23-11-22, 04:28 PM | #1101 | ||||
| وانطوت صفخة الهوى فصل تخفة امواج ومشاعرها والوصف فاق الخيال امواجالقوية رغم.ملشي كلمة طالق هزتها لكن هل فيي اقول رغم زعلي من بخر انو تصرف صح لأنو هوي قاظر يتخيل كم الاذى ياللي ممكن تنالو موجتو منو ففضل نحرقلبو عا تعذيبها امواج فعلا كانتوعم تقاتل عنها وعن بخر ممكن توصل لمرحلة تتعب وممكن قبل ما توصل الو يهد.كلشي لانو متل ما وصفتيه بحرفية كتلة من الهزائم والوحع مهما قالت انها بتعرف ياللي مر فيه فهوي غيض من فيض احيانا عدم المعرفة رحمة ورغم هيك.بنتنا قوية وماراح تستسلم ومهما ابعدها راح تقرب واهانتو راح تنرد اضعاف وبحر عارف والكل عارف واجت خطةة امواج المنتظرة رهيبة رهيبة هيي فقط.لفت نظر وعقاب ذكرى ومواجهة اخيرا مع الخبيثة رقية مشهد انا اعصابي استنفرت فكيف ذكرى وكنت حابة فوت وجرها من شعرها للمتصابية آدم التسرع عدو الانسان وللاسف قدرت رقية بالاعيبها تخضعو لسلطتها مرة تاتية رغم.حبي الك لكن معها حق ذكرى انت بهالمرحلة ما بتستحقها وابنها ماةبيستخق هيك عيلة الحب يعني ثقة تفهم وصبر وانت ما تمتعت ولابصفة منن للاسف انت اكتر حدا عارف رغبة امك بتركك لذكرى وباهاناتها المستمرة فكيف بلحظة نسيت او تناسيت وشكيت ذكرى كانت بحاجتو ليحارب معها وبجميها متل ما قالت مو مع رقية ضدها وبنوصل للحظة منفقد كل صبرنا وكل تقبلنا لتصرفات غلط بسبب الحب ادم كانت ذكرى احوج ما يكون الو بلحظة فقدان ابنن و ادم لما راح يعرف سبب موقفها راح يلوم نفسو اكتر واكتر خسرها بكل جدارة بهالمواجهة شابووو مشهد تخفة تحفة بكل معنى ليكتمل بمشهد طلاقن الاتنين بهاليوم انكسر فيهم شي والاتنين كبرياؤن وقف حاجز بينن واخيرا عرفناةسبب الندبة وناطرين بالدفتر التالن يعرف آدم مدى غلطو ابدعت ابدعت مشاعر مرهفة وراقية واحساس لايضاهى | ||||
24-11-22, 01:45 PM | #1102 | ||||
| اللهم صل على سيدنا محمد وعلى آل سيدنا محمد كما صليت على سيدنا إبراهيم وعلى آل سيدنا إبراهيم وبارك على سيدنا محمد وعلى آل سيدنا محمد كما باركت على سيدنا إبراهيم وعلى آل سيدنا إبراهيم في العالمين إنك حميد مجيد لا تنسوا الباقيات الصالحات سبحان الله الحمد لله لا إله إلا الله الله أكبر لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم | ||||
25-11-22, 04:51 PM | #1105 | |||||||||
كاتبة في قسم قصص من وحي الاعضاء
| اقتباس القصاصة 33 اقتباس القصاصة 33 حين مر آدم على قسم التأهيل والعلاج الفيزيائي، لمح سفيان مرتجي يؤدي تدريباته البدنية بهمة ونشاط.. لقد نمت بينهما صداقة ناشئة قبل أشهر، خصوصا بعد وفاة والده، وإصرار الأخير على تقديم واجب العزاء له.. وبعد أن استجاب سفيان لفكرته بالخضوع لجلسات مع استشاري نفسي، أصبح تقاربهما كصديقين أمرا لا يمكن تجنبه، فكلا منهما يحمل بداخله الكثير من الألم، ما يجعله يشعر بالتأكيد بالآخر عندما تتكالب عليه الأحزان.. وهذا تحديدا مع جعل رجل العسكرية السابق ينهض من جلسته دون حتى الاعتذار من مشرفه العلاجي، والتحرك قاطعا الخطوات الفاصلة بينهما، قبل أن يسأله بدهشة مشوبة بالقلق، وكأنه يحدّث أخاه الأصغر: "ماذا حدث لوجهك؟ هل أنت بخير؟" تنحنح آدم بحرج، فقد التفت جميع الأعين صوبه تناظره بفضول، ليقول بصوت خفيض مغلفا وجهه بابتسامة غبية: "حادث سير.. سقطت عن دراجتي البخارية، وعانق وجهي الرصيف".. في تلك اللحظة، تذّكر سفيان معالجه الفيزيائي، فاستدار إليه رافعا كفه اليسرى معتذرا، ومشيرا لساعة الحائط، ففهم المعالج أنه يطلب بضع دقائق للراحة، لينصرف للخارج، بينما تحرك سفيان صوب المقعد الطويل المغطى بطبقة من الجلد الأسود، ليستقر عليه منتظرا انضمام الطبيب الذي أصبح بشكلٍ ما صديقا له مؤخرا.. الغريب أن سفيان لا يتخذ أصدقاء بسهولة، ولم يعرف بحياته سوى نبيل وبحر، ولكنه مؤخرا بات يشعر أن آدم وإيلاف يملآن بعض الفراغ الروحي الذي تركه رحيل نبيل وانعزال بحر، فلم يقاوم أبدا ذلك الرابط الغريب الذي جمع بينه وبين كلٍ منهما.. لم يملك سفيان التعاطف الذي أصبح يغلف معاملته لآدم، خاصة بعد أن غادرت المشاكسة والبهجة عينيّ الأخير وحل محلهما الجمود والكآبة منذ عاد من الأردن.. جلس آدم بإنهاك إلى جوار صديقه، وسارع يسأله مقررا إرجاء الحديث عن نفسه لأطول وقت ممكن: "أخبرني عن علاجك الفيزيائي.. هل اقتربت من التعوّد على استعمال يدك اليسرى؟" حرك سفيان يده اليسرى، قبل أن يقول: "إلى حدٍ ما، لكن لا يمكن أن أقول أنني بِتُ استخدمها بنفس براعة اليد اليمنى".. "لا بأس.. الأمر يحتاج للقليل من الصبر والاستمرار في التدريب بمثابرة وجدية.. وأنت لا تفتقر لأيهما.. ماذا عن الذراع التعويضي؟ هل جربت بعضها لاختيار الأفضل لك؟" تنهد سفيان وقال: "اخترتُ واحدا بالفعل لارتدائه أمام التوأم تحديدا، فهما يصدعان رأسي بالأسئلة في كل مرة يلاحظان فيها اختفاء ذراعي الأيمن، وكأنهما ينسيان الأمر في كل مرة، فلا يعودان يتذكران الحادث إلا عندما يروي لهم إيلاف الحكاية من جديد، حتى أنه قد استعان بشخصية شهيرة من أحد أفلام الحركة".. ابتسم آدم وقال بإنجليزية مبهرة: "Bucky Barnes the Winter Soldier for Sure".. ضحك سفيان متسليا، قبل أن يقول ساخرا: "بالتأكيد كان يجب أن أعرف أنك تماثل إيلاف في حبه للشخصيات الخارقة، فأنتما تمتلكان نفس القدر من التفاهة".. رد آدم بتهديد طفولي: "لا يجب أن توبخ أحدا من محبي (عالم مارفل) ولا تتوقع ألا ينتقم منك.. أظنني سأحب التعرف على إيلاف حتى نضع خطة مناسبة للانتقام".. أطلق سفيان ضحكة ساخرة، وقال بثقة: "جربا فقط"، ثم صمت قليلا يناظر آدم بتفرس قبل أن يسأله: "هل انتهيت من محاولة تشتيتي عن السؤال الأهم؟ ماذا حدث لك في الفترة الأخيرة؟؟ منذ أن أخبرتني عن طلاقك وأنت لستَ بأفضل حال.. والأحمق الآخر في السويس قد طلّق زوجته ويحصد الآن نتائج تصرفاته المتسرعة.. هل هو موسم الطلاق؟" لو كان آدم في حالة مزاجية مواتية، لسأله عن هوية الأحمق الآخر، لكن كونه الأحمق الأول، فإنه لا يحتاج الآن سوى إعادة ترتيب أفكاره والاعتياد على فراغ حياته بغياب مليكتها صاحبة الأثر الملكي، فتنهد وقال بنبرة تخلو من المشاعر: "لقد أنهينا إجراءات الطلاق بالمحكمة".. "لا أريد التدخل بخصوصياتك، لكنني لا أفهم لماذا أقدمتَ على طلاقها طالما تحبها بهذا القدر الذي تكاد تنطق به عيناك".. سأله سفيان بحيرة، ليرد بقنوط: "حدث بيننا خلافٌ حادٌ.. وتطور لإهانات متبادلة.. كانت عيناها تحتجزان الكثير من الصرخات، لكنها لسانها السليط الذي يمتلك عقلية مستقلة قد نعتني بكلمات جارحة، كعادتها كلما شعرت أنها بموقف ضعيف".. أطبق سفيان شفتيه بحنق.. يعرف شيئا أو اثنين عن حماقة النساء عند الفراق.. ألم يكسر الكثير من القلوب في فترة من فترات غبائه حين كان لقبه الأشهر (مغناطيس الفتيات)؟؟ "لكنك لا تزال تحبها".. قال سفيان بنبرة تقريرية لا تحمل أي شك، ليرد آدم مؤكدا: "حتى آخر أنفاسي".. "إذًا لماذا لا تصالحها أيها الغبي؟" | |||||||||
26-11-22, 12:12 AM | #1107 | ||||||||||
كاتبة في قسم قصص من وحي الاعضاء
| اقتباس:
| ||||||||||
26-11-22, 10:57 AM | #1109 | ||||||||||
كاتبة في قسم قصص من وحي الاعضاء
| اقتباس:
فهو مش شايف انها مظلومة غير ف نقطة صفعه لها.. فهو لو حررها، يبقى لانها لا تحبه.. زي رحاب مش لانها كانت تعيشة معاه | ||||||||||
26-11-22, 06:35 PM | #1110 | |||||
| اقتباس:
| |||||
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|