01-03-23, 12:08 PM | #71 | |||||
| اقتباس:
حبيبتي وغاليتي .... لا اعلم كيف لي ان اشكرك على كلماتك ودعمك الذي بالفعل يداعب قلبي اعشق رنين حروفك اينما هبطت شكرا لك من القلب للقلب ♥️ | |||||
02-03-23, 09:54 PM | #72 | ||||
نجم روايتي
| مرحبا.مساء الخيرات جورية قلبي الساحرة ☆حياة أو موت☆ بين الموت والحياة لحظة واحدة وكأنهم وجهان لعملة واحدة ولكن أن ترتبط حياة إنسان بواقع شخص آخر وما يكابده من الآم لهو كارثة حقيقية وقد تيقن جبل لذلك الوضع فكان حريصا أولا على علاج ورد ثم على إيقاظ ران كى تنفصل عن تأثير ما تتعرض له ورد من نزيف عليها لقد برعتى فعلافي وصف ذعر جبل رغم محاولاته لإنقاذها فالاطباء لن يصغوا له أى الحكم بموت ران الى أن يفلح في ذلك بعد محاولة خطفها ويوقظها بالفعل لكن هل هذا الإستيقاظ ونجاتها... هو كفى وإلى هنا يجب أن تفترق طرقنا... وكلا يعود إلى حياته وكيف هذا وران بالفعل معرضة لخطر دائم حال نومها ووالدتها دائمة الترحال حتى انها صارت وحدها دون مدبرة المنزل جوريتي الغالية.. لكتابتك واقع يوخز القلب ويوغر المعدة لماذا أشعر أن جبل وران سيبتعدان عن بعضهما افضل أن يستمر عذابها ولكن ليكونا معا فراقهما هو ذلك الشعور بإنسلاخ الروح عن الجسد ران كأنها تقصى جبل عن حياتها وهو وكأنه يفارق روحه وهو لا يستطيع العودة لبيته وحياته الرتيبة بعد أن أعادت مثيرة الشغب النبض لحياته هو الآن سيعيد سيارتها ويجلب لها طعاما حبيبتى جورى اعتقد الحل بالنسبة لكليهما هو الإرتباط حتى يستطيع رعايتها وحتى لا تظل أعصابى مشدودة هكذا كلما تابعت الاحداث المثيرة بحق الفصل من أجمل الفصول رائع وملئ بالإثارة وملئ بالكثير من الشجن بالنفس مصحوبا بالقلق والتوتر من وطأة الاحداث بأسلوب متفرد مدموغ ببصمة جورى المتألقة دمتى ساحرة مبدعة يا قلبى | ||||
10-03-23, 03:15 AM | #73 | ||||
| مساء الحب جوريتي الجميلة.... الثامن كل أقدار الله هي عبيد مسخر لتحقيق المكتوب على النفوس قبل تواجدها على سطح العالم! تتلاحم الأسباب لخلق المصير.. حتى تكتبنا في صفحة الواقع بعد ما كنا في سطور الغيب! و تزداد التعقيدات و تكثر لتتشعب خيوط روايتنا ترسم أفاقا جديدة لأبطالنا... و تلك الأحلام التي تراودها تلقيها كل مرة أما حقيقة جديدة تقلب الموازين.. و قد إبتدت حقائق اليوم من أمر حمل ورد ثم إكتشاف منزل مارغريت بؤرة الشر... ران و هيبة تمكنا من دخول القصر المشؤوم.. الذي أستعمل للمتجارة في أعضاء البشر... و قد كانا سببا لإنقاد أرواح بريئة و قد ساقهما الله إليهم بقدر عجيب... لكن الثمن كان غاليا... فلازالت ران تدفع ثمن رؤيتها للقادم بأقسى الطرق... و قد خرجت من ألمها النفسي إلى اخر جسدي... مما عقد الأمور أكثر! و هيبة يقف عاجزا لا يعرف كيف يتصرف...قد وقع قلبه في الحب دون أن يدري... و وجد نفسه مثل ران يتحمل مسؤولية فوق كاهله فاقت تصوره... و الغريب أنه هو الأخر نسي حياته الخاصة تماما.. جميلتي المبدعة حقا نقف عاجزين أمام جمال ما تبدعين... و تنتهي الرحلة سريعا و نحن لانزال نعيشها بنا... | ||||
10-03-23, 03:16 AM | #74 | ||||
| مساء العشق الجميل جوريتي الحلوة.... الفصل التاسع منعطف جديد دخلت فيه قصتنا...يبدوا أقل خطورة و قد غابت عنه الصدمات ليمتلأ حبا و مشاعر وليدة بدت أشد وضوحا في الصفاء..و قد نبض القلب بعد ما كان يتخبط جزعا... جميلة البداية التي إستهللت بها الفصل و أنت تقرين أن الإنسان ليس بطلا خارقا حتى يتحمل فوق طاقته..فمن وقف ليتحمل هموم الدنيا جميعها هلك. بل كل شيء بمقياس.. ليس جيدا أن يكون الإنسان أنانيا لا يفكر إلا في مصلحة نفسه.. و ليس عليه إهمال ذاته و هو يجري وراء مصلحة الأخرين.. بل ينبغي الموازنة بين كل ما بالحياة... فلا نهتم بشيء على حساب الأخر.. كادت ران تفقد حياتها في غمرة حلم غريب و هي تلهث وراء إنقاد أشخاص لا تعرفهم.. و ترمى في مواقف أقوى منها لولا تدخل هيبة الذي أنقدها من موت محتم و هو ينتشها من كوابيسها للواقع... حين يقع هو صريع هوارها!.... لتشكل نهاية المهمة غصة عند هيبة و هي تعني قرب الفراق الذي لا يريده!.. فتشتعل لهفته بصدره أقوى.. مع خوف فب قلبه أن يخسراها للأبد! عجيبة والدة ران بكل برودها و لا مبالتها و هي لا تهتم بإنتها و لا حالها.. فتذهب متعجلة لأمرها مع ملاحظة باردة عن صبغة الشعر!.. ألحظته هو فقط دون ان تلاحظ شحوبها و حالتها؟ | ||||
10-03-23, 01:51 PM | #75 | ||||
نجم روايتي
| مرحبا.صباح الخيرات جورية قلبي الساحرة اين انتى يا قلبي..مختفية لك وقت كبير ليس لأنك لم تنزلى الفصل ولكنى قلقة عليكى فلم يسبق ان تخلفت عن أحبابك بهذا الشكل طمنينى عليكى يا حبيبة قلبي دمتى في حفظ الله وعنايته | ||||
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|