|
| LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
21-01-22, 10:21 PM | #52 | |||||
كاتبة في قسم قصص من وحي الاعضاء
| اقتباس:
أثير وكريم التطور الطبيعي لأي زوجين عايشين مع حد زي جلنار | |||||
21-01-22, 10:22 PM | #53 | |||||
كاتبة في قسم قصص من وحي الاعضاء
| اقتباس:
ميرال والله خايفة تعيطوا عليها 🙂🙂 | |||||
22-01-22, 04:57 PM | #55 | ||||
نجم روايتي
| مرحبا.صباح الخير اجمل اسوم **لا . .ليس وهما** الحب الصادق الذى يتمكن من نفس المرء ويمتلك عليه كل جوارحه ويستقر بقلبه ليس وهما بل هو الحقيقة الوحيدة التي تجعلنا أدميين نحمل تلك المضغة التي إذا صلحت صلح الجسد كله ألا وهي القلب ما تعيشه مريم هو ذلك الشعور الذى يشعر به المرء بعد تعرضه لصدمه تفقده الإيمان بأحاسيس وثوابت كان يراها الحياة نفسها . وأعذرها في حزنها لمرأى طفل يامن وهي من فقدت طفلها من فرط ما تعرضت له من قسوة وواقع مر حرمها حتي كينونتها وأسمها ونسبها وكلمات مسمومة ألقاها يامن عليها فكانت كالسهام نفذت لتلك النطفة التي تحملها برحمهافيلفظها جسدها لو مريم تعيش حالة طبيعية لأدركت ان مشاعرها تجاه يامن هي مشاعر مريضة لشخص لا يستحقها لم ترى منه ما يجعلها تتمسك بذكرى منه ربما هو الاسي والتأسي علي الحال فتختلط عليها الامور **حيرة لا تنتهي** حوار الشقيقين جاء باردا شكلا ولكن صادقا مضمونا يامن مازال يعيش وهم إمتلاك مريم وعودتها إليه لكن غسان لخص له المعوقات بصرف النظر عن موقف مريم هل سيمنحها الحب..هل سيعيد لها طفلها..هل سينسيها ما مرت به؟ والإجابة بالنفي طبعا بينما مشاعر غسان بدأت تشتاق فريدة رغم مرور عام علي هذه الحياة الجديدة الغير محددة المعالم هو يريدها بحياته تحت اى مسمي بينما شعوره بالذنب تجاهها يجعله لا يستطيع أتخاذ خطوة تجاهها وهي كما هى لا تستطيع ان تأخذ طور آخر غير السكون والركود لا تدرى ماذا تريد؟ والغريب انها لا تنفر من غسان وبنفس الوقت لا تكن له مشاعر او انها لا تفهم نفسها وإلا ما بقيت معهم خاصة انها لاريب تستشعر تغير غسان وأنها لو اصرت علي الرحيل لن يمنعها كما ان تعلقها بالفتاتين ليس قويا حد انها تتمسك بالبقاء من اجلهم ** أزيز الشيطان** موسي والدرك الذى هوى به ليس بحاجة لشيطان يسحبه لقاع الجحيم ولكنها حيلةالإنسان الازليةعندما يسقط ذنوبه وعجزه عن التوبة علي غيره وكأنه تاب بالفعل وهو يرجعه عن توبته هو لم يتب بل اصابه القرف ..فحتي الإنحراف وإنعدام الضمير طعمه علقم قد يعطي المرء متعة وقتية ولكن يظل ذلك التيه والضياع والإنحدار هو ما يعلق بحلقه حياةالغرب الماجنة مثلا لم تعطي لاسعادة ولا راحة نفسية لمن يمارس كل اشكال المجون باسم الحرية موسيx علي إنحطاطه إلا انه نشأفي بيئةملتزمة وما زالت امه الطيبةتذكره بالصلاة والإلتزام كما أن له اختا لايرضى لها مصيرا كمن يرافقهن وتلك المهندسة الجديدة رهف والتي نفر منها وحاول إفهام قرين السوء انها زميلة إلا ان بوق الشيطان أعلي فالمراة مطلقة ولبسها متحرر وتعمل وحدها ببلد غريب اى أن مسوغات الشيطان باستمارة الغواية واستحلال أعراض الآخرين قد استوفت شروطها بئس المبررات وبئس الصحبة السيئة ما وصل إليه موسي لايبشر بتوبة لا قريبة ولا بعيدة فالنفس عندنا تتشوه بهذا الشكل وتتلوث الروح ويسقط الجسدصعب ان يتم التخلص من ادرانه **يا هلا بخديجة**x ماعانته ريتال كان كثيرا وصعبا جدا فدخولها لمرحلةالإدمان علي يد المجرم إلياس وعلي مرأى من والدتها التي لم تبال بإنهيار إبنتهاصعب علي أى إنسان وقدقيض الله لها عثمان إبن عمها وزوجته الطيبة ورغبتها بتغيير إسمها مع تعليم سارة لها اصول دينها امر جيد هي الآن بتركيا بعيدا عن الخطر وعن بناتها أيضا لكنها تفكر بالرجوع لمصر فقد اشتاقت بناتها فهل تضمن أمنها وامنهم وسلامتها فقد استطاعوا الوصول لها من قبل والسيطرةعليها فماذا عن الآن هل تغير الوضع أماذا؟ **جزاءا ..لا عقابا** مايمر به مازن من غربة ووحشةلوطنه الذى يتنسم رائحته في سما ووالدتها ليس عقابا بل هو ما يستحقه فالجزاء من صنف العمل هو جعل الجميع مغترب عن نفسه حتي وهو ببلده اسلوب منحل إنتهجه لحياته بلا رداع من اخلاق ولا وازع من ضمير ولم يلم نفسه بل كان جبانا ليظل هاربا لولا تعرضه لذلك الحادث وإقترابه من الموت لما استيقظ ذلك الضمير ويبدأ ينتبه لحاله ويحيا بجدية لكن ما الثمن ؟ هل هو من دفع الفاتورة أم غيره فليدفع فاتورته إلي أن تظهر بوادر أمل لحل ما جنته يداه أو يكون رجلا ويعود ليتحمل عقابه وجزاء أفعاله **لست أم** جولنار تثبت دائما انها جولنار ذلك الكائن الأناني الذى لا يرى سوى نفسه ولا بحفل بأولاده ولا بأى قيمة من القيم.. تهين إبنتها العائدة بعد غياب وتتحدى أثير وتشعل النهار باستدعاء من كانت خطيبة كريم السابقة وحبيبته بكل بساطة هي تضرم النيران ولكن تحدى اثير لها يبين ان الامر لن يكون سهلا لكن كريم ايضا شخص غريب ..قلبه جامعة عربية **عاصي علي الفهم** اعجب كثيرا لإثنين يعشقان بعضهما كيف يخضعان لضغط من حولهم من اجل الإنجاب ليس كل البشر ينجبون فهي حكمة الله والحياة لن تتوقف والحلول كثيرة فالتبني متاح ولا يفسد الإنسان حياته بالزواج علي زوجته ولا يجني الجميع سوى التعاسة وبالفعل عاصي ضعيفة وهي تتنازل عن حقها بزوجها وراء تخاريف إمرأة مسنة خاصة وهم ببلد لا يتيح التعدد..اراه منتهي التخاذل والضعف كم من اناس لديهم الكثير من الاطفال وليس بينهم سعادة بل تعساء واحياناينفصلون وكم من أناس اختاروا الحياة والرفقة طول العمر واكرمهم الله بالرضا وراحةالبال عاصي ايضا تشعل النار واذا كان ناصر متمسكا بها الآن فبفعل موقفها لن يتمسك بها بل سيبحث عما تريده ووفق رغبتها وبالاخيرقد لا يصبح لها مكان بقلبه وحياته وتكون ضيعت حظها كما يقولون سلمتي حبيبتي علي الفصل الجميل الذي تتدرجين فيه بالاحداث صعودا عن سابقه بشكل مميز ومتمكن من الحوار وحبكة الموضوع والإبداع في الأسلوب دمتي بكل الخير والتوفيق | ||||
23-01-22, 09:26 PM | #56 | |||||
| اقتباس:
| |||||
23-01-22, 09:27 PM | #57 | |||||
| اقتباس:
| |||||
23-01-22, 09:30 PM | #58 | |||||
| اقتباس:
هو موسى ده نهايته ايه بالظبط | |||||
23-01-22, 09:32 PM | #59 | |||||
| اقتباس:
| |||||
23-01-22, 09:34 PM | #60 | |||||
| اقتباس:
مش كفاية اثير عملت لها كتير واهتمت ببنتها | |||||
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|