11-06-23, 09:17 PM
| #311 | ||||||||||||||
| كاتبة ومصممة في قسم قصص من وحي الأعضاء وعضو في فريق مصممي روايتي وساحرة واحة الأسمر بقلوب أحلام  
|  السلام عليكم ورحمه الله وبركاته عمر الغياب << اسم قد سبق ومر بغياهب خيالي  لين وحده من متابعاتي الجميلات قالتلي  تعرفين مين العلقت بروايتك ؟؟! تراها كاتبه ومعروفه من زماان وادخل وارجع اقرأ تعليقك ولمحت اسماء روايتك   وقلت بس هي اكيد ..!!!  ذكريات المراهقه قرات رواياتك وعناوينها اتذكرها  واتذكر اني حطيتها بالمفضلات وكنت احملها واقرأها بدون نت وقت فراغي بس الاحداث واسماء الابطال فقدت الذاكره فيهم أما للرواية الحالية ... قريت خمس فصول بجلسه وحده اندمجت اندمجت قلت ما ينفع كذه لازم قهوه عشان استمتع اكثر  الله يسعدك زي ما اسعديتنا فصول جمييله جدًا  ============ كنت اقول يا وجعك يا رياض  وصرت اقول يا وجعك يا عايض ياعمري الاثنين قصتهم تحزززن جدًا  رياض عجزت اعرف كيف رح يرجع حقه من عمه الظالم  الله حسيبه اكثر شي مؤلم الظلم ممدوح الغثيث سيبوني عليه سيبوني عليه   الحمدلله مات وشبع موت   والله يستر من رواف ايش ناوي   غوالي متى تفهمين ان الأفعال أبلغ من الأقوال ايتها الناعمة الرقيقه  تراكِ   طالب الغريب كيف وصل له عايض ياخوفي اخته تكون ماتت ويضحك عليه  شموع ونهيه مساكين ياعمري وابوهم حابسهم خايف عليهم  اكيد هو له منصب مهم في مكان وخايف يتأذوا بسبب هالمنصب هتان مغرور وشايف نفسه حرقت على نفسي وعرفت انه تزوج خزامى  ههههه بس عملت ستوب بقرأ بالترتيب واشوف كيف تزوجها  مع انه للفصل الخامس صار في حوار جامد مع رياض كيف لفت ورجعت ببان اكيد ما رح احرق على نفسي اكثر بصبر ومع كل كوب قهوه رح استمتع للان في كثير امور ماتوضحت بس اقرا اكثر اكيد بتتوضح =========== عندي نصيحه اكيد ما رح تعجب البنات بس ما ينفع معهم الا هالحل   اعملي فصل واحد او فصلين مخفي وبعدها يطلعولك كل اليقرأوا خلف الكواليس   وباذن الله كل ما قدرت واسعفني الوقت جيت وعلقت التعديل الأخير تم بواسطة Aurora ; 11-06-23 الساعة 09:37 PM | ||||||||||||||
|  |
|
12-06-23, 11:42 AM
| #312 | |||||||
  
| رواية : من يقنع الظلال ؟ أنك فـ أهدابي. بقلم , عمر الغياب / عَـبيّر. الفصل الحادي و العشرون *** "ثم يُقال أننا أقوياء حين نجتاز ويبدو على ظاهرنا السلامة، لكن الضرر كل الضرر في داخلنا. ـــــــــــــ " عادت راما ادراجها ناحية المطبخ التي دخلت به خزامى دخلت وهي تزيح الشال الملفوف حول رقبتها بطريقة أنيقة وعينها تسقط على خزامى التي تجلس بجانب والدتها فوز تهمس بصوتها هادئ ثم تبتسم بنعومة راقية وكأنما والدتها اعتادت عليها لتأخذ وتعطي معها بالذات ! خطوت نحوهم وهي تسحب كرسي لتجلس بجانبهم اثناء تبادل اطراف الحديث لتردف راما وهي تسحب شال لترميه فوق طاولة : الا خزامى ماعندك خوات ! خزامى بحنين لهم : الا والله عندي اربع توائم. الله يحفظهم وين ما كانوا. اتسعت عينيها راما بصدمة : اربع عاد ! فوز بحنو ربت على كتف خزامى : آمين حبيبتي. واشلونهم مادريت انه به خوات ! خزامى تكتم حُزنها : خواتي بس من ام ثانية. راما تضحك باستخفاف : يا حليلك خزامى. مره واضح عليك هادية وذوق. موب صحيح امي. ضحكت خزامى : صحيح مره هادية يعني تقدرين تقولين موب سهولة اقدر ادخل مع الناس. كذا طبعي. بس شكلك يا راما أنتِ غير. فوز نظرت لابنتها في استغراب من هجوم اسلوبها : راما. يا ماما حطي لك كوب شاي. راما : اي عادي ماما مايخالف. ابتسمت فوز وهي تتأمل ابنتها راما التي بقيت شاردة وتفكر * عينيها تنظر للأرض والهالات السوداء التي تحيط اسفل عينيها تنهدت : يا ماما راما. وشفيك حبيبتي من صحيتي اليوم شكلك مو عاجبني. راما بارهاق : لا تخافين ماما بس كنت اتقلب البارحة وعجزت انام. قلقانه على جدي البدر. فوز : الله كريم. الله يطمنا عليه. لتبتسم لها خزامى : سلامتك راما. راما : الله يسلمك لترمقها راما بنظرات شعرت بالتوتر منها ! خزامى : طيب عن إذنك خالتي فوز. فوز ابتسمت لها بحنو لتمسك يدها : خزامى مثل ما علمتك حبيبتي. خزامى بخجل : إن شاء الله مايصير الا كل خير. اشوفكم على خير. *** حاملاً قلقًا منها ! لتستلقى على سرير طوارئ ما لبثت ان انتزعت الابرة من جلدها ! رياض بقرف : هو وقت دلعك الحين ! ابتسمت بوهن وارهاق : من يومك قليل ذوق يا ولد العم. رياض بتأفف يرى ابتسامتها وحنكة الذكاء المقتد ! لم تسمح له بالذهاب بأن يطمئن على والده ! : اخلصي ما فيك الا العافية ودلع. وقته تتعبين وهذاني معلمك بتشوفين عمك. من اولها قلبك جمّد ! توك باول المشوار. لم تعتاد على هجوم عليها ! ولا تريد الرعب يدخل قلبها المشتاق لرؤيته! ريم بنبرة هادئة وبوجع : سألتك بربي يا رياض انك تقول الصدق! لتحتضن نفسها من شدة برودة ! ريم : عمي اشلون وضعه صحي ؟ سحب نفس عميق رياض واجابها بصدق : عمك صحى يا ريم. ولا ابي نكثر عليه هروج ماله لزوم. سمعتي وش قلتي. لا يخطر في بالك ترمينه بتهمة قطاعة ابوي وابوك ! ريم ابتسمت ودمعة تدحجرت على خدها : صدق. حبيبي هو. رياض بغضب : اخلصي ابي اشوفه. ريم التي عدلت جلستها لتقف على الارض الباردة : وش دعوة ليه جايبني هنا. ريا | |||||||
|
| |
 |
| أدوات الموضوع | |
| انواع عرض الموضوع | |
|
|
28684Likes
.png)
.png)
الفصل الحادي والعشرون 
العرض العادي
