|
مهما كبُرتَ ...... فلا تسمح أبداااااا للطفل الذي في داخلك أن يكبر ...دعه قابعا في زوااااايا روحك ...كلما أرهقتك الحياة دعه يتنفس.... همسات ... مما تعلمته على دروب الحياة بقلم اولادي جنتي |
|
وأنا أ بحث عنك يا وطني ، أبحث ثم أبحث في التوارك المهملة ، أبحث طي القراطيس المكدسة ، عن أي شيء يخلدك صدقني ....! أخشى أن يخيب البيان ، أن يفقع عيني الخيال ، ففي عينيك قصتي ، فكل الحقائب عبأتها الأحزان .... أجهدتني أحداقي بقلم سيد الجهني |
في كثير من الأحيان مشاعرنا لانتحكم فيها با العقل انما تتحكم فيها العاطفه والعاطفه سلاح ذوحدين ان اجدنا التعامل معه في زمن فيه خيانات وفي زمن فيه وفائات هنا المفارقات التي نسعى لها ولكننا نسعى دووما الى الوفاء اكثر من الخيانه بقلم alfared |
هناك أطياف... وأحباب لهم في الحنايا شوق شديد تفصل بيننا وبينهم المسافات وربما غياب أبديّ .. فكيف يكون اللقاء في دُنيانا الفانية بعد أن واراهم الترآب؟ نفتقدهم نحن.. وبجنون لا نذكر منهم إلا طهر وإحسان..أجمل الخصال وملامح باهتة.. تبعث في أنفسنا الإطمئنان. تخبط مشاعر الليآلي! بقلم إنتقآئيّة |
اقتباس:
كم جميلا أن اراني مقبولا بينكم وان يتذكرني قمم الادب بحروفكم فشكرا لك Kingi والفضل مرجعه بحضوركم ساميـــــــ |
اليك يا نفسي لم يعد في القلب متسع للهموم و الأحزان فهلا حملت عني شيئا منها مهما اختلفنا ,في النهاية نحن وجهان لجسد واحد أسحق الموصلي |
أهدهد روحي فقد فاح .......انينها تشتكي الفقد لمن كان ......حبيبها فهانت لها الدنيا بكل .......رحابها واستبقت الحب بين ربوع .....خيالها وهانت لها المحيا بعدا عن...... انسها فراحت تئن اوجاعا ما كانت... تحسها افتقاد بقلم المســـافررر |
الأستاذ المســــافررر والغالية رغد الوزان نورتما الموضوع بمشاركاتكما واقتباساتكما الجميلة والرائعة أبهجني مروركما وأسعدني تواجدكما الراقي كما جميع من مر من هنا طلتكم لها بريق خاص وجميل شكرا للجميع تحياتي وباقة ورد .. |
يا حارسَ القَصْرِ ,, أَوْصِل لها شِعري وقُلْ لها , مِن فضلِها أنْ رُدِّي لي عُمري يا حارسَ القصرِ ,, أوصِل لها أمري وقُلْ لها , مِن أَجلِها كم يحلو لي صبري بَسّامةُ الثّغرِ ,, ميّاسةُ الخَصرِ مَنْ مثلَها ؟ وقدُّها قارورةَ العِطرِ يا عذبةُ النّحْرِ ,, وليلةُ القَدْرِ ودعوتي , في خَلْوَتي في الشّفْعِ والوِتْرِ يا دوحةَ الرّندِ ,, وظَبْيَةَ النّجدِ مَن للهوى ؟ مَنْ للأسى يا حُلوَتي بعدي ؟ إنْ كانَ ذا يُجدي, أنُ ذُبتُ مِن سُهدي حسبي وروداً لامَسَتْ يديكِ في لَحدي بنت السلطان بقلم دايم الود |
| الساعة الآن 02:11 PM |
Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.