15-05-22, 05:04 PM
| #671 | ||||
|  مسا الخير كيفك الريم صراحة بارت حزين فعلا بالنسبة لجيمع الشخصيات متعب ،،، عنجد مثل ما حكيتي ( يحمل لنا الكثييير ) و شكله كثييير الكثيييييير ياريم على كثر ما حزنا عليه بسبب تصرف والده على كثر الصدمة من الموضوع الي ظهر ،،، يا ترى شو مهبب متعب و شكل الموضوع كبير لدرجة انه تعيرت ملامج وجهه و طلع من البيت بكبره ،،، يا خوفي بالاخر نوقف مع ابو متعب ضد متعب و الموضوع شكله بمس الكرامة لانه جملتك ( و اردف بوجع : الجماعة م عييوا إلا انهم سامعين شي ) الله يستر من هي الشي ؟؟ شو ممكن يكون يا ترى هل جد عمله او مظلوم فيه ؟؟ و هل هو سبب رفضه من العمل في الحرس الاميري ؟؟ الله اعلم ،،، ننتظر و نشوف ابتسام و وليد صعب يكون الدوا من أكتر شخص آذاك و وجع قلبك كتيييير ،،،، بوسط وجعها ابتسام من وضعها ،،، وذكرياتها الي تذكرتها مع هند و كيف وليد نسي كل شي و ضلت هي تتذكر الوجع و الحسرة ،،،، وضع اخوها الصحي اتذكرت البلسم او الشي الي يمكن يمسح على قلبها و وجعها ( الصلاة ) و مين علمها ؟من اكتر شخص آذاها فعلا وليد لغز كبييير ،،،، تصرفه مع ابتسام لما علمها عن الصلاة بدل على انه فعلا شخص طيب ،،، معدنه اصيل نشأ نشأه دينية ،،، بس يا ترى شو صار و شو تغير ،،،هاد الي رح نكتشفه مع الوليد لما يكتشف بنفسه شو صار .. و صراحة خطة ريما و هند فظيعة تاكل لوز و هي عارفة عن التحسس عشان يروح فيها المشفى فكرة جهنمية ،، الله يستر منهن و من خططهم بتول اكتر شخصية عشت حزنها ووجع قلبها مع كلامتك ،، بس حلو انها معترفة انها متبعدة عن رب العالمين ،، و عارفة انها في طريق الخطأ ،،، حلو اول حل المشكلة الاعتراف ام بتول مفكرة انها بتوقف جنب بنتها لو وفرتلها كل الاشياء الي كانت ناقصتها و هي صغيرة تعوضها الحرمان مفكرة هاد التعويض و نسيت انه بنتها كبرت و صارت تجتاج نوع اخر من المشاعر صراحة ما بعرف كيف بتفكر ،، مادام عندها مشاعر امومة لهاي الدرجة قوية كانت وزعتها بين عليا و بتول بدل ما كان التركيز فقط على عليا أو ممكن فكرت انها لازم تكسب جميع من في البيت لانها خايفة ترجع لوضعها القديم ،،، بس للاسف في محاولاتها تثبيت وضعها بالببيت الجديد نسيت بنتها ،،،، صعب جدا لما الام تنسى بنتها و الي يشعر فيها زوج امها للاسف حتى ام بتول مو راضية تستوعب كلام سامي مركزة على نقطة وحدة فقط ( هاي جزاتي اني وقفت مع بنتك )) يا رب سامي يعوض بتول بس قبل لازم يصحح علاقته مع ماجد بالاول هو كمان شكله ما قصر مع ماجد ،، وماجد لسه شايل بقلبه موسى و ريما يارترى ليه كل هاد الاهتمام من استاذ موسى معقول لسه بحمل الها مشاعر خاصة ،، او فقط اهتمام للشخص الي عاش معه ،، او مجرد شفقة و معها حق ريما صراحة تغار تنجن هاد زوجها و الحق على عليا المتعجرفة ليه تحكي من الاساس انه موسى كان بينه و بين بتول مشاعر ،، المفروض هاد موضوع راح و خلص ما في داعي لكلام كان بالماضي و هو اتزوج وحدة تانية بس شو نعمل مع المكيودين الله يشفيهم بالتوفيق الريم حبيبتي ننتظرك الاسبوع القادم ان شاء الله | ||||
|  |
|
16-05-22, 12:21 AM
| #672 | ||||
| يعطيك العافية على البارت الجميل الحمدلله البتول تخلصت من هالحامد قبل ماتتدهور حياتها اكثر واكثر لكن ماهي مستوعبة المصيبة اللي كانت راح تورط نفسها وهمها الارتباط فمين ماكان طبعاً السبب امها واهمالها ,والمصيبة امها للحين مو مستوعبة فـ ايش هي مقصرة بحق بنتها عليا وريما الله يخسهم شمتانين بالبتول يارب يجي اليوم اللي اشوفكم بتموتون من غيظكم من حياتها البتول "يعوضك الله يعوضك الله"ان شاءالله بماجد | ||||
|
| |
|
16-05-22, 11:28 AM
| #674 | ||||
| نجم روايتي 
| مرحبا.صباح الخير غاليتى ريم ☆خداع النفس☆ طبيعة بتول المهزوزة ونظرتها القصيرة للامور والتى صورت لها أن حامد هذا وسيلتها للتسامى فوق عائلة زوح أمها وأنه الجناحين التى ستحلق بهما عاليا هو ما جعلها تقتحم غرفة ماجد بلا إستئذان مشكلة بتول الاساسية بخلاف إنعدام الثقة بالنفس وأسلوب تفكيرها السطحى هو إبتعادها عن الله وعدم إلتزامها الحلال والحرام فمن إبتعد عن الله عميت بصيرته وضلت خطاه كما قالت ماجد ليس وصيا عليها بل هى الوصية علي نفسها لذا كان عليها ان تكون وصيا أمينا الأعجب أنها تجادل فيما قرأته بأوراق موثقة كان لها ان تحمد الله علي نجاتها من مصير مؤسف وكالعادة ينهار جسدها تحت وطاة إضطراب معدلات السكر الرجل الذى تود الفرار من بيته بأى وسيلة لم يألو جهدا في رعايتها او تحرى الدقة فيما يخص خاطبا لها لم يرتح له في حين لم تستشعر أمها ذلك ودأبت علي الحرص علي المظاهر والإنتقاص من إبنتها بل ينصح أمها بان تقترب من إبنتها أكثر وتكف عن عرض إبنتها في جلسات صديقاتها ربما تكون هذه الواقعة نقطة نور تراجع بها بتول نفسها وتبدأ خطواتها الصحيحة في الحياة وتنسي أمر موسي الذى ما إن علم اعد العدة للذهاب إليهم من فوره رغم إعتراض زوجته ريما التى عبأت علياء رأسها بالشك تجاه بتول وانها ما زالت تحب موسي الذى قد يتزوجها عليها علياء ليس لها أى مبرر في حنقها على بتول فهى بالفعل لديها كل شئ..يبدو ان الشعور بينها وبتول متبادل المرء فعلا لا يشعر بنفسه إذ تندهش رحمة من سلوك بتو ل وهي تعلن كراهيتها لها وتطردها من غرفتها ولا تدرى أنها سبب اساسي من تخبط بتول بهذا الشكل تعتقد انها بتوفير طلباتها المادية أدت ما عليهاغافلة عن أن الإهتمام والإحتواء هو ما كان ينقصها لو أعطتها نصف ما اسبغت من إهتمام وإفتخار بعلياء لما آلت اوضاعها لتلك النتيحة زوجها يرى تلك الاسباب جلية ويرشدها إليها ولكنها تنكر وتتجاهل وتصر علي انها غير مخطئة زوج والدتها هو من يطلبx رغد الوحيدة التى تأنس إليها بتول لتخفف عنها الفتاة تفعل ما عليها ولكن بتول لا تستجيب ولا حتى لنصيحة رغد بان تصلح علاقتها مع الله حتي ينصلح حالها وترشدها للصلاة ولكنها وكأنما ختم علي قلبها ولا تريد ذلك القرب قهرتها الشديدةتلك وإنهيارها مبالغ فيه فإن كانت ترى في تلك الزيجة سبيلها للخلاص فبعلمها بما هو حال حامد هذا فلتحمد الله لان وضعها الآن أفضل بكثير ولكنها تصر على إقامة سرادق العزاء لكرامتها المهدورةx دون تدبر أو رجوع للحق | ||||
| |
|
16-05-22, 11:33 AM
| #675 | ||||
| نجم روايتي
| مرحبا ثانية ☆النسيان نعمة☆ هند لم تستطع إستيعاب او تقبل ما قصته عليها إبتسام والتى تأكدت من صدق حدوثه من زوجها محمد فكل ما سمعته يتعارض تماما مع طباع أخيها وخلقه فكيف يفعل هذا بزوجته بكل تلك البشاعة فكيف تنسي إبتسام بل كيف تسامح وجرحها مازال نابضا؟ الخطوة التى إتخذتها هند تدل علي حسن نواياها ولكن الجرم اكبر واتفق مع إبتسام بأن هذا ليس عينا اوسحرا كما هو ايضا ليس مرضا نفسيا فهو لم يشك من علة من قبل ولا هى عانت معه من سوء معاملة اوقن ان هناك من كان يفسد بينهما ويزرع الشك بقلبه فالأمر لم يكن وليد اللحظة فالتغيير والتضييق عليها بدأ قبل ضربها بفترة فمن ربي علي الأخلاق الحميدة والقرآن والصلاة كما حرص والده لا يضرب زوجته حتى كاد يزهق روحها ويقتل جنينهما والحل هنا لدى الوليد عندما يستعيد ذاكرته وهو ليس محظوظا بنسيانه كما ترى إبتسام فهو علم بما حدث كأى شخص يشاهد فيلما ولكنه لم يعلم الأسباب ولا كيف يصلح خطأه فكما تتعذب هى بالذكرى يتعذب هو بغياب الذاكرة ☆زواج بالإكراه☆ ما أجمل شعور الاسرة كلها تجاه متعب حد انهم جميعا لايرغبون بهذا الخاطب و لا بهذه الزيجة حسنا نفسها لا تريدها مع ان هذا الخاطب لا لوم عليه وقد يكون مناسبا جدا لها ورجل صالح فما ذنبه وأسرته فيما فعله والدها من تلقاء نفسه وهذا ما قررته حسنا وهو رفض الخاطب والذى لم يقبله سند والدها ولم يقبل مبرراتها مع أنه يكفى أن لا ترتاح الفتاة بالرؤية الشرعية وينتهي الامر لكن والدها لا يريد أن يخسر مميزات الرجل واسرته لتأتى المفاجأة بأنه هو من لا يقبل حسنا أى أن إهانته لإبنه وإنكاره له وايضا ضغطه على حسنا كله ذهب ادراج الرياح ..ليته كان رفضه كما طلبت إبنته لحفظ ماء وجهه وليته إكتفى بهذا بل يصب جام غضبه على متعب ويتهمه أنه سبب فشل الزيجة ويعيره بانه ضئيل القيمة متعب يخرج عن صمته ويجاهر أبيه بالظلم ويخطئ في حقه متعب غير محق بأن يوصم ابيه بتلك الصفات حتى لو كانت حق كما لا يحق لوالده معاملته بذلك الشكل وتمنى موته وتذكيره بخطأ فعله وهو يعرفه مما ألجم متعب وحتى لو كان كذلك يظل الاب عليه واجبات تجاه ابنائه لا إقصائهم وجلدهم علي اخطائهم مهما كان جرم متعب فجرم أبيه أكبر لتخليه عن دوره بالوقوف بجانب إبنه وتقويمه إن أخطأ لا أن تصل الامور بينهما لان يقفا ندين لبعضهما سلمتى حبيبتى علي الفصل الجميل رغم إحتوائه علي الكثير من الحزن ولكن هكذا الدنيا احوال تتبدل بين حزن وفرح ومعك نرى بالفصول القادمة مشاكل تحل وفرحة تغشي القلوب باسلوبك الجميل إلى لقاء دمتى بحب ومودة | ||||
|
| |
|
17-05-22, 03:51 PM
| #677 | ||||||
| مـساء الخيـر فـصل رائـع بتفـاصيلـه "بتــول" طبيعـي في حالة البتول مقدار الألم والانهيـار ... كالعـادة هالزواج كان بالنسبة لهـا المخرج أو باب الأمـل للبدء من جديـد ... بتول ينقصها الحب ، الاهتمـام ... فهـي تعيش اضطراب نفسي حـاد بسبب المـاضي وحاضرها ... في حالتهـا لابد انها تعيش في محيط يهتم فيها ويحبهـا بعيد عن السلبية وممكن أن تلـجأ للعلاج النفسي ... المشكلة هي تصارع الواقع لوحدهـا من غير سنـد أو صديق أو شخص قريب تستطيع أن تلجأ له للتخفيف عن معاناتها النفسية أو حتى شخص تتحدث له بــ أريحيه ... تعلقـها بموسـى لأنه الشخص الوحـيد الذي اهتم بهـا في الوقت الذي انشغلت فيـه والدتها بـ عليا .. أم بتول ... الصدمة إنها مو حـاسة بفعلتها تلقي اللوم على كل أحد الأ نفسهــا ... تكابر وتقنع نفسهـا بأنها قدمت لبتول كل شي والمقصود فهالحـالة المادة ... بالنسبـة لها كافي بالمقابل كل المـشاعر قدمتها لعليا ... الماديات مو كل شي خـاصة في حالة بتول ... المـادة ما اشترت لها سعادتها أو راحتها النفسية ... فهي تعيش تخبـط بسبب والدتهـا ... والأدهـى من ذلك إنها ما تعرف عن معاناة بتول فالغربة وما واجهت ... هنا يعكس لنــا التباعد بين الطرفين ... مـوسى ... جانب جديد توضح من شخصـية موسى ... ما فهمت هو حبهـا أو اشفق عليهـا ؟! جزء من المـاضي بين الطرفين مفقود ... ممكن حبها حب أخوي وبالمقابل هي فهمتـه بشكل خاطئ ... أو مشاعر مراهقة وتجازوها هو ولم تتخطاها بتول ... علـيا ... شخـصية واقعيـة فعلاً في نـاس تعيش على أذى نـاس ... ونـاس ترفع من نفسها على حساب نـاس ... علـيا ما تغار من بتول ... هي تغذي النقص إللي فيـها من أذى الأخرين ... مو لازم يكون أذى جـسدى ... الأذى النفـسي أشد ضرراً من الجـسدي لأنه يبقـى ويتفاقم ... " ابتسـام " ذكرتهـا في تعقيبي للفصل السابق ... الألم الجسدى ينتهي ولكن الذكرى تبقى ... أحب القوة في شخـصية ابتسـام ... لا تستسلم أو تضعف وتبدأ من جديد ... ما تترك المـاضي يحطمها ... تعرف شلون تكتب لحياتها قـصه جديدة ... ممكن تتعاطف مع الوليـد ولكن بالمقابل تعتبره جزء من المـاضي وانتهى ... هنـد أخت الوليد واقعياً ما ترضى على أخوهـا خاصة إنها ما شافت هالجانب من شخصيته أو ما عاشت هالتفاصيل ... الطبيعي إنها ما تحس بحجم الألم الذي خلفّـه فتتعاطف مع أخوهـا ... فـ دائمـا المواقف إذا مـر عليها وقت يكون وقع حدتهـا أقل ... " متعب " متعاطفـه مع هالشخصـية جداً ... ولكـن مما فهمت فهنـاك جانب آخر لهذه الشخصـية ... تفاصيل حياة متعب لازالت مبهمـه ... شفت القـصه من زاوية إنسانـية ولكن بعد هذا الفصـل ايقنت إن في جزء من ماضيه مفقود ... هل هو نفس الشخـصية المسكينة المظلومـة ؟ أو إن ماضيه أو ما حدث في ماضيه هو ما قاده لحاضره ؟ مثــايل فقدناهـا في هذا الفصل ... ابدعتـي كاتبتنـا فصل جميل ... في انتظار الفصل القادم ... دمتي بود " سبحــــان الله وبحـــمده " | ||||||
|
| |
|
19-05-22, 04:25 PM
| #680 | |||||
| كاتبة بقسم قصص من وحي الأعضاء
| اقتباس:
الجاي راح يوضح جانب متعب أكثر .. وكلامك صحيح ميه بالميه 👌🏻 | |||||
|
| |
 |
| أدوات الموضوع | |
| انواع عرض الموضوع | |
|
|
14638Likes
العرض العادي
