27-08-22, 12:49 AM
| #512 | |||||
 
|  -12- . . . هجير العُمُر . . . -12- . . . أوجاعك القديمة. *** دخلوا إلى اقرب الشقة مفروشة.. مشي خطوات مستندًا بكتف غسان .. فرك عينيه وبعدم استيعاب مع ثقل صداع وسخونه ! - محارب !!!! ابتسم له - أي محارب.. اجلس استريح .. بعدين الله يهديك وش ذا تعب اللي عليك والعناد اللي مالي رأسك.. بثقل وهو يفتح عيونه .. - موب فاهم شيء.. - لاحق تفهم.. عليك الحين تريح.. وضع إبرة المحلول .. ثم ابتسم لغسان - بيض الله وجهك يأبو مهنّا.. ماقصرت.. - ماهي بيننا يامحارب.. سالم مثل أخوي وأكثر.. - والله هذي القهوة منك .. - مهم يقدر يصحى.. - ايه اكيد راح يرجع لوعيه لا تخاف... بعد أن اخذ له غفوة طويلة غاب فيها دون أن يشعر مع أثر تعب والارهاق.. حينما فتح عينيه تأمل في سقف ليس بسقف منزله.. التفت يُمنه و يُسره وإذا به يجده يجلس بجانبه على كرسي خشبي بني محروق ! يحاول يستوعب موقفه ! - شلون وصلت هُنا.. - حمدلله على سلامتك.. ضاقت عليه الدنيا بما رحبت .. حينما وجد نفسه نائم وعند مـــــــن ؟ غســــــان ! و محـــــارب الذي يشاركه الجلسة وكأنما اعصابه تشاركه البرود ... مرر يده على صدره بضيق وتعب ابتسم محارب - مابغينا طال عمرك.. عجزنا نحتريك.. - محاااارب !! أنا وش جابني فيذا... - ركز معنا سالم ! جسمك مهدود بالحيل .. ماتذكر وش صار لك في اخر ساعات لك وأنت بوعيك.. مسح انفه وجلده الذي بدأ يشعر بحكة تقرصه .. - اساسًا وش جابني عندكم... بعدين خير... تأكدت شكوكه لذلك التقت عينه بعين غسان الذي شعر بقهر .. - محارب أنت وش جابك وذا شلون اشوفه قدامي؟؟؟ أنتم علامكم... بعدني ما انهبلت.. ثم نهض من سرير.. شعر بدوار يسيطر عليه.. حتى يساعده غسان - اسمعني وأنا أخوك.. ليدفعه وبشر وعينين حمراء من أثر تعب والإرهاق .. هو في أرض تحارب الحُب .. رغم ظلمات العلاقة التي هُدمت ما بينهما ! ثم رحيله وهو جريح كان فوق هذا الألم .. ألم يخترق بالجلد ثم يتعمق حتى يصل للعظم .. ألم موجع.. موجع بشدة - ما أنت بأخوي... فارقني... غسان بألم - اسمعني سالم.. اللي كنا خايفين صار.. ابن كلب قربت ساعته... ودامك اللحين بوعيك تفضل شووف اللي كان غاب عن عيونك... ثم بدأ بتشغيل الفيديو مصور يعرض عبر جهاز صغير .. تأمل بصدمة كان هناك هو و معاذ و غسان يجلسون حول جزة النار والحطب المشتعل .. حينما اعطى سلاح معاذ لغسان وأثناء تنظيفه كان هناك من يراقبهم ورابعهم حمدان الذي قام بتصوير هذا الحدث دون أن ينتبه عليه معاذ... اثناء طلقة زناد .. من شخص كان فوق التل ملثم .. شخص يمتلك يدين القناص بمهارة عالية والذي صوب السلاح بهدف قتل سالم وخطأ يقع على غسان الذي اصبح ضحية لذئاب بشرية ! سواد هذا ليلة يسري في عروقه ! وكأنما بزوغ النهار ونهاية هذا الخداع تلقى صدمة .. صدمة جعلت جسده يرتجف .. وهو يتأمل الخطة مرسومة من ألف للياء ... قلب معتق بالألم.. وروح ملتاعة من قهر ! و عشق متلذذ انصهر فالروح ... مشتت سالم .. مشتت بعقل مشوش ! بين فكر متمسك بشيء قد مضى عليه عامين ! وواقعًا ليس به إلا صدق هذا المشهد الذي يتمثل أمام عينيه.. *** قبل عامين مسك بالسلاح ينظفه ، وطلقة مباشرة اصابت ببطن سالم ، الذي كتم انفاسه غسان بصدمة وهو يحمل سلاح برجفة .. متأكد انه ضرب بالزناد لكن !!!!!! ⁃ سـالم… يأخوك.. اقترب منهما بن معاذ عودة لهم بعد أن سمع صوت ضرب الرصاص وهو يحاول يخفي ابتسامتهِ ⁃ عوذه ياولد وش ذا!!!! قتلته .. قتلته ياغسان.. ⁃ والله كنت انظف وبالغلط قلت بتأكد كان به رصاص انت انت بنفسك قلت زناد فاضي !!!!!!!! ⁃ اطلع… اطلع عندي خوي يعرف في ذا الامور اخرج.. بغضب - أخرج واتركه انت مهبول خل نأخذه ونلحق عليه... اقترب منه ماسك سالم من قميصه يحاول يوقف سيل الدم الجارف ، ناسيًا ان البصمات وكل ماتسير دلائل عليهِ ! يدفعه بن معاذ جسد الذي غاب في لحظة صدمة ! و الضربة التي قضت على رفيقه والأخ.. ⁃ اقول لك انقلع … ماتفهم … حمدان.. ياحمدان تعال عاوني …. غسان طس من وجهي.. حينها حمدان ابتسم بخبث وهو يخبئ الكاميرا جيدًا دون أن يعلم أنه غدر وخان اتفاق الذي كان بينه وبين معاذ.. بينما شخص رابع بعد أن عمل فعلته هرب لسيارته التي كانت تبعد عن المكان بأميال.. ركض فيها حتى أوقف شاحنة عبر طريق ليصعد بها.. لم يعلم بأن الوليد ذو الخامس عشر شاهد جميع المآسي.. لكن تهديد معاذ شعر باختناق في كلام.. ⁃ خل ننقله للمستشفى… لا يروح فيها…. معاذ... ⁃ خبل …. تبي تدخل في تحقيقات وسين وجيم… اخرج منها … حمدااااااان ياصبي تعال… بداويه اخرج….. حاول ان يعاند ويصر لكن كان معاذ يحاول يخوفه ويشتته بضياع اكبر من الاثنين اغمى على سالم وهو يغيب في عالم آخر من الاوجاع… ⁃ اسمعني سالم .. خلك معي مصحصح… حمدان عاوني به لسيارة … - ابشر.. بس ياعمي.. أنت ماقلت لي انتبه.. ابتسم وهو يتأمل مغادرة سيارة غسان .. - ههه مخبل صدقوا.. الحين أنت يالورع لااحد يعرف أنك اخيي.. وهالمبهول مثل ماتفنا بنحرق قلب ابوه وكل جماعته... وفوقها والاهم غسان يقطع صلته به... حمدان أخيه صغير ابتسم له بشر من افكار اخيه الاكبر - طيب.. خل نلحقه نأخذه تراه ينزف بالحيل... - عاوني عليه.. كلب ثاني وين سرى.. - منهو راجح .. اطلق وهرب.. . . . اتسعت عينيه من كمية الغدر الذي تجذر بصديقه وكأنما داس على أشواك تدميه وتصيبه في مقتل.. حاول أن يركز وهو يشعر الحكة تزداد معه... - شلون؟ عام .. عام ثاني مضى وهو هجر بعضهما بسوء فهم ! الألم الذي يشعره هائل .. الدم الذي يمشي بشرايينه مُتعب ... جلس وصداع الذي يزيد معه ... غسان بخوف - بسم الله عليك.. سالم.. غصة عالقة بحنجرته .. حاول أن يبعد صوته الذي بح .. والذي شعر به أنه يختفي .. صوت خانه من صدمة ! حاول أن يتكلم - شـــ.....ــلـــ....ـون ؟! امسك به وبحنان يفيض عليه رغمًا عنه .. وتحت نظرات محارب الذي كان يبتسم بداخله.. صداقتهم كانت بالفعل جميلة وهاهو يجد قد لين قلب سالم وتعقل أو ربما اصبح للعقل فكر... ليردف ساخرًا ، وقهرًا حاول أن يخفيه عنهما - هالفيديو وصلنا بعد ما قابلت حمدان شخصيًا.. هالموضوع ماله غير يومين... بعدك شاك فيني.. حينها قهر وغبن الذي تصاعدت في شرايينه .. - غبي .. غبي.. شلون صدقته ؟؟؟ محارب - مصير الحق يبان ياولد العم كلنا اخطينا بحق غسان.. وحمدلله عمي عسى الله يغمد مثواه الجنة كان حاس ببراءته.. وحمدلله ياغسان اللي الله أخذ حقك وهو حي وقدام قبيلة كلها... سالم بدموع حاول أن يخفيها - ابن كلب شلون؟؟؟؟ - اللي فات... مايفيد.. ابيك هاللحين ترجع وكأن ما صار شيء.. وهالدليل أكبر اثبات .. بمسكه وأنت تقدر بندم - سامحني يا غسان سامحني يأخوي... ثم بدأ يحك حتى ادمت يديه محارب بقهر - اسمعني سالم لزوم اخذك للمستشفى .. وجهك موب طبيعيي.. - مافيني شيء.. ابي امسكه.. مارح يطفي ناري الا وأنا ماسكه ... ثم بدأ يمسح انفه بيديه مرتجفة.. - مشتهي عصيري.. ودي فيه رجعوني للبيت وأنا حقي اعرف كيف اخذه.. - وش عصيره.. - بعد وش عصير البرتقال... تسويه لي مرتي برجع اقول لها تسوي لي من جديد.. يلا مثل ما اخذتوني رجعوني... غسان ابتسم - برجعك.. لا تخاف.. *** اثناء رجوعه.. وجد باب مفتوح على مصراعيه .. استنكر يناديها - حصة.. حصيصصصصصصصص.. حصــــــة.. فتح باب غرفته وبحث في المطبخ وفي دورة المياه .. لكن لا يرده إلا صدى روحه ! وآخر طعنة تلقاها بالقلب حينما وجد اقصوصة .. كانت واضحة فوق سرير كتب فيها بخط اليد.. - سامحني.. *** بينما معاذ الذي تأمل سيارة مغادرة صرخ على حصة وبقهر - حصصصصيص .. وتبن.. - خير .. خير وش فيك ؟ - هاتي جوازتس موب تبين أمي .. بنسري عندها يلااااا.. - وسالم طيب تراه تعبان بعدين هو وينه؟ - أنتي ما تفهمين.. البسي عباتس عجلي.. هاتي جوازتس بس.. كان يقف فوق رأسها حتى أخذت بجواز السفر.. ليمسكها بشدة من ثم خرجوا من منزل لسيارته حرك مبتعدًا.. كانت طرق تبتعد شيئا فشيئًا .. - أنت وين مسري؟؟؟ معــــــــــاذ ! - اشششش.. نغادر من خطوط قديمة مابي رجلتس يعرف عنتس دامه تسلب سلقي راح مع سلوقي كبير... - وش تقصد سالم راح مع غسان .. شلون؟ - هذا اللي ماخططت لحسابه !!! قلت لتس ابن الكلب عرف كيف يستدرجه من جديد.. لكن هين موب معاذ إذا ما تركته ينهبل... طرق الوعرة التي عبر بها .. الظلام المحيط بهم سوى إضاءة سيارته التي تضيء المكان .. هو في مر الحياة التي عاشها منذ شهر .. القهر الذي تأكلَ حتى اصبح شخص لا تمسه طيبته تخونه جميع المبادئ .. البدائل التي يجدها بعقله الخبيث ، روحه كجسد ادمن على فعل المعاصي وقتل طيبة منذ أن قهر أكبر أحلامه أن يقهرهم .. ويفرق علاقتهم التي بُنيت منذُ الصغر .. وتحققت جميع أحلامه بشكل ذكي منه ... رفع هاتفه .. يريد أن يصل إليها قبل أن تنهض الشمس .. يلتقط الخط مع صوت وشوشة تزامنًا من الخطوط ... - حمدان.. ياولد وينك؟؟ وهو حاول يخفي توتره - معاذ.. امي هنا تعبانه .. وانت تراك ابطيت علينا... اخذ بريك عال حتى يقف .. تفزع حصة من تهوره وجنونه ... - انت علامك انجنيت.. وبعدين وش ذا ظلام... التفت لها - خليتس ساكته ماتسمعين الحتسي ابد.. حصة بقهر منه - وأنا وش قلت.. اففففف .. بعدين حمدان .. وراه ماشريت لها دواء... تنهد حمدان بغصة - لا خلص علينا.. وبعدين يأخوي الكبير لمتى بتطمع بحلال ناس.. - وش قصدك من ذا هرج كله ! - المقصد تعرفه.. انا لقمة حرام مانيب ماكلها ولا تطب جوفي... - حمداااااان.. - اللي سمعته موب يعني أنت أخونا الكبير وتتحكم فينا.. كافي عليك حصة جلست ضحية لك.. - ايا الكلب تعض اخوك يا الحيوان... - افهمه اللي تبي تفهمه.. وامي ماعاد بعوزة فلوسك... تسمعني معاذ... - اقول لا تكلموا الكبار تسكت يالبزر... واسمعني ساعتين بالكثير واحنا عندك.. لا تمرح لمكان أنت فاهم.. حمدان بغصة وقهر منه - وبقلب قد صحى ضميره بوقت قبل فوات الأوان.. - حمدان ... لا يكون سويت شيء من وراي.. حمدان باعتراف.. - ايه يأخوي انتهيت واعتبر نفسك مقبوض بأي لحظة.. - بعت يأخوك يالكلب.. بعتتتتتته... بكى حمدان بقهر وبعناد - أنت اللي مشيت في هالدرب تحمل مصيره ... انقطع الخط .. حتى القهر يشكل له خطة ب ومخرج جاهز حصة باختناق - معاذ أنت علامك؟؟ بالأول ظلام ذبحنا مع ذا الخط.. والحين معود.. فهمني وين بتسري مع ذا الليل.. صرخ بغضب وهو يضرب على الطارة بقهر ونار تشعل فيه كالنار في الهشيم ! - انطمــــي.. واللي اقوله لتس نفذيه بالحرف الواحد... حصة والتي تتأمل جنون أخيها شعرت بالخوف منه - إن شاء الله.. ساعات.. حتى وقف بنهاية الشارع .. الوقت قارب على منتصف الليل.. - انزلي ومثل ما اتفقنا.. نفذت خطته بكل حذافيرها... طرقت باب حتى تفتح لها الخادمة.. - يس .. وهي بتوتر تمسك بعباءتها - ممكن مدام عذوب.. هي موجودة.. بينما الجدة عذوب التي تصوت لها - منهو اللي بالباب ؟؟؟ لتدخل حصة بثقة .. بداخل صالة تتقدم بخطوات لتقبل يديها وتبكي - شلونتس خالتي؟ - تفضلي يابنتي حياتس.. لتجلس بعد سلام.. ثم تبكي بقهر - خالتي مالي من بعد الله الا أنتي.. أنا طالبتك طلبه قولي تم.. الجدة عذوب بفزع ( وحميّة ) - والله انا جاتس مرداتس مير علامتس وش تشتكين منه .. واضح لي انتس مانتي من اهل الحارة من بنته ؟ حصة بصدق هذا مرة - خالتي أنا امي تركستانيه يعني من عروق مهيب سعودية ولا تمسها وتعبانه معها الكلا.. إن كان تقدرين تساعدني... مادخلت عليتس بهالليل إلا وانا قدني محتاجة ... - ابشري يابنتي بعطيتس اللي اقدر عليه.. وعسى الله يشافي امميتس.. - آمين خالتي.. آمين... ثم مسحت دموعها الوهمية .. الوليد الذي كان شبه نائم لأول مرة .. يخرج من غرفته فرحت الجدة عذوب - والله ياجيتس بركة.. تعال ياجدي... بجيب لتس دراهم احتريني فيذا.. لتهز رأسها... وبيت الذي كان ساكنًا.. حصة اقتربت منه - الوليد.. تعال معي عمك معاذ ينتظرك... اتسعت حدقة عينيه.. أراد أن يصرخ بالرفض لكن تلك أشارت بالحركة شهيرة بمعنى ذبح ذهب معها مجبورًا.. يائسًا.. خرجت سريعة وهي تمسك بيد الوليد الذي بكى دون صوت فقط دموع تسحق في وادي عميق وهجر تجاوز عمره.. اثناء خروجهم من البيت بعد صلاة المغرب .. مركبة معاذ تقترب وتصعد وتغلق جميع الابواب ابتسم معاذ - حي الله الوليد.. حي الحفيد الغالي.. *** وجع محطم الموت المحتوم .. الحياة الناقصة الخالية من كل شعور جميل ! للحديث بقية ... بقلم : عيون الليل. | |||||
|
|
27-08-22, 01:06 AM
| #513 | |||||
|  في خطأ مطبعي وذلك لقلة تركيزي في المراجعة.. اثناء خروجهم من البيت بعد صلاة المغرب .. مركبة معاذ تقترب وتصعد وتغلق جميع الابواب ابتسم معاذ - حي الله الوليد.. حي الحفيد الغالي.. الذي تحته خط محذوف والاصح: اثناء خروجهم من البيت .. مركبة معاذ تقترب وتصعد وتغلق جميع الابواب ابتسم معاذ - حي الله الوليد.. حي الحفيد الغالي.. | |||||
|
|
|
27-08-22, 01:32 AM
| #516 | ||||
 
| قلب معتق بالألم.. وروح ملتاعة من قهر ! و عشق متلذذ انصهر فالروح ... مشتت سالم .. مشتت بعقل مشوش ! بين فكر متمسك بشيء قد مضى عليه عامين ! وواقعًا ليس به إلا صدق هذا المشهد الذي يتمثل أمام عينيه.. يالله عيون وش سويتي فينا 😭❤🔥 شيء .. شيء فوق الوصف 🥺 سالم حزني واجد.. صدمته حتى انا حسيت فيها 😭😭😭💔 موب قادرة اخرج من تأثير صدمة عيون اهلكتِ من بعدك والله مبدعة مبدعة ما شاء الله تبارك الله | ||||
|
|
|
27-08-22, 01:39 AM
| #517 | ||||
| مدخل و نهاية ماقدرت اتجاوز جماله يا جمال ما كتبتيه عيونّنا عساننا ماننحرم منك ولا من جمال قلمك .. اي والله انها اوجاعك القديمة ~~ وجع محطم الموت المحتوم .. الحياة الناقصة الخالية من كل شعور جميل ! 👏🏻😭 حتى حصة واضح أنها بريئة وووووقفلة شريرة استودعناك الله يا الوليد تكفين عيون ترى ما تجاوزت للآن موت لافي في عيون الرهاف لا يكون الوليد يكون الموت المحتوم 😭😭😭😭💔💔💔 تكفين بدون موت … فيصل ما راح يتحمل ضربتين فوق رأس توجع عيون والله توجع 🥺💔 | ||||
|
|
|
27-08-22, 01:43 AM
| #518 | |||||
| اقتباس:
مغبونه يامن حق يجيب لي معاذووووه واضربه لين يحرم مقهووووووورة 💔💔💔 | |||||
|
|
|
27-08-22, 01:49 AM
| #520 | |||||
|  اقتباس:
تصرفي مثل ماتبين… انا جاتني والله غصة ودمعتي في عيني فصل دمار شامل من جميع نواحي 😭😭😭😭👏🏻 | |||||
|
|
 |
| أدوات الموضوع | |
| انواع عرض الموضوع | |
|
|
4955Likes
العرض العادي
