آخر 10 مشاركات
|
| |||||||||||||
| مشاهدة نتائج الإستطلاع: اي رواية اعجبتكم اكثر | |||
| اختلاف متشابه |     | 3 | 6.00% |
| جدران دافئة |    | 6 | 12.00% |
| الروايتين جميلات بنفس القدر والمستوى |    | 41 | 82.00% |
| المصوتون: 50. أنت لم تصوت في هذا الإستطلاع | |||
 |
| | LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
29-03-24, 03:51 AM
| #2134 | ||||
|  It is necessary for Saudi Arabia to change its flag, because what is happening there مبدئيا، تسلم ايدك ويسلم مجهودك ووقتك???? الفصل روووعة. وصفك الرااااائع والعميق جدا لمشهد رفل وميثم في المستشفى، كل المشاعر الجميلة الي في المشهد دة حسيتها كأني شفته واقعي ادامي. كمان الكابل المميز صيب وزينة دايما مشاهدهم ولا أجمل. وكرار وحضن كرار والأمان والدفء الي بيمثله لمنسة، والجمال وهو بيقول لها يا آخرة صبري. الفصل كله حسيت أن شفت واقع ملموس، لأن كل الشخصيات حية ادامي. الحاجة التانية بقى، بصراحة زعلت لما عرفت أن ده الفصل الأخير، أصلي مش بشبع من مشاهد صيب وزينة، وكرار ومنسة، بس طبعا رؤيتك هي الأصح، واحنا معاكي دايما بإذن الله، دمتي دائما مبدعة. | ||||
|  |
|
29-03-24, 09:46 AM
| #2135 | ||||
| نجم روايتي 
| مرحبا.صباحات الإشراق جميلتي كلبهار *الفصل السادس والعشرون ج١* ☆مشاعر مغتصبة☆ إذا أجبر الإنسان على فعل شئ لا يرغبه او أجبر على التعاطي معه يصيبه الحزن والألم بينما إذا كان الوضع خاص بمشاعر حميمية ورابطا مقدسا جعل الله المودة والرحمة شرطا له فهو يدخل في توصيف آخر بشع يقتل شيئا غاليا وعزيزا بنفس الإنسان وقد يمر العمر كله وتظل ذكراه المؤسفة مؤلمة له ما أقسي ما تعانيه زينة جميلتي من مخاوف حقيقية بالفعل ومن حزن لتخلى والدتها عنها ومن حرج لنعت قبحاء لها عند المزينة بانها دميمة والاقسي من كل ذلك هو صيب المحب الحنون وهو يسير وراء تقاليد عفنة نهي عنها ديننا الحنيف فالعلاقة بين الرجل وزوجته اسمي من ان يكون لها مدلول على الملأ بهذا الشكل المخزى *حقا ياجميلة لماذا لاتذهب تلك الأعراف إلى الجحيم كان عندنا مثلها ببعض المحافظات ولا أدرى أن كانت إندثرت الآن أم لا لا أتصور للآن كيف فعلها صيب بذلك الشكل المذرى *وكم أبدعت حبيبتي في وصف مشاعر زينة بعد أن أخذها عنوة فكيف ستنسي كم العنف والغصب الذى تعرضت له؟ و أكاد اجزم أن صيب نفسه ضاعت عليه فرحته بحبيبته بتلك الطريقة البشعة (تبا لها حوراء تلك) *وكم أبهرني أسلوبك في حديثها مع عمتها وتعلقها بها كطفل صغير ضل الطريق ويريد من يحتضنه ويعيده لدفء جدران منزله ☆بالأمر المباشر☆ أسوا العمليات الهندسية او التجارية هي التى تتم بالامر المباشر لانها لا تتوخي الدقة ومدى الصلاحيات والإمكانيات والشروط التى سيفى بها من وقعت عليه بينما الامر في حياة البشر هو اسوأ بكثير أن يفرض على إنسان خيار ما لهو قاس جدا والد سجاد قبحه الله يطل علينا بخياله الثقيل آمرا سجاد بأن ينهي الامر او سيتولاه هو بطريقه *وايضا هنا حبيبتي جاءت المحادثة بينهما رغم قصرها موضحة ابعادا كثيرة فوالد سجاد لايهمه سعادة ولده بقدر إستيائه ان يتم رفض ابنه ثلاث مرات كأنها هزيمة شخصية له *الفصل كله مميز به الكثير من الاحداث المتجدده ومعك ياقمراية كل فصل به جديد بلا ملل..بلا تكرار سلمت حبيبتي ولك كل الود والحب والتقدير | ||||
|
| |
|
29-03-24, 09:57 AM
| #2136 | ||||
| نجم روايتي
| مرحبا.صباح النور حبيبة قلبي *الفصل السادس والعشرون ج٢* ☆ قيود من نار☆ لا يكفي الإنسان عذابا من إنتمائه لعائلة جبر على ان يحمل إسمها لبأتي سبب بؤسه وعذابه ليجبره على ما لا يريد وكأنه حقا له فماذا هو فاعلا لينهي ذلك العذاب؟ *حسنا ياجميلتي ان جعلتي سجاد يرد بذلك الشكل القاطع على والده بأن لا يتدخل بحياته ويكفيه عارا انه يحمل إسمه وسمعته *عبرتي بحق بشكل مميز جدا حمل كل القهر والالم بكل حرف وضعته علي لسان سجاد ☆طوق النجاة☆ عندما يسقط في يدى الإنسان ولا يحرى ماذا يفعل فيما لا يحتمله ويرفضه أول ما يترائي له هو حضن أقرب الناس إليه يتوسله النجاة غير ملقيا بإعتبار لتغير الظروف والاوضاع هو كالغريق يتعلق بأى سبيل لبلوغ شاطئ الامان *كل مشاهدك إبداع ياقمر فما اجملها سهام وهي تفهم زينة وضعها الجديد وتحتال على عذابها محاولة إمتصاص نقمتها رغم رفضها للاسلوب هى والخالة نرجس ولكن أى أم بمحلها كانت لتفعل ذلك وأحيانا تمر تلك الكارثة مع إنسانة طبيعية ولكن مع زينة صورتي بكل الإبداع منتهي العذاب والألم الذي تعانيه وكم جاء موحيا وصادقا جدا رسمك لمشاعر زينة وهي تجلس مرغمة لتناول طعامها مع صيب وايضا ارفع لك القبعة كيف صورت ثبات صيب بهذا الشكل وكانه لم يفعل شئ *غير انه لم يعتذر لا بالشكل اللائق ولا الكافي لتصفح زينة ولو قليلا *وجميل منك تلك ا لمحاولات التي يبذلها لمحاولة إسترضائها وطيبتها التى نفت كراهيتها بمعني الكراهية للشخص وتعبيرها عن لواجع نفسها من صدمتها بما كان ولكنى اوقن انه بعقله صاحب الخطط سيعرف كيفية التكفير عن ذنبه مع انى بصف زينة تماما فما إقترفه كان بشعا بحق ☆هي والمستحيل☆ بعض الاوضاع والعقبات العادية جدا تصبح محظورة وخطا احمر بفعل تجاوز الآخرين والذين يستغلون حقا منح لهم بكل تعنت الجميلة منسة وعلاقتها بريم ووسام جميلة جدا ومخاوفها تسرح بها بعيدا خشية من ان يكون كرار يراها بعين محبة مثلا فقد وصل قيس بها لكراهية كل شئ ولا سيما أيما قد يكون سببا في أخذ مريم منها رغم تجافي التافه قيس معها بينما نهاية البارت بالفكرة التى واتت سجاد ياقمر فليتها تجدي مع ميثم فقد إنتابني الياس من صلابة عقله سلمت حبيبة قلبي كل السعادة لقلبك الجميل | ||||
|
| |
|
29-03-24, 10:57 AM
| #2137 | ||||
| نجم روايتي
| مرحبا.صباحات الجمال حبيبة قلبي الفصل السابع والعشرون ☆لا أكذب ولكنى أتجمل☆ يتحدثون عن الثقب الاسود في السماء.. في الصحراء ولم يذكروا الثقب الاسود في المشاعر لبشر فقدوا كل معاني الأنسانية فصار التواصل معهم ثقبا أسودا غائرا بالقلب كلما اقترب المرء منهم زاد الجرح توغلا نازفا ألما وخذلانا *عندنا مثلكم ياجميلتي دعوة العروس عند والدتها وعزيمة معظم الاهل في سبوع العروسة ولكن بالطبع ليس مثل والدة زينة بل تكون أشبه باحتفال صغير بالزفاف ولكن زينة المسكينة كتب عليها ألا تعيش لحظة في حياتها بشكل طبيعي وقد صورت منتهي الالم لديها بكل تفاصيله الموجعة أم غير مبالية وأخوة متنصلون منها وكأنهم جميعا أحفاد إبليس وبنهاية الزيارة المشئومة لا تجد سوى صيب بجانبها *وهو يحاول كما تصورينه بريشة فنان أن يمتص غضبها وهى مهما قالت لن يتصور حجم الصدمة التى تعرضت لها لكن جميل منك ياقمر الشوكولا والحلوى المميزة ورغم تمكن صيب من التعامل معها كزوجين فعليا لكن لا اعتقد ان زينة ستصفو سريعا مع انها لو عرفت ظروف نشأته لوجدته عانى مثلها ولو تفتح قلبها وتحكي له عن حالها دون تجميل اظنهما سيعيشا معا بهناء ودون كدر ☆أحلام حقيقية☆ طالما المرء متمسك بحلمه ولن يغيره لاى سبب فليتوقع خيرا خاصة إذا كان صاحب الحلم له نفس العزيمةوالرغبة بينما احلام المنام وإن كانت بشارة خير فهى تدفع لمزيد من الامل والتمني عل الواقع يوافقها حلم أيام الجميل وتفسير زينة له بانه بشارة خير قد تتعلق بسجاد يرفع من روجها المعنوية * أشعر با جميلتي في حوارات أيام وزينة معا انك تتحاورين مع صديقات حميمات لك فهو الحال الوحيد الذى تكون به زينة رائقة وتتحدث بصراحة *كما جميل منك وصع زينة في صورة الجاهلة بالمطبخ فبيت الأشباح الذى تسكنه لم يكن ليعطيها الفرصة أبدا ولذا اراكى واقعية جدا في تناول الاحداث ☆الفاعل مجهول☆ تتابع التفاصيل بحدث ما وبشكل مدروس من أشخاص لأفساد حياة البعض لا يأتى من فراغ حتى مع سلامة موقف الإخر ولكن من يخطط ويسعي لإفسادة حياة كاملة لا يعبأ بالخسائر *غريب حبيبتي..لا أستطيع تصور من الذى يريد إيذاء ميثم بهذا الشكل أم ان من يفعل ذلك يريد الانتقام من رفل * وقد راق لى جدا ان جعلتها تعمل العقل والمنطق على عكس المعتاد فتفتح المجال له ليبحث عن الفاعل بينما نهاية الفصل بمحاولة جديدة لسجاد فقد أسعدني جدا وأيضا لا استطيع تصور ماذا بقي ليفعله من أجل إقناع ميثم ؟ سلمت حبيبة قلبي دمت بكل الخير والسعادة | ||||
|
| |
|
30-03-24, 09:42 AM
| #2140 | ||||
| نجم روايتي
| مرحبا.صباحات الإشراق حبيبة قلبي كلبهار *الفصل الثامن والعشرون* ☆تفاصيل صغيرة☆ الحب ليس قصائد شعر واغاني جميلة او نزهات هو نبضة تومض بالقلب فتسكنه وتوثقها نبضاته تجاه حبيبه ولعل اكبر امارات الحب هي تلك الملامح التى ترتسم على وجه الحبيب حال حزنه ...فرحه ...وإبداء شغفه هي تلك التفاصيل الدقيقة التى لا يدركها ألا المحب الصادق صيب يحب زينة كثيرا ولكن لقصر مدة تعارفهما ولطبيعتها الخاصة التى لا يعلم عنهاشيئا يبدو كالطفل الذى يحبو يحاول سبر اغوراها والتعرف عليها عن قرب فلا يحزنها مثل تعليقه على الطعام الذى اكله ولم يبق منه شيئا كان هذا ليكون كافيا لزوجة طبيعية ولكن بالنسبة لزينة تخشي ان تفشل في اول مهمة لها لم تتح ببيت اهلها *وايضا تبرعين في وصف التغيرات الطفيفة على زينة فهي ايضا بدأت تلاحظ تفاصيل صيب ولو إستمرا هكذا ستزول مخاوفها وربما تستعيد الثقة بنفسها ☆للحياة فرصة أخيرة☆ قد تتيح الحياة للإنسان فرضة إتخاذ قرار كان يتمناه ولكنه لم يأخذه وفقا للظروف بينما تمنحه الحياة فرصة أخرى لنيله فإذا تباطئ فلا يلومن سوى نفسه فالحياة لا تمنح الفرصة مرتين *ما أبدع الحوار الطويل بين بيداء وكرار بدت فيه كما صورتها بكل براعة كمحقق في النيابة يستخدم كل السبل للإيقاع بمن أمامه ليقر ويعترف وما أجملك ياقمر بإعتراف كرار الصريح بل ونفيه إمكانية أن يترك منسة لغيره ما اجملها العلاقة بين الإخوة عندما يكونون قريبين من بعضهم *عامة أنت مذهلة في رسم الصور العائلية سواء اكانت متماسكة او مفككة تدققين بكل الأبعاد حتى لا تنفلت الشخوص من إطار الصورة ☆المشهد الاسطورى☆ امام الهيبة والجاهة والحشد الكبير يقف المرء مبهوتا مشدوها أمام تلك الهالة فكيف يردهم وقد اعطوا المواثيق بضمان شخص ما أو عملا ما هم للحق والمكانة حارس أمين كيف واتتك الفكرة المذهلة تلك يا جميلة حقا رائعة انت في خيالك الخصب الجميل ربما لتراث بلدكم الزاخر بالعلم وأشهر مكتبات التاريخ والحضارة والإزدهار لهما اثر كبير في المستوى الرفيع الذى اجده لديك *فقد حشرت ميثم بالزواية ولم يجد بدا من الموافقة بل وعقد القران ايضا والمشهد الجميل الرائع لوصال سجاد وايام حتى لو كان مدته عشر دقائق بينما المشهد الاخير بوعد صيب بزيارة حوراء اتصور انها لن تضيع الفرصة لمضايقة زينة ولكن صيب لن يسمح لها سلمت حبيبتي لك كل الحب واكثر | ||||
|
| |
|
| الكلمات الدلالية (Tags) |
| رواية, عراقية, واقعية |
| أدوات الموضوع | |
| انواع عرض الموضوع | |
|
|
8442Likes
العرض العادي
