شبكة روايتي الثقافية

شبكة روايتي الثقافية (https://www.rewity.com/forum/index.php)
-   فوضى الحواس (https://www.rewity.com/forum/f140/)
-   -   :-! اقتباسـات من كتابـات الأعضـاء :-! (https://www.rewity.com/forum/t479198.html)

أميرة الوفاء 06-01-21 09:49 PM

ودخلت البلاد في حرب أهلية دامت لسنوات وسنوات
ومات الآلاف بالمئات وأصبحت قضية دم وليس أرض فقط
وقد فشلت جميع الجهود العربية لحل النزاع أما الغرب فكان
غرضهم الوحيد أن تبقى البلاد في حالة فوضى , أغراض
سياسية يغطونها بمؤتمرات واجتماعات لا تخرج بأي حلول
ومن تحت الطاولات يمولون الجماعات الإرهابية لتقوى
شوكتها في الداخل ويدخلون بحجة محاربتها


رواية جنون المطر الجزء الأول

بقلم برد المشاعر


أميرة الوفاء 06-01-21 09:52 PM

الحياة أبواب مفتوحة..وأشرعتها ممتدة وعثراتها كثيرة من خلالها تخرج منا الكلمات وتقودنا الخطوات إلى حيث نعزل ألاحلام.قد تصطدم أمنياتنا فتتعثر ،وقد تتناثر آمالنا فترتد.وماعلينا إلا الإستمرار بثبات والإقدام بعزم


رواية وَخْزةُ الوَشْم

بقلم رُقيّة


متذوقة بالفطرة 06-01-21 10:17 PM

الكتابة تفقد أجزاء من مضمونها حين نسيّسها ،ولكنها تبقى هي هي من حيث أنّها وسيلة للتخفيف من الغضب ،والصراخ دون تصويت.
أن يُعجب ما نكتبُ دافع للمتابعة ،وتحريض على الأستمرار حتى لا يكون سبب وجودنا لا يعدو كونه صرخة تنتهي عند زوال نوبتها.



في ردوده عن خاطرته
بدون عموان



ماهر عزام

أميرة الوفاء 06-01-21 10:35 PM

في دروب الحياة الواسعة نلتقي... فتكون صدفة اللقاء متعة...و بعدها نفترق لنحترق بشوق مضني و مميت...و بين لقاء و فراق حياة تُولد و حياة تنتهي...


رواية فوق ربى الحب


بقلم AyahAhmed


أميرة الوفاء 06-01-21 10:44 PM

أتظنه سهلاً....؟
أن أهجر أحلى أوقاتي....
أتظنه سهلاً.....؟
أقتلع قلبي ،أحرقه ،أكتم خفقاتي.
أتظنه سهلاً....؟
ان أمنع نفسي من العودة.....لتزهر كل لحظاتي..
أتظنه سهلاً....؟
أن أجبر روحي كي تقسى..
كي تنسى....
كي تشقى......
وتتقدم فيها مراراتي.


أتظنه سهلاً......؟

بقلم متذوقة بالفطرة

أميرة الوفاء 06-01-21 11:04 PM

نعائمُ ربّي لا تُحصى ،،، لكن..تحضُرني نعمـة
أنّ "الإسلامَ"بها بدرٌ ،،، وليسَ تُضاهيـهِ نَجمة

أعظمُ أنعامِكَ يا ربّي ،،، تَترجمُهُ..هذي الكلمة!


سـلاماً يا دينَ الرحمة

(ديوان تأملات لجين)

بقلم نجمة المساء

همس القوافي 07-01-21 02:41 AM

كان يراقب تلك السيارة التى أمامه بشغف حقيقى ففيها تقبع حوريته لا يعلم كيف أو متى سلبت له عقله هكذا .ولكن كل ما يعلمه هو أنه يشعر معها بشئ لم يختبره من قبل مع أى امرأة . و لكن ليس ذلك الشئ الذى جعله ينجذب لها يعلم أنه قطع وعدا بألا يسمح إ لاحداهن أن تدلف قلبه ولكن لا يعلم ماذا حدث تلك المرة هي لم تدلف إلى قلبه بل استوطنته و رفعت علمها فوق أرضه إعلاماً بوجودها الوحيد المتفرد و عدم خروجها منه .يعلم أنه قد يظهر 5بأنه مراهق يبالغ فى مشاعره و لكنها فعلاً المرة الأولى له فى وقوعه بالغرام بدأت تتردد المخاوف و الهواجس بداخله هل ستتركه؟ هل تعلم بحبه لها؟ هل ستقبل بمثله و هى تعلم أنه ليس ذلك الرجل الكامل الذى يلبق بها؟ لا يعلم يريد إجابات ولكن على طارح الأسئلة أن يعمل بجد ليوجِد تلك الإجابات التى من الواضح ستجعله يفقد عقله و ربما هويته ليجدها......

من رواية
"دروب العشق بين كبريائي وقوتي"
لرنا الليثي

همس القوافي 07-01-21 02:48 AM

في جرحِها داوى وداوى
حتى صار إلى التئام

نظرت إليه بفرحةٍ
والقلبُ يهتفُ بالسلام

إني أحبكَ سيدي
ابقَ معي
حتى التعافي بالتمام

بيديهِ لامسَ جرحَها
تتألمين؟؟
رانت به، وبلهفةٍ..
ضاع الكلام

فأجاب عنها بابتسام:
طابت جروحكِ
يا ابنتي
راحَ الألم
وأنا المداوي سائرٌ
في هذه الدنيا التي
منها تعلمتُ الحِكم:
لا شيءَ يبقى على الدوام
.
.

سمــ23ـــا

خاطرة صغيرتي لسما 23

همس القوافي 07-01-21 02:53 AM

كأنني ظله!
خلف الضباب حُلمٌ صغير يداعبني
يشعلني بحريق ماجن من الجنون
كوني رجلاً لتستقيم لك الحياة
فالأنثى مُهانة مدى الأيام
كقطعة من لحم مستباح
وليس كخلق قادر على الفلاح
لحظة كرهتها طول الدوام
لحظة القهر الذي غلب ضعفي
بل قيد الأقدار بين الأهداب
فاستحوذت على سفن الاشتياق
مستدعية الحلم القديم للحياة
هتف: سيدتي صانعة أطواق الأحلام!
عودي خلفي،
تمسكي بخاصرتي،،
أرفلي في ظل كياني الجبار!
ستكونين هنا في حماية من ضعف وهذيان
ستكونين هنا في أشرعة الأمان
لن تهاني في ظل الرجولة المكين!

رواية"كأنني ظله"للكاتبة ايمان عمر just faith

همس القوافي 07-01-21 03:02 AM

مَـنْ أَخبَــرَ النَّحـلات عَنْ خَـلِـيَّـتِـنــا ؟

عَنْ شَهْدِنَـا المَسكُوب فِي أَجمَلِ المُقَلِ



عَنْ كُـــلِّ أَســرَارِ البَهــاءِ تَـجَـمَّــعَـتْ

فَـغَـدتْ نَــواظِـرهَــا كَالشَّـاربِ الثَّمِلِ



مَـا بــانَ قُرْصُ إلشَّـمسِ مِن مَلابِسِـه

إلاَّ اسْـتَعـارَ شُـعَـاعاً مِن بِركَةِ العَسَـلِ !



مَـا بَينَ جِفْنَينِ غَـنَّـىٰ الحُسْـنُ أُغْنِيَةً

تُذْكِي بَـرِيقَ "النَّضر" بالحُـبِّ وَالغَـزَلِ



أَنْتَ القَتـِيـلُ إِذَا عَـشِــقـتَ مَـحَــاجِـراً

طَالَتْ جَمَالَ الكُحْل، مَعَ لَونِهَا العَسَلِي



هَـيْـهـاتَ تَنْجـو مِن بَـراثِنِ سِـحْـرِهــا

كَـبِّــرْ عَلىٰ الـقَــلبِ، كَـفِّـنـهُ بِـالـقُـبَـلِ !


خاطرة" من أخبر النحلات"

لنجمة المساء


الساعة الآن 06:24 PM

Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.