آخر 10 مشاركات
71 ـ هل تجرؤين؟ ~ جيسكا ستيل (مكتوبة/ كاملة ) (الكاتـب : Just Faith - )           »          جنون المطر (الجزء الثاني)،للكاتبة الرااااائعة/ برد المشاعر،ليبية فصحى"مميزة " (الكاتـب : فيتامين سي - )           »          أسيرة الثلاثمائة يوم *مكتملة * (الكاتـب : ملك علي - )           »          جدران دافئة (2) .. سلسلة مشاعر صادقة (الكاتـب : كلبهار - )           »          شهم الطبايع يا بشر هذا هو الفهد *مميزة و مكتملة* (الكاتـب : Aurora - )           »          تسألينني عن المذاق ! (4) *مميزة و مكتملة*.. سلسلة قلوب تحكي (الكاتـب : كاردينيا الغوازي - )           »          غسق الماضي * مكتملة * (الكاتـب : ريما نون - )           »          الإغراء الممنوع (171) للكاتبة Jennie Lucas الجزء 1 سلسلة إغراء فالكونيرى..كاملة+روابط (الكاتـب : nagwa_ahmed5 - )           »          علي الجهة الأخري (مصورة) (الكاتـب : دعاء ابو الوفا - )           »          رغبة التنين (1) للكاتبة: Kristin Miller (رواية خيالية قصيرة) .. كاملة مع الرابط (الكاتـب : nagwa_ahmed5 - )


العودة   شبكة روايتي الثقافية > قسم الملتيميديا > الأفـلام الـوثـائـقـيـة

إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 06-06-21, 03:32 AM   #1

اسفة

مراقبة،مشرفة عالمي..خيالي,الوثائقية،البحوث والمعلومات،روايتي كافيه،(قاصة ولؤلؤة ألتراس،لغوية،حارسة السراديب، راوي)،نشيطة،تسالي،متألقةومحررة جريدة الأدبي، صحافية فلفل حار،كاتبة عبير alkap ~

 
الصورة الرمزية اسفة

? العضوٌ??? » 110863
?  التسِجيلٌ » Feb 2010
? مشَارَ?اتْي » 47,690
? الًجنِس »
? دولتي » دولتي Egypt
? مزاجي » مزاجي
?  نُقآطِيْ » اسفة has a reputation beyond reputeاسفة has a reputation beyond reputeاسفة has a reputation beyond reputeاسفة has a reputation beyond reputeاسفة has a reputation beyond reputeاسفة has a reputation beyond reputeاسفة has a reputation beyond reputeاسفة has a reputation beyond reputeاسفة has a reputation beyond reputeاسفة has a reputation beyond reputeاسفة has a reputation beyond repute
¬» مشروبك   ice-lemon
¬» قناتك fox
?? ??? ~
دورى يادنياكماتشائين وأرفعي من تشائين وأخفضى من تشائين لكنك أبدالن تغيري من الحقائق ولا من المثاليات الصحيحة أو الأفكار السليمة التى تؤكدلنادائما إن الأهداف المشروعة فى الحياة لا بدمنالسعي إليها بوسائل شريفةوأن ما نحققه بغيرهذه الوسائل لا يحقق لنا أبدا
?? ??? ~
My Mms ~
Flower2 من هي أليفة رفعت التي احتفل غوغل بميلادها 91؟















من هي أليفة رفعت التي احتفل غوغل بميلادها 91؟





















احتفل محرك البحث العالمي غوغل، اليوم 5 يونيو، بذكرى مولد الأديبة والقاصة المصرية أليفة رفعت، والتي وُلدت في القاهرة في 5 يونيو عام 1930 وتوفيت في يناير 1996 عن عمر 65 عاماً ليتم الإعلان خلال نعيها عن اسمها الحقيقي «فاطمة عبدالله رفعت»، توفيت «أميرة أدب الاحتجاج» تاركة وراءها 3 أبناء و100 عمل أدبي تم ترجمة معظمها لعدة لغات مُتعددة.












وهي في التاسعة من عمرها كتبت أليفة أولى رواياتها، وفي بداية مسيرتها كتبت قصصها تحت اسم مستعار من 1955 إلى 1960، لكن زوجها لم يوافق على عملها وتوقفت عن إصدار أي شيء لأكثر من عقد، ورغم ذلك وفي عام 1983 نشرت مجموعتها القصصية المُكونة من 15 قصة قصيرة وحملت اسم «المنظر البعيد للمئذنة»، وهي واحدة من 3 أعمال ذائعة الصيت للكاتبة المصرية، ومنها «عيني بهية»، «وعالمي المجهول».

وخلال مجموعاتها القصصية تطرقت أليفة للحديث عن أحوال النساء انطلاقاً من تجربتها الذاتية، فخلال فترة شبابها كانت تأمل في الالتحاق بالجامعة، إلا أن والديها رفضا ذلك، وتم تزويجها، وهي التجربة التي غيرتها كثيراً، ونقلتها من الكتابات الرومانسية للحديث عن مشكلات المرأة، والتي انتقدت من خلالها الطريقة التي تُعامل بها المرأة ومنعها من حق اختيار حياتها، وأصبحت كما لُقبت «أميرة أدب الاحتجاج».





كما وصفت أليفة رفعت حالة الفصل الحاد بين عالم الرجل وعالم المرأة، ودعت الأزواج لاحترام رغبات زوجاتهم، وبالفعل انطلقت في هذا الميدان لتتناول الحديث عن رغبات المراهقين أيضاً، والكثير من الممنوعات الشائكة في عقول المراهقين، وهو ما عرضها لهجمات كثيرة وتعرضها لاتهامات بمخالفة التقاليد الإسلامية.

تُرجمت أعمال الأديبة الراحلة لعدد من اللغات ووصلت للعالمية، وفي عام 1974 ترجم المُستشرق دينيس جونسون ديفيز قصتها «عالمي المجهول» للإنجليزية، وترجمت كتبها إلى الإنجليزية والألمانية والسويدية والهولندية، ومن مُؤلفاتها المثيرة للجدل «حواء تعود لآدم»، و«من يكون الرجل»، و«جوهرة فرعون»، و«عالمي المجهول».





الترجمة..

المترجم “دينيس جونسون ديفيز”، أوَّل من ترجم ل”محمود تيمور” و”توفيق الحكيم” أبدى اهتمامًا بالغًا بالقصص المصرية من إبداع كاتبات.. كانت القصص التي تكتبها “أليفة رفعت” بالنسبة إلى “دينيس” غير مألوفة، لكونها ذات “مَسحات جنسيّة مُبطّنة”. تُرجم لها قصة “عالمي المجهول” ونُشرت ضمن “كتاب بنجوين للقصص القصيرة الإيروتيكية النسائية”.
وقابل “دينيس” “أليفة رفعت” وعرف أنها زوجة لضابط شُرطة رفيع المستوي، وتبيّن له كيف كانت امرأة متديّنة، ومن هنا يُفسّر السبب في غياب تلك الكاتبة عن سجلّ الكاتبات العربيات ذوات التأثير في العالم العربي، فقد كانت الغلبة لليساريّات واليساريّين في ذلك الوقت. وعلى إثر ترجمات “دينيس” لكتاباتها ونشرها في مجلّات أدبية مرموقة، دُعيت “أليفة رفعت” إلى لندن، وحقّقت نجاحًا في إنجلترا وأمريكا، وترجم لها “دينيس” لاحقًا مجموعة من قصصها في كتاب حمل عنوان “منظر بعيد لمنارة”. ظلّ هذا المُجلّد محظورًا حتى اليوم في مصر، بسبب “الصراحة التي كُتبت بها بعض القصص”.
عيون بهية..

تقول أليفة رفعت في قصتها “عيون بهيّة”، اخترت أن يكون السرد ذا تركيز بؤري داخلي على شخصية البطلة بهيّة، فبهية تسعى جاهدةً أن تسرد لابنتها تجربتها كاملةً منذ الطفولة إلى أن أصبحت عجوزًا فقدت بصرها. وهذا النوع من السرد لن يستمع له الرجال الذين قد يصفونه بالعاطفي ببساطة لأنه يركز على المشاعر الإنسانية بدلًا من القضايا السياسية والاقتصادية «الكبيرة» التي يزعم الرجل امتلاكها.. ما تأسف له بهية في السرد ليس كونها امرأة، بل كونها لم تعش حياتها كامرأة.. وهذا يعني أن معاناة المرأة لا تنبع من تركيبة جسدها البيولوجية، بل من الثقافة الذكورية المفروضة عليها. قد يبدو الخطاب في قصة «عيون بهية» عاطفيًا ولكن ليس بهدف التباكي على المرأة كضحية للمجتمع الذكوري، بل لخلق لحظة تطهير لمشاعر القراء ليستطيعوا من خلالها نقل بؤرة العدسة إلى ابنة بهيّة التي لا زال المستقبل ينتظرها. فهنالك حوارٌ بين الأم والابنة وآخر بين الأم (الراوية) و القراء لمنع تكرار معاناة المرأة ذاتها مع الجيل الجديد. قد تكون قصة أليفة رفعت موجهة لجمهور مزدوج أي للرجال و النساء على حد سواء


أحم أحمين ربما ترى الكاتبة أن المشكل يكمن فى المجتمع الذكورى المتعفن الذى يعامل المرأة كتابع

ونسيت أن معظم من يخوض عالم لكتابات النسوية من النساء رغم أنها انثى ترفض الاعتراف بذلك ليس لشئ سوى أن تكون معاكسه لاتجاه الرجل والعمل على مخالفته من باب رفض الهيمنة والسيطرة كونه صاحب خطاب سيدى وكانت النتيجة أن الخطاب الهستيرى وهو ما يشار به لأى عمل مقاوم وفى الاتجاه المضاد ويساند المرأة فكانت النتيجة رغم كل الاحترام للكاتبة وأخواتها تفشى العند وضياع القضية فى مهاطرات وحكايات مشبعة بالجنس وتعدى المألوف والغير مألوف

ما يجعل الكتابات النسوية أكثر تعقيدًا هو إجبار المرأة على العمل ضمن الشروط اللغوية التي وضعها الرجل بالأصل، كونه يهيمن على اللغة بفعل تتابع المجتمعات الذكورية. هذه الحالة تخلق خطابًا تُسمّيه إلين شوولتر الخطاب ثنائي الصوت (Double-Voiced Discourse). تقول شوولتر أن المرأة أنثى وترفض الخطاب الأنثوي في آنٍ واحد، فهي تخلق في رواياتها عالمًا وترفض هذا العالَم ذاته من خلال فعل الكتابة السلطوي الذي يعدُّ فعلًا ذكوريًا لامتلاك الرجل خطاب اللغة. وبناءً على تحليل شوولتر، تسعى المرأة في كتاباتها إلى تفكيك وزعزعة استقرار النمط اللغوي الذكوري المتعارف عليه عن طريق استعمال لغة الرجل نفسها، فالمرأة إن صح التعبير تقوم بمهنة «الاقتطاف» (Bricolage)ءببساطة مصطلح يعني العمل ضمن الأدوات المتاحة وقداستعمله البنيويون مثل كلود ليفي ستروس ومن بعده جيرار جينيت.


وذلككونها تستعمل أدوات الرجل نفسها لمقاومة هيمنته، كونها الأدوات الوحيدة المتاحة لها.
إذن، كيف تستطيع المرأة أن تمثّل نفسها بعيدًا عن الأدوار النمطيّة التي تتقمصها الشخصيات النسوية في الكثير من الأحيان في كتابات الرجل؟ تسعى المرأة إلى إيجاد بنية سردية تمكنها من إيصال مكنونات النفس الأنثوية وتستطيع -بالرغم من كونها عالقةً في خطاب الرجل- أن تعيد النظر في فهم المجتمع الذكوري للمرأة وقضاياها، وهذا يُلقي على كاهل الكاتبة عبئًا مضاعفًا. لذا، تستخدم المرأة نمط السرد من خلال الرسائل أكثر من الرجل، وهذا جليٌّ على سبيل المثال في رواية «اللون الأرجواني» لأليس ووكر (1982). كذلك تستخدم المرأة الكتابة الاعترافية أكثر من الرجل، و هو نمط أبدعت فيه الكاتبة سيلفيا بلاث. تفضّل المرأة هذه الأنماط لأنها تخلق جوًّا حميميًا بين الكاتبة والقرّاء أكثر من الطرق السردية التقليدية.
أليفة رفعت في قصتها «عيون بهيّة»، فاختارت أن يكون السرد ذا تركيز بؤري داخلي على شخصية البطلة بهيّة. فبهية تسعى جاهدةً أن تسرد لابنتها تجربتها كاملةً منذ الطفولة إلى أن أصبحت عجوزًا فقدت بصرها. وهذا النوع من السرد لن يستمع له الرجال الذين قد يصفونه بالعاطفي ببساطة لأنه يركز على المشاعر الإنسانية بدلًا من القضايا السياسية والاقتصادية «الكبيرة» التي يزعم الرجل امتلاكها.
ما تأسف له بهية في السرد ليس كونها امرأة، بل كونها لم تعش حياتها كامرأة. قصة بهية إذًا تسلط الضوء على الفرق بين الجنس والجندر الذي أشارت إليه سيمون دي بوفوار بوصفها أن الجنس هو العامل البيولوجي أما الجندر فهو العامل الثقافي. وهذا يعني أن معاناة المرأة لا تنبع من تركيبة جسدها البيولوجية، بل من الثقافة الذكورية المفروضة عليها. قد يبدو الخطاب في قصة «عيون بهية» عاطفيًا ولكن ليس بهدف التباكي على المرأة كضحية للمجتمع الذكوري، بل لخلق لحظة تطهير لمشاعر القراء ليستطيعوا من خلالها نقل بؤرة العدسة إلى ابنة بهيّة التي لا زال المستقبل ينتظرها. فهنالك حوارٌ بين الأم والابنة وآخر بين الأم (الراوية) و القراء لمنع تكرار معناة المرأة ذاتها مع الجيل الجديد.
قد تكون قصة أليفة رفعت موجهة لجمهور مزدوج أي للرجال و النساء على حد سواء، ولكن القارئة تشعر أن هناك حوارٌ خفي بينها و بين الكاتبة. فأليفة رفعت تعي أن المجتمع الذكوري لا يعني أن كل الأمور تسير لمصلحة الرجل بفعل الرجال فحسب، بل تُساعد كثير من النساء على أن تؤول المصالح إلى نصاب الرجل، ففي «عيون بهية»، تقوم نساء القرية لا رجالها بختان الطفلة بهية. من خلال هذه الأحداث .




وكله بالحنية يفك

أممم الخلاصة كرمها جوجل وأرسل لها التحية كما يزعم لشجاعتها للتعبير عن رايها المختلف رغم الصعاب وتصدى الأغلبية لها وهو ماقالته فريدا كاهلو





أتمنّى أن أفعل كل ما أود فعله خلف ستار الجنون.


اعتبروا كلماتها تشجيع للنسوية وكل مايندرج تحت الكلمة حيث وصفت أليفة رفعت في قصصها، حالة الوحدة التي عانت منها النساء، والفصل الحاد بين عالم الرجل وعالم المرأة، بل ودعت الأزواج لاحترام رغبات زوجاتهم الجنسية. وقد انطلقت في هذا الميدان حتى كتبت أقاصيص عن السحاق وعن اتخاذ الحبيبة بديلاً عن الزوج في أداء وظائفه، وعن فضول المراهقات والمراهقين لاكتشاف وظائف الأعضاء لدى كل منهما، وغير ذلك من الموضوعات. أدى ذلك لمهاجمتها لِما في كتاباتها من تحدٍ للتقاليد الإسلامية

الكاتبة أرادت أن تواجه المرأة ذاتها وتعي أهمية دورها في تخليص النساء من معاناتهن. ما تأسف له بهية في السرد ليس كونها امرأة، بل كونها لم تعش حياتها كامرأة وتعبر عن نفسها كبهية والتى كان سرد قصتها وسيلتها للتمرد والتعبير

على أية حال ياسادة ديننا الحنيف كرم المرأة وأى شئ خلاف ذلك ماهو إلا لنتيجة ثقافات وموروثات شعبية طغت على كل شئ ورغم ظلامية الوضع لمن تخدعه الكلمات الرنانة من حقوق المرأة .. ورفض الهيمنة الذكورية فهل فى اعتقادكم أن كل مخالفة لذلك يمنح المرأة حق التعبير والحرية ها أبدا فحتى من غير المسلمين من يعتقد ذلك أيضا



المحللة النفسية جوليت ميتشل تؤكد أن باستطاعة المرأة التعبير عن أنوثتها ضمن حيز الرجل، فمكانها في قلب الحدث يقوّض المجتمع الذكوري ويغيّر في بنيته مع مرور الوقت واستمرار فعل المقاومة. فبنية أي مجتمع ليست حقيقة ثابتة بل هي في حالة تغيير دائم إذا ما توفرت مقوّمات ذاك التغيير. وهكذا يتحوّل صمت بهية الذي استمر طويلًا إلى فعل مقاومة ودعم لمشاعر الأختيّة (Sisterhood) لإنقاذ من يمكن إنقاذهن من النساء المضطهدات. فبهيّة ترفض أن تعيش ابنتها الانتحار المجازي الذي عاشته.


وكله بالحنية يفك ههههه
إليكم



عيون بهية










































































اسفة غير متواجد حالياً  
التوقيع


رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة

الانتقال السريع


الساعة الآن 04:47 AM



Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.