|
مشاهدة نتائج الإستطلاع: ما هي أكثر شخصية من الأبطال أثارت انتباهكم في الرواية؟؟ | |||
سمر | 3 | 27.27% | |
عليا | 5 | 45.45% | |
ثريا | 7 | 63.64% | |
عزة | 2 | 18.18% | |
أسامة | 3 | 27.27% | |
أشرف | 1 | 9.09% | |
أنس | 2 | 18.18% | |
زكريا | 1 | 9.09% | |
إستطلاع متعدد الإختيارات. المصوتون: 11. أنت لم تصوت في هذا الإستطلاع |
| LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
03-01-23, 09:44 AM | #271 | ||||
نجم روايتي
| مرحبا جميلتى اولا كل عام وانت بخير وسعادة لقد أثلجتى صدرى بالمعلومات التى أفضت بها عزة لأشرف فالخائن يظل خائن ولا يجوز الدفاع عنه بينما تجدد أحزان أشرف فسيمضي وربما بعدها يصالح نفسه ويطوى تلك الصفحة من حياته نهائيا جميلةجدا منك الصورة التى رسمتها للجميل أسامة حال مقابلته لفتيحة كما أيضاعدم إلحاحه على ثريا لتخبره عن سبب هروبها يتفق والصورة التى رسمتها له وبالفعل هروب ثريا في حد ذاته إنجاز وإن كنت لا احبذ هروب الفتيات لما قد يتعرضن له من خطر ولكن ثريا لم يكن امامها خيار آخر وقد إقتنع طارق بذلك من رسالتها..فهو متفتح عن أبيها ولكن ليس بيده شئ لإصلاح الاوضاع او تغيير تلك الافكار البالية بشأن الفتيات وتعليمهم أو عملهم مبدعة انت في تحليلك لحالة زكريا وفى لجوئه لعزة لكى تجاوب اسئلته هى بشكل غير مباشر أنها لها منزلة لديه ربما ليست حبا لكنها نواة لشعور وليدقد ينمو بينهما فالإنسان لا يلجأ لشخص إلا اذا كان قريبا من نفسه يعجبنى جدا تناولك لعلاقة اشرف وسمر بكل تعقيداتها فالماضى له تأثير كبير على الواقع الذى يكون تخطيه امر صعب فتأتى اللقاءات بينهما وإن كان بمحيط عمل واحد كلها مشحونة بالغضب والترقب وأخر ما يظهر بها هو المشاعر الحقيقية التى كانت لتتغلب على سوء الماضي ومعك سنرى هل يتغير الوضع بتلك السفرة من اجل العمل أماذا سيحدث؟ تستحقين تميز حبيبتى على المشاهد الاخيرة والتى تناولت الصراع النفسي الدائر في نفس انس والاجمل هو الحوار بين الاصدقاء الثلاثة وما اعجبنى منك جدا ان جعلتى انس يعترف بكل بساطة بمشاعره تجاه عليا ولم ينكرها امام صاحبيه وايضا الكلمات والحروف المحددة التى رسمتى بها صراعه والذى أتمنى أن يكفيه والد ريم مؤنته وينجح بخطته في إفشال الزيجة فلايشعر انس بالذنب وعدم الاخلاق أن تخلى عن ريم وجميل جدا منك المقابلة بينه وحالة أشرف الذى لا يريد الإقرار والصراخ بها انه يحب سمر وأن عقلة الإصبع تلك قد ملكت قلبه الجريح دمتى حبيبة قلبي ودام ألقك الرائع | ||||
03-01-23, 09:50 AM | #272 | |||||
نجم روايتي
| اقتباس:
وفاطمة حبيبتى صباحها زى العسل لانها تجعلنى اراكى واطمئن عليكى الحمد لله انك بخير يا اميرة حرف العين وربنا يوفقك في دراستك لكن لا تختفى هكذا يا بنت وتوجعى قلبي من القلق والمنتدى بيبقي وحش من غيرك صبحك الله بكل الخير يا تؤم قلبي والشكر موصول لحبيبة قلبي فطوم | |||||
03-01-23, 10:55 AM | #273 | ||||||||
مشرفة وكاتبة بعالمي خيالي
| اقتباس:
صباحك ورد و ياسمين بلسمي اشتقت لكم للغايه للغايه 🥺❤❤ واعتذر عن هذا الغياب و قلة ذوقي ان شاء الله سأحاول ان اكون معكم الله لا يحرمني لطفكم وجمال سؤالكم وطبعًا شكراً ل فطومتي التي تجمعنا على مروج حروفها ❤ ميساءك | ||||||||
03-01-23, 06:16 PM | #275 | |||||||
| ميساء الرقيقة 🤍🤍 اقتباس:
مساؤك سكر ميساء الرقيقة🤍 مسرورة جدا أن لروايتي هذا التأثير اللطيف عليك وأتمنى أن تحتضنك حروفي دائما وتكون بمثابة بلسم رقيق تبتدئين أو تنهين به يومك فينسيك شقاء الدراسة. شكرا لثنائك على طريقة ربطي للأحداث ولمرورك الجميل والمشجع ميسائي أتمنى أن يروق لك القادم من الفصول أيضا🤍🤍 | |||||||
03-01-23, 06:33 PM | #276 | |||||||
| عزيزتي Shezo🤍🤍 اقتباس:
بعيدا كن كوني راوية الأحداث، فأنا أيضا أرى أن عزة لم تخطئ بشيء.. فهي من شدة صدمتها وحرقتها على شقيقها فعلت الصواب بإرسال الصور له وأنها احترمته ولم تفضح الأمر بالرغم من الضغط التي كانت تشكله هند على العائلة بأكملها وأشرف تحديدا.. العاطفة تحثنا أحيانا على ارتكاب خطأ في حق بعض الأشخاص على حساب أشخاص آخرين..أسامة لم يتصرف بشكل لئيم مع فتيحة لأنه ببساطة أسامة الجميل كما تسمينه وللحادث ووفاة والديه تأثير آخر عليه ومن بينه أن لديه رهاب الدماء كما ذكرت سابقا وعقدة سياقة النساء للسيارت.. حالة زكريا غريبة حقا..ربما لو كان وحيدا لما كان ليشعر بذلك التخبط في المشاعر وسيكتفي بحزنه على إيمان ربما مدى الحياة لكن بما أن لينا في الصورة فربما ستقلب الموازين ويضطر للتفكير في الموضوع بجدية. أشرف متناقض وسمر بالنسبة كالممنوع المرغوب..وأخشى أنه يضيع الوقت والفرصة ويزيد الطين بلة بتصرفاته مع سمر…وعندما يستسلم أخيرا لتلك المشاعر سيجد نفسه قد وحيدا وسمر عثرت على من يستحقها ..أو ربما العكس وقد بننتصر الحب ويبقى رابطا قويا بينهما بحيث يجعلهما يتجاوزان كل شيء من أجل بعضهما ومن ضمنها الكبريا المجروح المشاعر والأخلاق..الصراع الأبدي عندما يتعلق الأمر بالاختيار بين واحد منهما..فمن سينتصر يا ترى في حالة أنس.. وأنا أيضا لم أر أن أنس أخطأ…هو بشر في النهاية لم يفسر مشاعره بطريقة صحيحة فكانت النتيجة أن وضع نفسه في موقف صعب بين ريم وعَلْيا…ولوًكان شخصا أنانيا ولو قليلا لاختار مشاعره فورا..لكنه إنسان جيد. سلمتي حبيبتي على تحليلك الرائع كالعادة🤍 لك مني كل الحب والاحترام😻 | |||||||
03-01-23, 06:48 PM | #277 | |||||||
| Shezo العزيزة🤍🤍 اقتباس:
شكرا لأنك دائما حاضرة وأستشعر تشجيعك واستمتاعك بالفصول🙈 ليس من العادل أن أبرر خيانة هند وقد أظهرت معدنها الفاسد بشكل واضح منذ البداية. أشرف ليس سيئا..ربما هو إنسان تحكمه مشاعر الغضب ويخطئ دائما في التعميم والتعامل على أساسها..لا أحاول تبرير تصرفاته لكنه إنسان في النهاية ومن حقه أن يغضب ويعبر عن مشاعره السلبية لكنه يتمادى في بعض الأحيان. أسامة هكذا…شخصيته هي ما يجعله محبوبا..لا يحب أن يشدد الخناق على أحد ويعيش أحزانه بداخله مع نفسه دون أن تعكسها تصرفاته مع المحيطين به..على عكس أشرف. لنتفق على أن الهروب ليس خطوة جيدة أو أنني أشجع عليها..لكن في واقعنا هناك فتيات يهربن حقا ويتمردن على واقعهن لأنهن لم يجدن حلا آخر وسئمن من محاولة النجاة شفويا..وثريا إنسانة واعية وعمرها يسمح لها باتخاذ قراراتها بنفسها. ربما لو كانت عائلة ثريا في ظروف أخرى لكان طارق نعم السند لثريا ولسكينة ولم تكن لتهرب وتعاني ما عانته. عزة وزكريا..عنوان علاقتهما التأني والسير بثبات… ربما ذلك الشعور الوليد سيكون أقوى من الحب نفسه. أود حقا أن أتعمق في تعقيدات علاقة أشرف وسمر…فوحش الماضي يصعب طرده حقا والتخلص منه بشكل نهائي. سعيدة أنك رأيت أنني نجحت في تصوير الصراع الداخلي الدائر في سريرة أنس🙈 المشاعر عندما تحضر فلا مجال لنكرها خصوصا شخص من أنس…متصالح مع نفسه ولا يملك تعقيدات تجعله ينفر من تلك المشاعر.. دمتِ لي رفيقة جميلة وطيبة أنتظر دائما تعليقها بشوق🤍 أتمنى أن تروق لك الفصول القادمة ايضا عزيزتي | |||||||
03-01-23, 06:51 PM | #278 | ||||||||
| عزيزتاي ميساء وShezo🤍 اقتباس:
اقتباس:
مساؤكما حلو وسعيد كما تسعداني دائما 🤍 أنا السعيدة والممتنة لأنكما تزينان دائما روايتي بحضوركما المميز دمتما بخير وسعيدتين وبصحة نفسية وجسدية جيدة جدا 🤍 | ||||||||
04-01-23, 12:38 AM | #280 | ||||
| مساء الحب و الخير عليك حبيبتي.... الفصل السابع.... أرى أن ثريا كانت قاسية مع عماد و هي تغلق أمامه كل الأبواب و تقطع عنه السبل.. فلم تمنحه حتى بصيص أمل يستنير بنوره... أخذت منه كل أحلامه و حطمتها بقسوة و هي ترفض حبه و مشاعره.. لكنها كانت صريحة... و الصراحة فضيلة و إن كنت أتحفظ على القسوة التي فيها.. خصوصا أن السيدة الطيبة استقبلتها في بيتها... لكن الحياة علمتها التمرد.. فصار خصلة منها... و الوضع معقد برمته! غريب كيف نطالب بحقوقنا بغضب و جسارة و ننسى دوما واجباتنا.. العمين بكل عجرفة و غرور بعد موت أبيهم يفكرون في وجبة دسمة و لا تنتهي أطماعهم في نيل المزيد رغم ما أخذوا... و هذه للأسف مساوء الإرث فبدلا أن يكون سببا للرغد المادي يصبح مثرا للشقاق عند ضعاف النفوس! عليا اليتيمة و إن كان لها والدين أحق بما كتب لها رغم انه لن يعوضها ابدا عن الحنان الذي خسرت.. خرجت علياء من صراع يدور حولها دون أن تهتم به.. لتلتقي بصراع قلبها الحقيقي! بحبها و شقائها.. بأمالها الجميل و ألمها الطاعن.. تنظر إليه ككل خسائرها في الحياة فتتوق لقربه ثم تسرع بالهروب! العودة للوطن.. لكل عودة طعم خاص بين الشوق و الحنين و اللهفة و التخوف.. الوطن كلمة تقول عنا كل شيء حب يزداد في القلب مع إزديادنا.. مشاعرنا إليه لا تصنف أبداً.. فالأمر نجاوز مجالا جغرفيا كتبت لك الطبيعة أن تتواجد فيه الى اشياء روحية عميقة المعاني.. فهو الحضن الدافئ و المستقر دوما مهما طال غيابنا عنه... أسامة و سمر عادا أخيرا إلى وطنهما إلى حضن العائلة مستعدين لخط بداية جديدة.. أحببت جدا ان تجد علياء في الأخير صديقة تخرجها قليلا من وحدتها و حزنها و ان ظل حب أنس جرحا غائرا بقلبها... عن قصة أشرف.. في الحقيقة لهذا اسوء إرتباطات هي الإرتباط بين أبناء نفس العائلة.. إن فشلت العلاقة لا يتوقف الأمر عن انفصال إثنين بل يتحول إلى إنشطار عائلتين كبيرتين و قيام الفتن في النفوس.. و هذا ما وقع في عائلة أشرف.. لا يجد الحب الطريق أمامه مفروشا بالزهور.. لكنه يحارب ليبني لنفسه طريقا و لو فوق سطح البحر أو بين طيور اسماء! يشق لنفسه ممرا بين الأشواك و الدروب الوعرة ليصل لقلب الحبيب! سمر قد إلتقت بأشرف في أسوء لحظاته، لكن ربما رؤيتها حملت له بعض الراحة النفسية... اما المسكينة علياء فما من أحد يهتم بجراحها و يلتفت لقلبها المذبوح بالغرام.. تمر الأيام دون أن يحدث جديد في حياة ثريا للأسف.. كل ما تقدمت خطوة تعود خطويتين للوراء! باعت كل شيء من أجل حلمها.. و ظلت بلا شيء و بلا حلم... العجيب أن علاقة أشرف و فاتنتنا السمراء بدأت بالتحسن! فهو لم يعد كالماضي يهاجمها دون سبب و كأن هدنة سرية كتبت بينهما بأمر الحب.. ... و مر الإفتتاح بين بهجة و فرح.. بين خفقات الحب من أشرف و سمر.. و نغزات الغيرة و الألم من علياء مكان واحد جمع بين جنباته مختلف الأحاسيس و كل ذات بنفسها و ما تحمل كون! يجنني تدخل أنس في علياء و هو لا يدري أي حب تكن له! فيزيدها عذابا و شوقا! و في المشهد الاخير الذي يخطف الأنفاس و كان لي حظ أن لا انتظر أسبوعا حتى ينزل.. أرى أن سمر تعجلت في إعترتفها.. كان عليها أن تنتظر قليلا قبل أن تقوم بهذه الخطوة.. أو على الأقل في وقت غير هذا الذي كان هو غاضبا به! و قد لامست هي غضبه و مزاجه العكر بالتأكيد! لا أتوقع أن رده سيكون لبقا أبداً.. فبعد رحيل طليقته سيصب جم غضبه كرهه فوق رأسها هي | ||||
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|