❤️‍حديث حب❤️‍ للروح ♥️والعقل♥️والقلب

[اسفة]

أأ

وإن كانت العقبات عفريت من الجن تعوذ بالله وأقرأ المعوذتين ووآية الكرسى وهو سينصرف

من يدرى ربما لمساعدتك يحن


الخوف يوقف المسيرة ويولد الحسرة ودى حاجة خطيرة فى المسيرة كما

الغيرة فى الحب خطيرة ههههه
ربما ماتخشاه هوووو يادوب عفريت من الجن

كيف كنتُ عفريتًا من الجن

كان ذلك وأنا فتى يافع أسوم كل سرح، وأنهز بكل دلو، ولا أفكر في غير الساعة التي أكون فيها، ولا أبغي إلا أن أستوفي حظي في الحياة، وأن أستوثق من أن كرعتي منها راوية. وفي ليلة من ليالي الصيف الحميدة، ثنَّيت الخطا إلى البيت — وكان في حي «الصليبة» — بعد أن قضيت وطري من شراب وسماع، فلما بلغته ووقفت على عتبته، ذكرت أن ليس به أحد سوى جدتي التي أوفت على التسعين، وأن المفتاح ليس معي، فقلت لنفسي «أيليق أن أزعج الجدة وهي تقوم مجهدة ولا تسير إلا إلى جانب الحيطان لتضع يدها عليها وتسند نفسها؟ كلَّا، أولى بي أن أدعها مستريحة وأن ألحق ببقية الأسرة — أمي وأخي — والجو رائق والمشي منعش.»
وأوليت الباب ظهري وانصرفت. ولم يكن الطريق إلى الإمام، في تلك الأيام معبَّدًا، ولا ترام هنا ولا نور، فليس طريق بأحسن أو آثر من طريق، فاخترت أقصر مسلك وهو الذي يمر بمسجد «السيدة نفيسة» ويخترق المقابر المبعثرة وراءه، ويتصل بالطريق العام المطروق عند آخره ومضيت أخبط فيه، وأتخبط أيضًا؛ لأن كثرة المقابر وانتثارها وتزاحمها تُضِلُّ ولا سيما في الظلام، غير أني لم أكترث لذلك ولا فكَّرت فيه، وفوَّضت الأمر لرجلَيَّ تَدِبَّان حيث ألِفتا أن تدِبَّا في أوقات شتَّى من النهار والليل، وانطلقت أفكر فيما كنت فيه، وأردد فيما راقني سماعه وأُرجِّع ما شجاني من الأنغام، وأعيتني «مقطوعة» وأحسست أن المشي لا يعينني على ضبط الصوت فيها وإخراجها كما ينبغي، فوقفت وأسندت ظهري إلى قبر وذهبت أغني، وهي صورة لا تزال ماثلة بذهني إلى هذه الساعة وإن كنت في ليلتي تلك لم ألتفت إليها، ولا جعلت بالي لها، وكيف يعبأ شاب ثَمِلٌ بالقبور وما انطبقت عليه؟! وعلى أنه متى كان المرء في صدر العمر يفكر في الموت على أنه حقيقة قريبة لا مهرب منها ولا معدَى عن مواجهتها؟ إن الإنسان منَّا ينظر في شبابه إلى الموت — حين يجريه شيءٌ بباله — كما ينظر إلى شيء وراء الجبل، لا يفهمه ولا يدركه ولا يعرف كُنْهه ولا يتصوره إلا على أنه المجهول البعيد. ويشغله صعود الجبل وما يلقاه على هذا الجانب منه، وما يفتنه وهو يتوغل حتى يدنو من القمة، فتتزاحم في رأسه الخواطر والتكهنات عما وراء هذه الرُّبَاوة التي قضى الشطر الجميل من حياته في الصعود إليها، ويَحضُر إلى ذهنه شيئًا فشيئًا معنى الموت ومؤداه، ثم يستبد بخاطره ولا يخاطره، ويكون الإصعاد قد هدَّ القوى كثيرًا وأنهك الجسم فيتبلد إلى حد كبير من فرط التعب، ويواجه فكرة الموت في شيء من الذهول يذهب برهبة الفَناء ويَسلُبه الفزع.
وقفت إذن أُغنِّي على القبر وأرسل الصوت في ظلمة الليل غير حافل بما حولي من القبور المتزاحمة أو عابئ بما تحتي من الرُّفات الدَّفين. رفات قوم كانوا مثلي في مِيعَة العمر وعُنفوان الحياة وجهل الشباب يمرحون ويُغنُّون ولا يفكِّرون فيما يصير إليه كل حي من الفناء الشامل. وما فتئتُ على هذه الساعة أعجب لذهولي إذ ذاك عن الموت وأنا في وسط لجته الراكدة. إن الشباب رحمة، وكيف كانت الحياة تكون لو أن فكرة الموت كانت تخامر النفس من المهد إلى اللحد؟ كان حريًّا بها إذن ألا تُطاق وكان خليقًا بالمرء أن يكفَّ عن كل سعي، وأن ينفُض يده من كل جهد يبذله في سبيل أية غاية بالغة ما بلغت من السمو والفتنة، وما خير الحياة أو جدوى المساعي أو عزاء الغايات وهذه الهاوية مفتوحة لابتلاع الإنسان؟ إن الموت هو اليأس، ومن رحمة الله بالخلق أن الحياة أقوى، وأن إحساس المرء بها أعظم، وأن وقعها في نفسه أشفع وأن استيلاءها عليه أتم، والشباب قوة دافقة، والحياة معه تكون جديدة، فلها كل حلاوة الجِدَّة وسِحْرها، ولكنها في الكهولة تكون شيئًا مألوفًا وتجارب معهودة معادة، ومن هنا لا يَحُسُّ الإنسان بالفزع حين يخطر له أنه سيكُف عن هذه الحياة التي ظل يذوقها حتى كاد يحتويها، ولولا أن الحياة عادةٌ ككل شيء في الدنيا، وأن المرء يألَف أن يعيش وأن يتنفس الهواء لما استثقل أن يموت وأن ينقطع عن الدنيا، فالعادة والخيال الذي ينمو مع العمر، والإحساس بالنفس، هذا هو الذي يجعل الموت صعبًا وتجعل لمفارقة الحياة ألمًا. وعلى خلاف ذلك الأطفال والحيوان.
وبينما أنا واقف أُغنِّي لمحت شبحًا مقبلًا ولم أشُكَّ في أنه رجل، فما تجرؤ المرأة — إلا في الندرة القليلة — أن تسير بين القبور في الليل فكففت عن الغناء وساورتني الشكوك. وخطر لي أن القادم قد يكون لصًّا، وقد لا يكون ذلك، ولكن وحشة المكان وسكون الليل قد يغريانه بالتلصص. غير أني طمأنت نفسي، وقلت — وماذا أخشى وليس معي شيء يستحِق السَّرقة؟ إن هي إلا بضعة قروش لا تغنيه إذا فاز بها، ولا تفقرني إذا خسرتها، وأنا بعدُ خفيف الوزن سريع العدو وعارف بالمداخل والمخارج، وما أحسبه يستطيع أن يدركني إذا أطلقت ساقي للريح، فلا خوف من القادم، وليكن مَن يشاء، وليس من الحكمة أن أدع الخوف يشيع في نفسي فتظهر دلائله في صوتي وحركاتي، فيُطمِعه ذلك فيَّ إن كان رجلَ سوء، على أن الحَزامة مع ذلك أن أتوارى خلف قبر منزوٍ، لأراه دون أن يراني، ولا أعرف ماذا هو، وليَسِر أمامي وأكون أنا وراءه فذلك أدعى إلى الاطمئنان.
ودنا القادم فإذا هو شيخ كهل، أبيض اللحية وفي يده سُبْحة، وهو يذكر الله أو يتلو من القرآن أو لا أدري ماذا كان يتمتم، وبأي كلام كان يحرِّك شفتيه، فغاظني أن هذا الشيخ الضعيف قد أفزعني، وكأنما تحركت نفسي للانتقام منه، فغافلته في بعض الطريق وظهرت له فجأة من وراء قبر، فرِيع المسكين وكاد يتهافت إلى الأرض، وأسرعتُ فتواريتُ وعُدتُ أدراجي مسافة قبر أو قبرين — أي بضعة أمتار — وكان الرجل يتلفَّت حوله فلا يُبصِر شيئًا ولا يسمع حسًّا فشد بعضه إلى بعض وتَفَل يَمْنةً ويَسْرةً ورفع صوته باستعاذة من كل شيطان رجيم، واستأنف التلاوة والسير، وأنا أتسلل بين القبور وراءه، وصارت خطاه أسرع، فأدركت أن الخوف لا يزال في قلبه، ووثبت إلى جانبه مرة أخرى، ومددت يدي بخفة فجذبت شعر لحيته فصرخ واختفيت، ودُرت من وراء القبور فسبقته وأنا أكاد أُجنُّ من السرور والجَذَل، وصدري يكاد ينفجر بالضحك المكتوم، وصبرت حتى مرَّ بي فدفعت يدي إلى خَصْره ودغدغتُه، فأُقسِم لقد وثب الرجل عن الأرض كأنما كنت قد غرزت في جنبه سيفًا أو حديدًا محميًّا ورأيت فرصتي سانحة؛ فقد بلغ الاضطراب بالرجل غايته، وصار يخلط في كلامه كالذي لا يعي ما يقول، فكان يصيح «أعوذ بالله من …» من فرط ما أصابه من الفزع. وجئته من ورائه ورفعت صوتي بالزمزمة وبكل ما أستطيع إخراجه من الأصوات المنكَرة فانطلق الرجل يعدو!
وهكذا أفلت مني … وكنت قد تعِبت فلم أحاول أن ألحق به، فمشيت متمهلًا ونفضت التراب عن ثيابي وخرجت إلى الطريق العام المطروق وبعد قليل — ربع ساعة أو نحو ذلك — بلغت مسجد الإمام الشافعي، وكان المؤذن يمهِّد للأذان بغناء سخيف، والناس يخرجون إلى المسجد ليتهيئوا لصلاة الفجر، فرأيت جماعة يحيطون بصاحبي الشيخ وهو يقول لهم: «وكان كالقط الأسود، يثب على كتفي ويلحس لي خدي وينفذ من بين رِجلَي، ويدخل بين الجُبة والقفطان، وكنت أستعيذ بالله فتنشق الأرض ويغيب في جوفها، ولكنه كان يعود فيظهر لي أحيانًا في صورة الدُّبة راكضًا على يديه ورجليه، وأحيانًا أخرى في مثل كفن الميت خارجًا من تحت أحجار القبر، وقد تمزق اللثام عن وجهه وبرزت عيناه تقدحان بالشرر فأتلو ما تيسر من القرآن فيلتفُّ الوجه في خِرقة ويهوي الجسم إلى جَدَثه. ولست أنسى ما حييت أسنانه! لقد كانت كالجمرات لامعة حمراء وكانت تضطرب في فمه وتخفق كالنجوم والحمد لله الذي أنجاني من عِناقه …»
فقال أحدهم: «أتُراه همَّ أن يعانقك؟»
فقال الشيخ: «همَّ؟ همَّ يعني ماذا؟ أقول لك: إنه مدَّ ذراعين كأنهما مِئذنتين ودنا مني ليطوقني بهما، ولمع الشوك الذي في صدره كأسنان الحراب فلولا أن ألهمني الله أن أقرأ آية الكرسي لكنت أنا الذي مُتُّ.»
قال آخر: وهل مات؟ غريب!
فقال الشيخ: «لقد احترق، أحرقتْه آية الكرسي. ثم استأنفت السير حتى بلغت هذا الطريق عند …»
ودار بوجهه ليشير إلى المكان الذي نفذ منه إلى الطريق العام فأبصرني وراءه فاضطرب وصاح وهو يشير إليَّ بيديه: «أهه. أهه … أهو …»
فلم يفهم أحد سواي معنى صيحته وإشارته، ورددت الضحك الذي ازدحم في حلقي والتفتُّ ورائي، كأنما أريد أن أنظر إلى حيث يشير، وكان الرجل يتراجع ويلصق بالناس فسأله بعضهم: «أين؟ إنَّا لا نرى شيئًا!»
فمسح الشيخ وجهه بكفه وفاء إلى الهدوء وقال: «غريب! غريب! إن هذا الأفندي يشبهه جدًّا.»
فلم أرَ مانعًا من الضحك وقلت: «أترى لي وجه عِفريت؟»
وكان بين الواقفين رجل أعرفه ذكيًّا خبيثًا ويظهر أن الشك خالجه في الحكاية أو أنه فطِن إلى بعض الحقيقة فقال لي: «اسمع. مِن أين جئت؟»
قلت، وقد أدركت ما يرمي إليه: «جئت من هذا الطريق.»
وكان هذا كذبًا أو بعض الحقيقة. ولكني خِفتُ أن يجرَّ الصدق عليَّ الفضيحة. فعاد يسأل: «هل جئت من السيدة نفيسة أو من القلعة.»
قلت: «من القلعة ولا شك. ومَن الذي يجرؤ أن يمشي بين القبور؟» فتمتم شيئًا لم أسمعه ومضى عني ونجوت.
وهكذا عرفت أني كنت في ليلتي عفريتًا من الجن!

[اسفة]

[اسفة]

يونجور عليكم







أول قصة حب فى التاريخ عرفناها كانت بين أبونا آدم وأمنا حواء صوح




طبعا لازم تتدلع عليه ولا ايه رأيكم تتدلل أم تدلع يامدلع المهم
وعشان مايسوقش فى دلاله





أوبا اوعا الغيرة ..ده الغيرة فى الحب ختيرة ههههه
هل حواء وحدها نو كل المخلوقات لا بأس من الغيرة دليل الحب تجدده وزيادة منها تخربه كل شئ فى المعقول حلو
لكن المشكل بقى لو زادت هتتحول لحسد وشعاع ياحورية




قالت الشجرة لأخرى: ‏
‫ ‏«كم هي بخيلة شجرة الصفصاف هذه، ‏
‫ ‏تستأثر بالنبـــــع الوحيـــد في وادينا! ‏
‫ ‏نحـن أيضًا أشـــــــجار عطشــــــى ‏
‫ ‏ننتظـــــر منــــــــذ زمـــــــن..» ‏
‫ ‏أشعار: شيريكو بيكه س ‏
ارزاق بقى ومقسمها الخلاق ىلى ياشجرة انتى وهى من هنا حتى الشجر ماسلمش 😂😇



حتى الأجانب تخيلوا لا بجد وبالدليل فاصل لغاية ما الحلو يصحى من النوم ونواصل
صباحكم فل

[اسفة]

في أي لحظة لا يمكن إلا لشمس واحدة أن تسطع. لا تحجب أبدًا نور الشمس أو تنافسها ألقًا


والله لايضيع أجر المحسنين يستاهلوا كل خير الحلوين ..اختيار موفق





اللهم بارك فيها ناس كده قدمها قدم السعد ووشها قمرون

والسعد وعد ياعين

نحن هنا



صباحو على الحلوين

بيقولك إيه فيه مصطلحين واحد شهير إعلاميا وهو الكارما والدارما لا مش الدراما والكتب والمسلسلات وامنية رزق ونكدى يانكدى خخخ بل المقصود تحصد ماجنته يداك وهى نوعان

كارما سلبية...المعروفة بكارما وبتشير لنتيجة العمل المهبب خلى بالكم بيسقط عقاب الكارما بتوبة المسئ واعتذاره لمن ظلمه سواء قبل أم رفض

كارما إيجابية وهى تسمى دارما والمقصود بها العوض الجميل على الصبر ورجوع حقك من الظالم وملحوظة بردة مهمة يعطبها ويعطلها انتظارك للتشفى فى الظالم ووقوع الكارما عليه وكشف الراس والدعاء بيارب ورينى فيهم هههه ولا تقع إلا بالتسليم واليقين إن وما كان ربك نسيا
واقولكم عن تجربة والله لوفوضتم الأمر للمولى ولا انتظرتم كارما ولا خلافه وركزتم على حالكم وقولوا يارب أجبرنا واسعدنا والله بيحصل وبيعوضكم العوض الكميل غير اللى بالى بالكم بيبقوا مكشوفين ولنتيجة عملهم دايقين مهما ظنوا فى انفسهم الدهاء والذكاء ومهما شعروابالسعادة والتشفى والعمل من تحت الستار ووقف الأرزاق هأو نسوا أنها بيد الخلاق




ولا بقى الحسد والحقد والودودة من تحت لتحت شوفوا الحلوتين دول إد إيه مفوقستين خخخ

المحصنات حقهم بيرجع دنيا واخرةوماحدش بياخد رزق حد افهموا يابشرررررر






حاجة غريلة وناس مريبة ..ناس غراب أى نعم جمع غلط بس لزوم الوزن خخخ ياحبايبى الغراب مش بيعرف الا بومة واحنا حلوين مالناش دعوة بالوحشين هههه واعلوا إن الرزق عارف صاحب نصيبه

[اسفة]

خدوا صفحة من حسد الأجانب لوفضل المنتدى شوية هكمل او بعدين بقى بايوز مؤقت

[اسفة]

[اسفة]

مساء الخيرات آل روايتى مفاجأة صوح ههههه
كيف حالكم فى هذا التوقيت مزاجكم حلو ولا محتاج تزبيط

شوفوا عضماتى كل واحدة فى حتة حساهن بقت كل واحدة فيهن ملبن من ايه

موقف بين ماما واخواتى البنات وعملت لكم فيها حمامةالسلام اللى طلعت بتاخد على دماغها ياجودعان





قلت أمسكى نفسك ياسفسف اصلاح ذات البين عند ربنا حاجة كبيرة فلتكونى أكثر ليونة

احايل فى دى وأرجع احايل فى دى

وطبعا مع نزع الأسلحة الفتاكة من المنتصف واحلال الكلام الحلو اللى ماحصل مكانها من كثر الليونة والعلم عند الله بقيت ملبن











المهم كنا بنتكلم عن الكارما والدارما وقلنا الدارما هى باختصار العوض الجميل والكارما العقاب لمن ظلم

يعنى نفهم من كده إن الكارما للظالم أممم يؤسفنى اقولكم وللمظلوم

طيب ليه بقى ماهو بن حلال وماشى جنب الحيط هنا المشكلة أن تعطى من لا يستحق ظلم لنفسك وأن تجور على حقها السايب فى السايب غلط لازم نتربى وتتعلم هذا هو الهدف الرئيسى للكارما

طيب يعنى نقفل الحنفية


تمام بس بردة مش كده أنت معطاء صح اختبار السماء لك هل أنت كذلك فعلا أم فى وقت السلم واللامشاكل أو ضغوط نفسية فقط

يعنى ايه يعنى الطيب يفضل طيب بس يتعلم ازاى يكون طيب بقوة بقبضة حرارية بيها يتربى من استغله يعلمه الادب باخلاقه اتعلمنا لحد كده تمام لكن كما وعدتكم سأشارككم التجارب ونفيد ونستفيد أحب أقولكم إن انا غلطت فى شئ
إن برده الأخلاق الزيادة مع قليل الأدب اللى بيتمادى عيب عطينا فرصة وأكثر أن لم يتعلم مشكلته وليست مشكلتنا

واعلموا أن الطبطبة الزيادة غلط فيه وقت هنتعلم لازم نقف ونقول كفاية استوب ولا فرص ولا تسامح هتعرفوه ازاى من عند الله





مثال.. مارق تعدى الحدود حتى حدود الله قلنا ضال واستغله الشيطان نستغفر له عل الله يهديه ويتوب فصورت له نفسه اللئيمة أن هذا ضعف بل قمة الضعف وأنه يمكنه التمادى فى الطغيان رغم عصرنا شجرة الليمون والرجاء ممن لا يخشون فى الحق لومة لائم واعتقدت انه من باب المحبة وافقوا ولكنهم كانوا يعلموننى درس هو أن الغدار الخائن وخاصة من تعدى حدود الله لا سماح معه ولا عودة لطريقه ربنا اللى يتصرف فيه أويولع فيه مشكلته مش مشكلتنا وإن البعد عنه مش ضعف ده قمة القوة والانتصار



لن نندم على العفواو حتى طلبه لهم لكن من القلب نشكرهم لولاكم لما تعلمنا الدرس الله ينتقم منكم كيف بأن لا يسلطكم على أحد اللهم أرنا عجائب قدرتك فى كل من طغى وتجبر وظلم وافترى وخاض فى العرض وتلويث السمعة عاجل غير أجل مش قلت لكم اسم على مسمى اسفة لإنى التمست لمن مثلهم عذر وليس بسبب الكلام او كانوا يقدروا على غيرهم كانوا فعلوه لكن لإتهم يتشرون الفساد فى الأرض وعقابهم من الله معروف

أما بقى اللى اتهموا بالسحر دول منهم للصاروخ على طول








على فكرة من يحبه الله ويحبب فيه خلقه ويهبه القبول ليس بساحر عاوزين وصفة اتقوا ربكم واحبوه حتى يحبكم
فمن احبه الله كان تعالاه عينه التى يرى بها

ويده التى يبطش به
وقدمه التى يخطو بها

ونادى فى الملأ الأعلى ياجبريل انى احب فلان ونادى ياعبادى فاحبوه



طريقة لرد السحر على الساحر على طهارة



ور قة بيضاء اكتبوا عليها بحبر الزعفران تحضيرة بضع شعيرات من الزعفران دوبوها فى ماء ورد أو جاهز من العطار او اى قلم عادى

اكتبوا التالى

اللهم بنيتى إجعلها فى نحورهم وأعوذبك من كل شرورهم ثم نقربها من الفم ونقرأ ماجئتم به السحر إن الله سيبطله إن الله لا يصلح عمل المفسدين 13 مرة سورة الزلزلة33مرة سورة الفيل 7 مرات مع تكرار الم يجعل كيدهم فى تضليل 3 مرات فى كل مرة من المرات السبع

بعد ذلك بنكون محضرين مبخرة فيها فحم مولع احرقوا الورقة فيها مع كام ورقة لورى واى بخور وبامر الله يترد السحر على الساحر لدفع الأذى وليس لتسخير أو سحر احد والعياذ بالله وحسبنا الله

بقوة الله القوى الجبار من النور والنار

رب العالمين القهار رب الضعفاء

رب الأررض والسموات السيع بحق الكاف والنون والقلم ومايسطرون

بحق ماسطر على يمين ويسار العرش
بحق الرحمة المهداة

والهدى على هداه من سيكون الأمر بمنتهاه

أرحم كل ضعيف والطف بعبدتك وعبدك اللهم سخر لنا الروح الأمين وحند ارضك وسماك وأرفع الأذى وانتقم من كل شيطان من الأنس والجن وشيطانة بأمر يقضى أمر الله



بشرى سارة يا ايها الملك ستجرى فى الحديقة وتتمشى تحت تلك الشجرة التى كنت تعدو وتلعب عندها صغيرا لا ماعرفهاش على فكرة ههههه الشرط العفو ولا عودة لما تسبب فيه مسبب فى القصر الذى عرفت من حلمك ان الأذى فيه دعك من العراف وكن مع من من الله يخاف




بشرى كمان ليلتنا فللى



مبارك لأهل اليمن جمع شملكم وحاكمكم الجديد من سيتقى الله فيكم دعواتكم لمن كان السبب وبذل الجهد وسخره الله ومن شاء من جنده بارك الله فيكم مين اش درانى انا هههه
عاوزين بشاير تانية عمود النور فى الشام قريبا بأمر الله سيزول عدو الله بامر الله وبلطف الله بيكم وانت ياحلو من سيسخرك الله لانهاء حرب دامت كثير بعرض القضية كما حلمت بالسلام والسلام فقط

وكما قالوا ان عشقت اعشق قمر ووان سرقت اسرق جمل

أدى القمر..الجمل مش سرقة مهر للى عليها العين

قبل بعد شكليات.. بعد اضمن هى قالت

بعد تسلم البضاعة

ايوووه كثير ده كفاية الصبر



اعلموا لا رفعة ولا عزة ولا فرج للأمة العربية إلا بانتهاء الازمة دية

ورجاء وليس بشرى رجع لهم المعونة ياريس لو لميت من كل فرد فى الشعب جنيه هنجمع اكثر منها مش عاوزة اتكلم لعدم البلبة والله وندفعهم دم قلبهم لما يمروا من القناة هى جاية جاية لكن كله بأمر الله



الفرج جى بامر الله تفائلوا خيرا



اخلصوا النية وعودوا إلى الله لن ينجوا الا من تمسك بحماه





مساكم كل الخير

تعالوا بقى انزل لكم قصة لطيفة من الأدب الروسى

وبعدين نتكلم فى موضوع الدبح يالطيف

[اسفة]

[اسفة]

[اسفة]

بونجور عليكم مستعدين يلو بينااااا

لو سمحت ياالادمن استنى ل7 بالضبط