|
مشاهدة نتائج الإستطلاع: اي رواية اعجبتكم اكثر | |||
اختلاف متشابه | 1 | 2.70% | |
جدران دافئة | 2 | 5.41% | |
الروايتين جميلات بنفس القدر والمستوى | 34 | 91.89% | |
المصوتون: 37. أنت لم تصوت في هذا الإستطلاع |
| LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
اليوم, 02:56 AM | #2111 | ||||
| تعليق الفصل ٣٩ كرار ومنسة مشاهدهم حلوة زي نسمة الهوا الباردة...هو وبيداء اخوات علاقتهم حلوين جدا...كويس ان مشاهدهم زادت قبل نهاية الرواية.... زينة فعلا عندها حق ان جراح الماضي بتتصلح بصعوبة ومش بتتنسي ابدا وعلقت على الجزء ده تقريبا ف تعليق الفصل اللى قبل الماضي يمكن الفصل ٣٧ ....ياترى والدتها فعلا ممكن تتصلح شوية ولا ده وضع مؤقت وهترجع لتصرفاتها عند وجود حوراء؟؟!!! بأحب تطور الثقة والامان ف علاقة زينة وصيب... رغم صعوبة ان ميثم عمل حادث بس اعتقد ده عنصر خارجي مناسب لأنه ممكن يساعد يصلح بين ميثم و رفل ارض الواقع تحتاج إلى رجال من رجال هذه الرواية يمكن الحال ينصلح او يتحسن... حقيقةً شكرا جدا لالتزامك بتنزيل الفصول بانتظام....حتى مع وجود ظروف و رمضانك مبارك لانى نسيت اقولها ف بداية التعليق اللي فات | ||||
اليوم, 09:00 AM | #2112 | ||||
نجم روايتي
| مرحبات صباحات الإبداع حبيبة قلبي كلبهار * الفصل الرابع والعشرون* ☆ بالضربة القاضية☆ رغم الحلم الذى يحمله الإنسان والامل الذى يدفعه لإتخاذ كل التدابير لنيل مبتغاه قد يجد من الطرف الآخر رفضا قاسيا يرفض الإصغاء أو التدبر حيث أن المخاوف تكون أكثر من مسوغات الامان فتدفعه خشيته على من يهمهم امره للرفض القطعي رفض ميثم القطعي يصدم الجميع والذين توافقوا بعد مجئ سجاد وكل أخواله بما لهم من هيبة وحضور وتأكيد لان سجاد ليس له صلة بوالده سوى النسب وان إرتباطه وعمله معهم دون ابيه وهذا الرفض جاء قطعيا ختمه بإستنطاق أيام بموافقتها على رأيه *حبيبة قلبي ..ما اجمل قريحتك المبهرة في تصوير المشهد بالحروف والكلمات الموحية جدا *وما أكثر صدمتي يا قمراية وكنت قد وضعت آمال كبيرة على مقدم سجاد بتلك الجاهه الكبيرة معه *حقا لقد أوجعت قلبي على أيام ببراعتك في وصف صدمتها الكبيرة *وما أصابني بالإحباط فعلا هو فشل رفل رغم كل الاسلحة الانثوية الفتاكة مع ميثم في آقناعه بشكل لا يبشر بالخير فماذا بقي لدى سجاد هل يذهب حاملا كفنه بين يديه كما يحدث عندنا في الصعيد في حالة الثأر *ما أروع تعبيرك عن حال سجاد وهو بتلك الحال الحزين وعروض اخواله ووالدته بتزويجه بالحال وما اجملها قولته انه سيظل بدون زواج إذا لم تكن أيام مشهد رومانسي مميز جدا وحقا ماذا بقي عليه ليفعله...!!!!!؟ ☆متي يحين الاوان☆ قد يصبر الإنسان رغما عنه لإستحالة الوصول لمرامه لكنه ما إن يتحقق ما ظنه مستحيلا حتى ينفذ صبره ويضيق بتفاصيل حياته التى إعتادها وتطول الساعات والايام حتي يلتئم شمله مع من يحب وتأخذ الاشياء مكانها ومعناها الصحيح يا لصيب الجميل وضيقه بحياته وحده وفقدان صبره لمجئ زينة حتى تزين حياته *ما اجملك يامبدعة في رسم المشاعر فحال صيب يصعب فعلا رغم خفة ظله التى أخرجتنا من موقف سجاد وهويقص لكرار ما فعله مع نادم حين جاءه معاتبا فزينة له وحسب ولهذا لا يشعر بالقلق او الندم ☆بين السطور☆ حين لا يرغب الإنسان بالمواجهة ليس ضعفا ولكن لمعرفة بالطرف الآخر وأن لا جدوى معه من الحديث يضمن كلماته حروفا عاتبة يقرأها من كان له حس وضمير بين السطور كنت أفضل ان يتبع صيب نصيحة العمة سهام فلا يتواجه مع حوراءحتى لا تزيد من حنقها وعدائها لزينة ولكن يبدو أنها لا تفهم بالحكي لا بالتلميح ولا بالتصريح رغم رجاء صيب وبقرارها عدم التدخل معناه إعلان الحرب على زينة كلما سنحت الفرصة *ياااه لإبداعك في حبك الحوار من جانب حوراء وكأنها تريد صالح اخؤها *وكم انت واقعية باسلوبها الذى نجده عند الكثيرين والغريب ان لا صالح لها فلتدع اخيه وشأنه سعيدا كان ام تعيساماذا عليها هي؟ ☆مشاعر حائرة☆ يا للإنسان المعذب الذى حرم طوال حياته من أبسط الحقوق أن يكون فقط إبنا له حقوق إخوته فمثله عندما تأتيه السعادة والمشاعر المحبة الصادقة يقف حائرا يسعد تارة ويرتبك أخرى ويشكك ثالثة صيب الجميل يبذل كل وسعه لإظهار محبته لزينة بهداياه وكلامه اللطيف الذى يمنحها الثقة احيانا والتى تتبخر سريعا من توجسها ان يندم عندما يعرف طبيعتها وطبيعة حياتها فماهي فيه ليس خجلا بل بؤسا وضعفا وعدم ثقة بالنفس فتبدأ باى حجة لتعطيل الزواج *وقد برعت في رسم كالها..حقا ياقمر شخصية زينة صعبه جدا اشهد لك بانك بارعة في التعامل مع اطوارها المختلفة حسنا انك جعلت صيب يدرك مخاوفها وعظم الثقة ويعرف المفتاح لطمئنتها حبيبة قلبي..لماذا تصدمي رفل بهذا الشكل وهي تتشارك فرحتها بحمل مرتقب بتلك الرسالة الغريبة من تراه يريد ان يفسد فرحتها؟ لقد صدمتني نهاية الفصل وليت القادم يحمل الإجابة سريعا سلمت حبيبة قلبي كل السعادة لقلبك واكثر | ||||
اليوم, 09:13 AM | #2113 | ||||
نجم روايتي
| مرحبا.صباحات السعادة حبيبة قلبي كلبهار *الفصل الخامس والعشرون* ☆الشك ياحبيبي☆ الثقة أغلي كنوز الدنيا وهى من تدعم الروابط بين إثنين أيا كانت الصلة بينهما والعكس من ذلك فالشك كفيل بان بهدم الجبال لو داخل نفس الإنسان كل شئ له حل بالإقناع إلا الشك فهو نار تأكل قلب صاحبها وتفقده صوابه رفل إتسمت بالعقل في تعاملها مع تلك الرسالة المريبة وميثم ايضا ردة فعله كانت منطقية جدا ومقبولة ولكن يبقي السؤال من الذى فعلها ليفسد عليهم حياتهم الاسلوب لإمراة وليس لرجل *وقد تميزت كعادتك في الحوار بين رفل وميثم خاصة رفل التى درست الموقف بتعقل وايضا ةوضحت لميثم ردة فعلها حال خيانته بيوم من الايام مع تأكيدها على ثقتها به *ارتحت جدا يا جميلة انك وضعت نهاية سريعة لتلك الاكذوبة ☆حب وإحتيال☆ الحب كما الحرب كل شئ به مباح ما دام في إطاره الشرعي يلجأ الحبييب لكل السبل ليكون مع من يحب وينال بعضا من نفحاته ولو بالخدعة *جميل مشهد صيب يا قمرى وهو يدعي المرض ليتودد لزينة بذلك الشكل الوقح كما قالت له وهو سعيد بها وبتقلباتها ومحاولتها الخائبة لتأجيل الفرح *حقا يا جميلتي التمس لها العذر ولكن كما يقولون وقوع البلاء ولا إنتظاره ☆ ليت الايام تعود☆ هو حلم او مقولة نقولهاجميعا حين ندرك سوء خيارنا أو عدم صواب قرارا إتخذناه وليس هناك مجال لتصويبه سوى تجرع نتائجه وتحمل تبعاته لحظتها يتمني الإنسان عودته للماضي ليصحح مسار حياته ولكن للاسف لا الايام تعود ولا الخيار يتغير *تصورين حبيبتي تأسي منسة على سنوات عمرها الضائعة بكل حساسية فهى رضيت بأن تكون جارية عند جليلة من اجل تافه ولكن الندم لا يفيد *وألمح من افكارك برأس منسة أنها بدأت تنتبه لإعجاب كرار بها و أسعدني تنبؤها بان سجاد سيجد الطريقة لإقناع ميثم ☆الباقي من الزمن☆ مخاوف الإنسان كالوحش تلتهم راحته وهنائه يبدأها بذكريات سيئة لم ولن تنتهي دام مصدرها موجود وصولا لواقع حي يخشاه ايضا لرواسب باقية بنفسه وكثيرا ما لا يكون لها أساسى من الصحة مجرد هواجس يضخمها الوهم ويقع الإنسان فريسة لمخاوفه منها بينما نهاية الفصل باوامر حوراء تلك بشأن إشهار زواجهم بتلك الطريقة البدائية فمؤثرحقا ومثير للإشمئزاز سلمت حبيبة قلبي كل الحب لقلبك واكثر | ||||
الكلمات الدلالية (Tags) |
رواية, عراقية, واقعية |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|