07-12-23, 09:56 PM
| #1 | ||||||||
 
|  رسائـل القــدر لكــ ... رسائل القدر لكــ ... تحية الإسلام هي السلام فسلام عليكم ورحمة الله وبركاته يسعدني تواجدي بينكم هنا بين ثنايا منتدى روايتي ويشرفني مشاركتكم الموضوع الأول لي فيها أرجو أن ينال ولو القليل من إنتباهكم يقول الإمام الشافعي: أحسنتَ ظنّك بالأيامِ إذ حسنتُ وَلَمْ تَخَفْ سُوءَ مَا تَأْتِي بِهِ الْقَدَرُ وسالمتكَ الليالي فاغتررت بها وعندَ صفوِ الليالي يحدثُ الكدرُ نحن الآن في منتدى يضم كل الدول وهذا يعني العدد الكثير من الناس فبتالي تتنوع القصص و الحكايات والأحداث التي مررنا بها لذلك إخترت موضوع رسائل القدر لكــ لتنورونا بقصصكم الواقعية والتي حصلت لكم فبدت لكم رسالة إلهية فمثلا من كانت له نجاح بعد طول عناء أو شفاء بعد طول صبر وماإلى ذلك... وأخيرا نورتو موضوعي وأسعدني تواجدكم وتواجد أناملكم  | ||||||||
|  |
|
08-12-23, 12:48 PM
| #2 | ||||
| نجم روايتي 
|  مرحبا.صباح الخير جميلتي أوتار صاحبة الإسم الجميل والذى كلما قرأته تمنيت لك أن تكون كل نغمات حياتك سعيدة الموضوع الذى إخترته جميلا جدا ولا ريب كلا منا واتته تلك اللحظة التى قال فيها الحمد لله أن وهبني ذلك الخيار وأنار دربي بقدره ورحمته ربما هو ليس أمرا جللا ولكنه يحدث كثيرامعنا أن نكون متوجهين لمكان ما لقضاء أمرا فإذا بالحال يتعثر ويتكرر الأمر مرات ربما كل مرة بشكل مخالف ونحن نصر على تنفيذ ما إنتويناه ثم فجأة يبرق ذلك الضوء بالنفس أن هذا الامر ليس خيرا لى وهذا ليس بأمر خاص فقد يحدث بشأن عمل أو بشأن خاطب ما ونكون مقتنعين والأهل يرون العكس فإذا بالسبل تتعقد بشكل كبير أو سفرة للخارج كان يسعي إليها فإذا بالواقع يثبت صحة الراى الآخر وأنه كان بصدد خطأ كبير جدا فالحمد لله على كل اقداره ...كلها خير ولكنه قصور نظرنا في رؤية الخير فيما نكره أو الشر فيما نحب سلمت حبيبتي على الطرح الجميل ودمت بكل الخير | ||||
| |
|
08-12-23, 04:24 PM
| #3 | |||||||||
| اقتباس:
سلمت أناملك حبيبتي وسعدن بتواجدك هنا كلماتك وتعبيراتك الأكثر من رائعة تجعل لي قرأتها كأنها نغمة وشكرا لتمنياتك التي أبهجت نفسي وجعلتني أبادلك الأمنية فأما غختياري للموضوع فبالطبع لهدف واضح ألا وهو الإستفادة والإفادة فلربما موقف حدث لشخص ما قد ينقذ شخص أخر من مأزق وقع فيه وبالتالي نري بعضنا البعض ولو القليل من تجارب الحياة التي بالطبع حفرت فينا درس لن ننساه وفي الاخير نقول حمد لله على كل شيء نورتي موضوعي مرة ثانية تقبلي تحياتي أوتــ حزينةــار | |||||||||
|
| |
|
12-12-23, 03:25 PM
| #4 | ||||
| شاعر متألق 
|  هذا المنشور لمن في قلبة ذرة من ايمان الكاتب أحمد رتيمة .. ١٢/١٢/٢٠٢٣ هل يمكن أن تنكسر المقاومة - عسكريا - في غزة؟ نحن نحب من يخاطب عواطفنا ويطربنا حديث البطولة والأبطال ونفر فراراً من كل من يخاطب عقولنا، لكني هنا سأتحدث بعيداً عن العاطفة نعم يمكن جدآ أن تنكسر المقاومة عسكرياً في غزة في ضوء المعطيات الراهنة، فميزان القوى مختل بقدر هائل ضدها والصهاينة يتلقون دعماً غير مشروط من أمريكا وهم قد دمروا غزة فعلياً حتى اللحظة وأفقدوها شروط الصلاحية للحياة البشرية .. مقاتلو المقاومة ينطلقون من إيمان راسخ وبطولاتهم مثيرة للاعجاب والإلهام لكن لماذا نتوقع المعجزة دائماً ؟ لماذا لا نتوقع أن تجري سنن الواقع وفق الطبيعي! تحدث القرآن عن أثر الإيمان في تعويض فرق القوة والعدد لكن هذا الأثر ليس مطلقاً فالقرآن قال إن مائة قد يغلبوا مائتين في حالة ضعفهم وقد يغلبوا ألفا في حالة قوتهم، لكنه لم يقل إن المائة تغلب عشرة آلاف فهناك سنن تضبط الواقع في النهاية ! ليس في الأمر ما يذم المقاتلين فقد بذلوا أقصى ما في وسعهم حتى آخر نفس وقذفوا نفوسهم في أتون الموت رخيصة في سبيل الله لكن الانكسار العسكري لا ينتج عن موقف المقاتلين وحسب بل يصنعنه الخذلان وفقدان النصير وقوة رابطة الأعداء وأنصارهم.. هذا الحديث هو بالأخص لمن هم خارج غزة وليس لمن هم في داخلها، فالمقاومة ليست مشاهد أكشن مثيرة تشاهدونها في نهاية النهار فتشبع رغبات نفوسكم في البطولة وانتصار البطل ثم تؤون إلى فراشكم ، أنتم ترون البطل يلقي نفسه في فوهة الدبابة فتنتشون لذلك المشهد وتصفقون إعجاباً لكنكم لا ترون أن هذا المقاتل قد أنفق عليه خمسة عشر عاماً متواصلة من الإعداد والتدريب والحفر في الصخر ومواجهة قوى عاتية من الأعداء حتى وصل إلى هذا المشهد الأكشن الذي أعجبكم.. حديث البطولة من جهة، وحديث المآسي الإنسانية في غزة يحجب رؤية حقائق مؤلمة جداً ، فالعدو يعمل منهجيا منذ اليوم الأول للحرب على كسر شوكة المقاومة وتدمير مقدراتها التي راكمتها خلال نحو أربعين سنة، حتى اللحظة قتل ما لا يقل عن ثلاثة آلاف مقاتل، تقدير شخصي وليس معلومات، هل تتخيلون فداحة هذا الأمر!!! ثلاثة آلاف مقاتل أو أكثر أقل واحد فيهم كلف خمسة عشر عاماً من التجهيز والتدريب واكتساب المهارات خسرناهم إلى الأبد حتى اللحظة .. نعم من المحتمل جدآ أن تنكسر المقاومة دون أن يعيب ذلك بطولة المقاتلين وتفانيهم شيئاً ، لكن من المهم أن تعلموا ذلك حتى تخرجوا من خيال البطولة والمعجزة وتدركوا حسابات الواقع ، وفي التاريخ القريب شواهد كثيرة على انكسارات المقاومة في أفغانستان والعراق وفي الضفة الغربية عام ٢٠٠٢. بالطبع فإن الحديث عن الانكسار العسكري وليس عن مبدأ عدالة القتال وقدرة الشعب بعد بضع سنين على الانبعاث من جديد .. لكن حين تنكسر المقاومة فاعلموا أنكم لن تفلتوا من المسئولية ، أنتم تتحملون نصيباً وافرا من المسئولية حين تركتموهم يقاتلون وحدهم واكتفيتم بالاشادة ببطولاتهم من بعيد وظننتم أنكم فعلتم ما هو مطلوب منكم، وظننتم أن هذه المعركة معركة غزة وحدها ولا شأن لكم بها.. صدقوني لو انكسرت المقاومة في غزة فسينقضون عليكم يذبحونكم مثل الدجاج ولن تجدوا لكم نصيرا ، غزة هي الشوكة التي كانت مهابة لكن كان مطلوبا منكم كثر من التصفيق لها فإذا انكسرت الشوكة سيفرغون لكم، أرى هذا ماثلا أمامي الآن ، ولن تجد لسنن التاريخ تبديلا ... الكاتب أحمد رتيمة .. | ||||
|
| |
|
25-12-23, 12:14 PM
| #6 | ||||
| شاعر متألق
|  ????قصة وعبرة.. ◼️#احنا_دافنينه_سوا ! هل تعرف قصة هذا المثل الشعبي المعروف؟! كثيرا ما نستخدم هذا المثل في حياتنا اليومية ولكن قليلون من يعرفون أصله وحكايته، ويقال أنه مستوحى من قصة حقيقية؛ حيث كان لأخوين حماراً يحبانه كثيرا، ويسمونه "أبو الصبر"، وكانا يعتمدان عليه في قضاء حوائجهما، وتعلقا به كثيراً، حيث كان يرافقهما دائماً.. وفي أحد الأيام وهما على سفر، سقط الحمار ومات، وكانت فاجعة لهما، وحزنا عليه أشد الحزن، وجلسا يبكيان على قبره، بعد أن قاما بدفنه، وكان كل من يمر بهما ويشاهدهما، يحزن على المسكينين، ويسألهما عن المرحوم؟ فيجيباه بأنه المرحوم "أبو الصبر"، وأنه كان الخير والبركة، يقضي الحوائج، ويرفع الأثقال، ويوصل البعيد، ويعين على نوائب الدهر.. فكان الناس يعتقدون أنهما يتكلمان عن شيخ جليل أو عبد صالح، فيشاركونهم البكاء.. وشيئا فشيئا صار البعض يتبرع ببعض المال لهما؛ تبركا بالشيخ المدفون في هذا المكان، ومرت الأيام، فوضعا خيمة على القبر، وزادت التبرعات، ثم وضعا حجرة مكان الخيمة، فأصبح مقاما يزوره الناس، ويقرأون الفاتحة على العبد الصالح الشيخ الجليل أبو الصبر!!! وصار القبر مزارا يقصده الناس من مختلف الأماكن، وصار لمزار أبو الصبر كرامات ومعجزات يتحدث عنها الجميع؛ فهو يفك السحر، ويزوج العانس، ويغني الفقير، ويشفي المريض، ويحل المشاكل التي لا حل لها!!! فيأتي له الزوار من كل مكان، ويقدمون النذور والتبرعات طمعا في أن يفك الولي الصالح عقدتهم، وجمع الأخوين مالا وفيرا وكانا يتقاسماه فيما بينهما.. وفي يوم من الايام اختلف الأخوان على تقسيم المال، فغضب أحدهما، وقال: "والله سأطلب من الشيخ أبو الصبر أن ينتقم منك، ويريك غضبه، ويسترجع حقي!!" فضحك أخوه وقال: "شيخ اييه!، إنت نسيت؟، دا احنا دافنينه سوا!" وهكذا اشتهر المثل وانتشر بين الناس وأصبح يقال بين كل اثنين أسَرَّا سِرا لا يعلمه غيرهما!. تحياتي .,., | ||||
|
| |
 |
| مواقع النشر (المفضلة) |
| أدوات الموضوع | |
| انواع عرض الموضوع | |
|
|
10Likes
العرض العادي
