آخر 10 مشاركات
جدران دافئة (2) .. سلسلة مشاعر صادقة (الكاتـب : كلبهار - )           »          ضلع قاصر *مميزة و مكتملة * (الكاتـب : أنشودة الندى - )           »          الدخيلة ... "مميزة & مكتملة" (الكاتـب : lossil - )           »          309 - نهر الذكريات - مارى ويبرلى - روايات احلامى (الكاتـب : samahss - )           »          دموع بلا خطايا (91) للكاتبة: لين جراهام ....كاملة.. (الكاتـب : *ايمي* - )           »          أنتَ جحيمي (82) للكاتبة المُبدعة: Just Faith *مميزة & مكتملة رابط معدل* (الكاتـب : Andalus - )           »          ✨الصالون الأدبي لرمضان 2024 ✨ (الكاتـب : رانو قنديل - )           »          كتاب رحلة الساق المعلقة من رأس العش إلى رأس الكوبرى (الكاتـب : ahmad2006771 - )           »          214 - العسل المر - لي ويلكنسون -حصـــــــــــرياً (الكاتـب : عنووود - )           »          379 - من ينقذها - كارول مارينيللي (الكاتـب : سماالياقوت - )


العودة   شبكة روايتي الثقافية > قسم الملتيميديا > الأفـلام الـوثـائـقـيـة

إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 14-01-23, 04:13 AM   #1

اسفة

مراقبة،مشرفة عالمي..خيالي,الوثائقية،البحوث والمعلومات،روايتي كافيه،(قاصة ولؤلؤة ألتراس،لغوية،حارسة السراديب، راوي)،نشيطة،تسالي،متألقةومحررة جريدة الأدبي، صحافية فلفل حار،كاتبة عبير alkap ~

 
الصورة الرمزية اسفة

? العضوٌ??? » 110863
?  التسِجيلٌ » Feb 2010
? مشَارَ?اتْي » 47,605
? الًجنِس »
? دولتي » دولتي Egypt
? مزاجي » مزاجي
?  نُقآطِيْ » اسفة has a reputation beyond reputeاسفة has a reputation beyond reputeاسفة has a reputation beyond reputeاسفة has a reputation beyond reputeاسفة has a reputation beyond reputeاسفة has a reputation beyond reputeاسفة has a reputation beyond reputeاسفة has a reputation beyond reputeاسفة has a reputation beyond reputeاسفة has a reputation beyond reputeاسفة has a reputation beyond repute
¬» مشروبك   ice-lemon
¬» قناتك fox
?? ??? ~
دورى يادنياكماتشائين وأرفعي من تشائين وأخفضى من تشائين لكنك أبدالن تغيري من الحقائق ولا من المثاليات الصحيحة أو الأفكار السليمة التى تؤكدلنادائما إن الأهداف المشروعة فى الحياة لا بدمنالسعي إليها بوسائل شريفةوأن ما نحققه بغيرهذه الوسائل لا يحقق لنا أبدا
?? ??? ~
My Mms ~
20 مغنية الجيش، زوجة الرئيس ..!
















يتعطش الكثيرون لمعرفة تفاصيل دقيقة عن حياة السيدات الأول، واللواتي غالبا ما تكون أدوارهن معقدة في الحياة العامة، إلى جانب أزواجهن ،فجاكي كنيدي وكارلا بروني ساركوزي أو ميشال أوباما أثرن اهتمام وسائل الإعلام وتمكنّ من دعم الكثير من المصممين الذين صمّموا لهن ملابسهن .فميشال أوباما على سبيل المثال ساهمت لوحدها في إحياء العلامة الاميركية للألبسة الجاهزة J.Crew، ما ضاعف مبيعات عدد من الفساتين التي كانت تفضلها السيدة الاميركية الأولى ،لكن في بكين تحلم زوجة الرئيس الصيني تشي جين بينغ من دون شك بحياة اكثر بساطة.
بالنسبة لبينغ ليوان فلا مجال أبدا لارتداء الأزياء المتزمتة التي كانت ترتديها سابقاتها كزوجتي هو جينتاو وجيانغ زيمين خلال خروجهما العلني النادر ،والتي كان يغلب عليها اللون الأسود وتبدو رثة جدا، وعلى الرغم من ذلك فلا تستطيع السيدة الصينية الاولى ارتداء الملابس التي يصممها كبار المصممين، مثل ميلانيا ترامب ،ليس بسبب بنيتها الجسدية وعمرها ، وإنما لأن التحدي بالنسبة لها ولزوجها، هو تحد سياسي ايضا.
وعلى غرار الحزب الشيوعي الصيني المؤيد للرأسمالية المتوحشة والمنشغل بالحفاظ عل صورة ماو تسي تونغ على الأورواق النقدية، كان على الرئيس وزوجته أن يركزا على المفارقات، حيث يتعين عليهما أن يظهرا عصريين ومبتسمين ،مع اعتماد وتبني سياسة الحزب الوحيد والاستبدادي طول الوقت وان كانت تبدو احيانا قديمة جدا وعفا عليها الزمن.





تختلف عن سابقاتها
منذ جيان كينغ آخر زوجة لماو تسي تونغ وأحد الوجوه المدبرة للثورة الثقافية، تعمدت السيدات الأول في الصين البقاء في الظل وبعيدا عن الحياة العامة، لكن بينغ ليوان شذت عن هذا العرف او القاعدة غير المكتوبة، فزوجة تشي جين بينغ لا تظهر فقط الى جانب زوجها منذ تنصيبه رئيسا في 2012، وإنما كانت مغنية شهيرة جدا



أما هى فمعتادة على السير بمحاذاة زوجها، تتأبط ذراعه ولا تتأخر عنه خطوة واحدة. هذا مع العلم أن زوجها يحكم مليار إنسان وشوية. والشوية هذه تعني 300 مليون نسمة. وكانت هناك نكتة شائعة بين المراسلين الأجانب في الصين تقول:


«اسأل أي صيني: من هو رئيس البلاد وسيجيبك أنه زوج بينغ لي وان».



إنها أشهر منه وأعلى صوتاً لأنها مغنية استعراضية ذات نبرة أوبرالية، عدا عن أنها تحمل رتبة ميجور جنرال في الجيش. وعندما تعرف عليها الرئيس الصيني شي جينبينغ، فإنه كان سياسياً من بين آلاف ولم يجلس على كرسي الحكم بعد. أما هي فكانت في أول شبابها، نجمة شعبية تحيي حفلات القوات المسلحة وتؤدي أغنيات ترفع من معنويات الجنود. إنها الفنانة التي تقدم سهرة رأس السنة كل عام، أكثر البرامج مشاهدة في التلفزيون الرسمي.


البداية



تزوج شي جينبينغ ابنة سفير الصين في لندن وانتهى الزواج بالفشل بعد ثلاث سنوات. وحين سعى أصدقاؤه إلى تعريفه على بينغ لي وان فإنه لم يعرف من تكون، رغم أنه كان جامعياً ويهتم بالموسيقى، نظرياً. ثم اكتشف أنها صاحبة الأغنية الأحب إلى قلبه «أهالي قريتنا». ومال قلبه لها لكن عائلته «الثورية» لم تتقبل ارتباطه بمغنية، حتى لو كانت من أفراد الجيش الشعبي للتحرير. كان لا بد من تليين «الجمود العقائدي» للأهل لكي يتزوج الحبيبان. وأقيم العرس خارج العاصمة في صيف 1987. وكان شهر العسل أربعة أيام فحسب. وفي اليوم الخامس عادت العروس إلى بكين للمشاركة في مهرجان فني ثم سافرت مع الفرقة الاستعراضية للجيش لتقديم حفلات في الولايات المتحدة وكندا.






وطوال عشرين سنة تالية، واصلت المغنية الجميلة تقديم سهرة رأس السنة التي ينقلها التلفزيون ويتابعها عشرات الملايين. لكنها توقفت عن الغناء، عام 2007. حين رشح زوجها نفسه للمنصب الأرفع في البلاد، ولم تعد تظهر على المسرح إلا في مناسبات خيرية ووطنية، مثل الحفل الذي أقيم لصالح متضرري زلزال سيشوان. وكان الرئيس الفرنسي الأسبق ساركوزي قد تزوج، قبل ذلك، المغنية الإيطالية كارلا بروني. لذلك أطلقت الصحافة الفرنسية على بينغ لي وان لقب «كارلا بروني الصين». مع الفارق أن كارلا تغني همساً للعشاق وبينغ لي وان تطلق الصوت بملء الحنجرة للمزارعين والشغيلة وأمهات المجندين.








مفارقات عجيبة
نتذكر جميعا كيف سحق النظام في بكين في عام 2017، كل أصوات المعارضين له وقد أكد ذلك في 26 يونيو حين اختار السماح بعلاج المعارض والكاتب الصيني ليو غزايوبو الحاصل على شهادة نوبل للسلام، بعد أن تدهورت صحته وبلغ ورم السرطان الذي أصيب به مرحلته الأخيرة، ما أدى إلى وفاته فعلا بعد بضعة ايام وبالتحديد في 13 يوليو الماضي.
في مثل هذه المناسبات الحزينة والقاسية ايضا، ينشغل القادة الصينيون بسمعتهم وصورتهم ولهذا السبب ترتدي السيدة الاولى هنداما مدروسا بعناية فائقة كما تحافظ على ابتسامتها، خاصة خلال ظهورها الاعلامي لدعم حملات لمكافحة الايدز وداء السل اللذين يعتبران من الأولويات بالنسبة لها.



خروج السيدة الاولى وابتسامتها امام الكاميرات، أنست الصينيين منصبها كجنرال في الجيش، حيث يتمركز دورها الآن كزوجة للرئيس في احداث المصالحة بين عقيدة الحزب الثورية والممارسات الرأسمالية. ففي هونغ كونغ قامت السيدة الأولى الصينية في 30 يونيو الماضي بزيارة ناجحة جدا لدار رعاية المسنين، تناولتها وسائل الاعلام المحلية باسهاب، وعشية تلك الزيارة ،كانت قد وزعت قبلات على تلاميذ مدرسة ابتدائية قدموا لها مروحة لتحتفظ بها كذكرى .وقد تنقلت السيدة الأولى وزوجها للاحتفال بذكرى استرجاع الصين للمستعمرة البريطانية السابقة في 1 يوليو 1997.
لم تتوقف بكين منذ عشرين عاما عن تضييق الخناق على هونغ كونغ على الرغم من الوعود الاولى التي قطعتها على نفسها بضمان الحريات والاستقلالية. ففي هونغ كونغ لا احد نسي تلك التظاهرات الكبيرة التي نظمت للمطالبة بالديموقراطية في صيف 2014، ووفق دراسة اجرتها جامعة هونغ كونغ، فإن السكان وعلى الخصوص الشباب منهم لا يشعرون بأنهم صينيون، لكن صور الاحتفالات الرسمية وظهور السيدة الأولى، وهي ترعى اطفال ومسني هونغ كونغ، اخفى هذه الحقيقة وليس مفاجئا ان البعض ينادي السيدة الصينية الاولى بـ«ماما بينغ».

موهبة غنائية
تنحدر بينغ ليوان من شاندونغ، وهي منطقة تقع شرق الصين، وقد التحقت بجيش التحرير الشعبي في عام 1980، حين كانت في الثامنة عشر من عمرها. كانت بينغ جندية بسيطة، لكنها لفتت انتباه الجميع بموهبتها كسوبرانو وبإنتاجها لعروض عدة من أجل رفع معنويات القوات المسلحة. وهكذا وشيئا فشيئا وبفضل موهبتها في الغناء، ذاع صيتها وتدرجت الى ان تقلدت أعلى الرتب، وأصبحت نجمة مشهورة ومعروفة خاصة من خلال ظهورها في حفلة رأس السنة التي يبثها التلفزيون ويتابعها مئات الملايين من الصينيين. ولا تزال الكثير من جولاتها الغنائية متوفرة على شبكة الانترنت ونراها، وهي ترتدي الزي العسكري الأخضر وتنشد أغاني وطنية أمام مشاهد تم تصويرها من فوق حاملة طائرات او دبابة.
وفي عام 2013، قامت وسائل اعلام هونغ كونغ، وكانت أكثر تهورا من الآن، بنشر صور لبينغ ليوان، وهي تغني للجنود في ساحة تيان أن مان، غداة عمليات القمع الدموية التي شهدتها بكين في يونيو 1989.
ارتبطت بينغ ليوان منذ ثلاثين عاما بتشي جين بينغ وكانت أكثر شهرة من زوجها، حين استدعي في 2007 لتولي مناصب قيادية في الحزب الشيوعي الصيني، ولهذا السبب تخلت عن مشوارها كمغنية وتحاول دعم زوجها لنسج علاقات مع العسكر، ورغم ذلك شاهدها الصينيون وهي تغني اغنية مرتدية بذلة تبتية جاء فيها «من سيحررنا؟ انه جيش التحرير الشعبي العزيز علينا، إنه نجمة إنقاذ الحزب الشيوعي».





لما جاءت إلى باريس مع زوجها في زيارة رسمية، كان ساركوزي قد غادر «الإليزيه» وحلّ فيه نزيل جديد هو هولاند. وعند وصول الضيفين وجداه وحيداً في استقبالهما عند سلم الطائرة، من دون شريكة حياته الصحافية فاليري تريرفيلر. لم يتصورا أنها كانت قد غادرت القصر بعد فضيحة علاقته بممثلة سينمائية. ولتعويض غيابها، بروتوكولياً، دعيت وزيرات الحكومة لمرافقة زوجة الرئيس الصيني أثناء حلولها في بلادهن. لقد توقعن رؤية امرأة ترتدي ثياباً صارمة وتتصرف مثل جنرال في الجيش، لكنهن وجدن مخلوقة في منتهى الرقة والأناقة، تحمل «الماستر» في موسيقى الشعوب وتجيد الإنجليزية وقد دارت العالم عدة مرات.







وهي التي أقنعت زوجها بإرسال ابنتهما إلى أميركا للدراسة في «هارفارد» وسجلتها تحت اسم مستعار.كزي مينغز، ذلك ان التقاليد في الصين تفرض احترام الخصوصية فيما يتعلق بالأطفال. وهى ابنتهما الوحيدة لأن قانون تحديد النسل لا يسمح بأكثر من طفل لكل عائلة صينية.
في مقابلة صحافية نادرة معها، تحدثت بينغ لي وان عن لقائها الأول بزوجها، وقالت إنه كان «قليل الاهتمام بثيابه ويبدو أكبر من عمره. لكنها أعجبت بثقافته وبذكائه الخارق». ويبدو أن الفنانة «الجنرال» خرجت عن النص. فقد تسللت أصابع خفية ومحت أي أثر لتلك المقابلة من كل المكتبات والمواقع وملفات الوثائق والأرشيف.












اسفة غير متواجد حالياً  
التوقيع


رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة

الانتقال السريع


الساعة الآن 10:44 PM



Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.