23-01-22, 12:15 AM | #1 | ||||
| رسالتى إلى .... مرحبا أنا أحب القراءة والكتابة. توقفت فترة كبيرة عن الكتابة لم يكتشف فيها أحد موهبتى حتى رزقنى الله بصديقة أحيت بداخلى حبا قديما للكتابة والقراءة معا. أحب الكتابات العفوية كثيرا ولهذا لم يتسنى لى حتى الآن الارتقاء لدرجة كتابة رواية كاملة واجد صعوبة فى تخيل سيناريو طويل للأحداث بشكل غير عفوى. ومع ذلك فأنا أكتب مثل خواطر. لارا ليس اسمى الحقيقى سابدء بنشر بعض مما أكتب لأننى ومع حبى للكتابة فإننى أحب أيضا أن يقرأ لى الناس أن يصل صوتى من يدرى ربما هى الفطرة. كم سأحب لو نصحتونى فيما أكتب. سابدء بتنزيل بعض رسائل كنت قد كتبتها لأشخاص مختلفين. فلتذوقوا كتابات وتخبرونى برأيكم😊 | ||||
23-01-22, 12:20 AM | #2 | ||||
| رسالتى إلى ..... احذروا عزيزى صباحك مميز كصباح مصر. مفعم بالحيوية والدفئ والانتعاش. مضى زمن لم أرى فيه وجوها بهذا النشاط بالشروق وأشم فيه رائحة الفول والطعمية كمفعول سحرى يمحى الكسل. كم أحب بلدى! من يدرى ربما تكون يوما عاطفيا وتحن إلى الشجن والدفئ مثلى. الجو بارد جدا هذه الأيام، إنه يناير. الكثير من الأحداث أيضا تحدث كثيرا فى حياتى وبت أشعر يوما بعد يوم أننى أقوى. ربما أسأل نفسى أحيانا إن كنت أصبت بالتبلد! لكننى أكتشف والحمد لله أن نبع الحنان بداخلى لم يجف. ولكن متى يا عزيزى تأتى فأحكى لك عن حزن كبير يعيش بداخلى أرغب معه بالبكاء دون أحكام. بكاء أضمن أن يتم احتواءه! أصبت هذا الشتاء بالزكام أربع مرات. مرض الكورونا منتشر جدا والكثير من الناس مرضى. كنت أتساءل للتو هل هناك يا عزيزى فى هذه الحياة ما هو أجمل من المشاعر الجميلة؟ أعود إلى صباحى المميز هذا ولا أريد أن أطيل عليك. اشتقت إليك بالطبع واشتقت إلى فلسطين أيضا هل ستؤمنى بالمسجد الأقصى يوما ما؟ إلى لقاء قريب كما أراكما فى حلمى دوما! | ||||
25-01-22, 05:46 AM | #3 | ||||
| أولاً صباحك نوور وجمال وكأنني معك حينما تسردين موجز أحداثك أتمنى أن لا تتوقفي عن الكتابة حتى وإن لم تجدي الداعم وحتى أن كان هناك من لم يشاهد أو يعلق على الكتابة حتماً مميزة أنتِ فستمري كل التقدير لك ولصديقتك.. | ||||
مواقع النشر (المفضلة) |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|