❤️‍حديث حب❤️‍ للروح ♥️والعقل♥️والقلب

[اسفة]

صباح الحلو بزيادة













أوعك يكون عندكم أعتراض يا سادة

[اسفة]

كن جند لله وفى كل خير مد إيدك تكتب لك النجاة

كن عنوان للطيبة والخير للغير وإن الدنيا مازالت بخير

ولاحظ شتان ما بين الطيبة

والهبل بالطيبة أنت جبل ما يهزك ريح .. اما الهبل ان يظنك الجميع فأر فى الجبل ..أما الطيبة فتدك الجبل برواقه يامعلم الصبر ههههه


كن بجوار الرامى تنجوووووومش بعيد تحلى وتاكل مانجو ههههه





كان يطوف في السوق رجل متكبر عليه من حسن الهيئة والزهو ما لا يعلمه إلا الله .
فمرت به امرأة تبيع السمن .
فقال لها ماذا تبيعين يا امرأة ؟
فقالت : أبيع سمناً ياسيدي .
فقال لها : أرني .
وعندما ارادت أن تنزل دلو السمن من فوق رأسها اندلق منه بعض السمن على ثيابه .
فغضب الرجل غضباً شديداً ...
وقال لها :
لن أبرح الأرض حتى تعطيني ثمن الثوب .
فظلت المرأة تستعطفه وتقول له : خل عني ياسيدي ، فأنا امرأة مسكينة ..
فقال لها : لن أبرح الأرض حتى تعطيني ثمن الثوب .
فسألته : وكم ثمن الثوب ؟
قال : ألف درهم .
فقالت له: أنا امرأة فقيرة فمن أين لي بألف درهم ؟!
قال لها : لا شأن لي .
فقالت له : ارحمني ولا تفضحني .
وبينما هو يتهددها ويتوعدها إذ أقبل عليهم شاب ، فقال لها :
ما شأنك يا امرأه ؟
فقصت عليه الخبر .
فقال الفتى : أنا ادفع ثمن الثوب ، فأخرج ألف درهم .
فعدها الرجل المتكبر ، وقبل أن يبرح المكان ، قال له الشاب : على رسلك أيها الرجل .
فرد عليه ذلك المتكبر
وقال: ماذا تريد ؟
فقال له : هل أخذت ثمن الثوب ؟
قال : نعم .
فقال له الشاب: فأين الثوب ؟
قال : ولم !؟
قال : قد أعطيناك ثمنه فأعطنا الثوب .
قال الرجل المتكبر : وأسير عارياً !؟
قال الشاب : لا شأن لي .
قال الرجل المتكبر : وإن لم أعطك الثوب ؟
قال: تعطينا الثمن .
قال الرجل المتكبر : الألف درهم ؟
قال الشاب: كلا ، بل الثمن الذي نطلبه ؟!
فقال له الرجل المتكبر :
لقد دفعت لي الف درهم .
فقال الشاب : لا شأن لك بما دفعت ..
فقال له الرجل : وكم تريد ؟!
قال الشاب : ألفي درهم .
فقال له الرجل المتكبر : هذا كثير .
قال الشاب : إذن فأعطنا ثوبنا .
قال الرجل المتكبر : أتريد أن تفضحني ؟!
قال الشاب : كما كنت تريد أن تفضح المرأة المسكينة !!!
فقال الرجل المتكبر : هذا ظلم.
قال الشاب : الآن تتكلم عن الظلم .
فخجل الرجل المتكبر وأعاد المال للشاب وعفى عن المرأة .
ومن فوره أعلن الشاب والناس مجتمعون يشاهدون الواقعة أن المال هدية للمرأة المسكينة

[اسفة]

قصة حب قاتلة

المرة دى ضحينا بالسحلية أهو ترتاح

أحم قصدى قلنا عشان ماحدش يقول أعداء الرجل

كل مرة تفطسوه المرة دى عشماوى اللى هيعملها خخخخخ


وسبلت عينيها وقالت :فيه شعرا


فأجاب وجدتها إنه النت

فخنقته بسلك الروتر ههههه

[اسفة]

فجر الخير ياحلوين








كلامنا النهاردة عن فاكر البطة هههههه
يالهوييز على دماغكم الشمال
طيب عقابا ليكم مش هقولكم حكاية البطة إلا فى الأخر




تعالوا دلوقتى نتكلم عن الاستسلام والتسليم
وهل فيه فرق بينهم أكيد طبعا يعنى حتى الحروف غير ولا يعنى كان فضا بيسلوا وقتهم بحروف زيادة
ممكن بكل ببساطة بضغطة زر على عمو جوجل تلقى كل ما تحب من معلومات

لكن معنا الأمر فى روايتى الأمر مختلف هنقلب الصورة ونطلع حاجة مش معقولة أى بعونك يارب هنعملوا من الفسيخ شربات ياشابة منك ليها ههههه أحفظوا الجملة دى شعارنا المرحلة القادمة

أعلموا يا سادة أن الاستسلام مرض معدي لذا احتسوا من كل يائس وبائس هيك أشخاص اللى يقرب لكم فهو يحاول إلقاء مابه من طاقة سلبية عليك ويفر فقل له بعلو الصوت لا تخبرني بيأسك أيها اليائس فاليأس ليس له معنى بداخلي وهيابنا نحاول رؤية الأمور من جانب آخر غير المعتاد عله يكون سبب فى تغيير المفهوم عند حد بومة يرحمنا من سوداويته حكم هى مش ناقصة

من قال أن اليأس والأمل ضدان من يخبرك بذلك قول له كان زمان
رغم كل شئ جانب مشرق للاستسلام فالاستسلام فى مرحلة ما ماهو إلا عبارة عن أمل قوى منطلق بقوة الصاروخ لكنه متخفى معلش أصله بيتكسف وعشان الحسد وكده




إن لرياح اليأس قوة لا يمكن وصفها.. كما أن لجبال الأمل صلابة لا مثيل له لفحين يصل المرء إلى قاع هوة الاستسلام
تدب في الآنسان شرارة الحركة لتدفعه على العمل على الخروج من الهوة ،الاستسلام هنا مرادف للأمل يصبحان وجهان لعمله واحدة باختيارك تعطلى الأمر للقلب والعقل والجسد
فتنطلق أو تقعد تندب حظك كبطة بلدى وذلك حسب تحديدك لنوع الاستسلام الذى ستعيشه
وأى نوع من أنواع الاستسلام ستختار السلبى أم الإيجابى إذن فهناك نوعين من الاستسلام أمن الاستسلام ما يعجز عن قلقلة ذرة من الرمال ترجمة يعنى قصدهم تكون بطاية حلوة كده يحطوك نتتحط يبطوك تتبط وتندب حظك
ومنه ما يزحزح الجباوهو مايرادف الأمل المولود من عز الألم ومحاولة أخيرة فيها يا اخفيها وضربوا الأعور على عينه قال خسرانة خسرانة اللى هتقول ياسفسف مايمكن يضربوه على التانية ويبقى أعمى
ساعتها هنقول يستاهل غبى لم يحسبها جيدا وبقولك إيه ابت أنتى طابور خامس شكلك أنضمى للنوع المحطوط المبطوط فوق خلاص خلاص ياسوفة يلى أخر مرة لا استسلام ياقطة قلنا

ماعليه حبايب قلبى
هنا يمكننا أن نقول من أين تأتي الثقة بالنفس.. من أين يأتي الإصرار وهدم جدار الخوف.. من اليأس والألم. هو آخر محاولة قبل النجاح.

ليكن ردك على الخسائر بتكرار المحاولة وعدم اليأس ونضع أمام أعيينا عبارة

هنا لكي تخبز أحلامك.. عليك أن تزرع الأمل.. وتطحن الفشل.. وتعجن الاستسلام لتنال ماتتمنى وتتحقق لك الأحلام




فالحياةتضعناأمام خيارات صعبة... ولكننا مجبرون على الإختيار لإكمال الرحلة


الاستسلام.. ام التسليم..



ببساطة الفرق رهيب يغير منهج حياتك بالكاامل


الاستسلام


هو حالة من اليأس والجزع والتفكير السلبي المستمر

بتعاسة الامور وعدم الرغبة في المحاولة مرات أخرى..


هو صوت يناديك كلما قمت للتجربة مرة اخرى.. بأنك فشلت قبل ذلك..

فيستحضر مشاعر الاحباط مرة أخرى ليجبرك على الاستسلام والوقوف وعدم التقدم مرات ومرات...

هو تكرار نفس الاخطاء والتذمر ووضع اللوم على أي شئ سوى نفسك.. ( الظروف؛ الوضع؛ السياسة؛ البلد؛ الوظائف)




إن اختصاص الله تعالى بتصريف الأقدار وتقسيم الأرزاق لا يعني مطلقًا جبر الإنسان على أفعاله ولا الظلم في تصريف أقداره. ذلك أن عِلم الله تعالى بأفعال كل خلق من خلقه، وما ستكون عليه خاتمته وجزاؤه ومصيره، هو علم سابق لا سائق، ينتج عنه الكَشف لا الجَبر. بمعنى أن الله يعلم مسبقًا علمًا شاملًا محيطًا بكلَّ ما سيصدر عن كل مخلوق في كل حين. ثم اختص نفسه سبحانه بهذا العلم ولم يطلع عليه العباد. فكل واحد من ثَمّ يسعى باختياره الحقيقي، وسعيه يُصدِّق ما علم الله قبلًا وما هو مكشوف عنده مسبقًا. فإذا كنّا نندهش أحيانًا من تبدّل حال أحد أو تحوّله لشخص آخر مثلًا، فهو عند الله تعالى مكشوف بلا مفاجآت، لأنه تعالى مطلع بداية على حقيقة الحال.

اسمعوا وعوا
عِلمُ الله بأفعال كل خلق من خلقه، هو علم سابق لا سائق، ينتج عنه الكَشف لا الجَبر
ودى الخلاصة لتى يمكننا منها فهم الأحاديث والآيات التي تتعلق بالشقاء والسعادة، وبحسن الخاتمة أو سوئها، فالله تعالى لا يخفى عليه حال أحد، ولا يظلم مثقال ذرة. و خواتيم الناس ليست إلا تجليات لحقيقة ما كانت عليهم نفوسهم مما هو معلوم عند الله  ، وإن خفي على الناس أو التبس عليهم ما "ظهر" لهم منهم.

وبناء على علم الله تعالى السابق وليس منفصمًا عنه، كان ترتيبه تعالى للأقدار -ابتلاءً ونعمة- وتقسيمه للأرزاق – منعًا ومنحًا، بحسب كل شخص. لذلك تقديره تعالى أحكم تقدير وأعدله، لأنه مبني على علم يقيني بحال كل أحد، ومراعٍ لسياقه الذي أوجده هو تعالى فيه ووُسعه الذي أمكَنَه منه، ومحقق في نفس الوقت لطبيعة هذه الدار الدنيا من كونها دار اختبار مستمر لا جزاء خالد.
ولعل أوضح تجلّ لذلك بين أيدينا هي سورة المسد: هذه السورة نزلت في حياة أبي لهب، تقرر خاتمته ومصيره، وهو بعد على قيد الحياة! كان بوسع أبي لهب أن ينطق الشهادتين – ولو كاذبًا – ليطعن في صدق القرآن وصدق نبوة سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم، لكنه لم يفعل! مع أنه كان حرًا ولم يجبره أحد على الاستمرار في الكفر، وظلت الدعوة تدندن حوله، لكنه استمر على كفره وعناده، حتى خُتم له بالخاتمة التي قررها الله له في القرآن من قبل وهو بعد على قيد الحياة! لا ريب إذن أنه تنزيل ممن عِلْمه محيط وشامل وأكيد بأن هذا الشخص لن يؤمن مهما حصل، وستكون هذه خاتمته قطعًا، وقد كان. هل يزعم أحد بعد ذلك أن أبا لهب كان مجبورًا على الخلود في النار؟

متى يكون التسليم هو المرادف للاستسلام



عندما يكون الهدف الإسلام لله




عندمنا تستسلم للخالق فقط
نأمن حين يكون فى البيت أب وأم ونأمن أنفسنا مع الحاكم العادل
ونأمن على صحتنا مع الطبيب الشاطر
ونأمن العدل مع القاضى والمحامى والضابط المنصف
حتى وسائل المواصلات نطمئن عندما يتمتع السائق بسمعة طيبة وشطارة لدرجة غنينا له ياسواق ياشاطر ودينا القناطر
قيسوا على ذلك كل عامل فى مكانه
فمابالكم بخالق كل هؤلاء رب الأرض والسماء أليس أحكم الحاكمين وأعدل العادلين

طيب مثال للتوضيح
قَالَ هِيَ عَصَايَ أَتَوَكَّأُ عَلَيْهَا وَأَهُشُّ بِهَا عَلَىٰ غَنَمِي وَلِيَ فِيهَا مَآرِبُ أُخْرَىٰ (18) قَالَ أَلْقِهَا يَا مُوسَىٰ (19) فَأَلْقَاهَا فَإِذَا هِيَ حَيَّةٌ تَسْعَىٰ (20)طه /18-20 ، السؤال عن تفسير هذه الآية ، فأنا أرى أنه بعدما أوضح موسى مدى أهمية العصا له عندما أمره الله بالقائها فألقاها على الفور، مما يدل على الثقة العمياء في الخالق ، وأنه من الممكن أن يستغنى الإنسان عن شئ يحبه ، وذي أهمية قصوى له بمجرد الثقة أن من أمرك بهذا هو الله تعالى ، لذلك فهو سيعيد لك بخير كثير ومنافع أكثر عند الثقة به ، والتخلي عن شئ مهم في سبيل طاعته
" ا(الثقة العمياء)هنا أشارة على أن ،
سيدنا موسى ألقى عصاه عن ثقة أى نعم ، إلا أنها غير عمياء بل بصيرة ولكن المراد دارج للأخوة الحنبلية أى بدون مناقشة بدول لحظة شك أو تفكير ، بل عن يقين راسخ بأن الخير بيديه ، والشر ليس إليه سبحانه وبحمده ، وأن الاستقامة على شرعه ، وتنفيذ أمره بالتوكل والاستسلام وحسن الظن بالله ، والابتعاد عن نهيه هي مفتاح الخير كله .
يقول الشيخ " البراك " في شرح " الطحاوية " (128) بتصرف يسير: " فلا يستقر إسلام العبد، وتحصل له الطمأنينة ؛ إلا إذا ثبتت تلك القدم على ظهر التسليم.
وفي الآية معنى عملي مهم ، مفيد للمسلم في تعامله مع ما يرد عليه من أوامر رب العالمين، ورسوله الكريم، وهو : سرعة الاستجابة لذلك، وعدم التكاسل، أو التباطؤ، أو التلكؤ ، أو التسويف.

ووجه ذلك من الآية: أن الله تعالى قالها : ( فألقاها ) والفاء تدل على "التعقيب" ؛ يعني : أن موسى عليه السلام : قد بادر، والتزم أمر ربه ، وأطاعه ، فألقى عصاه التي لها فيها مآرب، وحاجات، فور سماعه كلام رب العالمين
بالإسلام: الاستسلام والانقياد، وهذا يقتضي عدم المنازعة؛ لأن من ينازع ، لم يستسلم

هناالاستسلام، والتسليم معناهما متقارب، قال تعالى: ( وَمَنْ يُسْلِمْ وَجْهَهُ إِلَى اللَّهِ وَهُوَ مُحْسِنٌ ) [لقمان: 22]



والتسليم أصل مهم، فإذا أصَّلت أصل الدين: الإيمان بالله ورسوله وكتابه.

والإيمان بالله: يتضمن أنه تعالى هو الإله الحق الذي لا يستحق العبادة سواه، وأنه تعالى رب كل شيء ومليكه، وأنه سبحانه وتعالى موصوف بالكمال ، منزه عن النقص؛ فلا ظلم ولا عبث في خلقه وشرعه وقدره؛ بل هو تعالى حكيم في ذلك كله.

إذا حققت هذا؛ فكل ما يرد عليك ، عن الله تعالى ، وعن رسوله - صلى الله عليه وسلم - فلا بد أن يقوم على التسليم؛ لأن المعارضة والمنازعة ما تجيء إلا من ضعف الإيمان بعدل الرب، ومن ضعف الإيمان بحكمة الرب.

وكل ما يعارض الحق فهو باطل؛ لكن تارة تكون المعارضة وقحة صريحة، كما يفعل الكفرة أو الذين قد تزلزل إيمانهم، أو كاد أن يزول، فهؤلاء يتكلمون بالمعارضات في شرع الله وقدره، وأحيانًا لا يتكلم بها لكن تكون فيحدود الأدب .


وهذا لا يقتضي أن الشرع مخالف للعقل؛ بل العقل الصريح لا يناقض النقل الصحيح؛ لكن العقل مع النقل له طاقة ، وله حدود، فلا يمكن لعقل الإنسان أن يدرك ويحيط بكل شيء؛ بل له حدود يقف عندها؛ لأن الإنسان ناقص، فلا يمكن أن كل سؤال تجيب عليه، أو يجاب عليه، فلا بد من أن تقول: الله أعلم، الله حكيم عليم.


وما يرد عليك من المعارضات:

إما أن تدفعه بالبينات والحجج الكاشفة لزيف تلك الشبهات الواردة

طلب ابراهيم من ربه أن يريه " كيف يحي الموتى". وعندما سأله ربه: أولم تؤمن؟ قال بلى، ولكن ليطمأن قلبي. فقط، بعد ان اجرى ربه تجربة عملية لاحياء الموتى، حصلت القناعة وتحقق الايمان
لدى فقدابراهيم. كما طلب موسى من ربه أن يريه نفسه او وجهه. فبرهن له ربه عن حقيقة وجوده بإثبات اخر غير الذي طلبه موسى ولكنه اثبات مرئي لم يترك له خيارا غير الاقتناع. حتى حواريي النبي عيسى، رغم كل المعجزات التي شاهدوها وعايشوها معه، تجرأوا بالطلب من الله أن ينزل عليهم مائدة من السماء تطمأن بها قلوبهم. في كافة الامثلة التي ذكرت، لم يغضب الله من طلب البرهان، بل استجاب بعد حوار بناء. اما النبي محمد عليه الصلاة والسلام، فقد مثلت قصة الاسراء والمعراج البرهان الذي اطمأن به قلبه.
وعلى خلاف ما سبق ذكره من السعي نحو الحقيقة والتغلب على الشك، فقد دعا الخليفة عمر ربه أن يرزقه ايمانا كأيمان العجائز ، بمعنى أنه اختار التسليم "هذا اذا كانت الرواية صحيحة". إلا أنه وبغض النظر عن مدى صحة الرواية، فإن علينا أن نتذكر، أن إيمان عمر في البدء لم يكن سهلا ولا تلقائيا، ولكنه حدث بعد سنوات من العدائية والمراقبة والمتابعة والتمحيص. إذا فدعاء عمر كان على الارجح توجيها للاتباع، بقبول ما استقر عليه الامر، أو أنه مجرد تلفيق نسب الى الخليفة العاقل، القاضي الذي لا يصدر احكامه بدون تفكر وتدبر وادلة. ما يستفاد مما تقدم، انه لا يجوز إعلان الاستسلام، أو القبول به، الا اذا كان لا سبيل ولا امكانية لدفعه الا بافدح منه، مما لا يمكن تحمله


.
من هنايمكننا أن نقول أن تعريف التسليم هو






هو حالة راقية من التعامل مع جميع احداث حياتك من فشل او نجاح او خيبة..



هو اليقين التام بان كل امورك يملكها خالق عظيم بامكانه

تدبير الافضل لك مع سعيك الدائم والمستمر دون توقف..


التسليم يكون عن رضا وليس أمر واقع وخلاص إنه هنا ( الرضى بالموجود حتى يأتيك غير الموجود)
وذلك لايعني انك لن تواجه المشاكل.. لا يعني انك لن تقع بكثير من المطبات.. لكن الاهم هو مشاعرك تجاهها.. فهل تنظر لها كنهاية العالم... ام انها تجربه ستجعلك اقوى واقوى


مع مراعاة مشاعرك المؤقتة حين الفشل من حزن او غضب.. ولكنك اذا كنت في حالة تسليم فبالتأكيد انت قادر على العودة للمحاولة مرات عديدة

الله سبحانه وتعالى هو وحده من يقسم للأرزاق كلها وخلى بالكم الرزق مش مال بس لا ده مال وعيال وصحة وسعادة وحكمة وعلم وغير ها من المنح حتى المنع ممكن يكون رزق لو هيضيعك ويغرقك : العدل والرحمة والعلم والحكمةبيده . وتقديرات الله تعالى في جوهرها خير كلها وحكمة كلها وتربية كلها، وإن بدا ظاهرها غير ذلك، لمن فهم عن ربه لا عن هواه. فنحن حين نسلّم ونرضى، إنما نسلّم لله تعالى لا لذات القدَر، ونرضى بقضائه من حيث أنه من عنده تعالى، لا بذات المقضيّ. فالمؤمن لا تطغيه نعمة عن حمد المنعم، ولا يشتط به الحزن حتى يوقعه في التسخط وقول ما يغضب الله.



ونجد هذا الفهم فيما ورد -مثلًا- في وصف المصطفى عليه الصلاة والسلام عند حضوره وفاة ولده إبراهيم: "فَجَعَلَتْ عَيْنَا رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ تَعَالَى عَلَيْهِ وَسَلَّمَ تَذْرِفَانِ، فَقَالَ عَبْدُ الرَّحْمَن بْنُ عَوْفٍ: وَأَنْتَ يَا رَسُولَ اللَّهِ؟! فَقَالَ: يَابْنَ عَوْفٍ، إِنَّهَا رَحْمَةٌ. ثُمَّ أَتْبَعَهَا بِأُخْرَى، فَقَالَ: إِنَّ الْعَيْنَ تَدْمَعُ، وَالْقَلْبَ يَحْزَنُ، وَلا نَقُولُ إِلا مَا يُرْضِي رَبَّنَا، وَإِنَّا بِفِرَاقِكَ يَا إِبْرَاهِيمُ لَمَحْزُونُونَ" [البخاري]. وفي الحديث كذلك: "إِنَّ اللهَ لا يُعَذِّبُ بَدَمْعِ الْعينِ، و لا بِحُزنِ القلبِ، و لكِن يُعذِّبُ بِهذا و أشَارَ إلى لِسانِه أو يَرْحَمُ" [البخاري].

نخلص من هذا إلى أن حقيقة التسليم تكون لله تعالى لا لذات القدَر  ، والرضا يكون عن تقديره تعالى وقضائه لا ذات المقضي. ولتوضيح الفارق، بالمثال السابق في موقف وفاة ابن المصطفى عليه الصلاة والسلام، فذات المقضي هو وفاة الرضيع، وهو مشهد مؤلم وفراق محزن، ومن ثم كان الدمع في هذا السياق من الرحمة التي أودعها الله قلب ابن آدم، ومن هنا لا يعذب الله بدمع العين ولا وجع القلب من حيث كونهما تعبيرًا عن تلك الرحمة وذلك الألم.

أما القضاء فهو تقدير الله تعالى أن يسترد وديعته في ذلك التوقيت من ذلك العمر، فهنا لا تسخط على تدبير الله من حيث هو الله الخالق المالك للأمر كله، وكلنا لله وكلنا إليه راجعون، ومن حيث هو سبحانه المدبر بحكمة وعلم، ومن حيث أنه سبحانه الأعلم بحال عباده ومراده منهم ولا يكلفهم فوق وسعهم الذي هو واهبه بداية.




إذا ضعفت وكدت تيأس شكلك ده سمعت كلام هنو وهو متنرفز حبتين

أردتُ الاستسلام لأنني لم أر جدوى من الكفاح ، شعرتُ أنه لا شيء يمكن إثباته ، أو إقراره ، أو إضافته أو إسقاطه في وجودٍ لم أختره. - هنري ميلر .

ياريت تقول لنفسك الأمارة بالسوء شكلها عاوزة تشم هوا وتتفسح تروح المول قل لها أخشى الاستسلام مخالفة لأمر الله وأخبر بها بالمقولة التى قالها أبو جليبرت سيبويه له

كنتُ في الخامسةّ عشر أو بعدها بقليل حين سألتُ والدي عن السعادة. هل تعرف بماذا أجابني؟ علينا أن لا ننسى أحلامنا وأن ننظر إليها بحرص البحّار حين ينظر إلى النجوم. ثمّ علينا أن نكرّس كلّ لحظة من لحظات حياتنا للاقتراب من تلك الأحلام، فلا شيء أسوأ من الاستسلام واليأس. - جيلبرت سينويه ورغم كل ذلك فضل الله تعالى الإنسان مخلوقه المدلل كما اسماهإبليس حقدا وعطاه فرصة ذهبية لتغيير حتى القدر بماذا ياسفسف بالدعاء أحبتى فلا يرد القضاء إلا الدعاء وبنص الحديث «لا يزال القضاء والدعاء يعتلجان ما بين الأرض والسماء» ومعنى: (يعتلجان) أي: يتصارعان، فأيهما غلب أصاب، وفي أغلب الأحيان يغلب الدعاء القضاء فلا يرد القضاء إلا الدعاء عليكم باليقين والاستقامة ومش كلامى والله ده من رب العزة ورحمته وعظمته «يعنى ياسفسف هل الدعاء يُغيّر القدر أم لا؟» أحبتى هناك قدرًا محتومًا.. وقدرًا مبرمًا.. قدرًا في علم الله سبحانه وتعالى، وعلم الله لا يتخلّف، مؤكدًا أن الله يعلم أن هناك دعاءً، والله يعلم -سبحانه وتعالى- أن هناك أحداثًا وهو يكتب الكتاب المسطور، وقد يخالف ما يحدث الكتابَ المسطور، لكنه لا يمكن أن يخالف علم الله القائم في نفسه الذي لا يطّلع عليه لا نبي مرسل ولا ملك مقرّب إلا بإذن الله. وواصل: فعندما أدعو قد يختلف الكتاب المسطور، مكتوب في الكتاب المسطور مثلًا أني سوف أنجح في الامتحان أو أرسب في الامتحان، فدعوت الله: "يا رب أنجحني"، فوفّقني الله للإجابة ونجحت، مخالفًا للكتاب المسطور الذي يعلمه الملائكة؛ لأن الدعاء قادر على أن يُغيّر ما في الكتاب، لكن الله سبحانه وتعالى يعلم أنني سأدعو، ويعلم أنه سيتغير ما في الكاتب المسطور، ويعلم أنني سأنجح. فخمتوا ومن هنا فحتى الصبر على قدر الله وكظم القلب عن التسخط، لا يكون إلا بالله كذلك، فالأمر بالله ولله ولا يقوم إلا بتوفيق الله. فتقديره تعالى أحكم تقدير وأعدله، لأنه مبني على علم يقيني بحال كل أحد، ومراعٍ لسياقه الذي أوجده هو تعالى فيه ووُسعه الذي أمكَنَه منه قال تعالى . وَمَنْ يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَلْ لَهُ مَخْرَجًا (2) وَيَرْزُقْهُ مِنْ حَيْثُ لَا يَحْتَسِبُ وَمَنْ يَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ فَهُوَ حَسْبُهُ إِنَّ اللَّهَ بَالِغُ أَمْرِهِ قَدْ جَعَلَ اللَّهُ لِكُلِّ شَيْءٍ قَدْرًا}[الطلاق: 2، 3] . وقال تعالى يُدَبِّرُ الْأَمْرَ مِنَ السَّمَاءِ إِلَى الْأَرْضِ ثُمَّ يَعْرُجُ إِلَيْهِ فِي يَوْمٍ كَانَ مِقْدَارُهُ أَلْفَ سَنَةٍ مِمَّا تَعُدُّونَ . ثق بالله وافعل كل ما بوسعك مع الرضا التام بالموجود حتى يأتيك غير الموجود

سلمها لله تسلم

أما حكاية البطة



هنااا

[اسفة]

مرحبا آل روايتى صباحكم ومساؤكم .. الغزالة رايقة



وكما قلنا سابقا معنا الأمر فى روايتى الأمر مختلف
هنقلب الصورة ونطلع حاجة مش معقولة

أى بعونك يارب هنعملوا من الفسيخ شربات ياشابة منك ليها ههههه أحفظوا الجملة دى شعارنا المرحلة القادمة




والجديد هل تعلم أن الغزالة رايقة هى المرلاادف لليقين وعكس التعلق ما ذا تقولين ياسفسف

وغلاوتكم زيمبقولكم كده وبالدليل



ما تعريف الرايق .. أيون القاعد وستكنيس كده وهادى وكأن الدنيا كلها عندى أى اللى استغنى ياحلوين يقينا بإن كل ماله سيأتيه المقتنع إن الدنيا مابتديش محتاج إلا وهو التعلق بس بعدين مش يومه النهاردة وعد هعلمكم تفوكوه فى فيمتو ثانية للعدو قبل الحبيب وكله بثوانى

إلا بقى لوحد فاخر من الأخر ههههه

ويلى نكمل بمعلومات من عمرو خالد بتصرف
أما تعريف اليقين في الإيمان: هو سكون واستقرار القلب إلى الله ومع الله حتى تشعر بالثقة والأمان والطمأنينة". وعرف معنى اليقين في الدعاء: "أن تدعو الله وكل الأسباب توجه باستحالة تحققه ما تدعو به، وأنت مستمر بالدعاء بيقين أنه لا مستحيل مع الله عندما يشاء".
فيما عرف معنى اليقين في الرزق: "أن تبذل كل جهدك وأنت موقن 100 في المائة، أنه لا يضيع أجر من أحسن عملاً.. ليس أي عمل، بل إحسان العمل.. إتقان وإبداع".
وعرف معنى اليقين في الخير: "أن تنفق مالك للخير والمحتاجين، وأنت موقن 100 في المائة أنه "وَما تُنْفِقُوا مِنْ خَيْرٍ يُوَفَّ إِلَيْكُمْ وَأَنْتُمْ لا تُظْلَمُونَ".
وتابع شارحًا: "اليقين معناه: 100 في المائة.. لو متأكد 90 في المائة، فهذا ظن راجح.. لو 50 في المائة هذا اسمه شك.. لو 30 في المائة يصبح وهمًا.. فحتى يكون يقينًا لابد أن يكون متأكدًا 100 في المائة.. هل يقينك 100 في المائة في الآخرة.. في ضمان رزقك.. في ن جهدك لن يضيعه الله.. في وعود الله بإجابة الدعاء.. في أن الخير لا يضيع؟". وذكر أن كلمة اليقين وردت في القرآن بصيغ كثيرة.. اليقين ثماني مرات، موقن أربع مرات، يوقن 11 مرة، يقينًا ثلاث مرات.
وتحدث خالد عن قيمة اليقين في ديننا، قائلاً: "أول خمس آيات في أول صفحة من القرآن في سورة البقرة.. كلها يقين: "وَبِالْآخِرَةِ هُمْ يُوقِنُونَ".. أول خمس آيات في القرآن كلها يقين "ذلِكَ الْكِتابُ لَا رَيْبَ فِيهِ" لا شك فيه.. "الَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِالْغَيْبِ" يقين.. "وَمِمَّا رَزَقْنَاهُمْ يُنفِقُونَ" يقين.. "وَالَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِمَا أُنزلَ إِلَيْكَ" لم نر النبي لكن الإيمان به يقين.. "، وكذا الأنبياء من قبله: "وَمَا أُنزِلَ مِن قَبْلِكَ".. ولأن كل الآيات يقين في يقين فكان منطقي أن ختامها "وَبِالْآخِرَةِ هُمْ يُوقِنُونَ".

وبين أن "أركان الإيمان كلها قائمة على اليقين.. أن تؤمن بالله وملائكته وكتبه ورسله واليوم الآخر، وتؤمن بالقدر خيره وشره.. إيمان تام لايساوره شك".




طيب ياترى لماذا تحتاج إلى اليقين في الحياة؟،


أن "الإنسان رؤيته محدودة، فعندما تكثر حوله المعوقات يفقد القدرة على الإصرار على حلمه، ويفقد همته للعطاء، فيحتاج إلى ما يقوي ثقته في المستقبل، ولا ضامن للمستقبل، ولا تأكد تام لأي شيء إلا الله ووعود الله الصادقة".
وحذر من أنه عند فقدان منزلة اليقين، يتحول إلى "القلق والتوتر الشديد.. تعيش الحياة بشكل مرضي.. فكل البشر يخافون حتى الأنبياء، فالقرآن يقول حكاية عن موسى: "فَأَوْجَسَ فِي نَفْسِهِ خِيفَةً مُّوسَىٰ".. لكن المشكلة عندما يتضخم الخوف حتى يتحكم فيك، فيتحول إلى قلق دائم يسيطر على حياتك.. اليقين يلغي تحول الخوف الطبيعي والفطري والضروري إلى حالة من الديمومة.. يكسر دائرة الخوف.. وذلك عندما يملأ قلبك اليقين بالله وحسن الظن به.. موسى "قَالَ كَلَّا ۖ إِنَّ مَعِيَ رَبِّي سَيَهْدِينِ".
وقسم خالد درجات اليقين إلى ثلاثة: "علم يقين، وعين يقين، وحق يقين.. كلهم في القرآن.. علم وعين يقين في سورة التكاثر: "كَلاَّ لَوْ تَعْلَمُونَ عِلْمَ الْيَقِينِ* لَتَرَوُنَّ الْجَحِيمَ * ثُمَّ لَتَرَوُنَّهَا عَيْنَ الْيَقِينِ"، أما حق اليقين فموجود في سورة الواقعة "إِنَّ هَٰذَا لَهُوَ حَقُّ الْيَقِينِ"".
وبين أن "التجربة أعلى شيء في درجات اليقين.. مثل تجربة سيدنا زكريا مع إجابة الدعاء: "وَلَمْ أَكُنْ بِدُعَائِكَ رَبِّ شَقِيًّا"، أي يارب لم تخيب ظني ودعائي.. هذا هو حق اليقين".
وذكر أن "سورة التكاثر فيها: علم وعين اليقين: "أَلْهَاكُمُ التَّكَاثُرُ (1) حَتَّى زُرْتُمُ الْمَقَابِرَ (2) كَلَّا سَوْفَ تَعْلَمُونَ (3) ثُمَّ كَلَّا سَوْفَ تَعْلَمُونَ (4) كَلَّا لَوْ تَعْلَمُونَ عِلْمَ الْيَقِينِ (5) لَتَرَوُنَّ الْجَحِيمَ (6) ثُمَّ لَتَرَوُنَّهَا عَيْنَ الْيَقِينِ (7) ثُمَّ لَتُسْأَلُنَّ يَوْمَئِذٍ عَنِ النَّعِيمِ (8)".
وتابع: "لترونها عين اليقين لأننا كلنا سنمر فوق الصراط الذي يقع أعلى النار إلى الجنة.. يعني سترون بعينكم "الصراط"، لكن من رحمة الله أنه لم يذكر في السورة.. حق اليقين، لأن لو ذكرها تجربتها لابد أن ندخلها.. حق اليقين تجربة وممارسة.. خبرة تتراكم حتى تصل ليقين 100 في المائة".
وشدد على أن "اليقين يتم بناؤه تدريجيًا كلما زادت خبرتك في الفهم عن الله وملاحظة رسائله.. حتى تصل لحق اليقين.. موسى في البداية لما تحولت العصا إلى ثعبان جري فناداه الله "يَا مُوسَىٰ أَقْبِلْ وَلَا تَخَفْ ۖ إِنَّكَ مِنَ الْآمِنِينَ" فهدأ .. هذه كانت أول تجربة يقين.. عندما رأى السحرة " فَأَوْجَسَ فِي نَفْسِهِ خِيفَةً مُوسَىٰ".
وأشار إلى أن "هذه كانت ثاني تجربة يقين.. حتى وصل فرعون لهم وليس لهم أي وسيلة للنجاة.. البحر أمامهم وفرعون وراءهم.. لحظة خوف مرعبة.. القرآن يسجل اللحظات العصيبة "قَالَ أَصْحَابُ مُوسَىٰ إِنَّا لَمُدْرَكُونَ"، فرد موسى عليه السلام.. على الرغم من أنها أصعب مرة: "قَالَ كَلَّا ۖ إِنَّ مَعِيَ رَبِّي سَيَهْدِينِ" يقين 100 في المائة.. اكتملت لديه تجارب اليقين حتى وصل لحق اليقين".
وقال إنه من أجل أن "ترتقي إلى عين اليقين"، فلابد من إحساس عميق بالله.. تراه بعيون قلبك.. كيف؟ درب نفسك على أن تعبده كأنك تراه مع الذكر، لأنه يحقق لك إحساس القرب والإحساس العميق ستصل لعين اليقين".
لكن كيف أصل لحق اليقين؟، أجاب خالد: "عش معانا تجربة روحية مع الله وسجل خواطرك ومشاعرك كي ترى ربنا كيف يفعل معك.. سترى عجائب حب الله لك.. جرب تجربة حق اليقين.. علم وحق اليقين هما قمة الإحسان، وهكذا تكون وصلت من اليقين للإحسان".
وحتى تكتشف مكانة في أي درجة من الثلاثة؟، قال خالد: "علم اليقين.. علم قائم على الأدلة والمعلومات.. مهم لكنه غير كاف.. معلومات جافة لا روح فيها.. لا تؤدي للإحسان.. فالمتشددون يحفظون أركان الإيمان بكل الأدلة الشرعية عليها، واليقين عندهم معلومات ليس روحًا وإحساسًا.. لا يوجد حب هذا ليس منهجنا".
أما عين اليقين - والكلام لخالد – "ترى الله أمامك وضوح الشمس في كل شيء تراه بقلبك بضميرك بإحساسك: الإحسان.. مشاهدة تغنيك عن المعلومات".
واستطرد: "لن يكون لديك عين وحق يقين في كل معاني اليقين.. أكيد مئات المعاني علم يقين.. أكيد عشرات المعاني عين يقين.. خمسة أو ستة معاني حق يقين.. هناك مناطق في حياتك في عين اليقين، وخمسة أو ستة أشياء في حق اليقين".
وشرح مثالاً لذلك: "تسير على طريق على شمالك جبل وفي الخلف شراع. هذا أكيد أن هناك بحر وراء هذا الجبل.. هذا علم اليقين.. وصعدت الجبل ورأيت البحر بعينك.. هذا عين اليقين فوق المعلومات.. لست بحاجة إلى أدلة، ولا محتاج الشراع لأنك رأيت بعينك.. لكن إذا ركبت المركب أصبح تجربة وخبرة.. لا يمكن تشك بعدها".
وفيما تساءل: كيف تدرب نفسك على أن تعبده كأنك تراه؟، أجاب خالد: "مع الذكر لأنه يحقق لك إحساس القرب والإحساس العميق ستصل لعين اليقين".
وحتى تصل لحق اليقين؟، نصح بالقول: "عيش تجربتنا الروحية مع الله وسجل خواطرك ومشاعرك لترى ماذا سيفعل الله بك.. سترى عجائب حب الله لك.. جرب تجربة حق اليقين..علم وحق اليقين هما قمة الإحسان، وبذلك تكون وصلت من اليقين للإحسان".
وضرب مثلاً بقصة "السيدة هاجر عندما تركها سيدنا إبراهيم وحدها، وابنها الرضيع إسماعيل في صحراء شديدة الحرارة بلا بشر ولا زرع ولا ماء، فنادت عليه: يا إبراهيم لمن تتركنا؟، تريد أن تسمع منه كلمة يطمئن بها قلبها، فلم يرد عليها لأن ليس عنده رد، فقالت له: آلله أمرك بهذا؟، فقال نعم.. فلما علمت أنه أمر إلهي، قالت بعزة الواثق بالله: "إذا لا يضيعنا". وفي رواية أخرى قالت: "رضيت بالله"، ففجَّر لها ماء زمزم وخلد سعيها، ولو أنها جزعت وهرعت لما تنعمنا اليوم ببركة ماء زمزم!".

وقال إنه "عندما وقعت حادثة الإسراء والمعراج، شكك المشركون في حديث النبي إليهم بأنه قد أسري به من المسجد الحرام إلى المسجد الأقصى، ثم عرج به إلى السماء السابعة، وقالوا: "كيف هذا، ونحن نسير شهرًا حتى نصل إلى بيت المقدس؟ وأسرعوا إلى أبي بكر وقالوا له: إن صاحبك يزعم أنه أسري به إلى بيت المقدس، فقال أبوبكر: إن كان قال ذلك فقد صدق، إني أصدقه في خبر السماء يأتيه"، فسماه الرسول منذ تلك اللحظة "الصديق". وفسر قوله ذلك بثقة تامة، لأنه "من خبرته عن النبي أنه لا يكذب "حق اليقين"، ثم أتى بالمعلومات في الآخر "علم يقين": "إني أصدقه في خبر السماء يأتيه".
وصفة لتحقيق المستحيل بثلاثة أشياء تقوى ذكردعاء

وشرطها الوحيد يقين 100%

وصفة لتحقيق المستحيل بعون الله فى الشدائد لابد أن يكون لديكم يقين كبير في ثلاثة أشياء عند الشدائد والكروب: تقوى الله: " وَمَن يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَل لَّهُ مَخْرَجًا" -الذكر: "أنا عند ظن عبدي بي وأنا معه إذا ذكرني" -الدعاء: "وَإِذَا سَأَلَكَ عِبَادِي عَنِّي فَإِنِّي قَرِيبٌ ۖ أُجِيبُ دَعْوَةَ الدَّاعِ إِذَا دَعَانِ ۖ فَلْيَسْتَجِيبُوا لِي وَلْيُؤْمِنُوا بِي لَعَلَّهُمْ يَرْشُدُونَ". .. تقوى لله توسل وذكر ودعاء ومناجاة فتنحل أصعب مشكلة تذكروا في مواقف الشدة "تقوى وذكر ودعاء"، وتوسل بأسماء الله الحسنى والاستغفار والتقوى.. وصفة عجيبة للشدائد شرطها الوحيد أن يكون لديك يقين 100 في المائة".

صباحكم ومساكم إيه شطورين

الغزالة رايقة دوم مو يوم يارب

[اسفة]

ياهالوز ياقمرات




شوفوا حاجة من اتنين ياتشتغلوا بالتوقيت الأروبى وحلو فىالحر ده يرطب شوية

ياما تسخنوا المشاركات هههه


معلومة اليوم

[اسفة]

صباحكم ومساكم الخير الخير والسلام والرضا والسعادة

زى ما قلت لكم

هنعرف مع بعض.. وكل شئ إذا ماتم ينقلب او أيون خلى بالكم



قانون الحياة كل شئ الى تمام مصيره إلى زوال

حتى البدر لما بيتم يرجع يصغر

يعنى الضد قمة الحياة يعنى أخرتها الموت

قمة اليأس يعنى خلاص مافى بعدها يبقى أمل

الكره قمته حب

اوبس والحب قمته كره وتخلى إلا الحب الصادق ومن هو لله وفى الله وبالله يالله عل الجمال

مايسميه العلما والفلاسفة " الديالكتيك
اسمعوا ببساطة





ما هوالصراع " الديالكتيك" ؟
إن كلمة ديالكتيك تعني النطق والكلام، ولهذا يقولون إن بعضا من علم الكلام الإسلامي
هو ترجمة للديالكتيك، والمنطق الأرسطي كان من هذا القبيل حيث إن المسلمين طرحوا مقابله
الديالكتيك أي علم الكلام ( المعنى اللغوي له). أما المعنى الاصطلاحي له فهو الوصول إلى
الحقائق واثبات الهدف عن طريق الكشف وتعقيب المتناقضات في الفكر والقول1.
وأشهر المباحثات الديالكتيكية وأقدمها طريقة سقراط في الجدل ، حيث كان سقراط
بواسطة هذا الأسلوب يكشف المتناقضات الكلامية .
والنقيض في لغة المنهجالجدلي "الديالكتيك" هو الذي ينظر إلى الأشياء لا من خلال
انفصالها عن بعضها انفصالا ً مطلقا ً بل من خلال ارتباطها بعضها مع بعض بعلاقات جدلية،
علاقات تنتهي بالنقيضين إلى شئ ثالث يتجاوزهما وفي نفس الوقت يحتفظ بشئ منهما. والمهم في
مجال العلاقات الجدلية هو أن نتاجالنقيضين يمثل "دائماً" تقدما ً بالنسبة إلى الطرفين الذين
يدين بالوجود لهما. وهذا هو معنى "التجاوز" ويعبر عنه أحيانا ً ب "التركيب" وفي اللغة الجدلية
يسمى "نفي النفي" فنحن ننطلق في تعاملنا مع الأشياء من إثبات صفة أو حكم لها، وأول مانثبته
للأشياء عند كلامنا عنها هو "الوجود" ونقيضه "العدم" وهو"نفي الوجود".
والناتج من دخول الوجود والعدم في علاقات جدلية هو "نفي النفي" فإذا أثبتنا الوجود
ونفيناه ثم نفينا هذا النفي فإن الناتج يكون شيئا ً آخر نسميه الصيرورة ولهذا نقول إن ما هو
موجود ليس "الوجود" وحده، ولا نقيضه "العدم" وحده، بل التحول المستمر من وجود إلىعدم
نن التاريخية عند كثير من المذاهب الفلسفية بمعاني الصراع
والجدل، أي أن تحقق السنن التاريخية وعملهاارتبط بتناقض وتلاقي المتناقضات مما يولد
الفعل التاريخي. وتأتي الفلسفة المثالية المطلقة عند الفيلسوف الألماني جورج فلهلم هيجل، على
القمة من هذه الفلسفات التي تبنت مفهوم أن الصراع (الجدل)؛ هو المحرك الرئيس ي لمسيرة
التاريخ وأن التاريخ يتطور من خلال صراع (جدل) المتناقضات.
ما هوالصراع " الديالكتيك" ؟
إن كلمة ديالكتيك تعني النطق والكلام، ولهذا يقولون إن بعضا من علم الكلام الإسلامي
هو ترجمة للديالكتيك، والمنطق الأرسطي كان من هذا القبيل حيث إن المسلمين طرحوا مقابله
الديالكتيك أي علم الكلام ( المعنى اللغوي له). أما المعنى الاصطلاحي له فهو الوصول إلى
الحقائق واثبات الهدف عن طريق الكشف وتعقيب المتناقضات في الفكر والقول1.
وأشهر المباحثات الديالكتيكية وأقدمها طريقة سقراط في الجدل ، حيث كان سقراط
بواسطة هذا الأسلوب يكشف المتناقضات الكلامية .
والنقيض في لغة المنهجالجدلي "الديالكتيك" هو الذي ينظر إلى الأشياء لا من خلال
انفصالها عن بعضها انفصالا ً مطلقا ً بل من خلال ارتباطها بعضها مع بعض بعلاقات جدلية،
علاقات تنتهي بالنقيضين إلى ش ئ ثالث يتجاوزهما وفي نفس الوقت يحتفظ بش ئ منهما. والمهم في
مجال العلاقات الجدلية هو أن نتاجالنقيضين يمثل "دائماً" تقدما ً بالنسبة إلى الطرفين الذين
يدين بالوجود لهما. وهذا هو معنى "التجاوز" ويعبر عنه أحيانا ً ب "التركيب" وفي اللغة الجدلية
يسمى "نفي النفي" فنحن ننطلق في تعاملنا مع الأشياء من إثبات صفة أو حكم لها، وأول مانثبته
للأشياء عند كلامنا عنها هو "الوجود" ونقيضه "العدم" وهو"نفي الوجود".
والناتج من دخول الوجود والعدم في علاقات جدلية هو "نفي النفي" فإذا أثبتنا الوجود
ونفيناه ثم نفينا هذا النفي فإن الناتج يكون شيئا ً آخر نسميه الصيرورة ولهذا نقول إن ما هو
موجود ليس "الوجود" وحده، ولا نقيضه "العدم" وحده، بل التحول المستمر من وجود إلى عدم

ومن عدم إلى وجود وهذا التحول المستمر هو ما نسميه ب "الصيرورة " ومن هنا فإن العالم كله
ظواهر تحكمها الصيرورة، فهو كالنهر " لا تستطيع أن تستحم فيه مرتين، فماؤه ينساب
باستمرار (كما قال الفيلسوف اليوناني هيراقليطس )1
إن طريقة الجدل تكررت وتجددت في ديالكتيك هيجل مع وجود اختلاف وهو أن ديالكتيك
هيجل هو عبارة عن فهم ظواهر العالم والفعل والانفعالات الوجودية على أساس كشف قانون
التناقض والتضاد والاعتقاد بهذا الأصل الذي ينتج ويظهر نتيجة لصراع هذين المتناقضين،
والاعتقاد الآخر عندهم أن هذا الصراع بين المتناقضات صراعا ً دائما ً في كل مكان، وإن كل
ظاهرة سوف تظهر نقيضها بصورة جبرية. لذلك فإن الديالكتيك عنده مبني على أسس ثلاثة
هي: ـ
(1)الأصل (2) نقيض الأصل (3) النتيجة الحاصلة من صراع هذين النقيضين.
بمعنى أن كل أصل يكون مظهرا ً لنقيضه ومن صراع الأصل ونقيضه فإن ظاهرة جديدة
سوف تظهر إلى الوجود2.
ويرجع أصل الديالكتيك إلى أن الش ئ الوحيد الثابت في الكون هو التغير ـ وإذا لم يكن
التناقض موجود وهو أصل الحركة والتكامل وهو مثل المحرك بالنسبة للطبيعة ـ فإنه لا يمكن
أن يحصل تغيير وتكامل وتحول،ولكن حينما يكون التناقض موجود فهناك صراع مستمر
وتحول وتغيير، والفيزياء تثبت ذلك، حيث إن التناقض موجود، فالذرة متكونة من جمع ضدين
فالبروتون وهو العنصر الموجب والإلكترون وهو العنصر السالب، ففي نفي احدهما للآخر
تثبت الذرة وكذلك فإن القوة الجاذبة والدافعة بجمعهما تظهر حركة الذرة ... والتناقض
موجود في كل مخلوق وموجود في عالم الطبيعة والحياة وفي التاريخ والمجتمع والأفكار. والصراع
والتناقض موجود أيضا ً في الروح والثقافة3
والصراع ظاهرة كونية تشمل الطبيعة والفكر والمجتمع. أي أن الصراع ظاهرة تمتد لتشمل
كل قوى التاريخ
ًالبشري وغير البشري، والصراع هو نتاج لقوى جوهرية وحقيقية أكثر عمق


والعبارة الأولى تم ذكرها فى واحدة من
من روائع الادب العربي ..
سوف تصفو الليالي بعد كدرتها و كــل دور إذا مـا تمّ ينقلب






قصيدة محمود سامي البارودي عندما سجنه الانجليز في جزيرة (سرنديب)بالمحيط الهندي

و نفوه و ابعدوه عن مصر وكان سجنه في قلعه عالية داخل هذه الجزيرة وحيدا فتذكر أهله و وطنه الغالي ، فقال هذه القصيدة :

لكل دمع جرى من مقلة سبـب و كيف يملك دمع العين مكتئب ؟

لولا مكابدة الأشواق ما دمعت عين و لا بات قلب في الحشا يجب

فيا أخا العذل , لا تعجل بلائمة علي فالحب سلطان له الغلب

لو كان للمرء عقل يستضيء به في ظلمة الشك لم تعلق به النُوَب

و لو تبيّن ما في الغيب من حدث لكان يـعلم ما يـأتي و يجتنب

لكنه غرض للــدهر يرشـقه بأسهم ما لها ريش و لا عقب

فكيف أكتم أشواقي و بي كلف تكاد من مسه الأحشاء تنشعب؟

أبيت في غربة لا النفـس راضية بها , و لا الملتقى من شيعتي كثب

فلا رفيق تسـر النفـس طلعته و لا صديق يـرى ما بي فيكتئب

و من عجائب ما لقيت من زمني أني منيـت بخطب أمره عجب

لم أقترف زلة تقضي عـلي بما أصبحت فيه فماذا الويل و الحرب؟

فهل دفاعي عن ديني و عن وطني ذنب أدان به ظـلما و أغترب؟

أثريت مجدا فلم أعبأ بما سلبت أيدي الحوادث مني فهو مكتسب

لا يخفض البؤس نفسا و هي عالية و لا يشيد بذكر الخامل النشب

إني امرؤ لا يرد الخـوف بادرتي و لا يحيف على أخلاقي الغضـب

ملكت حلمي فلم أنطق بمنـدية و صنت عرضي فلم تعلق به الريب

و ما أبالي و نفسي غير خاطئة إذا تخرص أقوام و إن كـــذبوا

ها إنها فرية قد كان بـاء بها في ثوب يوسف من قبلي دم كذب

فإن يكن ساءني دهري و غادرني في غربة ليس لي فيـها آخ حدب

فسوف تصفو الليالي بعد كدرتها و كــل دور إذا مـا تمّ ينقلب
يبقى صباحكم إيه



سوف تصفو الليالي بعد كدرتها و كــل دور إذا مـا تمّ ينقلب




شريعتي، د.علي، تاريخ الحضارة،ترجمة: حسين نصيري، دار الأمير، بيروت ـ لبنان،6241هـ ـ4001م، ص136




يبقى لا حزن لها ولا نفرح عليها كده بقينا روبوتس وصنعم لا بالهداوة وفى حدود المعقول

ماتزعلوش على أى حاجة بتوصل لنهايتها معاكم سواء من مكان أو عمل او أشخاص الخ كله فى إيدين ربنا

[اسفة]

[اسفة]

يلى حبايب هندعى مع بعض ساعة الشروق دى

هنقول

يالطيف .. يالطيف ..يالطيف 129مرة


وبعدين هندعى ونقول يالطيف قبل كل لطيف

يالطيف بعد كل لطيف
يالطيف لطف بإهل السموات والأرض أسالك
بلطفك الذى لطفت به بأهل السموات والأرض
أن تلطف بى

فى خفى لطفك الخفى من خفى لطفك الخفى
فإنك قلت وقولك الحق الله لطيف بعباده يرزق من يشاء وهو الوقى العزيز

ثم إدعو وربنا يحقق للجميع كل مايتمناه



أى شئ تخافوا منه تقولوا





اللهم إنى اعوذ بك من شرورهم وأجعلك فى نحورهم



الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 4 ( الأعضاء 1 والزوار 3) ‏اسفة*
صباحكم كل الخير والبركة

[اسفة]

يلى قصة حب قاتلة






فين ياسفسف قاتلة ماهى لوز اللوز أهيه هوههووو هو مش كملت لكم

بصت فى عينيه أغمن عليه من جمالها يمكن ..جايز

نونووووو

لإنهم شافوة ماشى فى الشارع ومعاه عصاية وكلب والسبب ترررم ههههه


يامنجى


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 4 ( الأعضاء 1 والزوار 3) ‏اسفة*