وَ نعبد ربّنا كي نُرضي
شهوة طربوش العُثماني ؟!

ونبيعُ الوطنَ بِلَيراتٍ
نقرفٌ من معدنها الفاني ؟!

ما أقبح ذقناً يتمايلُ
من تحت نعالِ الإيراني

ويُصيّرُ شيطان الكُفرِ
للقُدسِ شهيداً, بتفانِ

مَن عادى بلادَ الحرمينِ
قد نالَ جزيلَ الخذلانِ

والذلّة والخزي الدّائمِ
ما دامَ بِحزبِ الأُخوانِ

يا أهلَ البدعةِ والمُنكرِ
والفكر المُنحرفِ الجاني

وضلال المذهبِ والعملِ
وجنود نعالِ الشيطانِ

إنّا لن نرضخَ لِمُجونٍ
وتلوّث فكرٍ,, شهواني

يجعلنا حذاءاًَ للعَجَمِ
ويُبيحُ دماء الأوطانِ

وسنبتر أذيال التُّركِ
ثأراً لِدماءِ ,,, عُثمانِ



.
.

يقول شيخ الإسلام ابن تيميّة :
حيث الروافض , حيث الخوارج
وسبحان من جمع
الرافضة مع الأخوان
على حٌبِّ الهالكِ قاسم سُليمان











.
نجد