❤️‍حديث حب❤️‍ للروح ♥️والعقل♥️والقلب

[اسفة]

[اسفة]

االموت فى سبيل الله شهادة
والحياة فى سبيل الله سيادة وصديقية

وصدق كل عمل بجعله اخلاصا لوجه الله والصديقين أعلى من الشهداء بمحكم التنزيل
مين قال إن الجنة فى الأخرة بس وبتكلم بالمذكر للولد والبنت صيغة المذكر نخاطب بها الذكر والأنثى فى العربية الفصحى استيقظ يلى وأصحى خخخخ
المهم بنقول ممكن نعيش جنة فى الدنيا بكل عمل صالح


حتى الهم نم عبادة لما تتحرى كونه حلال عبادة

لما الزوجة والأم والأخت أو كل من يجتهد لتحضير الطعام لوجه الله عباده

نومك عبادة لما تحرص أنك تحصل على قسط كافى يقويك على عملك وفرائضك عبادة قلت تمبل انا يا تمبولة منك له تمبولة وليس تبولة

تمبولة من الكسل والتبولة سلطة هناكلكم هم النم ههههه
حتى لو نمت وريحت الناس من شرك عبادة خخخ خلاص من غير شوتيمة حيب بهزر معاك
بالكلمة الطيبة
بجبر الخواطر

بعلمك تعمل بع باخلاص لوجه الله تفيد وتستفيد


سيبكم من نكتة الأرهابة والحور العين
بتاعة الإرهابي حامل الحزام الناسف الذي حاول تفجير نفسه وفشل، أغمي عليه ووجد نفسه في المستشفى وبقربه ممرضة دميمة ، فظنّها من نساء «حور العين»... فنظر لها وقال طول عمرى عارف بختى مصخم أى سئ





ربنا تجلى علاه خاطب سيدنا ابراهيم بلغة الأمر
قائلا قل إن صلاتى ونسكى ومحياى ومماتى لله رب العالمين
طيب ياسوفة تعمل ايه ما قولت لكم فوق وحاجة كمان الزبدة فين خافوا الله فى أى عمل تدهلوا الجنة بامر الله



﴿وَلِمَنۡ خَافَ مَقَامَ رَبِّهِۦ جَنَّتَانِ﴾ [الرحمن ٤٦]
قَوْلُهُ تَعالى: ﴿ولِمَن خافَ مَقامَ رَبِّهِ جَنَّتانِ﴾ ... إنَّ المُؤْمِنِينَ خافُوا ذَلِكَ المَقامَ، فَعَمِلُوا لِلَّهِ ودَأبُوا، ونَصَبُوا لَهُ بِاللَّيْلِ والنَّهارِ.
وأخْرَجَ ابْنُ جَرِيرٍ، عَنْ إبْراهِيمَ: ﴿ولِمَن خافَ مَقامَ رَبِّهِ جَنَّتانِ﴾ قالَ: إذا أرادَ أنْ يُذْنِبَ أمْسَكَ مَخافَةَ اللَّهِ.
وأخْرَجَ عَبْدُ بْنُ حُمَيْدٍ، عَنِ ابْنِ مَسْعُودٍ: ﴿ولِمَن خافَ مَقامَ رَبِّهِ جَنَّتانِ﴾ قالَ: لِمَن خافَهُ في الدُّنْيا.





أخْرَجَ ابْنُ أبِي حاتِمٍ، عَنِ ابْنِ شَوْذَبٍ في قَوْلِهِ: ﴿ولِمَن خافَ مَقامَ رَبِّهِ جَنَّتانِ﴾ قالَ: نَزَلَتْ في أبِي بَكْرٍ الصِّدِّيقِ.
وأخْرَجَ ابْنُ أبِي حاتِمٍ، وأبُو الشَّيْخِ في «العَظَمَةِ» عَنْ عَطاءٍ، أنَّ أبا بَكْرٍ الصِّدِّيقَ ذَكَرَ ذاتِ يَوْمٍ، وفَكَّرَ في القِيامَةِ والمَوازِينِ، والجَنَّةِ والنّارِ، وصُفُوفِ المَلائِكَةِ، وطَيِّ السَّماواتِ، ونَسْفِ الجِبالِ، وتَكْوِيرِ الشَّمْسِ، وانْتِثارِ الكَواكِبِ، فَقالَ: ودِدْتُ أنِّي كُنْتُ خَضْراءَ مِن هَذِهِ الخَضِرِ، تَأْتِي عَلَيَّ بَهِيمَةٌ فَتَأْكُلُنِي، وأنِّي لَمْ أُخْلَقْ، فَنَزَلَتْ هَذِهِ الآيَةُ ﴿ولِمَن خافَ مَقامَ رَبِّهِ جَنَّتانِ﴾ .




وأخْرَجَ ابْنُ جَرِيرٍ، عَنِ ابْنِ عَبّاسٍ: ﴿ولِمَن خافَ مَقامَ رَبِّهِ جَنَّتانِ﴾ قالَ: وعَدَ اللَّهُ المُؤْمِنِينَ الَّذِينَ خافُوا مَقامَهُ فَأدَّوْا فَرائِضَهُ الجَنَّةَ.
وأخْرَجَ ابْنُ جَرِيرٍ، عَنِ ابْنِ عَبّاسٍ: ﴿ولِمَن خافَ مَقامَ رَبِّهِ جَنَّتانِ﴾ يَقُولُ: خافَ، ثُمَّ اتَّقى، والخائِفُ مَن رَكِبَ طاعَةَ اللَّهِ وتَرَكَ مَعْصِيَتَهُ.
وأخْرَجَ سَعِيدُ بْنُ مَنصُورٍ، وابْنُ أبِي شَيْبَةَ، وهُنادٌ، وابْنُ أبِي الدُّنْيا في «التَّوْبَةِ»، وعَبْدُ بْنُ حُمَيْدٍ، وابْنُ جَرِيرٍ، وابْنُ المُنْذِرِ، عَنْ مُجاهِدٍ في قَوْلِهِ: ﴿ولِمَن خافَ مَقامَ رَبِّهِ جَنَّتانِ﴾ قالَ: هو الرَّجُلُ يَهُمُّ بِالمَعْصِيَةِ فَيَذْكُرُ مَقامَهُ، فَيَنْزِعُ عَنْها.
وأخْرَجَ عَبْدُ بْنُ حُمَيْدٍ، عَنْ قَتادَةَ: ﴿ولِمَن خافَ مَقامَ رَبِّهِ جَنَّتانِ﴾ قالَ: مَن خافَ مَقامَ اللَّهِ عَلَيْهِ.
وأخْرَجَ عَبْدُ بْنُ حُمَيْدٍ، عَنْ مُجاهِدٍ، مِثْلَهُ.
وأخْرَجَ عَبْدُ بْنُ حُمَيْدٍ، وابْنُ أبِي الدُّنْيا، والبَيْهَقِيُّ في «شُعَبِ الإيمانِ» عَنْ مُجاهِدٍ في الآيَةِ قالَ: الرَّجُلُ يُرِيدُ الذَّنْبَ فَيَذْكُرُ اللَّهَ فَيَدَعُ الذَّنْبَ.
وأخْرَجَ عَبْدُ بْنُ حُمَيْدٍ، وابْنُ جَرِيرٍ، عَنْ قَتادَةَ:
وأخْرَجَ ابْنُ أبِي حاتِمٍ، عَنْ عَطِيَّةَ بْنِ قَيْسٍ في قَوْلِهِ: ﴿ولِمَن خافَ مَقامَ رَبِّهِ جَنَّتانِ﴾

قالَ: نَزَلَتْ في الَّذِي قالَ: أحْرِقُونِي بِالنّارِ لَعَلِّي أُضِلُّ اللَّهَ، قالَ: تابَ يَوْمًا ولَيْلَةً بَعْدَ أنْ تَكَلَّمَ بِهَذا، فَقَبِلَ اللَّهُ مِنهُ، وأدْخَلَهُ الجَنَّةَ.
وأخْرَجَ ابْنُ أبِي شَيْبَةَ، وأحْمَدُ، وابْنُ مَنِيعٍ، والحَكِيمُ التِّرْمِذِيُّ في «نَوادِرِ الأُصُولِ» والنَّسائِيُّ، والبَزّارُ، وأبُو يُعْلى، وابْنُ جَرِيرٍ، وابْنُ المُنْذِرِ، وابْنُ أبِي حاتِمٍ، والطَّبَرانِيُّ، وابْنُ مَرْدُويَهْ، عَنْ أبِي الدَّرْداءِ،




«أنَّ النَّبِيَّ ﷺ قَرَأ هَذِهِ الآيَةَ: ﴿ولِمَن خافَ مَقامَ رَبِّهِ جَنَّتانِ﴾



فَقُلْتُ: وإنَّ زَنى وإنْ سَرَقَ يا رَسُولَ اللَّهِ؟ فَقالَ النَّبِيُّ ﷺ


– الثّانِيَةَ: ﴿ولِمَن خافَ مَقامَ رَبِّهِ جَنَّتانِ﴾ فَقُلْتُ: وإنْ زَنى وإنْ سَرَقَ؟

فَقالَ الثّالِثَةَ: ﴿ولِمَن خافَ مَقامَ رَبِّهِ جَنَّتانِ﴾ فَقُلْتُ: وإنْ زَنى وإنْ سَرَقَ؟

قالَ: «نَعَمْ، وإنْ رَغِمَ أنْفُ أبِي الدَّرْداءِ»» .










وأخْرَجَ ابْنُ مَرْدُويَهْ، عَنْ أبِي هُرَيْرَةَ قالَ: قالَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ: «﴿ولِمَن خافَ مَقامَ رَبِّهِ جَنَّتانِ﴾ فَقالَ أبُو الدَّرْداءِ: وإنْ زَنى وإنْ سَرَقَ؟ يا رَسُولَ اللَّهِ؟ قالَ: «وإنْ زَنى وإنْ سَرَقَ وإنْ رَغِمَ أنْفُ أبِي الدَّرْداءِ» فَكانَ أبُو الدَّرْداءِ يَقُصُّ، ويَقُولُ: ﴿ولِمَن خافَ مَقامَ رَبِّهِ جَنَّتانِ﴾ وإنْ رَغِمَ أنْفُ أبِي الدَّرْداءِ» .
وأخْرَجَ الطَّبَرانِيُّ، وابْنُ مَرْدُويَهْ، مِن طَرِيقِ الحَرِيرِيِّ، عَنْ أخِيهِ قالَ: «سَمِعْتُ مُحَمَّدَ بْنَ سَعْدٍ يَقْرَأُ هَذِهِ الآيَةَ: (ولِمَن خافَ مَقامَ رَبِّهِ جَنَّتانِ وإنْ زَنى وإنْ سَرَقَ)، فَقُلْتُ: لَيْسَ فِيهِ: (وإنْ زَنى وإنْ سَرَقَ) قالَ: سَمِعْتُ أبا الدَّرْداءِ يَقْرَؤُها كَذَلِكَ، فَقُلْتُ: لَيْسَ فِيهِ: (وإنْ زَنى وإنْ سَرَقَ) قالَ: سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ ﷺ يَقْرَؤُها كَذَلِكَ، فَأنا أقْرَؤُها كَذَلِكَ حَتّى أمُوتَ» .
وأخْرَجَ ابْنُ مَرْدُويَهْ، عَنْ أبِي الدَّرْداءِ قالَ: قالَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ: ««مَن شَهِدَ أنْ لا إلَهَ إلّا اللَّهُ وأنِّي رَسُولُ اللَّهِ دَخَلَ الجَنَّةَ»، ثُمَّ قَرَأ: ﴿ولِمَن خافَ مَقامَ رَبِّهِ جَنَّتانِ﴾ [الرحمن»: ٤٦] .




وأخْرَجَ ابْنُ مَرْدُويَهْ، عَنِ ابْنِ شِهابٍ قالَ: كُنْتُ عِنْدَ هِشامِ بْنِ عَبْدِ المَلِكِ، فَقالَ: قالَ أبُو هُرَيْرَةَ: قالَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ: ««﴿ولِمَن خافَ مَقامَ رَبِّهِ جَنَّتانِ﴾ [الرحمن»: ٤٦] فَقالَ أبُو هُرَيْرَةَ: وإنْ زَنى وإنْ سَرَقَ؟ فَقُلْتُ: إنَّما كانَ ذَلِكَ قَبْلَ أنْ تَنْزِلَ الفَرائِضُ، فَلَمّا نَزَلَتِ الفَرائِضُ ذَهَبَ هَذا» .
وأخْرَجَ ابْنُ جَرِيرٍ، وابْنُ المُنْذِرِ، عَنْ يَسارٍ مَوْلى لِآلِ مُعاوِيَةَ، عَنْ أبِي الدَّرْداءِ في قَوْلِهِ: ﴿ولِمَن خافَ مَقامَ رَبِّهِ جَنَّتانِ﴾ قالَ: قِيلَ: يا أبا الدَّرْداءِ وإنْ زَنى وإنْ سَرَقَ؟ قالَ: مَن خافَ مَقامَ رَبِّهِ لَمْ يَزْنِ ولَمْ يَسْرِقْ.


وأخْرَجَ الطَّيالِسِيُّ، وابْنُ أبِي شَيْبَةَ وأحْمَدُ، والبُخارِيُّ، ومُسْلِمٌ، والتِّرْمِذِيُّ، والنَّسائِيُّ، وابْنُ ماجَهْ، وابْنُ المُنْذِرِ، وابْنُ أبِي حاتِمٍ، وابْنُ مَرْدُويَهْ، والبَيْهَقِيُّ في «البَعْثِ» عَنْ أبِي مُوسى الأشْعَرِيِّ أنَّ رَسُولَ اللَّهِ ﷺ قالَ: «جِنانُ الفِرْدَوْسِ أرْبَعٌ: جَنَّتانِ مِن ذَهَبٍ حِلْيَتُهُما وآنِيَتُهُما وما فِيهِما، وجَنَّتانِ مِن فِضَّةٍ حِلْيَتُهُما وآنِيَتُهُما وما فِيهِما، وما بَيْنَ القَوْمِ وبَيْنَ أنْ يَنْظُرُوا إلى رَبِّهِمْ إلّا رِداءُ الكِبْرِياءِ عَلى وجْهِهِ في جَنَّةِ عَدْنٍ»» .
وأخْرَجَ ابْنُ جَرِيرٍ، وابْنُ أبِي حاتِمٍ، وابْنُ مَرْدُويَهْ، عَنْ أبِي مُوسى، «عَنِ النَّبِيِّ ﷺ في قَوْلِهِ: ﴿ولِمَن خافَ مَقامَ رَبِّهِ جَنَّتانِ﴾ وقَوْلِهِ ﴿ومِن دُونِهِما جَنَّتانِ﴾ [الرحمن: ٦٢] قالَ: جَنَّتانِ مَن ذَهَبٍ لِلْمُقَرَّبِينَ، وجَنَّتانِ مِن ورِقٍ لِأصْحابِ اليَمِينِ»» .
وأخْرَجَ ابْنُ أبِي شَيْبَةَ، وعَبْدُ بْنُ حُمَيْدٍ، وابْنُ المُنْذِرِ، والحاكِمُ وصَحَّحَهُ، وابْنُ مَرْدُويَهْ، والبَيْهَقِيُّ في «البَعْثِ» عَنْ أبِي مُوسى الأشْعَرِيِّ في قَوْلِهِ: ﴿ولِمَن خافَ مَقامَ رَبِّهِ جَنَّتانِ﴾ قالَ: جَنَّتانِ مِن ذَهَبٍ لِلسّابِقِينَ، وجَنَّتانِ مِن فِضَّةٍ لِلتّابِعِينَ.
وأخْرَجَ ابْنُ مَرْدُويَهْ، عَنْ عِياضِ بْنِ غَنْمٍ «أنَّهُ سَمِعَ رَسُولَ اللَّهِ ﷺ – تَلا: ﴿ولِمَن خافَ مَقامَ رَبِّهِ جَنَّتانِ﴾ قالَ: «بُسْتانانِ، عَرْضُ كُلِّ واحِدٍ مِنهُما مَسِيرَةُ مِائَةِ عامٍ، فِيها أشْجارُ، وفَرْعُها ثابِتٌ، وشَجَرُها ثابِتٌ، وعَرْصَتُها عَظِيمَةٌ، ونَعِيمُها عَظِيمٌ، وخَيْرُها دائِمٌ، ولَذَّتُها قائِمَةٌ، وأنْهارُها جارِيَةٌ، ورِيحُها طَيِّبٌ، وبِرْكَتُها كَثِيرَةٌ، وحَياتُها طَوِيلَةٌ، وفاكِهَتُها كَثِيرَةٌ» .وقال يحيى بن أيوب كان بالمدينة فتى يعجب عمر بن الخطاب رضي الله عنه شأنه فانصرف ليلة من صلاة العشاء فتمثلت له امرأة بين يديه فعرضت له بنفسها ففتن بها ومضت، فاتبعها حتى وقف على بابها فأبصر وجلا عن قلبه وحضرته هذه الآية ﴿إنَّ الَّذِينَ اتَّقَوْا إذا مَسَّهم طائِفٌ مِنَ الشَّيْطانِ تَذَكَّرُوا فَإذا هم مُبْصِرُونَ﴾
فخر مغشيا عليه فنظرت إليه المرأة فإذا هو كالميت فلم تزل هي وجارية لها يتعاونان عليه حتى ألقياه على باب داره، فخرج أبوه فرآه ملقى على باب الدار لما به فحمله وأدخله فأفاق فسأله ما أصابك يا بُني فلم يخبره فلم يزل به حتى أخبره فلما تلا الآية شهق شهقة فخرجت نفسه فبلغ عمر رضي الله عنه قصته فقال:
ألا آذنتموني بموته، فذهب حتى وقف على قبره فنادى يا فلان ﴿وَلِمَن خافَ مَقامَ رَبِّهِ جَنَّتانِ﴾
فسمع صوتا من داخل القبر "قد أعطاني ربي يا عمر".






في جامع الترمذي من حديث ابن عمر رضي الله عنهما قال قال رسول الله ﷺ: "كان ذو الكفل لا يتورع من ذنب عمله، فأتته امرأة فأعطاها ستين دينارا على أن يطأها فلما قعد منها مقعد الرجل من امرأته أرعدت وبكت فقال ما يبكيك أكرهتك قالت لا ولكن هذا عمل لم أعمله وإنما حملتني عليه الحاجة قال فتفعلين هذا وأنت لم تفعليه قط ثم قال اذهبي والدنانير لك ثم قال والله لا يعصي الله ذوالكفل أبدا فمات من ليلته فأصبح مكتوبا على بابه قد غفر الله لذي الكفل" قال الترمذي هذا حديث حسن.






سيدنا على زين العابدين قالك إيه


اللهم اجعل ذكرى بالعينين بكاء
واجعل ذكرى بالاذنين اصغاء
واجعل ذكرى بالجسد وفاء
واجعل ذكرى باليدين عطاء

واجعل ذكرى بالقلب رضاوتسليم

هذا مفهوم العبودية عند أهل الله







والأعمال صورلاروح فيها الا وجود سر الإخلاص
فيها اللهم إجعلنا ممن يصدقك فى حركاته وسكناته

حتى تمن علينا و نكتب من الصديقين ونحظى
برفقة نبيك الأمين اللهم آمين لى ولسائر عبيدك المخلصين

[اسفة]

نصحوه أبدء يومك بعمل رومانسى وإيجابى مع الحبيبة

فزاروه فى المشفى ظهرا يا للخيبة






النصيحة بلاش خطوات غير مدروسة ياشباب ههههه

[اسفة]

خسارة شموسة الشتا حونينة

انتظروا زخات الجوزاء اليوم وهى من افضل الشهب ولو إن الواحد بيقلق اللهم سلم سلم

[اسفة]

سيدنا عمر بن الخطاب الصلب الشديد فى قراراته وأحكامه كان



رومانسى أيون زيمبقولكم كده وبالدليل

[اسفة]

مسا مسا ع الحلوين

مستنينى صح ولو إنى سمعت كام كلمة مش ولابد من الحكودييين لكن هقول ايه مساكين من لا يعلم ليس عليه حرج

يؤسفنى اقولكم كنا بنكسب عشان كان الغرض نصردين الله وكان التوكل عليه توكلا خالصا

لكن إن لعبنا بدنيوية أى همنا الدنيا وغرتنا الهدايا فتنازلنا عن المبادئ والغاية تبرر الوسيلة لأنهم كفار ولعب مش نظيف

لسه فيه فرصة آه فيه حالا

الشرط نور واللى يعرف يوصلهم الكلام ده يقول

والله والله لو اخلصوا النية لفازوا

بالكأس ومش هيعرفوا ازاى








تعالوا هحكى لكم حدوتة حلوة من كتاب
Small Ironies
سخريات صغيرة
تجميع محمد قطب
وهى قصص قصيرة لكبار الكتاب

تولستوي سومرست موم دستويفسكي ستيفان زفايج توماس هاردي ساڪي

وقصة النهاردةلتولستوي بعنوان

حاجة الإنسان من الأرض

وهتشوفوا الشيطان بيدخل من فتحات فى الروح أضيق من خرم الأبرة
والفتحات فى الروح تعتقدوا يعنى إيه خرم يعنى
حاجة زى كده زى خورم الأوزون يافالحة منك لها هنتفلسف ع المسا بقى يلووووو

[اسفة]

فى البداية ردا على الكلام السخيف

عمرى ما أدعيت علم الغيب لا يعلم غيبه إلا هو
قلت خدوها من باب البشرى

مافى شئ اسمه تنجيم من باب العرافة فيه علم الفلك والنجوم علم علم مو خزعبلات كل نجم وكوكو له موقع بيدل على شئ وحدث معين وده لا يمت للغيب بصله وفيه علم احرف ورمل حتى القراءات المختلفة علم مش استعانة بجن وماليش فى السكة دى ولا أقدر أقول ولا كلمة

صحيح هناك من اصطفاهم من عباده الصالحين المرفوع عنهم الحجاب بس بعلم نسبى حسب درجتهم من القرب
وبعدين يعنى ايه غيب هو ما غاب عن علمنا ومعرفتنا ولم يتحول لمادة اى واقع امام اعيننا

ومادام نزل من الملأ الأعلى مش بقى غيب لكن طاقة بقى وحسب هالتك وسرعتك

يعنى مثلا ببساطة زى ما اخدنا فى المدرسة الوقت على القمر والارض والعمر بيعدى ازاى فخمتوا حاجة هنوصل هنوصل عادى كلنا هذا الرجل ياجودعان شوفوا حد يفهمنا كلنا هههه

كلام التنجيم بتاع العرافة ده كفر من اتى عراف لم تقبل له صلاة 40 يوم ومن صدقه كفر بما أنزل على محمد شغل الدجل والاستعانة بشياطين الجن عشان يأتوا بالأخبار ده بح حبايبى منذ جاء جدى وحبيبى نبى الرحمة يحاول بس يطلع هوب يتبعه شهاب ثاقب يخرم اللى جابوه ويولعه ايوة قبل كده كانوا بيعرفوا قبل ما يُمنعوا من سمع الملائكة وهى فى الملأ الأعلى ومن الحكايات الشهيرة حكاية هند بنت عتبة وهعمل لكم موضوع عنها

بس مش تقلقوا هحكى لكم القصة الأول هنا هتموتى ياثوثو من الفضول هههه شيفاكم



كلمة واحدة هقولها لكم هى اكلة الأكباد لم تلوكها ولم تستطع بلعها صح وضعتها فى فمها ولمن لا يتذكر هى كبد اسد الله حمزة بن عبد المطلب .. هعمل موضوع واحط الرابط هنا

الكلمة هى إيه الإ سلام

الإسلاميجب كل ما سبقه يمحوووه أى كانه لم يكن سواء بقى براية مش براية بقصة بشرطة قابت وأسلمت وبايعت وحسن إسلامها وبعدين شخصيتها القوية ما اعتقدش انها تدنى نفسها للدرجة دى وده راى شخصى وفى الموضوع هحط لكم الأدلة من أهل الثقات المهم ما القصة

هى أم معاوية له ماله وعليه ماعليه غفر الله للجميع آل البيت لا نسب احد



زوجها الاول الفاكه بن المغيرة له قصة جميلة معها ذكرتها الكتب في بطون التاريخ
وملخص القصة ان للفاكه دار ضيافة يرتادها المسافرون وقد جلس يوما مع هند فيه وكان خاليا وقت القيلولة فنام ونامت هند ايضا فلما افاق تركها نائمة وخرج, فجاء رجل الى المضيف فلما وجد هند نائمة خرج منه فشاهده الفاكه فجاء الى هند وقال لها من هذا الرجل الذي دخل فقالت لا علم لي به فاتهمها وخدها من ايدها وقلها لمى خلاجاتك وروحى لبيت ابوكى ثكلتكى امك وأرسلها الى اهلها قالت له انا تعمل فيا كده يابن الوارمة طييييب

ابوها عمل إيه بقى وكان من سادة قومه

عمل اجتماع على مساوى القاعدة العائلى وقرروا يحتكموا على ان يرسلونها الى كاهن في اليمن لكي يرى رأيه فيها

لما سمعت الخبر فالت لباباها ياهار ازرق ياباباى يانهار بلو بلاك أى اسود فحلقى ده اسود يوم فى حياتى توكلوا امرى لكاهن يا يايصيب يا يايخيب

قالها مش تخافى لقد خبأت له خبيئة أى خبيت حاجة كده تمرة فى جراب الجمل لو عرف مكانها نسألوه لو لا ساعتها يحلها ربنا استغفر الله أحنا كفار يابنتى ولما وصلوا اليه سأله باباها

قاله اه تقصد التمرة بتختبرنى يابو هند ليه هو انا دجال من بتوع القرن العشرين واخوانه استغفر ربك قصدى الهتك الكتير شوف لك إله مافيش وقت خلينا نخلص

أبوها رأم اى لئين أى لئيم شكلكم مش بتعرفوا لغات خخخ
المهم برده أى هل يدخلها كده لا دخلها وسط جمع من النساء بقى الكاهن يحط ايده على راسهم الواحدة فيهن تنور احم قصدى على كل واحدة فيهم يقولها لستى انتى لحد ما وصل عندها قالها قومى لا زانية وستحملين ملك يدعى معاوية
وبرأها الكاهن من تهمة الفاكه

الفاكهة بقى كان سمع الموضوع من بره كان رامى ودنه ورا الستارة نادى عليها ياتوتو ياتوة ياحبيبتى تعالى نرجع ونجيب معاوية قالت له خسأت والله ماتجمعنا مخدة واحدة تانى يابو الفوف وبالمرة فاكرشتيمتك اهو إنت فتركته ومات الفاكه بعد ذلك.

وزوجها الثاني حفص بن المغيرة مات عنها.
وزوجها الثالث ابو سفيان اللى أنجبت منه معاوية

وتوتة توتة خلصت الحدوتة ماتنسوا هند على رقعة الشطرنج ما بين الأبيض والأسود على دفتى الحياة فى البحوث



نرجع لحدوتة تولستوى مافى عصير ولا بوق ميه ولا نسكافية ولا وحشتينا ياسوفة هههههه

[اسفة]

ونرجع نكمل قلنا الشيطان بيدخل من فتحات فى الروح أضيق من خرم الأبرة
والفتحات فى الروح تعتقدوا يعنى إيه خرم يعنى
حاجة زى كده زى خورم الأوزون طيب جا منين الخرم ده

جاء من الهوى ياهوى ومش اى هوى هوى النفس

أمال هى الدنيا جهاد ليه

ولن تستقيم امورك إلا بعد ان تترك ماتهوى لمن تهوى

اى تترك هوى النفس وتهوى الله

ساعتها الضلمة تبقى نور وتشوف وتصحى بعد ماكنت نايم

وتنال الجائزة الكبرى







﴿ وَأَمَّا مَنْ خَافَ مَقَامَ رَبِّهِ وَنَهَى النَّفْسَ عَنِ الْهَوَى* فَإِنَّ الْجَنَّةَ هِيَ الْمَأْوَى﴾.


(وأَمَّا مَنْ خَافَ مَقَامَ رَبِّهِ﴾ خاف سؤال يوم الحساب

﴿وَنَهَى النَّفْسَ عَنِ الْهَوَى﴾ والهوى هو كل ما تميل إليه النفس مما فيه مخالفة للشرع.

فى الآخرة بس مين قال ديننا دين حياة دنيا وآخرة حبايبى دنيا وآخرة بفضل الله الله يوعدنا وإياكم

هتكتر الحملات والهجمات الشيطانية على عباد الله اليومين دول فاثبتوا وهيزيد وخصوصا بعد ما فشل نشر موضوع المثلية بين المسلمين والعرب عموما بجميع طوائفهم وديانتهم

رغم اللقاح لاحظوا كل اللى تطعم بقى يعانى من امراض غريبة وتغيير فى الهرمونات وعوارض روحية وويمكن الضعيف بقى ايا والثابت على ديانته ومبادئها اسلام بقى مسيحية حتى اليهودية الحق بيعانى نفسيا

عليكم بالطهارة والصلاة
التمر

7 فى الصباح ع الريق

و3 فى المساء
33 أيام وأدعوا لى



وبالمناسبة هدية تانية

النهاردة ليلى الخميس هاتوا 3 تمرات





وعلى الثلاث تمرات

الأولى اقروا عليها وهى فى قبضة اليد الفاتحة 7مرات
واسم الله الشافى 33مرة
انفث وهم النم



الثانية بنفس الطريقة الصلاة على الرسول باى صيغة 111مرة


الثالثة اسم الله الرزاق 198 مرة وسورة الفلق 3 مرات

انفث اى انفخ وهم النم



المثلية الموضوع موجود آه بس الحمد لله الفطرة لسه بخير

البيت الأبيض المفاضيح نورونه بألوان علم المثليين شكلهم كلهم بسكلتات






عاوزين طاقة سلبية يشحنوا اللى هم محاسيبه بعد خيبتهم عندنا

مكروا ومكر الله والله خير الماكرين اتوا بشرهم للمونديال فكانوا الطريق الأسهل لنشر الحق ودين الله سبحانه
خلى بالكم كل من ينتمى للحزب الخاسر حزب الكفر عارف أننا على حق أكثر منى ومنك وعارف إنه على خطأ ونهايته مهبببه بس زى قلبى ماضاع أضيع كل البشر والله اقوى وأعظم

بيدخلوا منين من هوى النفس

طيب يعنى الروح الإيمان بيها بيؤدى للإيمان بالله ولا العكس دوختينا صبركم هقولكم الليلة طويلة وراكم حاجة هههههه
تعالوا نقول القصة وشوفوا بيدخل من هوى النفس أزاى

[اسفة]

[اسفة]