آخر 10 مشاركات
الإغراء الممنوع (171) للكاتبة Jennie Lucas الجزء 1 سلسلة إغراء فالكونيرى..كاملة+روابط (الكاتـب : nagwa_ahmed5 - )           »          البجعة الورقية (129) للكاتبة: Leylah Attar *كاملة & تم إضافة الرابط* (الكاتـب : Andalus - )           »          خادمة القصر 2 (الكاتـب : اسماعيل موسى - )           »          345 - هروب من الماضي - تامي هوبر - م . د** (الكاتـب : * فوفو * - )           »          بعينيكِ وعد*مميزة و مكتملة* (الكاتـب : tamima nabil - )           »          الملاك والوحش الايطالي (6) للكاتبة: Jacqueline Baird *كاملة+روابط* (الكاتـب : monaaa - )           »          عشيقة الإيطالي (1) للكاتبة: Jacqueline Baird *كاملة+روابط* (الكاتـب : monaaa - )           »          زواج على حافة الانهيار (146) للكاتبة: Emma Darcy (كاملة+روابط) (الكاتـب : Gege86 - )           »          عواقب إنتقامه (144) للكاتبة Jennie Lucas .. كاملة مع الروابط (الكاتـب : nagwa_ahmed5 - )           »          تشعلين نارى (160) للكاتبة : Lynne Graham .. كاملة مع الروابط (الكاتـب : nagwa_ahmed5 - )


العودة   شبكة روايتي الثقافية > المنتدى العلمي > منتدى البحوث والمعلومات العامة

إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 14-01-23, 03:49 AM   #1

اسفة

مراقبة،مشرفة عالمي..خيالي,الوثائقية،البحوث والمعلومات،روايتي كافيه،(قاصة ولؤلؤة ألتراس،لغوية،حارسة السراديب، راوي)،نشيطة،تسالي،متألقةومحررة جريدة الأدبي، صحافية فلفل حار،كاتبة عبير alkap ~

 
الصورة الرمزية اسفة

? العضوٌ??? » 110863
?  التسِجيلٌ » Feb 2010
? مشَارَ?اتْي » 47,728
? الًجنِس »
? دولتي » دولتي Egypt
? مزاجي » مزاجي
?  نُقآطِيْ » اسفة has a reputation beyond reputeاسفة has a reputation beyond reputeاسفة has a reputation beyond reputeاسفة has a reputation beyond reputeاسفة has a reputation beyond reputeاسفة has a reputation beyond reputeاسفة has a reputation beyond reputeاسفة has a reputation beyond reputeاسفة has a reputation beyond reputeاسفة has a reputation beyond reputeاسفة has a reputation beyond repute
¬» مشروبك   ice-lemon
¬» قناتك fox
?? ??? ~
دورى يادنياكماتشائين وأرفعي من تشائين وأخفضى من تشائين لكنك أبدالن تغيري من الحقائق ولا من المثاليات الصحيحة أو الأفكار السليمة التى تؤكدلنادائما إن الأهداف المشروعة فى الحياة لا بدمنالسعي إليها بوسائل شريفةوأن ما نحققه بغيرهذه الوسائل لا يحقق لنا أبدا
?? ??? ~
My Mms ~
Flower2 "أليستر كراولي الـــ 666 والابن البار لـ"الشيطان






هل تعلم من هو الشخص الذي صُنف كأخبث رجل في التاريخ ، ابن الشيطان البار وأحد أكبر عبدة الشيطان في العالم ، من شدة خبثة كان يطلق عليه رسول الشهوات ، من هو ؟ وماهي قصته من البداية إلى النهايه ..
( رسول الملذات والشهوات )
إنه.......









"أليستر كراولي" كبير سحرة القرن العشرين.. صاحب لعنة "الفراعنة" والابن البار لـ"الشيطان




«أخبث رجل فى العالم» الذى لم يستطع رحيله منذ أكثر من خمسين عاماً، أن يوقف سمعته السيئة عن التردد، أو ظهور منافس له فى نشر قوانين «الشر»، «أليستر كراولى» الذى تم اختياره فى استفتاء الـBBC فى عام ٢٠٠٢، على مركز أكثر شخصية شريرة فى التاريخ، «كراولي» ولد فى ١٨٧٥، صاحب الجنسية «البريطانية»، هو الأب الروحى لجماعات «عبدة الشيطان»، لا يمكن أن يعرف أحد حياته إلا أن يصفه بالشيطان نفسه، «الشيطان متعدد المواهب» حيث يعتبر «كراولى» كاتبا وشاعرا وناقدا اجتماعيا ومتصوفا ومنجما.








كان له ديانة خاصة ومعبودة أعلن عنها وهى الإله «ثيلما»


«كراولى» آمن أنه نبى العصر الجديد للحرية الشخصية، معلناً أن هذا ما يمليه عليه الإله «حورس»، بدأ خادم الشيطان البار بحثه عن الحقيقة كما كان يقول فى عام ١٩٩٨، وكانت هذه الحقائق فى مفهومه هى «العلوم السوداء»، حيث انضم فى هذا الوقت إلى جماعة «الفجر الذهبي»، والتى كان معروف عنها أنها أكبر جمعية إنجليزية تمارس السحر الأسود، ولكن الطقوس السرية لهذه الجماعة كانت بالنسبة لـ«الشيطان» كما يصفه البعض، أبسط من أن تشفى غليله، فالمراهق الذى بدأ يقتل القطط الصغيرة ويقدمها قرابين للشياطين وهو لم يتجاوز الثامنة عشرة كان يحتاج مزيدا من الشر لكى يروى عطشه، ما جعله ينسحب من الجمعية ويبدأ تجارب شخصية فى مكان منعزل فى «بولسكاين» بإنجلترا عام ١٩٠٠، فما لبس أنا بدأ «كراولي» عمله هناك حتى ذاع صيته، وتسربت شائعات عن أصوات غريبة تخرج من قصره، حتى أيقنوا جميعاً أن هذا القصر يسكنه «الشيطان»، رد أشهر سحرة العصر الحديث على تلك الشائعات على طريقته الخاصة، حيث أرسل شيكا إلى «الجزار» الخاص به، موقع من «كراولي» ويحتوى على أسماء شيطانية ورموز سحرية، وبمجرد فتحه للشيك قام الجزار بقطع شريان فى يده، وأصبح من عمال الكنيسة ومن مدمنى الخمر.
«كراولى» مل الحياة فى «بولسكاين» بعد أن أتقن جميع فنون السحر وخرج إلى العالم هادفاً تكريس أكبر عدد من مزاولى السحر الأسود، وتنظيم جماعة من محترفى السحر الأسود، فتنقل فى الدراسة بين مصر وأمريكا، وفى هذا الوقت لم تزد فلسفته الأساسية عما لخصه فى أقواله وخطاباته أكثر من مرة، وهى: «افعل ما تشاء هذا هو كل القانون».








وتزايد عدد مريدى «أخبث رجل فى العالم» خاصة بعد إصداره العديد من الكتب التى تدعو للحرية المطلقة، وتأكيده أن «الشيطان» وحده يستحق العبادة، البعض اعتقد أن «كراولى» هو «الشيطان» وكانوا يذهبون إليه بالقرابين ويقدمون إليه يد العون، بينما هو كثيراً ما أعلن أنه «خادم» قوى الشر، هذا الانتشار وإيمان الكثير به جعله يقرر أن يتخذ قاعدة دائمة فى جزيرة «كورفو» الواقعة على القرب من جزيرة صقلية، مستقرا له وأطلق على هذه القاعدة دير «ثلما»، وكانت مزار كل المؤمنين بإنجيل «كراولى»، الذى من جانبه جعلها مقرا لإقامة الحفلات السوداء والطقوس السحرية وتقديم القرابين تعظيماً للشر.
على الرغم من بعد الدير عن العيون فإنه تم اكتشافه من قبل الأهالى والسلطة، عندما تكرر خطف الأطفال، حيث فى عام ١٩٢٣ اختفى طفل، وأشيع أن «كراولي» قد قدمه كقربان، فلم يكن هناك مناص من طرده، ما جعله يعود مع جماعته إلى إنجلترا حيث بدأ فى نشر مؤلفاته، فى حين استمر أتباعه ينشرون مبادئه.
البعض ينسب لعنة «الفراعنة» التى انتشر حولها قصص فى مصر بأنها تصيب كل من يحفر فى قبور موتى «الفراعنة» إلى «كراولى»، الذى أعلن أن «حورس» أرسله ليحمى قبور ملوك الفراعنة، ما جعل البعض يؤكد أن «كراولى» عزم على هذه القبور أثناء زيارته لمصر لكى يمنع كل من يحاول التحرش بمعابد ومقابر آلهته.
عرف «إليستر كراولى» بالعديد من الألقاب منها «أبو الشياطين»، «كبير سحرة القرن العشرين»، و«أخبث رجل فى العالم»، غير أن «كراولى» أطلق على نفسه لقبا رقميا وهو «٦٦٦»، وهو اللقب الذى اشتهر به فى العالم وكان يوقع به خطاباته، كما ألف كتابا كاملاً كان عنوانه نفس اللقب، حيث يتفق اللقب مع نبؤة «التوراة»، الإصحاح ١٣ «الآيات من ١ إلى ٨١»، والتى تنص على أن هناك هذا الرقم اللعين سيكون على جبهة وحش، هذا الوحش هو تجسيد للشيطان عند اقتراب القيامة وفناء العالم، من جانبه دائما ما كان يؤكد «كراولى» أن منذ أقدم العصور قد أخبر الأنبياء بسقوط الحقبة المسيحية، وأن نفس الشيء قد ذكر فى سفر الرؤيا الذى وصف فيه نبى الحقبة التالية على أنه صورة سلبية تتمثل فى وحش له سبعة رؤوس وعشرة قرون واعتبر كراولى أن مواهبه تؤهله لأن يكون ذلك الوحش.
كراولى.. عميل سرى للمخابرات البريطانية

يعتبر كتاب «القانون» من أشهر كتب «أليستر كراولى» فالكتاب عبارة عن نصوص ثلما المقدسة، كتبه كراولى فى «مصر» فى سنة ١٩٠٤، ويتضمن الكتاب ٣ فصول، استغرقت كتابة كل فصل منه ساعة واحدة، ويزعم كراولى أن مؤلف الكتاب هو روح أو كيان اسمه «أيواس»، والذى وصفه بعد ذلك بأنه ملاكه الحارس العلوى، وأن الكتاب يعتمد على تعاليم مبدأ «أفعل ما شئت»، وهذا واضح من خلال العبارات «افعل ما تمليه نيتك وهذا هو مجمل القانون»، و«الحب هو القانون، الحب تحت تصرف النية»، يذكر أن عددا من الأعمال الدرامية قد تناولت شخصية كراولى، حيث ظهر فى الدراما الأمريكية الشهيرة «ظواهر خارقة» باعتباره ملك «الجحيم» والمتصرف الوحيد فى صفقات بيع الأرواح، وعلى ما يبدو هذا هو التوصيف الحقيقى له.









فى سنة ١٩٤٤ توفى «كراولي»، ولم يصل عليه فى الكنيسة، وإنما أقام له أنصاره حفلا أسود أحرقوا خلاله جثته وهم يتلون صلوات تمجد «إبليس»، غير أن أغرب ما لوحظ على كراولى خلال أسفاره العديدة التى زار فيها معظم بلاد العالم هو قدرته الفائقة على التقمص لشخصيات مختلفة، فكان يبدو من أهل البلد الذى يحل فيه بحيث لا يستطيع أحد من أهل البلاد الأصليين التفرقة بينه وبين مواطنيهم.




يعرف السحر من وجهة نظر علم الخوارق «الباراسايكولوجي»... بأنه العلم الذي يقوم بدراسة ماهية و تطبيقات ما يسمى بالإمكانيات «الفوق طبيعية» التي يمتلكها البعض مثل الرؤية من خلال جدار، أو القدرة على رؤية أحداث أو أشخاص من مسافات هائلة في البعد، أو القدرة على معرفة حوادث قديمة لشيء ما أو شخص ما بواسطة لمس الشيء، أو الشخص أو التكهن بالمستقبل.
وعلى الرغم من أن هناك شكوكا كثيرة تثار حول هذه العلوم من قبل الأكاديميين ويصفها الكثير منهم بالعلوم الكاذبة، إلا انه من جهة أخرى يوجد هناك الكثير من الأكاديميين والباحثين والكتاب والمفكرين المقتنعين بان هذه الظواهر حقيقية، وأنها هبات وقدرات خاصة تعطى للبعض، ما يدعونا للتساؤل حول مصائر الشعوب إذا كان الأساتذة والكتاب والمفكرون وغيرهم من مشاهير و أعلام الأمم... هم المروجون لمثل هذه العلوم والمعارف.
ومن أمثلة هؤلاء الأديب والشاعر «إليستر كراولي»... الذي كان من أشهر السحرة ومؤسس الشكل التنظيمي لعبادة الشيطان في أوروبا في العصر الحديث.
سيرة ذاتية
«إليستر كراولي»... ساحر بريطاني شهير ولد في انكلترا عام 1875، ودرس علم النفس وتخرج في جامعة كامبريدج، واعتبره البعض في الغرب التجسيد الحقيقي للشيطان، واسمه الرسمي في كتابات الغرب هو «الوحش».
وكانت موهبة «كراولي الحقيقية» تكمن في الانتقال من مكان إلى مكان حيث إنه ارتحل إلى كل مكان في الأرض من أعمق الوديان إلى أعلى الجبال.
تعلم اليوجا في سيلان وتعلم سحر القبائل وتعلم من بدو الصحراء.
كتب مئة عنوان تقريبا وله مجموعة أوراق «تارو» ـ وأحيانا تنطق وتكتب تاروت ـ مهمة متداولة حتى اليوم صنعها عندما انضمّ إلى نظام «العهد الذهبي»، وهو عبارة عن مجتمع سرّي له أسس وطقوس غريبة، وقد أصبح فيما بعد المعلم الكبير لذلك المجتمع. وفي العام 1900 ، ترك كراولي نظام «العهد الذهبي» وأوجد نظاما خاصا به أسماه «سلفر ستار» أي النجم الفضّي الذي أسس لمذهب «الثيليما «الذي يعتبر أول تنظيم حقيقي لطائفة عبادة الشيطان في أوروبا في العصر الحديث ، وراح يسافر عبر العالم حيث بقي لسنوات طويلة في صقلية مع عدد من أتباعه.
وعرف عن «كراولي» إدمانه وترويجه للمخدرات بجميع أنواعها، وإدمانه على الطقوس الغريبة وعبادته للإله «حورس» عند الفراعنة كما أن له كتابا شهيرا اسمه «كتاب القانون» الذي وضع فيه تعاليمه الشاذة، وآراءه الغريبة.

وفي آخر حياة «كراولي» قيل أنه أصبح يؤمن بأنه مصّاص دماء وراح يحقن جسمه بالهيروين حتى وُجد في الأول من ديسمبر عام 1947 ميتا بين زجاجات الخمر وحقن المخدّرات، وتم حرق جثته مع تلاوة مقاطع من «كتاب القانون» كما أوصى بهذا .














كتاب القانون

قام «إليستر كراولي» بكتابة هذا المؤلف في القاهرة العام 1904، ويحتوي على 3 فصول وحسب رواية «كراولي» فإن كل فصل تمت كتابته في ساعة واحدة، كما زعم أن الشخص أو الشيء أو المخلوق الذي أملى عليه الكتاب كان «نفسه الخفية» وكان اسمه «أيواس»، و يسمي التعاليم الموجودة في الكتاب باسم «ثيليما»، ويمكن إيجازها في هذه المبادئ : إدراك النفس الحقيقية والإرادة الفريدة لشخص ما كفيل «بالاتحاد مع الكل» يمكن الوصول لهذا الإدراك بواسطة بعض الطقوس.



ومن هذه الطقوس : اليوجا واستحضار الأرواح «طقس العشاء الأخير للمسيح» وقراءة كتاب «الكبالاه» الذي يعتبر روح التوراة ، قراءة الطالع ، التنجيم ، فهي رموز شجرة الحياة التي هي عبارة عن أعداد أو أرقام متصلة ببعضها عن طريق 22 ارتباطا خطيا في الأعداد تمثل الكواكب وخطوط الارتباط.
وهي رموز الأبجدية العبرية والتي تقسم بدورها إلى «7» كواكب و 12 برجا. واتباع هذه المبادئ سوف يؤدي - حسب معتقدات أتباع «ثيليما» - إلى حالة التيقظ الشبيهة بـ «النيرفانا» في البوذية واكتشاف النفس الخفية وتلك «النفس الخفية» بإمكانها مغادرة الجسد والانتقال عبر الأثير وعبور «بحيرة الفراغ» وهي أساس السحر والهدف الرئيسي من الممارسات المذكورة أعلاه... حيث إن بإمكان هذه النفس الخفية أو ما يسمى أيضا من قبل كراولي «الجسد الضوئي» إنجاز أعمال تخرق قوانين الفيزياء مثل إزالة قوى غير مرغوبة و تحضير أرواح .
حكايات ونوادر كراولي... ولصوص كلكتا
ادعى «كراولي» أنه صاحب قدرات خفية وكان نموذجا بشريا غريبا في تصرفاته وحيكت من حوله أغرب القصص والنوادر والحكايات.
ومن تلك الحكايات أنه كان ذات مرة في مدينة «كلكتا» بالهند، و هاجمه «5» من اللصوص، ولم يكن معه سلاح، وحاولوا قتله ولكنه اختفي منهم أو اختفى عنهم... أما عن كيفية حدوث ذلك فيؤكد أنه لم يهرب، ولكنه استطاع فقط أن يؤثر على عقولهم وان يضع فيها بقعة سوداء . هذه البقعة جعلت كل شئ يبدو بالنسبة لهم اسود ... العالم كله وهو ضمن هذا العالم ... فهم لم يروه ولذلك لم يهاجموه وقد نجا وسط هذا الظلام الذي أغرقهم فيه.
كراولي... والزوجات الأفريقيات

وكان «كراولي» مغرما بالنساء... وإذا سار في الشارع فإن عينيه لا تستريحان على امرأة واحدة... إنه يدور حول كل امرأة، وفي كل جسم.







وثيقة تكشف سر اللقاء بين حسن البنا والمشعوذ أليستر كراولي










فجرت وثيقة كشف عنها مؤخرا العالم الأزهري ومستشار رئيس الجمهورية المصري، أسامة الأزهري، من خلال برنامج "الحق المبين"، صدمة من العيار الثقيل، بشأن لقاء مؤسس تنظيم الإخوان، حسن البنا، بأكبر مشعوذ في تاريخ البشرية، الإنجليزي أليستر كراولي، والذي لقبه أتباعه بأنه "الشيطان" نفسه.



وأوردت الوثيقة التي جاءت مكتوبة بخط يد عبد الرحمن السندي، مؤسس النظام الخاص أو "الجناح المسلح" داخل الجماعة، وتم تدوينها في أكتوبر 1948، أن لقاء تم بين حسن البنا وأليستر كراولي والسندي بأحد الفنادق في مدينة الإسكندرية، لافتة إلى أن المشعوذ "أبدى حبا شديدا للبنا وتحدث عن دور الإخوان المهم في هذه المرحلة".
ووفق الوثيقة، فقد "اصطحب كراولي البنا إلى غرفته ثم نزل ومعه مجموعة من الأوراق، وقال للسندي إن كراولي هو الشخص الذي تبرع لتأسيس الجماعة، عندما بدأت في الإسماعيلية".



كراولى من خلال وجهة نظر كاتبيين شهيرين أنيس منصور و منصورعبد الحكيم





قال عنه الكاتب المصري «أنيس منصور» في كتابه الشهير «أرواح وأشباح»... إنه تزوج 40 مرة، ولأن «كراولي» كان لا يكتفي بزوجة واحدة ذهب ذات مرة إلى أواسط أفريقيا ليكون له حريم من أجمل الزوجات، واختفى لبضعة أيام ليعود إلى لندن وقد تحول إلى شيخ قبيلة أفريقي... أسود اللون مجعد الشعر ... ووراءه عشرون من نساء القبائل الأفريقية.
ومن الغريب أنه يتكلم لغة لا يعرفها أحد ... وأن له أولادا يبلغون العاشرة والعشرين من العمر.
كراولي... واختفاء الزوجات
كما حكى «أنيس منصور» عن قوى «كراولي» الغريبة وطقوس عبادته للإله «حورس» في كتابه «أرواح وأشباح» قائلا: «في إحدى المرات تزوج «20» زوجة في وقت واحد»، ويقول إنه لم يعرف كيف يتخلص من العشرين زوجة، ولكنه ترك هذه المهمة للزوجات أنفسهن، فليس أقسى من المرأة على المرأة وليس أقدر من المرأة في القضاء على المرأة.
ففي إحدى الليالي السحرية في باريس، أقام «كراولي» صلاة... أشعل الأضواء الحمراء، وتعرت الزوجات ... وتعرى كراولي ... وظهرت على الجدران صورة «حورس» الإله الفرعوني الساحر ، وتعالت الصيحات، وذاب الجميع في الجميع، وهرب كراولي إلى الهند في تلك الليلة، ونام على الجبل عاريا.
وفي الصباح أحس بشيء من البرودة ... وعندما صحا من نومه وجد إحدى زوجاته إلى جواره ... وكأنها نامت إلى جواره طول الليل وسألها ببرود : «واحدة قتلت ؟» ... فأجابت بنفس البرود : «كلهن» وصرخ فيها يقول: «وتريدين مني أن أسكت على هذه الجريمة . إذهبي فأنت طالق ... و أنت ميتة ... وهن جميعا ينتظرن مقدمك . فاذهبي لما هو أقسى من الموت ... اذهبي إلى ضحاياك «واختفت الزوجة».
كراولي... وحورس
أما حكاية مقدم «كراولي» إلى «مصر» وزواجه من فتاة اسمها «وردة المصرية» هي الأخرى من العجائب... حيث قيل إنه جاء إلى مصر وأطلق على نفسه اسم الأمير «شاه خان»، وعلى زوجته الأميرة «شاه خان».
وكان يرفض أن يناديه أحد بأي اسم آخر ... حتى حماته عندما أرسلت لابنتها خطابا ووضعت فيه كلمة «الأميرة» بين قوسين مزق الخطاب دون أن يفتحه، وقيل إنه كان يتردد على المتحف المصري كل يوم، ويقف أمام تمثال صغير هناك ... ويقول أن هذا التمثال وحده الذي قد وضع فيه الفراعنة سر الكون لأن هذا التمثال قد سقط من موضعه أكثر من مرة.
وكان من الواجب أن يتساءل أحد : لماذا لم يتحطم ؟ ولكن أحدا لم يفعل ذلك ... لأن في هذا التمثال سرا خطيرا، ويقول إنه استطاع أن يقرأ اللوحة الذهبية الموجودة في بطن التمثال ... ولكن لم يفهم منها شيئا ... لأن قدراته العقلية ليست لها الشفافية الباهرة القادرة على فهم ألغاز الكون.
كما أنه في إحدى المرات ذهب إلى المتحف المصري ولا حظ أن التمثال تحرك من مكانه بضعة ملليمترات ... فحاول أن يعيده إلى مكانه، وعندما فعل ذلك لاحظ أن التمثال قد عاد من تلقاء نفسه إلى مكانه، وهنا سقط كراولي على الأرض ساجدا للإله «حورس» ومن ورائه «وردة المصرية».
كراولي ونبوءات حورس
ويحكى أنه في يوم قالت «وردة المصرية» لـ «كراولي»: «أريد طفلا» وغاب عن وعيه بضع لحظات ليقول لها : «ولكنه سيموت قبلك بأيام».
فقالت له وردة : «لا يهم ولكن أريد لي طفلا ولو ساعة واحدة».
ويغيب عن وعيه بضع لحظات: «يقول لك الإله حورس سيكون لك طفل يعرفك ولا تعرفينه».
تقول : «لا أريد طفلا يقتل أمومتي أعطيه الحياة ويأخذها مني ... «ويغيب «كراولي» عن وعيه ثم يعود ويقول: «سيكون لك طفل يشعر بأمومتك وتشعرين ببنوته ... ولكنه يصيبك بالجنون».
تقول : «ومتى أصاب بالجنون»؟ ويغيب عن وعيه لحظات، ليقول لها : «بعد ذلك بوقت قصير».
تقول له: «أوافق» فيقول لها : «وأمك أيضا» تقول : «أوافق» فيقول: «ولا تكون بيننا حياة» فتقول له : «مادمت سأموت فلا يهم أي شيء بعد ذلك» فقال: «سيكون لك الطفل ... إنها إرادة الإله حورس» وبالفعل تحمل «وردة المصرية»، وتلد طفلا قبيح الشكل... نصفه حيوان ونصفه إنسان ... وعندما تراه يصيبها الجنون وتموت، وعندما تعرف الأم ما أصاب ابنتها يصيبها هي الأخرى الجنون وتموت.
كراولي وعائشة التونسية
وانتقل كراولي بعد ذلك إلى تونس ... واختار لنفسه اسم «بيير مانيه» ... وكانت له زوجة تونسية نحيفة جدا لا شيء فيها يدل على أنها أنثى، إلا أنها لا تكف عن الكلام ويكون كلامها عن جمالها وأنها ترى الناس من فوق فهي طويلة القامة والناس قصار.
ولكن هذه التونسية واسمها «عائشة» كانت لها ميزة عظيمة ... فهي تشاركه كل المخدرات التي يتعاطاها وبنفس القدر والقدرة... فهو يدخن الحشيش ويمتص الأفيون ويشم الكوكايين، وكانت عائشة تتفوق عليه في كل ذلك.
وكان يقول لها : «سوف تكونين أشهر امرأة في فرنسا»، وبعد سنوات أصبحت عائشة هذه التي غيرت اسمها أشهر النساء في باريس واختارت لها اسم «نينت» وانفصلت عن كراولي ولكنه وعدها بأن يزورها بعد منتصف الليل متى أراد ذلك.
واشترطت عليه أن يدق بابها فقط حتى لا تنزعج لمجيئه المفاجئ ... وكان يفعل ذلك فهو يدخل غرفتها دون أن تدري ويدق الباب من الداخل... فإذا صرخت وحاولت أن تخفي الرجل الذي يكون إلى جوارها لم تجد الرجل وكان كراولي لا يعلق على شيء من ذلك.
وإذا حاولت أن تسأله قائلة: «أين تذهب؟» ويكون رده: «أمام الباب»، وعندما تفتح الباب تجد الرجل نائما أمام الباب يحتضن كل الأحذية الموجودة في البيت.
كراولي... وغرفة الكوابيس
ويحكى أنه كان لدى «كراولي» في بيته غرفة اسمها «غرفة الكوابيس» وفي هذه الغرفة تقام صلوات خاصة فيها الصراخ والموسيقى والقبلات والخمور وتنتهي «الصلوات» عادة بأن يموت أحد الموجودين.
وفي معظم الأحيان تكون امرأة وتكون أقبح الموجودات شكلا، وبعد ذلك يفاجأ الحاضرون بأن «كراولي» قد تحول إلى كتلة حجرية وكانوا يضعون آذانهم على قلبه فلا يجدونه يدق وعندما يخرجون من غرفة الكوابيس يجدونه واقفا بالباب وقد ارتدى ملابس البدو.
ويقولون إنه يحدثهم بلغة لا يعرفونها ومن الغريب أنه يصر على الحديث بها . ويقال إن هذه اللغة هي العربية.
كراولي... ما بين الواقع والخيال
الكثير من الشخصيات التي تحدثنا عنها كانت تدعو للتساؤل والشك، ولكن يعتبر كراولي من أغرب تلك الشخصيات... لأن الكثير من الكتاب والأدباء والباحثين في جميع أنحاء العالم لم يعتبر كراولي ساحرا أو دجالا... بل اعتبره أحد آيات وعجائب الكون.
وأكد الكثير منهم على امتلاك كراولي لقوى خفية خاصة، ومن أكثر الناس حماسا وتصديقا لعجائب وقوى «كراولي» الخارقة الكاتب الإنكليزي الشهير «كولن ولسن».
وتحدث عنه في كتابه «القوى الخفية» قائلا : لقد وجدت في تاريخ الشعوب نماذج كثيرة من طراز كراولي هذا، ولكن الشعوب لم تنتبه إلى هذه المصابيح النافرة، أو هذه النيران البدائية ولذلك ضاع منا الكثير الذي كان من الضروري أن نعرفه.
كما تحدث عنه الكاتب المصري الشهير أنيس منصور في كتابه «أرواح وأشباح» باعتباره أيضا أحد الظواهر الطبيعية التي تدعونا للتفكير.
موضحا أن كراولي لم يكن ساحرا... حيث أشار في كتابه قائلا: والذي يرى كراولي في الصباح يمشي عاريا، ويتسلق الجدران، ثم يغمض عينيه، ويقف على ساق واحدة ويقفز من جدار إلى جدار ، ثم يلقي بنفسه على الأرض فيهبط برفق وكأنه سقط بمظلة خفية، يقول إنه ساحر قد تمكن من جميع حيل السحرة.
وكأن منصور ينفي عن كراولي هذه التهمة النكراء ، وعموما من المعروف عن الكاتب الكبير «أنيس منصور» اهتمامه بعالم الأرواح وإيمانه بوجود هذه الظواهر وقراءة الكف والطالع... لذلك سوف نفرد له حلقة خاصة نتحدث فيها عنه وعن علاقته بهذه العوالم الغريبة.






أليستر كراولي - الكاتب منصور عبد الحكيم













هو ابن الشيطان واحد ظهوراته
ومؤسس عباده الشيطان فى القرن العشرين
--------------------------------------------
كان يوصف بالشيطان ولاعجب فى ذلك فهو احد ظهورات الشيطان فى شكل ادمى فقد اقترن به وظهر للناس من خلاله حتى ان الصحف بأنه أخبث رجل في العالم ، كما كان يطلق عليه الوحش الكبير---وهو والد زوجة بوش الأب أي أنها تكون جدة بوش الابن من جهة الأم. انجب آليستر كراولي.... "باربرا بوش"--
كان متعدد المواهب : كاتب وشاعر وناقد إجتماعي ومتصوف ومنجم ومتعاطي مخدرات ومتعي (غارق في الملذات) ومن أهم رموز الثورة الجنسية ومن هواياته لعب الشطرنج وتسلق الجبال، اشتهر بكتابات الغموض ومن أهمها كتاب القانون Book Of Law ،

وكتاب نص ثلما المقدس
The central sacred text of Thelema.

كان كراولي عضواً مؤثراً في عدد من المنظمات الطائفية السرية منها الفجر الذهبي
Argenteum Astrum و Ordo Templi Orientis


واكتسب كراولي خلال حياته الكثير من سوء السمعة إلى درجة أنه اشتهر بلقب "أخبث رجل في العالم".


بدأ كراولي بحثه عن العلوم السوداء - في سنة 1898
حينما انضم إلى جماعة تزاول السحر اسمها
الفجر الذهبي حيث كانت في ذلك الوقت أهم جمعية
إنجليزية لمزاولة الروحانيات ولكن الطقوس
السرية لهذه الجماعة كانت أبسط من أن تشفي
غليل رجل مثل كراولي الذي بدأ يقتل القطط
الصغيرة ويقدمها كأضحيات وهو ما زال في
الثامنة عشر من عمره.

انسحب كراولي من الجمعية وبدأ تجارباً شخصية في مكان منعزل في بولسكاين في عام 1900 .
وفي الشهور التي تلت وصوله بدأت تسري إشاعات
في القرية القريبة عن أصوات غريبة وعن
الشيطان في القصر الذي اتخذه مقاماً .

ولم يهتم كراولي بهذه الشائعات ، بل رد عليها
بطريقته الخاصة فتسبب في انتحار خادمين ،
في حين أن الجزار الذي وصله شيك موقع من كراولي
وبه أسماء شيطانية ورموز سحرية قطع شرياناً
في يده وأضحى من عمال الكنيسة ومن المدمنين على الخمر .

ولما مل كراولي الحياة في بولسكاين
كان قد أتقن جميع فنون السحر وخرج إلى العالم
هادفاً تكريس أكبر عدد من مزاولي السحر الأسود

، حاملا مبدأ جديدا، هو الشر بهدف الشر
نفسه .ودرس بتعمق في مصر وفي أمريكا .
وفي هذا الوقت لم تزد فلسفته الأساسية عما
لخصه في أقواله وخطاباته أكثر من مرة ،
وهي : "افعل ما تشاء "، وهذا هو كل القانون .

وكان يسر دائماً بأن يضيف إلى نفسه
ألقاباً جديدة كلما أمعن إغراقا في الشر وفي
إذلال معشوقاته الكثيرات - اللائي كان يشير
إليهن بـ "نسائي القرمزيات" - حيث كان يجبرهن
على الاشتراك في حفلات داعرة
وبأن يمثلن دور الكلب في أوضاع قذرة

الف كتاب القانون والكتاب عبارة عن نصوص ثلما المقدسة،
كتبه كراولي في القاهرة - مصر في سنة 1904 ،
يتضمن الكتاب 3 فصول، استغرقت كتابة كل
فصل منه ساعة واحدة ، مبتدئاً من فترة منتصف
الظهر في أيام 8 و 9 و 10 أبريل،

يزعم كراولي أن مؤلف الكتاب هو روح أو كيان اسمه
أيواس Aiwass ، والذي وصفه بعد ذلك بأنه
ملاكه الحارس العلوي. أو الروح العليا.
ترتكز التعاليم على مبدأ "أفعل ما شئت"

، وهذا واضح من خلال العبارات التالية:
- "إفعل ما تمليه نيتك وهذا هو مجمل القانون"
الواردة في المقطع AL I:40
- "الحب هو القانون، الحب تحت تصرف النية"

لما تزايد عدد مريديه قرر كراولي أن يتخذ
قاعدة دائمة في جزيرة كورفو التي تقع على
بالقرب من جزيرة صقلية. واستقر فعلاً هناك في
فيلا مقامة في الجانب الجبلي أسماها دير ثلما
Thelama و أقام بها أنواع الحغلات السوداء
والطقوس السحرية وتقديم القرابين والدعارة

، كل هذا تعظيماً للشر .


وكتب باستفاضة شارحاً طقوسه الشيطانية والطرق التي تؤدي
إلى توافقه التام مع الشر وتفاصيل حياته
اليومية .ولكن بالرغم من نأي الدير فإنه لم يخفى عن أعين السلطات .

وحينما اختفى طفل في سنة1923 وأشيع أنه قد اختطف من قرية
قريبة وأن كراولي قد قدمه كقربان ، لم يكن هناك مناص من طرده .

وهكذا عاد كراولي وجماعته إلى إنجلترا حيث بدأ في نشر مؤلفاته ،في حين دار أتباعه ينشرون مبادئه . .الشر للشر نفسه. والصورة تبين كراولي في زي البافوميت الأعظم لجماعته.

وأكد كراولي أنه منذ أقدم العصور قد أخبر الأ نبياء بسقوط الحقبة المسيحية
وأن نفس الشيئ قد ذكر في سفر الرؤيا الذي وصف فيه نبي الحقبة
التالية على أنه صورة سلبية تتمثل في وحش له سبعة رؤوس وعشر قرون،

واعتبر كراولي أن مواهبه تؤهله لأ ن يكون ذلك الوحش، حيث كان يوقع
خطاباته باسم : The Beast أي الوحش .
وهناك أصل تاريخي للموضوع ، فاليونان مثلًا يرمزون للسيد المسيح عليه السلام بالرقم 888 ، والسبب في ذلك أنه أكثر من مرتبة الكمال - وهي ثلاث سبعات - مثلثاً بواحد .

واستند كراولى الى سفر رؤيا يوحنا اللاهوتي في العهد الجديد ،الإصحاح 13 - الآيات من ( 1) إلى على أن هناك رقم معين هو الرقم 666 وأن هذاالرقم سيكون على جبهة وحش ، هذا الوحش هوتجسيد للشيطان عند إقتراب القيامة وفناء العالم.

واعتبر كراولى نفسه تجسيدا للشيطان وأحد ظهوراته فى العالم

- وفي سنة 1944 هلك كراولي بعد أن أنهك جسمه الانغماس في الملذات والإفراط في الشراب والسموم فلم يصلى عليه في الكنيسة وإنما أقام له أشياعه حفلا ً أسود أحرقوا خلاله جثته وهم يتلون صلوات تمجد إبليس !

غير أن أغرب ما لوحظ على كراولي
خلال أسفاره العديدة التي زار
فيها معظم بلاد العالم هو قدرته الفائقة على
التقمص لشخصيات مختلفة ، فكان يبدو من أهل
البلد الذي يحل فيه بحيث لا يستطيع أحد من
أهل البلاد الأصليين التفرقة بينه وبين
مواطنيهم وهو الأمر توضحه الصور والتي يبدو
في إحداها تجسيد لـ البافوميت Baphomet الأعظم !
والبافومت أحد الأشكال التي تجسد الشيطان والذي بدأت فكرته مع جماعة فرسان
المعبد التي كانت تقيم طقوس سرية لعبادته
ويأخذ عادة شكل التيس .

أما أحب الألقاب على الإطلاق إلى كراولي فهو
رقم 666 .وهو اللقب الذي اشتهر به في العالم
وكان يوقع به خطاباته أيضا ضمن توقيعاته الكثيرة ..كما ألف كتابا كاملاً كان عنوانه نفس اللقب 666















اسفة غير متواجد حالياً  
التوقيع


رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة

الانتقال السريع


الساعة الآن 08:55 PM



Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.