في لحظاته الأخيرة وأنه على وشك الاستسلام كان يقوم بإخراجه من الإناء وتجفيفه ويتركه يستريح لبعض الوقت .. ثم يضعه مرة أخرى في الإناء ! فعل ذلك مع الفئران المتبقية ثم أخذ يحسب متوسط الوقت في المرة الثانية .. كانت النتيجة مذهلة حيث صمدت الفئران أكثر من 60 ساعة !! 60 ساعة وليس دقيقة.. لاحظوا الفرق ماذا نستفيد من التجربة..؟ الفئران في المحاولة الأولى فقدت الأمل بعد أن تأكدت أنه لا سبيل للخروج ابداً وانها ميتة لا محالة فاستسلمت بسرعة .. بينما في المرة الثانية كان لديهم خبرة سابقة بأنه هناك أمل وأنه في أي لحظة قد تمتد لهم يد العون لتنقذهم .. لذا استمروا في انتظار تحسن الظروف. ماهذا ياقوم ألا يبدو وكأنه إستسلام:a555: يعنى ينفع شحيبر يبقى صامد عنكم يا بنى الإنسان
وذلك بعدما لعب الزهر مع قط روسى و بقدرة قادر ،وسبحان المعطى الوهاب تغير مكانه .. من الزبالة إلى الوزارة... بعدما تم إنقاذه وها هو يُعيّن لمنصب نائب وزير لا تستغربوا فليست مزحة بل حقيقة، فعندما أنقذ عامل في منشأة روسية لفرز النفايات قطا ًمن الموت فى اللحظات الأخيرة ، لم يكن يتخيل أنه سيحصل بعد الحادث على لقب شرفي وسيجلس مسترخياً على كرسي حكومي، بعد عرض فيديو للحادثة إذ تبنته وزارة البيئة ومنحته بشكل غير رسمي منصب نائب وزير البيئة لم يقتصر الأمر على ذلك يا سادة بل سيتم عمل مسابقة بالبلاد لاختيار اسم له ذاك القط الذى أصبح نجم النجوم نجم في المجتمع الروسى المصدر هنا للمصداقية وكله بما يرضى الله وشحيبر هو الاسم الذى انتقته سفسف يلى هاتوا جايزة المسابقة بقى بالله تعتقدوا ممكن يخطر ع بالهم يسموه شحيبرو إياكم أن يقتنع أى منكم بعدم جدوى محاولته الاستمرار والنجاح فى أى أمر أو نشاط يقوم به ويتوقف عن العمل . فيفقد كلَّ مُبررٍ لوجوده فلكل سعْيٍ أثره وإن قلَّ؛ الذى يساهم في بناء التقدم والنهضة، تمامًا كما تساهم القشة الصغيرة في بناء عش الطائر فى فصل الربيع لإنك إذا استسلمت سوف تغرق في بحر اليأس والكسل ..
– يجب ان يعلم كل واحد فينا بانه يستطيع ان يُغيّر عاداته ويطور قدراته في ضبط النفس اكثر فاكثر اذا استطاع ان يتغلب على القيود الذهنية والاوهام وكلام المحبطين – الناجحون يثقون دائماً بقدرتهم ولا يكترثون بأقوال الأخرين ماداموا على الطريق المستقيم ولم يعصوا لله امرا ربما الاستسلام هو أم العادات السيئة.. ولكنه يبقى أم ويجب احترامه. بإن نرفعه عاليا بركلة قوية ككرة قدم رُفعت عاليا بركلة قوية فخرجت اوت فلم يعد لها هوية :a555:يجملنا كل ما مررنا به فى ماضينا وحاضرنا معا وأمل بمستقبل أفضل مهما واجهنا من سوء او خذلان أو حتى أخطأنا لو لم يحدث ذلك لما عرفنا لذة القرب واللجوء لله ، ولا ذقناحلاوة الانتصار وطعهما الأجمل بعد مرارة ما قبلها ولا عرفنا عن يقين معنى جبر الأرواح والقلوب المكسورة
فالشجرة المزهزهة يزقلها الحاقدون بالطوب الخلاصة كن شحيبر دمتم بخير وسعادة التعديل الأخير تم بواسطة اسفة ; 07-01-21 الساعة 10:17 PM | ||||||||||||||
مواقع النشر (المفضلة) |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|