"هي.. كغثاء السيل" *مميزة ومكتملة *

[ام شیماء]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بت البر

الرويه رووووووعة تسلم يدك ياعسل

الله يسلمك ويعزك يا غالية من ذوقك حبيبتي في انتظار رايك دائما

[ام شیماء]

محتوى مخفي

يجب عليك الرد لرؤية النص المخفي

[نورهان الشاعر]

مساء الفل و العنبر...
أحببت شخصية رجاء جدا، فهي رغم صغر سنها فتاة واعية و تعرف الكثير من أمور الدنيا، و تتصرف بعقلانية تامة، ليت لأمها القليل و لو القليل منها فقط، ربما ما يجعلنا نكبر حقا هو الصدمات، و رجاء جعلها الجو الذي كبرت فيه تكبر و تنضج أكثر، سوسو ليش شأني حبيبتي يعني يتخذي بالحق من المزعج رضوان يأما أنا أدخل إلى الرواية و أنتقم منو بأبشع الطرق إنسان لا يطاق! بيتو و بيتو الثاني لو تعلمين كم إستفزني يقطع حس الرجال أمثاله، أميمة في تحسن يشهد لذلك، لكن لما لا تغلع هذا الوباء من عليها؟ هو تهمة رجل لا رجل، أكررها مرة أخرى و لن أكتفي و لو ظللت أكررها للمرة الألف. أكرهه!
فعلا الإستقلالية المادية و الفكرية تجعلنا أقوى في مواجهة الكثير من أمورنا الحياتية، دوما أنا كنت أدافع على المرأة المتعلمة و العاملة، فهي تكون أكثر نضجا. قوة لتتخد قرارها دون أن تستسلم لذل رجل، و حتى أشباه الرجال يعشقون المرأة الضعيفة الغير واعية بحقوقها ليجعلوها عبدا لهم، و المشكلة أنها تفعل ذلك براحبة صدر و تدفن قلبها كرمتها أنوثتها إحساسها في صندوق ترميه بقاع البحر، فتتضرر هي يتضرر الأطفال و الرابح هو شبه رجل يتمتع بممراسة طغيانه، و نصر الطاغية جريمة!
أمل صديقة رجاء لابد تعاني شيئا أليما في حياتها جعلعا تتشبت بوهم حب تكنه لأستاذها و هي في فترة مراهقة صعبة جدا لكن من حظها أن لها صديقة كرجاء كما من الواضح أنها طيبة النفس.
و منااااا ههه منى المسكينة تذكروني بنفسي فأنا في الواقع أملك رهابا إجتماعيا مبهرا هههه، دوما منكنشة في نفسي لكن اللهم صامتة و لا أتكلم و أفعل بنفسي كوارث، هههه المسكينة الإحراج تابعها أينما حلت و إرتحلت، جعل الله سعدها جميلا برجل ناس يقدرها و يحتويها، أيعقل حقا أن لا تتذكرها هند أو تتعرف عليها أمر حقا محزن أن نصل لهذه الدرجة من التقهقر في العلاقات العائلية.
و بالعودة إلى هند، قد دفعت ثمنتهورها أسرع بكثير مما توقعت رغم أنني لم أفهم جيدا مشكل إبنها، كنت على وشك أن أفهم لولا المصونة منى التي تحدثت في الوقت الخطأ ألم يكن أفضل لها و لنا لو ظلت صامتة؟ ههه.
هند مجددا تتصرف بغلط فبدل من أن تقترب من إبنها و تعيد بناء حياتها من جديد غرقت في موجة رثاء للنفس، جميل جدا الإستهلال الذي بدأت به الفصل، أنا أيضا أنزعج من الطريقة التي يعرض بها بعص الناس حياتهم رغم أني في الحقيقة أسمع عنهم فقط و لا أشاهد أيا من هذه التافهات، ليتنا نتعض، ليتنا نفهم و نستوعب، رائعة هي الرسائل التي وجهتيها من خلال رسالتك، لكن بالله عليك إنتقميلي من رصوان، و أنتظر مصير المسكينة منى.
فصل جميل جداً إنتهى بسرعة
في إنتظارك دوما
دمتي بألف خير ❤❤

[ام شیماء]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نورهان الشاعر

مساء الفل و العنبر...
أحببت شخصية رجاء جدا، فهي رغم صغر سنها فتاة واعية و تعرف الكثير من أمور الدنيا، و تتصرف بعقلانية تامة، ليت لأمها القليل و لو القليل منها فقط، ربما ما يجعلنا نكبر حقا هو الصدمات، و رجاء جعلها الجو الذي كبرت فيه تكبر و تنضج أكثر، سوسو ليش شأني حبيبتي يعني يتخذي بالحق من المزعج رضوان يأما أنا أدخل إلى الرواية و أنتقم منو بأبشع الطرق إنسان لا يطاق! بيتو و بيتو الثاني لو تعلمين كم إستفزني يقطع حس الرجال أمثاله، أميمة في تحسن يشهد لذلك، لكن لما لا تغلع هذا الوباء من عليها؟ هو تهمة رجل لا رجل، أكررها مرة أخرى و لن أكتفي و لو ظللت أكررها للمرة الألف. أكرهه!
فعلا الإستقلالية المادية و الفكرية تجعلنا أقوى في مواجهة الكثير من أمورنا الحياتية، دوما أنا كنت أدافع على المرأة المتعلمة و العاملة، فهي تكون أكثر نضجا. قوة لتتخد قرارها دون أن تستسلم لذل رجل، و حتى أشباه الرجال يعشقون المرأة الضعيفة الغير واعية بحقوقها ليجعلوها عبدا لهم، و المشكلة أنها تفعل ذلك براحبة صدر و تدفن قلبها كرمتها أنوثتها إحساسها في صندوق ترميه بقاع البحر، فتتضرر هي يتضرر الأطفال و الرابح هو شبه رجل يتمتع بممراسة طغيانه، و نصر الطاغية جريمة!
أمل صديقة رجاء لابد تعاني شيئا أليما في حياتها جعلعا تتشبت بوهم حب تكنه لأستاذها و هي في فترة مراهقة صعبة جدا لكن من حظها أن لها صديقة كرجاء كما من الواضح أنها طيبة النفس.
و منااااا ههه منى المسكينة تذكروني بنفسي فأنا في الواقع أملك رهابا إجتماعيا مبهرا هههه، دوما منكنشة في نفسي لكن اللهم صامتة و لا أتكلم و أفعل بنفسي كوارث، هههه المسكينة الإحراج تابعها أينما حلت و إرتحلت، جعل الله سعدها جميلا برجل ناس يقدرها و يحتويها، أيعقل حقا أن لا تتذكرها هند أو تتعرف عليها أمر حقا محزن أن نصل لهذه الدرجة من التقهقر في العلاقات العائلية.
و بالعودة إلى هند، قد دفعت ثمنتهورها أسرع بكثير مما توقعت رغم أنني لم أفهم جيدا مشكل إبنها، كنت على وشك أن أفهم لولا المصونة منى التي تحدثت في الوقت الخطأ ألم يكن أفضل لها و لنا لو ظلت صامتة؟ ههه.
هند مجددا تتصرف بغلط فبدل من أن تقترب من إبنها و تعيد بناء حياتها من جديد غرقت في موجة رثاء للنفس، جميل جدا الإستهلال الذي بدأت به الفصل، أنا أيضا أنزعج من الطريقة التي يعرض بها بعص الناس حياتهم رغم أني في الحقيقة أسمع عنهم فقط و لا أشاهد أيا من هذه التافهات، ليتنا نتعض، ليتنا نفهم و نستوعب، رائعة هي الرسائل التي وجهتيها من خلال رسالتك، لكن بالله عليك إنتقميلي من رصوان، و أنتظر مصير المسكينة منى.
فصل جميل جداً إنتهى بسرعة
في إنتظارك دوما
دمتي بألف خير ❤❤

حبيبتي نورهان مساء الجمال والانوار دايما انت الكريمة بتعليقها و بخلقها، وطيب احساسها، عاجزة للمرة الرابعة عن التعبير عن مدى سعادتي برايك وبدعمك الذي تمنحينه له دائما وكل يوم، تقديرك للفصل وما طرحته من خلاله لهو تشريف لي و تكريم اعتز به ويمدني بطاقة للاستمرار شكرا من القلب. 😍😍😍😍😍
ما ذكرته عن احداث الفصل وعن الشخصيات والابطال استمتعت به جدا تحليلك للتطورات وتوقعاتك اسعدتني واشعرتني بالفرح و الشوق لرايك في ما سيأتي من بعد، فهمك واستيعابك لرسائلي المتواضعة لهو اكبر جائزة لي، فلا تبخلي علي بمتابعتك المهمة لي وبارك الله فيك والحمدلله على وجودك من ضمن القراء لانك مميزة فعلا ❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤💗💗💗💗

[رباب تطوانية]

الفصل جميل ❤️
زعمة هاد رضوان عوض ما يصلح راسو و داروا عاد زايد فيه
مهم ننتظر القادم بشوق
تسلم يدك

[الترياقElteriaq]

سلمت حروفك ام شيماء.

[نفوسا]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة زمردانكا

سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم 💛💛🥀

ربي اغفر لي ما قدمت وما اخرت وما انت اعلم به مني 🤍

[hamossa]

شكلها حلوة ان شاء الله موفقة

[سديم سديم]

السلام عليكم ورحمه الله وبركاته

[ام شیماء]

محتوى مخفي

يجب عليك الرد لرؤية النص المخفي