11-05-22, 05:41 AM | #1 | |||||||||||||
مراقبة،مشرفة عالمي..خيالي,الوثائقية،البحوث والمعلومات،روايتي كافيه،(قاصة ولؤلؤة ألتراس،لغوية،حارسة السراديب، راوي)،نشيطة،تسالي،متألقةومحررة جريدة الأدبي، صحافية فلفل حار،كاتبة عبير
| سر الغرفة ما سر رقم 1453 الغرفة الذي أثار انتباه أردوغان أثناء زيارته للسعودية؟ وقال أردوغان في تصريحات نقلتها قناة TRT التركية أن الغرفة التي مكث فيها في الفندق بالسعودية، كانت تحمل دلالة رمزية واضحة، حيث حملت الرقم 1453، وهو تاريخ فتح القسطنطينية على يد السلطان محمد الفاتح”. وأضاف الرئيس التركي أن هذه “الخطوة كانت أنيقة إذا ما تمت عن قصد .. إذا وضعوا رقم الغرفة في الاعتبار مع وضع هذه الرسالة في الاعتبار، فقد كان هذا هو التوفيق. آمل أن نتمكن من متابعة طريق أجدادنا بالتصميم نفسه”. وتابع: “يمكننا تحقيق نجاحهم بالطريقة ذاتها، وذلك طالما أنك تتبع آثار التاريخ، ستنجح ولكن إذا فقدت أثر التاريخ، فسوف تخسر أيضاً.. نواصل اتباع هذا المسار في الوقت الحالي وهو مصدر إلهامنا”. ويذكر أن السلطان محمد الفاتح قاد جيوش المسلمين في عام 1453 م وتمكن من فتح القسطنطينية عاصمة الدولة البيزنطية وحولها إلى إسطنبول. والسبت، قال الرئيس أردوغان، إنه أجرى زيارة ناجحة استغرقت يومين إلى السعودية وأوضح أن أنقرة والرياض اتفقتا على دفع التعاون الاقتصادي المشترك إلى الأمام، وتمت مراجعة العلاقات الثنائية بكافة أوجهها، وتبادل وجهات النظر بشأن قضايا إقليمية ودولية. ضربة معلم واختيارموفق فهمتهها كده يااردو كويس بتفهم يعنى ما جاش فى بالك إن الخلافة قادمة والمملكة على رأس القائمة هل هلاله عشان مصلحته ولا بعد ما تأكدت المعلومات لديهم ان الجانى والمسئول عن القضية نفس اللى لما ربنا نفخ فى صورة الجنيه ولم ينخفض أمام الفيدرالى الدولى ربنا يديم المحبة موتوا شباب زى الفل وقهروا أهليهم الجنة ونعيمها واجهزوا الى جاى أتقل اللهم سلم سلم طبعا مش اسرائيل مش مصلحتها خالص دلوقتى شوفتوا مين اللى مفرخ الإرهاب عند كل العرب وبيكسر أى ازدهار أو محاولة حتى إنها أمريكا يا ويكا والعم أوباماللى بيكره العرب ياما واللى حصل وبان كغلطة مطبعية وعملية غير مقصودة كانت الدولارات هى المحرك الاساسي حاولوا يوقعوا وقالوا جندوه الأخوان فى تركيا وقطر ونسيوا إننا فى الآخر أهل وأحباب ولما حب يخرج ويتخلى قتلوه ماهم عاوزين حريقة السر فتش عن المرأة ماهو لما يعوزوا يجيبوا رجل أى رجل يرموا الطعم ده ألا هى راحت فين هاتوها من شعرها وهى تقر الرجل هاجم وكان عاوز يرجع ويعتذر قالوا له ترجع ترجع مين ويظهر إن الشمل بيتلم لا يمكن طبعا ولى عهد ومملكة على خطا التغيير والتجديد الشامل أزاى كده هيفقدوا السيطرة وده اللى حصل لا تحزن يابرنس أخذ الحق حرفنه هى إشاعة فى قصقوصة قبل ما بايضن يجى مين طلعها مالناش فيه تقول أن هناك أدلة تحت إيدينا إن ده كان شرك ومنه نجينا وعارفين اللى بيحكم من ورا الستار وبيتمنى يجى فى نوفمبر هع ينسى حلمه طار ولينا عندكم حق عرب ياغجر هههههه ولا هى حموم الإنسان عندنا وعميت ده مش الاسلوب والدليل كساب اللى كان اكتر من كده ولما تاب فتحت المملكة ايديها وقالت ابننا غلط وتاب فين دليلكم على التهمة اللى تطير فيها رقاب قال ايه توقعات أهو عك وخلاص حيب عمرى قلت لكم حاجة غلط ما بينوبنا غير الغلط فينا لكن ربنا يتولانا الحلاوة ياباشا أجمع أحبابك واخلع الوسطاء اللى بغباوتهم بينيلوا الدنيا واعتقد اللى كان عنده الشجاعة إنه يقول أنا اتحمل المسئولية بتاعة غلط العيال دى بحكم إنى المسئول يطلع كل اللى بيعمله من ورا الستار من خير وبالعقل مش هيشيل غلط الكل لا يتحمل كل واحد شيلته وبحكم الناس المحترمة وعلى اعلى مستوى من الثقافة فاهمين اى حركة تجديدات لازم يحصل عقبات وغلطات وانتو أهل وفكروايا بتوع حموم الانسان لولاأيادى بيضاء تدخلت من جوه ومنكم هى حقوق الإنسان عملت لمين ايه الا البلا بلا خد عندك شخصية العام الخضراء الطيبة ولسه إيه رأيكم فى الرقم ده لغرفة بايدن 7274 من غير BT-7274خخخ حلو صح إلابقى لو عاوزين تعطوا له 1122 اللى هيغور قبلها خخخ ليه الرقم ده نفكرهم ونقولهم خيرنا عليكم ياجزم ولو كنتوا نسيتوا اللى جرا هاتوا الدفاتر تتقرا هاهى القصة التى المخفية
أثناء إعداد ملاحق كتابه المترجم القادم “قبل سقوط الشاه... بقليل” الذي سيصدر عام 2014، عثرالكاتب على وثيقة أمريكية مهمة ونادرة، رفعت عنها السرية (Declassified) مؤخراً، وهي محضر لاجتماع عقد في 7 فبراير 1974 في البيت الأبيض، بين الرئيس ريتشارد نيكسون والسفير السعودي في واشنطن إبراهيم السُوَيِّلْ(1). أثناء إعداد كتاب “قبل سقوط الشاه... بقليل” الذي صدر عام 2014، عثر الكاتب على وثيقة أمريكية مهمة ونادرة، رفعت عنها السرية (Declassified) مؤخراً، وهي محضر لاجتماع عقد في 7 فبراير 1974 في البيت الأبيض، بين الرئيس ريتشارد نيكسون والسفير السعودي في واشنطن إبراهيم السُوَيِّلْ(1). ونظرا لأهمية المحضر من الناحية التاريخية والسياسية، قررت ترجمته وضمه لكتابي، رغم كونه خارج موضوعه، لأنه يكشف التأثير الهائل والمزلزل لخفض إنتاج النفط تدريجيا الذي سمي إعلاميا “حظر النفط”، على نيكسون لدرجة فقدانه التوازن والثقة في نفسه، وهو يتوسل السُوَيِّلْ لكي يرفع الملك فيصل الحظر. وكان ذلك الحظر في الأساس قرارا لخفض إنتاج النفط تدريجيا أعلنته منظمة أوابك. وبدأت تلك العملية بخفض في الإنتاج نسبته 5%، على أن يزيد 5% بصورة تراكمية، واستمر لبضع شهور. وسمي ذلك الحدث إعلاميا بصورة غير دقيقة، بــ”الحظر النفطي” Oil Embrgo، وهو ما أوهم بعضهم بأن النفط قد حظر 100% تماما وفورا، وهو أمر غير صحيح مطلقا. وكان بعض “العقلاء الجدد” نشروا مقالات تهون من أمر تلك العملية، لأنهم اكتشفوا حديثا بأن النفط لم يحظر 100%، بل كان مجرد خفض بسيط للإنتاج، وفق تعبيرهم. ولذلك، ننشر هذا المحضر لكي نثبت أن “مجرد” خفض الإنتاج بنسبة 5% شهريا والتهديد بزيادة النسبة تراكميا، كان يعتبر عملا ثوريا وجبارا وبمثابة إعلان حرب بمعيار ذلك الزمن. ورحم الله كل من دافع عن مصالح وكرامة الأمتين العربية والإسلامية. أصل الحكاية والبداية ويوم تاريخي رفع فيه العرب رؤسهم عالية وحاصروا الغرب "فما هو؟ وهل سيتكرر" بدأت أزمة النفط عام 1973 في شهر أكتوبر، عندما أعلن أعضاء منظمة البلدان العربية المصدرة للبترول عن حظرالنفط، وقد استهدف الحصار الدول التي تدعم إسرائيل خلال الحرب. وكانت الدول المستهدفة هي مندا واليابان وهولندا وبريطانيا والولاياتالمتحدةالامريكية ، حيث امتد الحظر في وقت لاحق إلى البرتغال وروديسيا وجنوب افريقيا، وبحلول نهاية الحظر في مارس 1974، ارتفع سعر النفط من 3 دولارات للبرميل إلى ما يقرب من 12 دولارا على مستوى العالم. تسبب الحظر في حدوث #أزمة_نفطية ، وأثار طويلة الأجل ناتجة على السياسة العالمية والاقتصاد العالمي، وقد أطلق عليها فيما بعد اسم "الأزمة النفطية الأولى"، تلتها أزمة النفط عام 1979، والتي وصفت بـ "الأزمة النفطية الثانية". تأسست منظمة الدول المصدرة للنفط من قبل خمس دول منتجة للنفط في مؤتمر في بغداد في 14 سبتمبر 1960، وكان الأعضاء الخمسة المؤسسون للمنظمة هم فنزويلا والعراق والمملكة العربية السعودية وإيران والكويت، وقد تأسست المنظمة بعد أن قامت شركات النفط بتخفيض سعر النفط المعلن، ولكن سعر النفط المعلن ظل أعلى بشكل ثابت من سعر سوق النفط بين عامي 1961 و1972. وانضم إلى تلك الدول ثلاث بلاد منتجين للنفط هم الجزائر وليبيا ونيجيريا، وبحلول عام 1970 كان هناك واحد وثمانون شركة نفط تعمل في الشرق الأوسط. وفي أوائل الستينيات انضمت ليبيا واندونيسيا وقطر إلى منظمة النفط، وكان ينظر إلى المنظمة بشكل عام على أنها غير فعّالة ، حتى عزز الاضطراب السياسي في ليبيا والعراق من مكانة المنظمة عام 1970، بالإضافة إلى ذلك زاد النفوذ السوفييتي من خلال دعم الدول المنتجة للنفط بوسائل بديلة لنقل النفط إلى الأسواق. والجدير بالذكر أن الدول العربية المنتجة للنفط قد حاولت استخدام النفط كوسيلة للتأثير على الأحداث السياسية عدة مرات، كانت الأولى أزمة السويس عام 1956، عندما غزت بريطانيا وفرنسا وإسرائيل مصر، وخلال النزاع قام السوريون بتخريب خط الانابيب العابر العربي وخط انابيب النفط العراقي، والذي أدى إلى تعطيل إمدادات النفط إلى أوروبا الغربية، وكانت الأزمة الثانية عندما اندلعت الحرب بين مصر وإسرائيل عام 1967، ومع استمرار العداء المصري والسوري ضد إسرائيل، استمر الحظر بضعة أشهر فقط. واتفق أعضاء منظمة البلدان العربية المصدرة للبترول على استخدام النفط كسلاح للتأثير على النتيجة السياسية للصراع العربي الإسرائيلي، وكانت المملكة العربية السعودية والمصر من أقوى الداعمين لقطع النفط عن البلاد الأوروبية الداعمة لإسرائيل، كما دعمت بعض البلدان الأخرى استخدام النفط كسلاح في النزاع، مل الجزائر والعراق وليبيا، وكانت بعض الصحف العربية مثل الأهرام المصرية والنهار اللبنانية والثورة العراقية مؤيدين تاريخياً لاستخدام النفط كسلاح. وفي عام 1973 هاجمت مصر خط بارليف في شبه جزيرة سيناء، وشنت سوريا هجوماً في هضبة الجولان، احتلتهما إسرائيل خلال حرب الأيام الستة عام 1967 وحتى 1073، وحينما أذن الرئيس الأمريكي ريتشارد نيكسون لعمل جسر جوي لإيصال الأسلحة والإمدادات لإسرائيل من أجل استبدال خسائر المعدات، وبعد أن بدأ الاتحاد السوفييتي بإرسال الأسلحة إلى سوريا ومصر، خفض منتجو النفط العرب الإنتاج بنسبة 5% وأقاموا حظراً نفطياً على حلفاء إسرائيل: الولايات المتحدة الأمريكية وهولندا وروديسيا وجنوب افريقيا والبرتغال. وقد وافقت المملكة العربية السعودية على الحظر بعد تعهد نيكسون بمبلغ 2.2 مليار دولار كمساعدات عسكرية لإسرائيل، وترافق الحظر مع تخفيضات إنتاجية شهرية بالتدريج، حيث تم خفض الإنتاج إلى 25% عن ما كان عليه في شهر سبتمبر. وساهم ذلك في حدوث ركود عالمي وزيادة التوتر بين الولايات المتحدة والحلفاء الأوروبيين، وطالبت منظمة الدول العربية المصدرة للبترول بالانسحاب الإسرائيلي الكامل من جميع المناطق خارج حدود الهدنة لعام 1949. استمر الحظر من أكتوبر 1973 إلى مارس 1974، وانتكس الاقتصاد العالمي وسقطت سوق الأسهم، ووقف الأوروبيون والامريكيون في طوابير ليشتروا البنزين، وبعضهم عاد لركوب الحصان للتنقل، كما توقفت المصانع بشكل كامل عن العمل. وأدى منع النفط على أوروبا إلى حدوث تغييرات على المدى الطويل منها زيادة سعر النفط المعلن، كما غير النفط طبيعة السياسة في الغرب نحو زيادة الاستكشاف، وبحوث الطاقة البديلة، والحفاظ على الطاقة وسياسة نقدية أكثر تقييداً لمحاربة التضخم على نحو أفضل الوثيقة
عاشت المملكة وعاشت مصر وكل الأمة العربية يارب أجمع الأمة العربية ووحد أمة الاسلام وانصرنا يا رب على أى بن حطوا ع الوزن استودعتكم الله | |||||||||||||
مواقع النشر (المفضلة) |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|