آخر 10 مشاركات
السحر الأسود - صوفى ويستون - أروع القصص و المغامرات** (الكاتـب : angel08 - )           »          عشق من قلـب الصوارم * مميزة ومكتملة * (الكاتـب : عاشقةديرتها - )           »          قساوة الحب - أروع القصص والمغامرات** (الكاتـب : فرح - )           »          تائــهــة في عتمتـك (الكاتـب : نسريـن - )           »          سيد القصر - جيم آدامز - غولدن كايدج** (الكاتـب : angel08 - )           »          رواية نبــض خـافت * مميزة ومكتملة * (الكاتـب : سما صافية - )           »          5 - كيف انسى ؟؟ - مارلا والاهام - روايات رومانس ** (الكاتـب : امراة بلا مخالب - )           »          لك بكل الحب (5) "رواية شرقية" بقلم: athenadelta *مميزة* ((كاملة)) (الكاتـب : athenadelta - )           »          2- مرارة الإنتقام - روايات رومانس** (الكاتـب : Just Faith - )           »          4 - الأحلام المحطمة - سالي وينتورث - روايات سمر** (الكاتـب : لولا - )


العودة   شبكة روايتي الثقافية > الأقسام العامه > المــنــتـدى الــعـــام

Like Tree1Likes
  • 1 Post By المســــافررر
إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 18-10-21, 08:21 PM   #1

المســــافررر

شاعر متألق

 
الصورة الرمزية المســــافررر

? العضوٌ??? » 486867
?  التسِجيلٌ » Mar 2021
? مشَارَ?اتْي » 4,714
?  نُقآطِيْ » المســــافررر has a reputation beyond reputeالمســــافررر has a reputation beyond reputeالمســــافررر has a reputation beyond reputeالمســــافررر has a reputation beyond reputeالمســــافررر has a reputation beyond reputeالمســــافررر has a reputation beyond reputeالمســــافررر has a reputation beyond reputeالمســــافررر has a reputation beyond reputeالمســــافررر has a reputation beyond reputeالمســــافررر has a reputation beyond reputeالمســــافررر has a reputation beyond repute
افتراضي مولد النبي الأعظم ﷺ هل هو بدعة؟


السؤال:

فضيلة الشيخ عبد العزيز! كنا في لقاء ماض قد استعرضنا رسالة وردتنا من المستمع فلاح السويد قرية الكوز محافظة الحسكة منطقة المالكية، وبقي له بعض الاستفسارات والأسئلة التي يمكن أن تغطي حلقة كاملة.
يقول: يا شيخ عبد العزيز ! في الاستفسار الأول: نسألكم عن مولد النبي الأعظم ﷺ هل هو بدعة؟ وإني قد سمعت في بعض البلدان ومن بعض العلماء يقولون: إنها بدعة حسنة، والله أعلم، وفقكم الله.

الجواب:



بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على عبده ورسوله وخليله وأمينه على وحيه نبينا وإمامنا محمد بن عبد الله وعلى آله وأصحابه ومن اهتدى بهداه. أما بعد:
الاحتفال بالموالد إنما حدث في القرون المتأخرة بعد القرون المفضلة بعد القرن الأول والثاني والثالث، وهو من البدع التي أحدثها بعض الناس استحسانًا وظنًا منه أنها طيبة، والصحيح والحق الذي عليه المحققون من أهل العلم أنها بدعة، الاحتفالات بالموالد كلها بدعة، ومن جملة ذلك الاحتفال بالمولد النبوي، ولماذا؟ لأن الرسول ﷺ لم يفعله ولا أصحابه ولا خلفاؤه الراشدون ولا القرون المفضلة، كلها لم تفعل هذا الشيء، والخير في اتباعهم لا فيما أحدثه الناس بعدهم، وقد ثبت عنه عليه الصلاة والسلام أنه قال: إياكم ومحدثات الأمور، وقال عليه الصلاة والسلام: وشر الأمور محدثاتها وكل بدعة ضلالة، وقال عليه الصلاة والسلام: من أحدث في أمرنا هذا ما ليس منه فهو رد، من عمل عملًا ليس عليه أمرنا فهو رد يعني: مردود.

فالنبي ﷺ وضح الأمر وبين أن الحوادث في الدين منكرة، وأنه ليس لأحد أن يحدث في الدين ما لم يأذن به الله، وقد ذم الله من فعل هذا بقوله سبحانه: أَمْ لَهُمْ شُرَكَاءُ شَرَعُوا لَهُمْ مِنَ الدِّينِ مَا لَمْ يَأْذَنْ بِهِ اللَّهُ[الشورى:21]، والاحتفال أمر محدث لم يأذن به الله ولا رسوله عليه الصلاة والسلام، والصحابة أفضل الناس بعد الأنبياء وأحب الناس للنبي ﷺ وأسرع الناس إلى كل خير ولم يفعلوا هذا، لا أبو بكر ولا عمر ولا عثمان ولا علي ولا بقية العشرة ولا بقية الصحابة، وهكذا التابعون وأتباع التابعين ما فعلوا هذا، وإنما حدث من بعض الشيعة الفاطميين في مصر في المائة الرابعة كما ذكر هذا بعض المؤرخين، ثم حدث في المائة السادسة في آخرها أو في أول السابعة من ملك إربل ظن أن هذا طيب ففعل ذلك، والحق أنه بدعة؛ لأنها عبادة لم يشرعها الله ، والرسول ﷺ قد بلغ البلاغ المبين ولم يكتم شيئًا مما شرعه الله بل بلغ كل ما شرعه الله وأمر به، وقال الله سبحانه: الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ[المائدة:3].
فالله قد أكمل الدين وأتمه، وليس في ذلك الدين الذي أكمله الله الاحتفال بالموالد، فعلم بهذا أنها بدعة منكرة لا حسنة، وليس في الدين بدعة حسنة، بل كل البدع ضلالة كلها منكرة، والنبي  قال: كل بدعة ضلالة، فلا يجوز لأحد من المسلمين أن يقول: إن في البدع شيئًا حسنًا، والرسول ﷺ يقول: كل بدعة ضلالة، لأن هذه مناقضة ومحادة للرسول ﷺ، وقد ثبت عنه أنه قال: كل بدعة ضلالة فلا يجوز لنا أن نقول خلاف قوله عليه الصلاة والسلام.
وما يظنه بعض الناس أنه بدعة وهو مما جاء به الشرع فليس بدعة مثل كتابة المصاحف مثل التراويح ليست بدع كل هذه مشروعة، فتسميتها بدعة لا أصل لذلك، وأما ما يروى عن عمر أنه قال في التراويح: «نعمت البدعة» فالمراد بهذا من جهة اللغة لا ليس من جهة الدين، ثم قول عمر لا يناقض ما قاله الرسول ﷺ ولا يخالفه قول الرسول مقدم عليه الصلاة والسلام لأنه قال: كل بدعة ضلالة، قال: وإياكم ومحدثات الأمور، وقال ﷺ في خطبة الجمعة: أما بعد فإن خير الحديث كتاب الله وخير الهدي هدي محمد ﷺ، وشر الأمور محدثاتها وكل بدعة ضلالة هذا حكمه عليه الصلاة والسلام، رواه مسلم في الصحيح.

فلا يجوز لمسلم أن يخالف ما شرعه الله، ولا أن يعاند ما جاء به نبي الله عليه الصلاة والسلام بل يجب عليه الخضوع لشرع الله والكف عما نهى الله عنه من البدع والمعاصي، رزق الله الجميع الهداية. نعم.



المصدر :فتاوى ابن باز

https://www.google.com/url?sa=t&sour...rjpJrsbU9z98z3




اعتقد ان ذلك كان وافٍ بتحريم الإحتفال بالمولد النبوي هذا والله اعلم



shezo likes this.

المســــافررر غير متواجد حالياً  
التوقيع

كم جئت بابك ســائلا .. فأجبتني ..من قبل حتى أن يقــول لساني ..
واليوم جئتك تائــباً مستـغفراً .....شيءٌ بقلـــبي للـهدى ناداني
رد مع اقتباس
قديم 22-08-23, 07:07 AM   #2

shezo

نجم روايتي

 
الصورة الرمزية shezo

? العضوٌ??? » 373461
?  التسِجيلٌ » May 2016
? مشَارَ?اتْي » 10,461
?  نُقآطِيْ » shezo has a reputation beyond reputeshezo has a reputation beyond reputeshezo has a reputation beyond reputeshezo has a reputation beyond reputeshezo has a reputation beyond reputeshezo has a reputation beyond reputeshezo has a reputation beyond reputeshezo has a reputation beyond reputeshezo has a reputation beyond reputeshezo has a reputation beyond reputeshezo has a reputation beyond repute
افتراضي

حكم الاحتفال بالمولد النبوي دار الإفتاء

الاحتفال بالمولد النبوي الشريف شاهدٌ على الحب والتعظيم لجناب سيدنا النبي صلى الله عليه وآله وسلم والفرح به، وشكرٌ لله تعالى على هذه المنَّة كما قال تعالى: ﴿قُلْ بِفَضْلِ اللهِ وَبِرَحْمَتِهِ فَبِذَلِكَ فَلْيَفْرَحُوا﴾ [يونس: 58]، وهو أمرٌ مستحبٌّ مشروعٌ له أصله في الكتاب والسنة، ودرج عليه المسلمون عبر العصور، واتفق علماء الأمة على استحسانه، ولم ينكره أحدٌ يعتدُّ به.

وأكدت دار الإفتاء أن الاحتفال بالمولد النبوي الشريف؛ تعظيمٌ واحتفاءٌ وفرح بالحبيب المصطفى صلى الله عليه وآله وسلم، وتعظيمُ النبي صلى الله عليه وآله وسلم والاحتفاءُ والفرح به أمرٌ مقطوع بمشروعيته؛ لأنَّه عنوان محبته صلى الله عليه وآله وسلم التي هي ركن الإيمان.

والاحتفال بالمولد النبوي مشروع بالكتاب والسنة واتفاق علماء الأمة فمن الكتاب الكريم قوله تعالى: ﴿وذَكِّرهم بأَيامِ اللهِ﴾ [إبراهيم: 5]، ومِن أيام الله تعالى: أيامُ نصره لأنبيائه وأوليائه، وأيام مواليدهم، وأعظمُها قدرًا مولدُ الحبيب المصطفى والنبي المجتبى صلى الله عليه وآله وسلم.

وكرَّم الله تعالى أيام مواليد الأنبياء عليهم السلام وجعلها أيام سلام؛ فقال سبحانه: ﴿وسَلَامٌ عليه يَومَ وُلِدَ﴾ [مريم: 15]، وفي يوم الميلاد نعمةُ الإيجاد، وهي سبب كل نعمة بعدها، ويومُ ميلاد النبي صلى الله عليه وآله وسلم سببُ كلِّ نعمة في الدنيا والآخرة.

وقوله تعالى: ﴿قُلْ بِفَضْلِ اللهِ وَبِرَحْمَتِهِ فَبِذَلِكَ فَلْيَفْرَحُوا﴾ [يونس: 58]، والنبي صلى الله عليه وآله وسلم هو الرحمةُ العظمى إلى الخلق كلهم؛ قال ابن عباس رضي الله عنهما: فضلُ الله: العلمُ. ورحمتُه: مُحَمَّد صلى الله عليه وآله وسلم؛ قال الله تعالى: ﴿وَمَا أَرْسَلْنَاك إِلَّا رَحْمَة للْعَالمين﴾.. أخرجه أبو الشيخ في تفسيره.

أدلة الاحتفال بالمولد النبوي

أدلة الاحتفال بالمولد النبوي، نشرت دار الإفتاء المصرية أكثر من دليل على جواز الاحتفال بالمولد النبوي الشريف منها ما قاله الحافظ ابن رجب الحنبلي في "فتح الباري" محبَّة النبي صلى الله عليه وآله وسلم من أصول الإيمان، وهي مقارِنة لمحبة الله عز وجل، وقد قرنها اللهُ بها، وتَوَّعَدَ مَن قدَّم عليهما محبَّة شيء من الأمور المحبَّبة طبعًا من الأقارب والأموال والأوطان وغير ذلك، والمراد من الاحتفال بذكرى المولد النبوي: يقصد به تجمع الناس على الذكر، والإنشاد في مدحه والثناء عليه صلى الله عليه وآله وسلم، وإطعام الطعام صدقة لله، والصيام والقيام؛ إعلانًا لمحبة سيدنا رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم، وإعلانًا للفرح بيوم مجيئه الكريم صلى الله عليه وآله وسلم إلى الدنيا.

من السنة النبوية حول أدلة الاحتفال بالمولد النبوي، أن النبي صلى الله عليه وآله وسلم سُئِل عن صوم يوم الاثنين، فقال: «ذاكَ يَومٌ وُلِدتُ فِيهِ» رواه الإمام مسلم في "صحيحه" عن أبي قتادة الأنصاري رضي الله عنه. وهذا إيذانٌ بمشروعية الاحتفال به صلى الله عليه وآله وسلم بصوم يوم مولده.

وعن ابن عباس رضي الله عنهما: أن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم قدم المدينة، فوجد اليهود صيامًا يومَ عاشوراء، فقال لهم رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: «مَا هَذَا الْيَوْمُ الَّذِي تَصُومُونَهُ؟» فقالوا: هذا يوم عظيم، أنجى الله فيه موسى وقومَه، وغرَّق فرعونَ وقومَه، فصامه موسى شكرًا، فنحن نصومه، فقال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: «فَنَحْنُ أَحَقُّ وَأَوْلَى بِمُوسَى مِنْكُمْ» فصامه صلى الله عليه وآله وسلم، وَأَمَرَ بِصِيَامِهِ.. متفق عليه.

وعن أبي هريرة رضي الله عنه، قال: مَرَّ النبي صلى الله عليه وآله وسلم بأُناس من اليهود قد صاموا يوم عاشوراء، فقال: «مَا هَذَا مِنَ الصَّوْمِ؟» قالوا: هذا اليوم الذي نجى الله موسى وبني إسرائيل من الغرق، وغرق فيه فرعون، وهذا يوم استوت فيه السفينة على الجودي، فصام نوحٌ وموسى شكرًا لله، فقال النبي صلى الله عليه وآله وسلم: «أَنَا أَحَقُّ بِمُوسَى، وَأَحَقُّ بِصَوْمِ هَذَا الْيَوْمِ»، فأمر أصحابه بالصوم. أخرجه الإمام أحمد في "المسند"، وأبو الشيخ، وابن مردويه.

وإذا كان الاحتفال بيوم نجاة سيدنا نوح عليه السلام ويوم نصر سيدنا موسى عليه السلام مشروعًا، فإن مشروعية الاحتفال بمولد النبي صلى الله عليه وآله وسلم متحققة من باب أَوْلى.

وعن بُرَيدة الأسلمي رضي الله عنه قال: خرج رسول اللهِ صلى الله عليه وآله وسلم في بعض مغازيه، فلمَّا انصرف جاءت جاريةٌ سوداء فقالت: يا رسول الله، إنِّي كنت نذَرتُ إن رَدَّكَ اللهُ سَالِمًا أَن أَضرِبَ بينَ يَدَيكَ بالدُّفِّ وأَتَغَنّى، فقالَ لها رسولُ اللهِ صلى الله عليه وآله وسلم: «إن كُنتِ نَذَرتِ فاضرِبِي، وإلَّا فلا» رواه ابن أبي شيبة في "المصنف"، والإمام أحمد في "المسند"، والترمذي في "الجامع" وصححه، وابن حبان في "صحيحه"، وصححه ابن القطان، فإذا جاز ضرب الدُّفِّ فرحًا بقدوم النبي صلى الله عليه وآله وسلم سالِمًا، فجواز الاحتفال بقدومه صلى الله عليه وآله وسلم للدنيا أولى.

اتفاق العلماء، فنقله الإمام الحافظ أبو شامة المقدسي في كتابه "الباعث على إنكار البدع والحوادث" (1/ 23، ط. دار الهدى) فقال: [فالبدع الحسنة متفق على جواز فعلها والاستحباب لها ورجاء الثواب لمن حسنت نيته فيها.. ومِن أحسن ما ابتُدِع في زماننا من هذا القبيل: ما كان يُفعَل بمدينة إربل -جبرها الله تعالى- كلَّ عام في اليوم الموافق ليوم مولد النبي صلى الله عليه وآله وسلم من الصدقات والمعروف، وإظهار الزينة والسرور؛ فإن ذلك -مع ما فيه من الإحسان إلى الفقراء- مشعرٌ بمحبة النبي صلى الله عليه وآله وسلم وتعظيمه وجلالته في قلب فاعله، وشكرًا لله تعالى على ما منَّ به مِن إيجاد رسوله الذي أرسله رحمة للعالمين] اهـ.

وعن راي الشخصي بهذا الموضوع
أنه لا حرمة فيه
وهو ليس بدعةاو شئ من هذا القبيل

فكما نحتفل بالعيدين
فلا اجمل من الإحتفال بميلاد سيد الخلق عليه افضل الصلاة وازكي السلام
ويكون ذلك بالذكر والدعاء وقراءة القرآن والإقتداء بسنته عليه الصلاة والسلام
وتقديم الحلوى إبتهاجا بهذا اليوم وإدخالا للسرور على الاطفال
الذين لا يدركون الكثير من المعانى لهو أمر جميل
يجعلهم يحبون الرسول الكريم وإن لم يدركوا بعد معنى" ولد الهدى "
اعاد الله علينا وعليكم ذكرى المولد النبوي الشريف بكل الخير
داعين الله ان يرزقنا شفاعة حبيبنا الغالي سيدنا محمد

كفانا ما نعانيه من جفاء وقسوة قلوب وغلظة نفس
وليكن ذكرى المولد النبوي والإحتفال به بلسما يطهرأنفسنا
ويدخل البهجة والفرحة علي قلوبنا


shezo متواجد حالياً   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة

الانتقال السريع


الساعة الآن 01:50 PM



Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.