![]() | #221 | |||||||
![]() ![]()
| ![]() قراءة ممتعة ولا تنسون ذكر الله و لا حول ولا قوة إلا بالله.. استلموا . . رواية : من يقنع الظلال ؟ أنك فـ أهدابي. بقلم , عمر الغياب / عَـبيّر. الفصل السابع عشر الجزء الاول *** " يزدان ظلّه كشجرَة " فتح عينيه بتعب واعياء، يجده فوق رأسه : أنت قم يله إفــــــراج. روّاف : منهو؟ العسكري : مالك كلمة إلا عند اللواء. روّاف بقهر : قل لي منهو الي افرج عني. العسكري بخبث : السجين ريـَـــاض بن البدر آل ثنيان. روّاف بغيض وحقد : مابقى الا هي يتفضل علي ولد بدير! العسكري : انطم لا اسمع لك حس. ناوي تكملها ليلة شكلك. تأفف بداخله بقهر : خلاص ساكت. فك قيودي. خرج بعد أن وقع على تعهد بعد أن اخبرهم رياض بأنه تنازل عن الشكوى لم يذكر اسم اخته قط! هل يريد منه أن يتفضل عليه بشهامته ونخوته لأخته ..! من تكون أنت يا رياض حتى تتفن بوجه قذر : من ذر البدر أكيد بتكون مثله ..! تفاجأ بوقوفه أمامه ابتسم بخبث رياض : حمدلله على سلامة يا ولد العمة. والله لولا الله ثم عمتي كان خليتك هنيا تتعفن مثل الكلب. لا بالله الكلب اوفى منك . يقرأ صدمة بعيونه كيف يراه بعدم تصديق وكأنه يناقش قلبه ..! رياض : أنت راضي على نفسك يوم انك تمد يدينك على أختك ! بقهر روّاف تحكم في انفعاله : وأنت وش وشدخلك؟ عمها و إلا أخوها. رياض بثقة : لا هذي ولا ذي. شيء خاص وقريب بتعرف. الحين بتسري معي . روّاف : اقول تلايط بس. ذا ناقص اركب معك يا ولد بدير. رياض شده من ياقة ثوبه : يؤسفني ابلغك اني مابيك ولا ابي اشوف رقعة وجهك لكن حشمتن لعمتي ولا أنت ماتهمني. روّاف ضحك : يخي انقلع أمي اشلون اعرف اوصل لها.. رياض سحبه من كتفه : اشششش .. امش وانت ساكت. . . في طرف الآخر فقد هاتفه، ثم انتبه على الاتصالات الواردة من أخته " ورد الغالية " استغرب وبقلق اتصل لكن صدمة وجد صوت رنين هاتفها يرن بالقرب منه ..! انتبه يوســـف بصدمة نظر لحركة أهدابها المرتعشة وبداخلها يردد : جسار لا. جسار .. مشى باتجاه غرفته وجد باب الحمام مشرع ..! اقترب من صوت حتى يخرج منه يوسف وهو يخفي توتره : خـــير يا نشبة وش بغيت. اتصل على هاتفها من جديد نظر لوجه يوسف المرتكب وكأنما جريمة وقعت صمت عن صدمته : ذا صوت موبايلها..! وش يجيبها عندي! ضحك يوسف : منهي موبايله يتهيألك. بينما من خلف الباب تقف في خوف ودموع عينيها شهقة عميقة تستنجد فيها كمية من الهواء والاوكسجين يملئ رئتيها كتمت صوتها بعد أن وضعت اناملها ناعمة بكمي عباءتها فوق النقاب تكتم صوت تنفسها ..! جسار بغضب والافكار تدور في رأسه دون استيعاب، دفع الباب بقدمه حتى يسمع صوت بكائها من ضربة الباب تأملها أخته التي كانت واقفة بعباءة ممزقة من كميها و عينيها الحمراء تلمع من الدموع ..! ورد بيأس : لا تحاكمني الحين جسار جيت عشان أبوي. انهار بصدمة ونظر في يوسف و اخته تحت سقف شقته : وش جابك هنا؟ وليه كذا شكلك مبهذل. وش مسوية انتِي. انهارت ورد..! ماذا تخبره الآن، وإن حكت سيصدقها ..! يوسف : شف جسار .. جسار سحبها من الحمام وأخذها لصالة وثم سحب ذراع يوسف وبدأ يصفق بحرارة : ايه ما شاء الله خيانات من وراي يا يوسف ويا أختي شريفــــة. في شقتي عااااااد. مالقيتي إلا يوسف!!! ها ورد جاوبيني. ورد بعنيها صدمة!!! تشعر بالاختناق والعبرة قتلتها اهداب اخيها جسورة تقتلها باتهام بشع! هي برئية منه تريد أن تخبره بأنها مظلومة بحضوره ..! تقول أن إحساس اليتم اضطهدها اليوم . انهارت روحها ببكاء جنائزي ..!! بينما يوسف الذي شعر بالحرج والخجل منها ..! وهو ينظر من منظور آخر ورد بألم : أنا جيتك ادورك مثل المجنونة. أبوي يا جسار. جسار بقهر وغضب : لا تحكين على أبوي الي لو شافك كذا بتجي له جلطة ويموت منك. بكت ورد : أبوي يا جسار تعبان. تعبان وأنا كل مرة احاوول اوصلك لين ما لقيت شقتك يا أخوي. كانت نظرته لها تحمل فيها الكراهية والحقد ..! لا يريد أن يحمل نفس التشتت عن أخته مثل ما تشتت والده عن اخوته الاربع ..! لكن كل هذا هو أين عن والده..؟ لماذا الآن استيقظ ومن ثم نظر لها : وينه أبوي؟ ورد مشت بخطواتها للباب خارجي و بانكسار : ما ظنيتك تشك بأختك يا جسار. لكن والله وأنا بنت أبوي عبدالله لا اسري يم جدي البدر. ليه مقاطعني عنه سنين طويلة يا أخوي يا ولد أمي و أبوي. يوسف الذي شعر برهبة الموقف قاطعها بجنون : جسـار كل الي شفته ترى كذب. ترى ما عرفتها الا من تو!! جسار : أنت تحسبني بتركها واتركك لا يا حبيبي. ما عرفتوا تلعبونها صح. ثم ركض نحوها وبغضب : والله يا انها تصير حليلتك . يوسف بجنون : وش قاعد تقول انت. جسار تراك تغلط ما انت بكامل عقلك فاهم غلط يا أخوك. جسار بخبث وكراهية لهما : حسك لا اسمعه. ما عاد الا هي تزوجها وانقلعوا عن عيني. سحبها بقسوة وأدخلها لغرفته مغلق الباب بالمفتاح يضعه بداخل جيب ثوبه الايمن، واغلق باب الخارجي يوسف : استهدي بالله. جسار : لا تحط لساني بلسانك القذر. يصبح الصبح تعرس وثم انقلعوا لقلعة وادرين. كان يوسف واقف يرى انهيار صديقه وغضبه ، فهو جسار يمشي بجنون وغضب : وش القذارة الله يأخذكم اخذ عزيز مقتدر. يوسف : جســــــار!! جسار : وتبن. اقفل فمك ووفر كلامك لها الواطية مثلك. ماقدرت تأخذها بالحلال يا قليل المرجلة. بدأ يبحث بمكتبة التلفاز يسحب الادراج بعصبية وأخذ سلاحه الذي يبحث عنه ..! يوسف : اسمعني جسار. اسمعني. أراد أن يأخذ بثاره ويذبحها ..! يوسف : يا مجنون اعقل والله فاهم كل شيء غلط. جسار جسار اسمعني. يوسف احكم عليه بغضب وصوت طلقة تصدر ..! . . ورد التي كانت ترتعش برعب وخوف : كيف تحاكمني كذا يا أخوي. مستحيل تتعدل يا جسار. جيت لك عنوة قلت أخوي من لحمي ودمي يثق فيني لكني حمارة. ما كان يهمه الا نفسه ماكان يشوف الا اغلاطه فيني. اخخخخ يا جسار اخ ياكثر ما اجعتني. ثم ضمت نفسها وهي تسمع طلقة ظلت تصرخ برعـــــب : جســـــــــــار ..! . . المرآة تعشق الانثى الواثقة النرجسية وهي تقف أمام مرآتها ترى رأسها الذي حلق للصفر وبعض الشاش الابيض الطبي ولصق، وجهها المكدوم من ضرباته، غرورها وثقتها التي تحمي نفسها أخذت وشاحها الشتوي لتضعه فوق كتفيها تحتضنه، أخذت هاتفها لترد على صديقتها نوال ..! ريم : أنتِ عندي من سنين نوال وتعرفيني زين. نوال بغضب منها : ريم حبيبتي أنا ما قلت شيء بس والله انه يا شغل مابلعته. يابنت أنتِ مجنونة والا مجنونة تناطحين شركة البدر. ريم بوجع : وش اناطح. نوال قولي كلام صدق لا تنصبين علي يا نصابة. ضحكت نوال بخبث : قابلتها منك يا بعد عيني مير فكري. والله التفكير مرات يجيب فايدة كثيرة. ريم : أنا وش الي بلاني فيك ؟ أم علي دخيلك مالي خلق حكي مأخوذ خيره. نوال : على عيني ورأسي بس والله لا تشعلين الجمر بين أبوك وأخوك. ريم بهدوء واثق : أنا اشتغل بحر مالي وتعبي ولا هو بعارف أبوي. نوال بتهكم : كله عشان تبين تشوفينه من قرب! تراني صاحبتك ستر وغطا لك. ريم : لا دخيلك نوال. لا تخسريني صدق. نوال : لا عاداها من سيرة هذاني بسكت. بس للحين أخوك ماخرج من السجن قليل الادب. ريم : تنازلت عن الشكوى لكن والله يا فيني قهر منه. يحسب انه يبي يلوي ذراعي من حرماني من عمي ولا قربه. نوال : عنيـــدة يا الريم. تكفين بس لا تنقلبين علي تراني صديقتك منذو مبطي. ضحكت ريم : ههههههه لا تخافين منيب تاركتك. اغلقت الهاتف لتتصل على سكرتيرة : يا طويلة العمر ممكن اعرف اسم الشريك ؟ ريم بنفور : وش دخلك في فريق القانوني روحي وتوجهي لهم وبعدها هم يرجعون لي أنا. أما الشريك فهو مدير شركة البـدر. تلعثمت سكرتيرها بخوف وقلق واعتذرت بلباقة ..! ريم نظرت للمرآة بهدوء جليدي، خرجت من غرفتها بعد. أن غادرت المستشفى وجدت والدها و والدتها يحتسيان القهوة وبعض من الرطب .! ابتسم أسامة وهو يرحب فيها : يملي يا أبوي اقربي يا ريم. اشلونك وشوله تنزلين كان أنا رقيت وجيتك يا بعد عيني. ابتسمت له بحب : يا لبيه يُبَه. والله هذاني احسن. ماعاد به احس بألم. ما صارت إلا آثار يا أبوي. أسامة : ذا أخوك اوجعني يا أبوي وش رأيك تدمحين زلته يا الريم. ريم بقسوة وجفوة : لا يُبَه الي خسرني مستحيل اخليه يرجع مثل أول. روّاف شك فيني يُبَه موب بس كذا مد يديده وضربني كسر ضلوعي وهذا هو شعري ماعاد به شعر. يرضيك شكلي كذا يُبه. أسامة برقة : لا بالله ماهوب مرضيني مير يا أبوك أخوك له فترة يدوج تعرفينه ما يداني مبيت الفنادق ولا هوب متعود عليه. قولي تم وسامحيه. ريم : يصير خير يُبَه. . . بعد شهرين ابتسم بهمس خبيث : خلاص بودعك الليلة وعلى أمل ألقاك بكامل قواك العقلية في الوقت الي بترجع له. بهدوء أخبث : أنت محطم ومشتت وتبي توزع ها الاثر نفسي من العرس على الجميع. لكن أنا قلت لك الرخمة يا بو جراح. أبو جراح : ههههههههه مشكلة مقبل على الحياة بتفاؤل كل العرسان في الليلة الأولى.. لكن شفهم عقب قترة يدفل العافية ويقول ليت الي قرآ ماكاناشي. رياض : اترك منك خبالك. تبي الصدق يا بو جراح مشكلتك في اختيارك للحرمة.. أبو جراح بخبث وتهكم : أنا الي مشكلتي في اختيار المره يا بو بدر. والا المره الي تاركة شغل الحريم وتناطح لي بشركتك.. رياض نظر له في استغراب ، ليبتسم له بتهكم أبو جراح : الا سلم لي عليها قلها والله ونعم الاختيار. رياض الذي تحكم في انفعاله : اقول اها بس. أبو جراح : وعلامه ذا الورع يناظرك كذا. قاتله احد! رياض اختفت ابتسامته وهو يرا هتان يجلس بهدوء .. تجاهله رياض وهو يغرق في خفة صديقه اللواء محمد أبو جراح الذي تعرف عليه وهو سجين ..! . . يقف بشموخه وعزته رافض أن يظهر انكساره من خاله البدر وابنائه الاربع، بعد أن قبل بدعوة لحضور عقد القران.. اثنان من عمه بندر ومقرن يحاولون أن يكسروا حدة الموقف بينه وبين ابن عمه اليوم أراد أن يأخذ بحقوق والده. روّاف : السلام عليكم. البدر بترحيب : حي الله حَسنْ اقلط ياولدي. روّاف : الله يبقيك ياعمي. رياض الذي ابتسم ساخرًا : أجل ذا الي حكيت لي عنه يُبَه تراه أخو عروستي ليلة. روّاف بارتباك : وش تقصد؟ انشرح صدر البدر بمحبة : ذا ولد عمتكم روّاف جاي بخصوص الصلح والا لا يا خالك. روّاف بصدمة بقي صامتًا وفي داخله : ذا من اول مشغلني سواقن عنده وهو عارفني مالت عليك وعلى مقالبك يا روّاف. اغلق هتان الباب المجلس الخارجي أخذ المفتاح معه مانع روّاف من الخروج قبل أن يفهم موضوعه وبطرف عينه يرى جده الغالي البدر مبتسم بحفاوة البدر : ولا احدن يفتح فمه هو بوجهي وأنا اظل خاله وبحسبة ابو له. روّاف بكره : ماني عاجز اخذ حقي. ودامك عارفني ليه تتغيشم. ههههههه ابو! أنت قاتلن جدي وتقول ابو. بندر بغضب : ياولـــــد. روّاف باحتقار : ماني بخبل وحقي هالحـين اخذه. رياض الذي حلل حركات روّاف المتهورة لـ تنقلب الحيلة والفرحة إلـى بكاء جنائزي رواف الذي نفض يد بندر ! لم يفهمون يومًا احساسه. لم يعرفون حجم الحريق الذي يشتعل بقلبه. لم يعلمون بأن الغدر كان على يده! طعنه بسلاحـه على كتفه.. مع اقتراب دخول أسـامة الذي مشي بجنون حينما اتصل عليه ليخبره عن طريقة انتقامه. صرخ بندر بفزع : أبـــــوي. هتان الذي فزع وهو يرى رعشة جسد جده الذي سقط وغرغرة تدفق الدماء من فمه بجنون : اتصلـــــوا على الاسعاف. نادوا عبدالرحمن دقوا علـــــيه. واضعاً شماغه فوق جراحه و بدمعة : تحمل يا الغالي تحمل. تُركي الذي أمسك بروّاف وتحت نظرات اللواء محمد أبو جراح. رياض الذي صرخ بملئ القهر رفع كفه على وجه أبيه ولمس الجرح الذي ينزف على خاصرته ألم كريه يستوطن والده. رياض : دخيـــــلك يا ابوي لا تنام. خلك معي. البدر بأنفاس ثقيلة : أ .. ن ... ا. ب .. خ .. يـ .. ر رياض الذي شهق وصرخ بأسماء اخويه : بنـــــــــدر ... فيـــــــصل ... مقــــرن. بندر الذي غضب، وتحت نظرات اللواء محمد أبو جراح الذي تقدم من تُركي : خله لي. ارفع يدينك فوق. روّاف ابتسم بتشفي : هه خذني الحين أهم شي تساوت الحقوق. . . ريم التي كانت تخفي توترها وتبتسم لـ حفيدات البدر فهي قد خرجت عن رأي أبيها خيرها بين زواجه من رياض بن بدر و أن تبقى في كنف والدها ودلاله. كانت والدتها تدعمها ففي نهاية سوف يهدأ والدها من ثورته وعناده. ثم بدأت تسمع صياح ونيـــــاح النسوة من حولها ريم بقلق : غوالـي وش صاير؟ غوالي بخوف : مدري والله. الله يستر. . . دخول أسامة مع سيارة عبدالرحمن القادمة بداخل السور ترجل من سيارته يصرخ بفزع وهو يشهد بأنها ليل شتائي قاسي ثقــــيل يشعر برجفة لم يتحكم فيها ويخفيها : وينــــــــــه ولدي؟ وينه روّاف وينه؟ خرج رواف تحت نظرات أسامة المصدومة ابتسم : اخذت بثارنا. يموت مغدور ومغبون مثل جدي. قلت لك. بقهر اسامة مد يده لتهوى على خد روّاف : متهــــــــور مجنون وش استفدت من خبــــالك. اللواء ركل روّاف الذي بدأ يخطي خطوات هادئة وكأنما لم يقتل احد تحت يده ..! : تفضل بعد أنت معي. تحرك. شعر بنبضات قلبه سريعة، وسيارة الاسعاف تتقدم ثم أخرجوا اخيه حامله رياض بين يديه ..! اسامة امسح دمعة طارفة، وكلحظة خوف يعقبها بعناق أن تسكن جوارحه ويهدأ قلبه تحت الظل كما كان الطفل مثل ملاك صغير ينتظره أن يأخذه للمدرسة، هو يزدان ظلّه كشَجرة ، بـ صدود خرج تاركًا المكان : ماتموت يا البدر ماتموت.! انتهى, عاد يتبع مع الفصل الثاني اها لا اشوف احد يمر ولا يحط رده < فيس يهدد. | |||||||
![]() | ![]() |
![]() | #223 | ||||
![]()
| ![]() ااااااااااه وشقوووول على جمال حروفك والا جمال الفصل.. عندك اختيار في كلمات رهيببة يا عمر الغياب / عبير 🧚♂🧡 يزدان ظله كشجرة .. بارت رهيب بكل المقاييس .. اسامة الى متى هالحقد متمكن منك. هل بيكون فقدك لبدر بيصحى ضميرك اتمنى 😭🥺.. :: :: اما ورد و جسار هالخبل ويش ذا تسرررع انهبل صدق 😡 ما انت بواثق باختك يا مال الصلاح. وش من اخ انت! وليه ساكنن بشقة بروحك !!! غبني الله يغبن العدو.. ورد بكيت معها ياشين اللي يشك فيك وهي اخته. يوسف! لحظة عبيري لا يكون دكتور اللي يعالج رواء/حياة. ولعت الاحداث 🔥 ومنهو اللي تأذى من طلقة الرصاص يكون يوسف؟!!! او جسار حيرتينا كثير وحمستيينا اكثر 😘👏🏻 :: :: يا لبى ريم ولبى شخصيتها قوية واثقة انثى تستاهل اكون لرياض وجاك العوض يا بو بدر 🤩🤩🤩🤩 يووووووه وش يصبرني على لقاهم. اما بو جراح هلا والله شخصية جديدة .. وخفة دمه تشهد له 🤣🤣 الله يوفقك يا رياض بس باقي ما فرحنا فيك 😭 المشهد قفلة 😭😭😭😭😭😭😭 ليه كذا يا عموري يا عبيري ما يصير كذا وش هالخبال يا روّاف متتتتت قهر عسى الله يقهرك ولااااا قاتل قدام اللواء يعني بتاكل تبن موب محزني الا ميميتك عهد والا انت ما تستاهل وجعلك ماتخرج من السجن يا قليل النخوة… وبدر ياحبيبي هو … قلبي قلبي اوجعني وهو يقول هو بوجهي مايدري ان الغدر بين يد روافوووه تبن. ان شاء الله تقوم منها طيب وبخير وعافية. بعدنا مانبي نفقدك صدق انت ملح الرواية بكبرها. اسسامة حسبي عليك من اخو مالت ثم مالت عليك… مافي قلبك ذر احساس يا بو قلب ميت 💔 متحممممممممسة حيل للجزء الثاني كتبتي فابدعتي فامتعتي 👏🏻👏🏻👏🏻😘😘 | ||||
![]() | ![]() |
![]() | #224 | ||||
![]()
| ![]() يااااافرحه ماتمت خذها الغراب وطااار ،يعني مالحقنا نفرح برياض وريم . رواف وووش ذا الحقد اللي شرربك اياه اسامه لين فااض منك. ما اتوقع البدر يموت لانه بطل الروايه من البدايه مو معقوول يخلينا الحيين بدرررري . منتظررينك يالغلا بالجزء الثاني لانا ما شبعنا والجزء قصير مرره ما ادري ليه قسمتيه لجزئين؟!! | ||||
![]() | ![]() |
![]() | #229 | |||||
![]()
| ![]() اقتباس:
هلا هلا احلى خبر منتظرينك ❤❤❤❤❤ | |||||
![]() | ![]() |
![]() |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|