30-12-21, 04:08 AM | #1 | ||||||||||||
مراقبة،مشرفة عالمي..خيالي,الوثائقية،البحوث والمعلومات،روايتي كافيه،(قاصة ولؤلؤة ألتراس،لغوية،حارسة السراديب، راوي)،نشيطة،تسالي،متألقةومحررة جريدة الأدبي، صحافية فلفل حار،كاتبة عبير
| مومياء فرعون مصري تكشف أسرارها بعد 3500 عام تفاصيل مثيرة لأول مرة.. كشف العلماء المصريون رقميا عن بقايا مومياء الفرعون أمنحتب الأول، كاشفة عن تفاصيل محيرة عن حياة وموت الملك المصري لأول مرة منذ اكتشاف المومياء في عام 1881. ويُعتقد أن]أمنحتب الأول]، الحاكم الثاني للأسرة الثامنة عشرة في مصر، توفي حوالي 1506-1504 قبل الميلاد، وفي ذلك الوقت تم الحفاظ عليه بشق الأنفس. وكانت المومياء، المزينة بأكاليل الزهور وقناع الوجه الخشبي الذهبي، هشة للغاية لدرجة أن علماء الآثار لم يجرؤوا على كشف البقايا، مما يجعلها المومياء المصرية الملكية الوحيدة التي عثر عليها في القرنين التاسع عشر والعشرين ولم تخضع بعد للدراسة. باستخدام تقنيات رقمية، استخدم العلماء المصريون التصوير المقطعي ثلاثي الأبعاد لاكتشاف أسرار مومياء عمرها 3500 عام ودراسة محتوياتها. وقالت الدكتورة سحر سليم، أستاذ الأشعة بكلية الطب بجامعة القاهرة وأخصائي الأشعة في مشروع المومياء المصرية : "من خلال فك غلاف المومياء رقميًا وتقشير طبقاتها، قناع الوجه والضمادات والمومياء نفسها، يمكننا دراسة هذا الفرعون المحفوظ جيدًا بتفاصيل غير مسبوقة". كما تم ختانه وله أسنان سليمة، وتم العثور على حوالي 30 تميمة وحزام ذهبي فريد داخل الأغلفة. وقالت سليم إن الفرعون كان لديه أيضًا ذقن ضيقة وأنف صغير وشعر مجعد وأسنان علوية بارزة قليلاً، ولكن لم تكشف الدراسة عن أي جروح أو تشوه من شأنه أن يفسر سبب وفاته. وحكم أمنحتب الأول مصر لمدة 21 عامًا، بين 1525 و 1504 قبل الميلاد، وكان ثاني ملوك الأسرة الثامنة عشر، وكانت فترة حكمه سلمية إلى حد كبير، حيث بنى العديد من المعابد. ووجد الباحثون أيضًا أن المومياء قد عانت من إصابات متعددة بعد الوفاة من المحتمل أن يكون سببها لصوص المقابر. ووفقًا للنصوص الهيروغليفية، حاول الكهنة والمحنطون لاحقًا إصلاحها في الأسرة الحادية والعشرين، أي بعد أكثر من أربعة قرون من تحنيطه لأول مرة و دفن. وقبل دراسة المومياء، كان الدارسون يعتقدون أن الكهنة والمحنطون المذكورين في النصوص ربما قاموا بفك غلاف المومياء لإعادة استخدام بعض العناصر مثل التمائم للفراعنة اللاحقين، والتي كانت ممارسة شائعة في ذلك الوقت. وقالت سليم في البيان: "أظهرنا، على الأقل بالنسبة لأمنحتب الأول، قام كهنة الأسرة الحادية والعشرين بإصلاح الجروح التي لحقت بهم من قبل لصوص المقابر، وأعادوا مومياءه إلى مجدها السابق، واحتفظوا بالمجوهرات والتمائم الرائعة في مكانها". واستخدم العالمان المصريان التقنيات الحديثة للأشعة المقطعية في أزاله اللفائف عن مومياء الملك أمنحتب الأول بشكل افتراضي آمن بواسطة برامج الحاسب الآلي وبدون المساس بالمومياء. وتحفظ هذه التقنية المومياء سليمة بدون لمس عكس الطريقة القديمة في فك اللفائف بشك فعلي والذي كان يعرضها للتلف. امنحتب الأول وأثبتت الدراسة أن المخ ما يزال موجودا في جمجمة الملك أمنحتب الأول، فلم تتم إزالة المخ في عملية التحنيط على عكس معظم ملوك المملكة الحديثة مثل توت عنخ آمون ورمسيس الثاني وغيرهما حيث أزيل المخ ووضع مواد تحنيط وراتنجات بداخل الجمجمة. ودرست سليم والدكتور حواس أكثر من 40 مومياء ملكية تعود إلى عصر الدولة الحديثة في مصر القديمة (القرنين السادس عشر والحادي عشر قبل الميلاد) كجزء من مشروع وزارة الآثار المصرية الذي بدأ في عام 2005. مز وأز والله أفتكرت هو المدام الملكة هههههه يوه يا نهار أبيض ده طلع غير أمنحتب بتاع تى معلش ياجماعة رغم إنى بحب التاريخ لكن الأسر عندنا بالعبيط وكل ملك ماشاء الله كان بيخلف كتير بس على مين هحكى لكم حكاية اللامورى فى زورى وأصلح المعلومة بالمرة الحمد لله إنها ما جتش فى الامتحانات كان الواحد راح فى أبو بلاش يلى نصلح المعلومة يمكن حد يمر من هنا وهو ينوبنا ثواب تعالوا أحكى لكم حكاية العاشق اذى أهدى حبيبته بحيرة عش عرف المصري القديم العديد من قصص الحب والغرام التي سجلتها جدران المعابد وأوراق البردي، بل وجاشت مشاعره وفاضت شعرًا في وصف محبوبته، فلم تكن الحضارة المصرية القديمة قائمة على العمل والبناء والعلوم فقط، إنما أيضًا على الحب والغرام والعشق. والحب لا يقتصر على أشخاص أو أماكن أو أزمنة، فهو دائمًا موجود بكل الأشكال، وتعود أولى قصص العشق إلى أقدم حضارات العالم في مصر القديمة
واحدة من أقدم قصص الحب في التاريخ، وهي القصة التي كادت أن تتسبب في ضياع العرش من أعظم ملوك مصر القديمة، وهو الملك أمنحتب الثالث الذي يعنى أسمه "أمون راضي" وهو من ملوك الدولة الحديثة الأسرة 18، والذي حكم مصر في الفترة من 1391 وإلى 1353 قبل الميلاد. كان أمنحتب معروف باهتمامه الشديد بالرياضة والصيد والقنص واللذان برع فيهما بشكل كبير، حيث عثر على أدلة من الدولة القديمة تحكي أنه اصطاد 100 ثور بري خلال رحلة صيد ملكية استغرقت يومين، كما قتل 102 أسد في رحلات صيد خلال 10 سنوات من ارتقائه العرش. ولكن الصياد الماهر وقع في شباك الحب عندما وقع نظره على "تي" والتي كانت فتاة من عامة الشعب وليست من البيت الملكي، ليقع في هواها وحبها حتى وصل الأمر به إلى الإصرار على الزواج من محبوبته، وهو ما يعتبر أمرًا غير مقبولا بالمرة في العصور القديمة حتى كاد يفقد عرشه الملكي. وولدت الفتاة "تى" محبوبة أمنحتب التي لم تكن تحمل دماءً ملكية، من أبوين يعيشان في أخميم، وكان أبوها ضابطًا بالجيش، وترقي حتى حصل على رتبة قائد العجلات الحربية، أما أمها فكانت كاهنة في معبد الإله "مين" مما أتاح لتي أن تحصل على قدر من الثقافة. ولجأ أمنحتب إلى كهنة آمون ليتغلب على مشكلة عدم ملكية دماء "تي" التي تعلق قلبه بها، فاقترحوا عليه إقامة معبد لآمون "إله طيبة" وهي أحد مناطق مصر القديمة، وبداخل المعبد شيد أمنحتب حجرة للولادة الإلهية، حيث ادعى الكهنة أن أمنحتب الثالث هو نتاج لمعاشرة الإله آمون لأمه، وبذلك يكون "ابن الإله". وتخطى أمنحتب عقبته أمام زواج محبوبته بهذه الحيلة؛ لأن كونه ابن إله لا يجعله من السلسلة الملكية، وبالتالي من حقه الزواج بمن يريد دون أن يهدد هذا الزواج عرشه الملكي. وقام أمنحتب بتخليد عقد زواجه على "تي" بأن أمر بنقشه على الجعران (نوع من الخنافس الطائرة التي عاشت وقت الفراعنة) الذي يطوف حوله المئات كل يوم داخل معابد الكرنك الشهيرة في مدينة الأقصر. وفى السنة الحادية عشرة من حكمه خلال فترة فيضان النيل، أمر أمنحتب بحفر بحيرة كبيرة لتتجول فيها "تي" بقاربها الملكي وتحيطها الأشجار من حولها، رغبة منه في تقديمها هدية لزوجته المحبوبة، وبالفعل تم حفرها بمشاركة آلاف العمال. وشهدت فترة حكم أمنحتب استقرار ورخاء البلاد تمثلت في بناء العديد من المعابد منها عدة معابد في طيبة ولكن دمر العديد منها بعد ذلك، إضافة إلى معبد الإله مونتو "إله الحرب" في الكرنك، ومعبد آخر للآلهة موت زوجة الإله آمون رع، وأعظم بناء أقامه أمنحتب في طيبة معبده الجنائزي، والذي وجدت له آثار في منطقة الدلتا وطرة وفي بنها ومنف والجيزة والكاب وأرمنت وأيضًا في سيناء. وكشفت مراسلات العمارنة التي اكتشفت خلال عمليات التنقيب المكثفة، أن الملكة "تي" شاركت في الكثير من أمور وتقاليد سياسة مصر الخارجية وقتها، وبالأخص عندما مرض زوجها في أواخر فترة حكمه بل وشاركته فعليًّا في حكم أقوى حضارات العالم. | ||||||||||||
05-01-22, 02:29 AM | #3 | |||||||||||
مراقبة،مشرفة عالمي..خيالي,الوثائقية،البحوث والمعلومات،روايتي كافيه،(قاصة ولؤلؤة ألتراس،لغوية،حارسة السراديب، راوي)،نشيطة،تسالي،متألقةومحررة جريدة الأدبي، صحافية فلفل حار،كاتبة عبير
| | |||||||||||
مواقع النشر (المفضلة) |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|