شبكة روايتي الثقافية

شبكة روايتي الثقافية (https://www.rewity.com/forum/index.php)
-   الروايات القصيرة المكتملة (وحي الاعضاء) (https://www.rewity.com/forum/f518/)
-   -   "هي.. كغثاء السيل" *مميزة ومكتملة * (https://www.rewity.com/forum/t486192.html)

ام شیماء 07-03-22 11:13 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المحبة ففي الله (المشاركة 15883936)
السلام عليكم و رحمة الله

وعليكم السلام ورحمة الله تعالى وبركاته، أنرت بمرورك

Salma_3_ 07-03-22 11:39 PM

جججججاري القراءءه 💐

ام شیماء 08-03-22 12:09 AM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المحبة ففي الله (المشاركة 15883936)
السلام عليكم و رحمة الله

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة salma_3_ (المشاركة 15884277)
جججججاري القراءءه 💐


وعليكم السلام ورحمة الله تعالى وبركاته
متشوقة لراااااااااااااايك فيها في انتظارك 😍

ام شیماء 08-03-22 09:51 AM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المحبة ففي الله (المشاركة 15883936)
السلام عليكم و رحمة الله

وعليكم السلام ورحمة الله تعالى و بركاته

دعاءالفجر 10-03-22 03:39 PM

بدايه جميله بأسلوب سلس يصف المشهد المشاعر بدقه
وخاصة اميمه وحياتها
اتمني لك التوفيق فأنا اول مره اقرأ لك فارجوا لك التوفيق أن شاء الله

نورهان الشاعر 10-03-22 05:09 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ام شیماء (المشاركة 15882527)
المحتوى المخفي لايقتبس

💛💛💛💛💛💛💛💛
بداية موفقة حقيقة قلم مبدع و أسلوب جميل
بارك الله فيك
💛💛💛💛💛💛💛💛💛💛

نورهان الشاعر 10-03-22 06:04 PM

مساء الخيرات....
جميل جدا هو أسلوبك، جد مهم ما طرحتيه في روايتك، التكنلوجيا و تأثيرها على حياتنا، فبين جميع الأبطال أراها هي البطل الرئيس المهيمن على الرواية كما على واقعنا مع كل آسف.
العالم الإفتراضي سرقنا من عالمنا الحقيقي، سرق لحظات جميلة جدا، جعلنا متجمدي متلبدي المشاعر،
فكما هند تضيع جمال تلك اللحظات التي تعيشها في البلاد المعشوقة من طرف جميع العرب نظرا لما فرضه الإعلام في إلتقاط الصور و نشرها، لتخليد اللحظات. فكيف تخلد لحظات لم تعش حقا!
الصور الحية الحقيقية هي التي نلتقطها بروحنا و قلوبنا، تلك اللحظات لا تجسدها عدسة التصوير.
هذا من جهة و من جهة أخرى نشر هذه الصور كما أشرت تؤدي إلى الحسد الذي ينتج عنه مصائب عظمى و تضيع به النعم. كما أنها بذلك تؤلم قلب المحرومين، لسنا جميعا نملك ما لغيرنا.
تلك الأعراض التي بوالدة منى لا تخفى علبه، هي أعرض المرض الأكثر سوءا و شقاءا حفظنا الله جميعا منه "الزهايمر" هذه بدايته و ما يجلبه بعده أسوء.
أميمة المعلقة لا هي مطلقة أو متزوجة، هل ستحصل على خلاصها بعد إيجادها للعمل، و هند هل ستفطن لخطئها قبل فوات الأوان؟ و ماذا يخبئه الوقت لمنى؟
سلمت يداك على الرواية المتميزة في إنتظار المزيد.

ام شیماء 10-03-22 09:01 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة دعاءالفجر (المشاركة 15887394)
بدايه جميله بأسلوب سلس يصف المشهد المشاعر بدقه
وخاصة اميمه وحياتها
اتمني لك التوفيق فأنا اول مره اقرأ لك فارجوا لك التوفيق أن شاء الله

شكرا لك حبيبتي دعاء مرورك وتقديرك لسطوري المتواضعة شرف ليا سعيدة برايك واعجابك، الحقيقة هذي ثاني مشاركة لي في المنتدى كنت انشر عبر الفيس فقط واتمنى يستمر اعجابك بالرواية الى النهاية في انتظارك دائما

ام شیماء 10-03-22 09:18 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نورهان الشاعر (المشاركة 15887533)
💛💛💛💛💛💛💛💛
بداية موفقة حقيقة قلم مبدع و أسلوب جميل
بارك الله فيك
💛💛💛💛💛💛💛💛💛💛


وفيك بارك الله حبيبتي اسعدني تقديرك وجميل مرورك، على كلماتي البسيطة، شكرا من القلب ♥♥♥♥♥

ام شیماء 10-03-22 09:23 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نورهان الشاعر (المشاركة 15887572)
مساء الخيرات....
جميل جدا هو أسلوبك، جد مهم ما طرحتيه في روايتك، التكنلوجيا و تأثيرها على حياتنا، فبين جميع الأبطال أراها هي البطل الرئيس المهيمن على الرواية كما على واقعنا مع كل آسف.
العالم الإفتراضي سرقنا من عالمنا الحقيقي، سرق لحظات جميلة جدا، جعلنا متجمدي متلبدي المشاعر،
فكما هند تضيع جمال تلك اللحظات التي تعيشها في البلاد المعشوقة من طرف جميع العرب نظرا لما فرضه الإعلام في إلتقاط الصور و نشرها، لتخليد اللحظات. فكيف تخلد لحظات لم تعش حقا!
الصور الحية الحقيقية هي التي نلتقطها بروحنا و قلوبنا، تلك اللحظات لا تجسدها عدسة التصوير.
هذا من جهة و من جهة أخرى نشر هذه الصور كما أشرت تؤدي إلى الحسد الذي ينتج عنه مصائب عظمى و تضيع به النعم. كما أنها بذلك تؤلم قلب المحرومين، لسنا جميعا نملك ما لغيرنا.
تلك الأعراض التي بوالدة منى لا تخفى علبه، هي أعرض المرض الأكثر سوءا و شقاءا حفظنا الله جميعا منه "الزهايمر" هذه بدايته و ما يجلبه بعده أسوء.
أميمة المعلقة لا هي مطلقة أو متزوجة، هل ستحصل على خلاصها بعد إيجادها للعمل، و هند هل ستفطن لخطئها قبل فوات الأوان؟ و ماذا يخبئه الوقت لمنى؟
سلمت يداك على الرواية المتميزة في إنتظار المزيد.

حبيبتي عاجزة عن الرد حقا، بما يفي جمال مراجعتك للفصلين، وسعيدة بوصول رسائلي بسهولةلك واستمتاعك بافكاري المتواضعة وطرحي لها كل ما ذكرته هو خلاصة لرسالتي من الرواية ككل وقد فهمته من اول السطر حقا بارك الله فيك وجزاك كل خير على مدحك وطيب كلامك انرت حبيبتي ،في انتطارك في باقي الفصول. 🌹


الساعة الآن 05:29 PM

Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.