09-08-21, 08:41 AM
| #61 | |||||||||
| كاتبة في قسم قصص من وحي الاعضاء 
|  اقتباس:
بلله كيف شفتي بالحبكات والمشاهد ؟ ماحدش كان يتوقع ان غصن تطلع اخت نبع لا ولسه الثقيل جاي ههههههههههههه كل الاسئلة راح نعرفها بالفصول القادمة بأذن الله نورتيني بمتابعتج حبيبتي كل الهلا بيدج :heeheeh: | |||||||||
|  |
|
09-08-21, 05:09 PM
| #63 | |||||
| اقتباس:
طلعتي مش سهلة وشكلك مخبية صدمات تانية 😂♥️ في انتظارها كلها عموما 😂♥️♥️ | |||||
|
| |
|
09-08-21, 06:55 PM
| #64 | |||||||||
| كاتبة في قسم قصص من وحي الاعضاء
| اقتباس:
عدد سكان بغداد اكثر من 13 مليون نسمة ... وبغداد مقسمة لجزئين الكرخ والرصافة الاب يعيش في النصف الاخر من بغداد ولك ان تتخيلي !!!! مساحة بغداد تعادل دولة بأكملها ماشاءالله .... بالفصول القادمة راح نعرف كل التفاصيل ..... الفصل الرابع راح يتم اللقاء بين جاسر وجيان ونعرف شنو راح يطلب منها .... شكرا على تعليقج المميز ربي يسعدك ... | |||||||||
|
| |
|
13-08-21, 04:50 AM
| #65 | |||||||||
| عضو ذهبي 
| الحمد لله لحقت اقرأ الفصلين المتأخرين قبل نزول فصل النهاردة كتير من الصدمات فى الفصلين بداية من قصة نبع ونور الحسن الفتى المراهق اللى وجه كل غضبه من عنف ابوه وتحميلة ذنب موت اخوه الاكبر ليه على نبع واذيته ليها وبالرغم من تسببه فى عاهه مستديمة ليها وضربه الدائم الا انها كانت دايما حسنة النية وبتقابل عنفه بابتسامه وتنسى الاساءة بسرعه بس اعتقد اخر موقف بينهم بعد خدعة القطة واطفالها غيرها ومحى الابتسامه والتسامح من قلبها ناحيته وبكدا هيكون قدامه طريق طويل جدا لنيل الغفران منها بس هو عمل فيها ايه اما خدعها عشان تروح معاه وايه التذكار المحتفظ بيه فى قطعه من الحرير رفل فتاة فى مقتبل عمرها واضح انها اجتماعية وعلاقتها بأخوها كويسه جدا وثقته فيها كبيرة قلبها دق ليوسف السائق الشاب الغامض وهى فاكرة انه مش منتبه ليها اصلا يوسف نسخه من الشباب الجامعى اللى مش بيشتغل بشهادته من بعد العذاب للحصول عليها وانما اضطر يشتغل سائق سعيا للقمة العيش انما كمان هربا من ذكريات مؤلمة مسيطرة عليه انه السبب فى موت اخته وانه كان شاب عابث مستهتر تسبب فى موت اخته وطفلها ياترى ايه حكاية خالدة وسبب موتها ايه غصن عندها حق جدا انها تتجنب نظرات المدير الحقير اللى بينظر ليها مع انه متزوج والاحقر معاملة خالها وزوجته ليها ومعاملتها كاخادمة عالم مؤذيه وربنا ينتقم منهم قريبا المفاجأة الكبرى ان غصن اخت لنبع وابنة عم لأيهم ونور الحسن ياترى ايه السبب فى بعده عنهم وعدم سؤاله عنها طول الفترة دى هل ممكن يكون مايعرف عنها حاجه ولا ان امها بلغته بحملها فيها من الاساس غصن وايهم هم ابطال مشهد المقدمة بس ازاى امه هتوافق على ارتباطه بابنة ابراهيم اللى بتكرهه وتكره اسرته بسبب الصراع القديم على الحديقة خطوة من جنار لأنقاذ اخوها بذهابها لجاسر بس ياترى هيستقبلها ازاى وهل هيوافق يساعدها ويساعد اخوها الفصلين حلوين جدا وممتعين تسلم ايدك فى انتظار الاحداث القادمة بشوق جدا ان شاء الله | |||||||||
|
| |
|
13-08-21, 11:41 AM
| #66 | |||||||||
| كاتبة في قسم قصص من وحي الاعضاء
| اقتباس:
واو تعليق رائع يا ام زياد ماشاءالله عليك فهمتي اتجاهات الرواية وتعرفتي على كل الابطال الاربعة ان شاءالله الغموض الي في الاحداث كلها تنحل وتبين في الفصول القادمة خاصة بالنسبة لنورالحسن وعمايلة مع نبع .... تسلم ايدك يارب نورتيني واسعدتيني بمتابعتك | |||||||||
|
| |
|
13-08-21, 09:20 PM
| #69 | |||||||||||
| مصممة في قسم وحي الاعضاء 
|  مساء الخير والعافية تسجيــــــــــل حضـــــــــــور في انتظــــــــــار نزول الفصل  | |||||||||||
|
| |
|
13-08-21, 10:03 PM
| #70 | ||||||||
| كاتبة في قسم قصص من وحي الاعضاء
| الفصل الرابع ......... حدق بها الرجل العجوز لبضع ثواني ثم قال متسائلا بهدوء : - ارجوا ان لا تعتبري سؤالي تدخلا لكن هل لي ان اعرف السبب ؟! أومأت وهي تخفض عينيها هامسة بخجل لم يكن عليها ان تشعر به مادامت هي واثقة من برائة شقيقها لكنها شعرت وكانها تستجدي العطف والإحسان منهم : - اريد رؤيته من أجل شقيقي . أمال رأسه قليلا وقال وهو يتفحصها بفضول : - شقيقك ؟!!! زفرت الهواء بضعف وأجابت : - انا شقيقة مهدي ... الصبي الذي كان يعمل هنا و .. و ... ثم صمتت وكأنها تحاول البحث عن الكلمات المناسبة ليكمل هو بمحاولة منه لرفع الحرج عنها : - مهدي الذي سجن بسبب السرقة ؟! هتفت مستنكرة وهي تنظر له بقوة : - شقيقي ليس سارقا يا سيدي لقد اتهم ظلما اقسم لك على ذلك . هدئها الرجل بلطف وقال : - حسنا يا ابنتي حسنا لا داعي لهذا الانفعال . تمتمت بحرج وهي تخفض عينيها مرة اخرى : - انا اسفة يا سيدي لكني ... قاطعها بهدوء وصبر : - اولا لا تناديني بسيدي يكفي ان تقولي العم ابا سجاد وثانيا تعالي معي الى الداخل لنتكلم براحة أكثر سحبت نفسا وتبعته باستسلام ... اصطحبها العم ابا سجاد الى جزء خلفي من المطعم يبدو وكأنه حديقه مربعة خلفية زرع فيها النعناع والكرفس والرشاد وغيرها من الخضراوات المتنوعة التي تستخدم في الطهو اشار لها لتجلس على كرسي معدني بجوار طاولة بيضاء صغيرة وهو يقول : - اجلسي هنا يا ابنتي ... ثانية واحدة وسأعود . اومأت وهي تفرك يديها بخوف ورهبة عاد الرجل الطيب بعد بضعة دقائق وهو يحمل صينية عليها كأس من عصير البرتقال ... وضعه على الطاولة ثم جلس قبالتها قائلا بلطف - اشربي العصير واهدئي قليلا ... تنهد بعمق واكمل بهدوء : - انا اعرف ان شقيقك لم يسرق . نظرت له بأمل وقد تألقت عيناها و قالت بسعادة غير قادرة على كبحها أو إخفائها : - حقا !!! أومأ مؤكدا : - أجل ... أنا متأكد بأنه لم يفعلها ... لقد عمل معنا مهدي لبضعة اشهر كانت كافية بالنسبة لي لا عرف معدنه الطيب وتربيته العالية ... كان شقيقك صبيا عزيز النفس له كبرياء ورجولة نادرة وجودها هذه الايام . هزت رأسها وقالت بحيرة : - اذن لماذا لم .. اقصد ... قاطعها بتفهم : - لماذا لم اشهد له بكل الكلام الذي قلته أمام السيد جاسر ؟!! أومأت بنعم ليردف قائلا - والله يا ابنتي حاولت ان اخبره واقنعة بوجهة نظري ... لكنه للأسف لم يقتنع بكلامي فكما تعلمين كل الادلة كانت ضده وحدسي وحده لايكفي لتبرئته !! عضت شفتها السفلى وقالت بحزن ويأس : - اذن مالعمل ؟؟ سحب ابا سجاد نفسا طويلا ثم قال : - انظري يا ابنتي انا سأعد القهوة له الآن واذهب لاخبره بوجودك عسا ولعل ان يوافق على استقبالك . نظرت له جيان بأمتنان وقالت : - شكرا لك ياعم ..معروفك هذا لن انساه طوال حياتي . ابتسم قائلا بلطف : - يا ابنتي كما قلت لك انا اثق بمهدي وماحصل له كان ظلما كبيرا هو لا يستحقه .... وان شاءالله سيخرج من السجن ورأسه مرفوع . همست برجاء وأمل : - أن شاءالله تعالى . تركها الرجل وذهب .... استرخت بجلستها على الكرسي وهي تفكر بحسن حظها بل حسن حظ شقيقها المسكين .... اذا التقت هذا الرجل الطيب الحمدلله .... من يدري فلربما الله سخره لها ليسهل أمره ....فركت يديها الباردتين معها وهي تحاول السيطرة على ارتجاف جسدها الذي اخذ ينتفض من التوتر والخوف هامسه بصوت خافت لكن قوي ومصمم : " لا مجال للتردد او الضعف الآن يجب ان أتماسك ,اكون قوية من أجل عائلتي " ................ كان جاسر يجلس خلف مكتبة يراجع بعض الرسائل الواردة في بريده الالكتروني ... لم يكن له اشقاء ليساعدوه بأداره المطاعم التي يملكها... بعد وفاة شقيقة الوحيد أمير جراء حادث سيارة ... اصبح الحمل عليه مضاعفا وأكثر ثقلا خاصة وقد ترك امير خلفه زوجة أرملة وطفلين يتيمين .... كانا بحاجة الى الرعاية والمسئولية ..... اما شقيقته الكبرى سلمى فقد كانت متزوجة ومستقرة في منزل زوجها ... سحب نفسا عميقا ثم زفره ببطء ... لقد بدأ والده حياته من الصفر لم يساعده أحد بتكوين ثروته .... وهاهم الآن يمتلكون بفضل الله وتوفيقه ثلاث مطاعم ... يقع اثنان منهم بمنطقتين راقيتين في بغداد ...بالأضافة لهذا المطعم القديم ... كان والده رحمه الله يعتز به جدا فهو قد ورثة ابا عن جد وقد قال له في مرات ومناسبات عديدة بأن هذا المطعم هو وجه الخير عليهم لذلك أجبره على ان يعطيه وعدا بعدم بيعه ابدا ومهما كانت الأسباب والظروف ...... لهذا السبب حرص على تجديده وترميمه بأستمرار بالاضافة لذلك فقد قام يتوسيعه ايضا إذا كان المطعم صغيرا جدا فقام هو بشراء محلين ملاصقين لهم بأسعار مناسبة واضافهم الى مساحة المطعم الأصلي ... اسمهم اصبح معروفا كالماركة التجارة .... ومهمة الحفاظ عليه كانت شاقة ومتعبة ... سمع طرقات خافته على الباب تمتم وهو لايزال يركز مقطبا بشاشة الحاسوب - تفضل دلف العم ابا سجاد وهو يحمل صينية القهوة ليتقدم ويضعه على الطاولة .. بادر جاسر بالكلام معاتبا بلطف فهو يعتبره بمثابة والده لما كان له من منزلة خاصة عند والده المرحوم .... فقد كانا من أعز الاصدقاء وقد كان لطيفا ومهتما بما يكفي للوقوف الى جانبة عندما مات والده وتركه وهو لايزال شابا صغيرا في بداية العشرين لا يفقه شيئا بالسوق ولا بعالم التنافس بين اصحاب المطاعم .. في ذلك الوقت كان أمير لايزال في الثانوية العامة فقد كان يصغره بثلاث سنوات .... علمه ابا سجاد كل شيء يخص العمل من اصغر جزء الى اكبره وقد كان المشرف العام على المطعم الى ان كبر في السن .... وعندما اراد ترك العمل لم يسمح له جاسر كان يعرف بحالة الرجل المادية الضئيلة لذلك ومن أجل كل الخير والمعروف الذي قدمه له اقترح عليه ان يجلس خلف مكتب خصصه له في مقدمة المطعم ليراقب ويشرف على سير العمل متحججا بأنه الرجل الوحيد الذي يأتمنه على مطعمه في غيابة . - الآن لما اتعبت نفسك بأعداد القهوة ياعم ! لقد طلبت منك الجلوس ومراقبة العمل فقط !! قبل ان يرافع ابا سجاد الفنجان من الصينية وقف جاسر ليأخذ الصينية كلها من يده المرتجفة ويضعها على سطح المكتب ليرد عليه الرجل العجوز ببشاشة - هذه مجرد قهوة ياولدي ليس بالشيء المتعب ! حمل جاسر الفنجان قائلا وهو يجلس في مقعدة مرة أخرى : - حتى لو انا اريدك مرتاحا يا عمي ... اخذ رشفة من القهوة ثم تمتم بتلذذ وهو مغمضا عينيه : - امممم يا سلام طعمها رائع سلمت يداك . أجابه مبتسما : - بالصحة والهناء يا ولدي . اخذ جاسر بضع رشفات اضافية ثم انتبه الى ابا سجاد الذي كان لايزال واقفا ينظر له بتردد وكأنه يريد ان يقول شيئا ما لكنه محرج ... وضع الفنجان فوق الصينية وقال متسائلا - هل هناك شيئا ما ياعمي ؟!! تنحنح العم وقال بأرتباك طفيف - في الحقيقة يا ولدي ... أجل ... اريد ان اتحدث معك في موضوع . نظر له جاسر بفضول - خيرا ان شاءالله ثم أشار له ليجلس - أجلس وقل ماتريده يا عمي هز ابا سجاد رأسه بلا وقال - لا ... افضل الوقوف فما اريد قوله لن يأخذ منك الكثير من الوقت ... كان جاسر ينتظره ليكمل حديثة بصبر .... ليردف ابا سجاد - في الحقيقة ... هناك من يريد رؤيتك .. رد جاسر مقطبا بفضول : - يريد رؤيتي ؟!! من !!!! رد ابا سجاد وهو ينظر له بحذر : - انها شقيقة مهدي !! رد جاسر بعدم فهم وهو يركز عليه نظراته الثاقبة بتمعن - مهدي!!!!!!!!!! أومأ ابا سجاد قائلا - أجل الصبي الذي كان يعمل عندنا و .... لم يمهله جاسر ليكمل اذ رد مقاطعا بسرعة وبشكل صارم وحاد وهو يرفع يده - شقيقة الفتى السارق !!!!! ماذا تريد ؟!!! انا ممكن ان اعفو عن كل شيء الا الخيانة والسرقة يا عم انت تعرفني جيدا لا اتهاون مع المخطئين والمذنبين ابدا .. تقدم ابا سجاد وقال متوسلا وهو ينحني على طرف المكتب باسطا كفيه - اعلم يا ولدي لكن فقط قابلها اسمح لها بقول ما جاءت لأجله ضيق جاسر عينيه وقال بلا مبالاة - وما الفائدة اذا كانت كل الادلة ضده !!! وانا كلامي قاطع لا يمكن ان اغيره ابدا اعتدل ابا سجاد بوقفته ثم مسح لحيته البيضاء بيده وقال : - من أجل هذه الشيبات قابلها واسمع منها يا ولدي ارجوك تنهد جاسر بضيق وصمت لعدة دقائق بدا وكأنه يفكر بما عليه فعله .... ليردف الرجل الطيب بأمل - اذن هل أدخلها ؟!!!! نظر له جاسر وقال بهدوء وبرود - من أجل خاطرك فقط سأعطيها خمس دقائق ... خمس دقائق فقط لاغير ... هتف العم أبا سجاد بسرعة - لا اجعلهم عشرة ... ماذا ستقول خلال الخمس دقائق هذه !! تنهد جاسر بضيق وانزعاج ورد قائلا - حسنا ... حسنا ياعمي عشرة دقائق ... أقسم بأني سأقابلها من أجلك فقط . ابتسم ابا سجاد وقال بفخر وامتنان - شكرا لك يا ولدي ثواني وسأبعثها لحضرتك .............................. يتبع التعديل الأخير تم بواسطة ebti ; 13-08-21 الساعة 10:21 PM | ||||||||
|
| |
 |
| الكلمات الدلالية (Tags) |
| رواية ، عراقية ، رومانسية،فرصة ثانية, رواية ، عراقية ، رومانسية،فرصة ثانية ، نور الحسن ، نبع ، ايهم ، غصن |
| أدوات الموضوع | |
| انواع عرض الموضوع | |
|
|
6224Likes
العرض العادي
