24-10-21, 01:01 PM | #1 | |||||||||||||||||||||||||
مراقبة،مشرفة عالمي..خيالي,الوثائقية،البحوث والمعلومات،روايتي كافيه،(قاصة ولؤلؤة ألتراس،لغوية،حارسة السراديب، راوي)،نشيطة،تسالي،متألقةومحررة جريدة الأدبي، صحافية فلفل حار،كاتبة عبير
| آه يا أسمرانى اللون
يوجد العديد من الأشخاص الذين يؤمنون، بشكل بالغ، بالخرافات، حيث أنه من الطبيعة البشرية إيجاد أعذار للأشياء السيئة التي تحدث في الحياة، ويؤمن الناس بأشياء غريبة مثل الأشباح وعالم الأحلام، وفيما يتعلق بذلك، يقدم موقع "لول وت" قائمة بعشرة أمثلة مختلفة لبعض أشهر الخرافات في العالم.
تعد القطط السوداء واحدة من أقدم الخرافات في العالم، حيث أنها تعود إلى العصور الوسطى، وعادة ما يكون لدى النساء العازبات الأكبر سنا الكثير من القطط، لذا اعتقد الناس في العصور الوسطى أنه إذا كانت المرأة عجوزًا وعزباء وتمتلك القطط السوداء، فقد تكون ساحرة، وكانوا يعتقدون أن السحرة قادرون على التحول إلى القطط بأنفسهم، لذا فمن المفترض أن تكون القطة السوداء ساحرة.
يعتقد الكثير من الناس أن النظر إلى المرآة يمكن أن يسرق روحك، وبالطبع هذا ليس صحيحا، لأنه يعني أن الجميع إلى حد كبير بلا روح في هذه الحياة.
في روسيا، تعد فضلات الطيور أمرًا جيدًا، فقد يعني ذلك أن الثروات آتية إليك إذا تبرز عصفور على سيارتك أو عليك أو على أي شيء تملكه.
في البداية، كان تشابك الأصابع يدل عادةً لحسن الحظ، والسبب في ذلك هو أن مشابكة الأصابع بشكل متقاطع كان يقلد الصليب المسيحي. ومع ذلك ، يتم الآن استخدام تشابك الأصابع كحجة لكذب الأكاذيب؛ وكأن من يفعلها يريد أن يحالفه الحظ في كذبته.
غالبًا ما تكون تدق الأجراس في أوقات الاحتفال كما هو الحال بعد حفلات الزفاف أو المناسبات الخاصة الأخرى، وعلى الرغم من أن الفكرة الأولية قد تكون مجرد الاحتفال، إلا أنها في الواقع تعود إلى معتقدات خرافية مفادها أن الأجراس تخيف الأرواح الشريرة.
غالبًا ما يرتبط الرقم 13 بالحظ السيئ، وغالبا تغفل العديد من الفنادق أو الشقق بالفعل الطابق الثالث عشر، هم فقط يسردون الطابق الثاني عشر ويذهبون مباشرة إلى الطابق الرابع عشر.
هذه الخرافة ليست موجودة في أي جزء معين من العالم، لأنها ظاهرة عالمية، كما أن الأصول الفعلية لهذا الاعتقاد غير واضحة، لكن الناس يتجنبون القيام بأي شيء ذي أهمية في هذا اليوم (الجمعة الـ13 من العام).
يعتقد الكثيرون أن فتح المظلة في داخل المنزل يدل بشكل أساسي على الحظ السيئ.
مضغ العلكة في الليل يعتبر نذير شؤم في الثقافة التركية، حيث يُعتقد اعتقادا راسخا أنه إذا مضغت العلكة بعد حلول الظلام، فستجعل الشخص الذي قام بذلك يمضغ اللحم البشري أو الأجساد الميتة.
يطرق الكثير من الناس الخشب بعد قولهم شيئًا مفعما بالأمل، ويعتقد أن هذه الخرافات نشأت عن الاعتقاد القديم بأن الأرواح الصالحة تعيش في الأشجار. كلمة أخيرة
تؤكد العديد من الدراسات أنه يتم التخلي عن الحيوانات الأليفة السوداء لأن أصحابها ، بالإضافة إلى كونهم مؤمنين بالخرافات ، لا يقبلون لون بشرتهم. ولكن هذا ليس كل شيء.
هناك دراسات عديدة أجراها العديد من حماة الحيوانات في الولايات المتحدة و إنجلترا تثبت انه يتم التخلي عن الكلاب و القطط السوداء في الغالبية العظمى في ملاجئ الحيوانات. هذه الدراسات تثبت أن الحيوانات الأليفة السوداء لا تلقى قبول عند البشر. لدرجة أن القطط والكلاب السوداء هي الأكثر هجرًا. و السبب هو اللون. عالم الحيوانات ايضا يعيش تمييز ملحوظ ضد الكلاب والقطط السوداء ن نظرًا لوجود العديد من الأشخاص الذين يعتقدون
- كم مرة سمعت أن القطط السوداء تجلب الحظ السيئ؟ لم يؤكد العلم الحديث و لا العلوم الخفية في أي وقت من الأوقات على أن هذه القطط التي خلقها الله عز وًجل بلون أسود انها تجلب حظا سيئًا. بل العكس، اذا اردنا التعمق في العلوم الخفية سنلاحظ ان القطط عامة هي محبوبة و خصيصا القط الأسود و الذي يعتقد في هذه العلوم ان لديه طاقة مميزة و إيجابية خصيصا في الشفاء من بعض الامراض و حماية السكن. من جهة اخرى، بعض السحرة المتخصصين في السحر الأسود السفلي لديهم دراية كبيرة بهذا الموضوع الى درجة ان البعض منهم يبحثون عن القطط السوداء في تواريخ معينة لقتلهم و استغلال طاقتهم لصالحهم. أصل هذه الخرافات آتي من القرون الوسطى حيث كان يعتقد ان السحرة يسخرون هذه الحيوانات للذهاب بأسحارهم الى الاماكن المقصود ايذائها. عندها و في كل مرة كانو يرون فيه مرور قط ام كلب من هذا اللون كانو يهاجمونه و يقتلونه اعتقادا ان بهذه الطريقة سيعود السحر على الساحر. ايضا يعتقد في بعض الثقافات ان الشياطين تتلبس شكلهم الخارجي لما تريد الظهور تحت صورة حيوان. المصدر | |||||||||||||||||||||||||
24-10-21, 01:06 PM | #2 | |||||||||||
مراقبة،مشرفة عالمي..خيالي,الوثائقية،البحوث والمعلومات،روايتي كافيه،(قاصة ولؤلؤة ألتراس،لغوية،حارسة السراديب، راوي)،نشيطة،تسالي،متألقةومحررة جريدة الأدبي، صحافية فلفل حار،كاتبة عبير
| | |||||||||||
مواقع النشر (المفضلة) |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|